
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيق
وحكمت المحكمة الجنائية المركزية في العراق في 11 تشرين الاول 2006 بالاعدام على التونسي يسري فاخر محمد لمشاركته في تفجير مرقد الامامين العسكريين في سامراء وقتل الصحافية أطوار بهجت بسامراء في 22 شباط 2006.
نصاب بالصدمة واليأس عندما نعلم ان الحكم قد صدر يوم 11 تشرين الاول 2006 وفي ذلك الوقت كان تنفيذ حكم الاعدام لايحتاج الى اكثر من ( جرة قلم ) من دولة رئيس الوزراء نوري المالكي ! فلماذا لم يصادق على اعدام من تجرأ على مراقد اهل البيت ؟ لا تنقصه الشجاعة كما نعلم فقد صادق على اعدام صدام حسين !
فما الذي منعه ياترى ؟
مجرد سؤال ... شكو بيها
..