النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1

    افتراضي عوني القلمجي وفيلق بدر وقناة المستقلة؟؟

    سؤال حول عوني القلمجي، فيلق بدر، وقناة المستقلة..

    اشاهد الآن برنامج في قناة المستقلة يتناول الشأن العراقي..
    السؤال المطروح هو: هل انتهت المقاومة العراقية بعد ان وافق جيش المهدي على القاء السلاح؟؟ وهل تسير الامور نحو التهدئة في الفلوجة التي تريد - كما يقول البرنامج - المشاركة في الانتخابات؟..
    القلمجي قال ان الوضع سيستمر متردياً حتى يخرج الاحتلال من المدن العراقية..
    المتحدث الآخر يؤكد ان المقاومة كلها عبارة عن ارهاب..
    فرد القلمجي قائلاً ان فيلق بدر والمخابرات الاسرائيلية هم المسئولين عن العمليات الارهابية من سيارات مفخخة وغيرها..وان المقاومة بريئة منها... (ما هو دور فيلق بدر حالياً؟ هل هذا الكلام صحيح؟)
    وقد كان هناك لحظة درامية في البرنامج، حين اتصل احدهم من منطقة تمت فيها تفجيرات ارهابية.. وقال المتصل لعوني القلمجي انه "عميل لصدام".. ولذلك يدافع عن الارهاب الذي يقتل ابناء العراق...

    ولكن لاحظت ان كل من يتصل يسب عوني القلمجي.. فهل هو سيء لهذه الدرجة؟؟
    ومن هو عوني القلمجي بالضبط؟ وهل هو مخبر صدامي بالفعل؟
    وكذلك.. هل قناة المستقلة.. مستقلة؟
    اسئلة دارت في خاطري وانا اشاهد البرنامج.. وعسى ان يكون عند اي من الاخوة الخبر اليقين..
    ودمتم.. المحجوب..

  2. #2

    افتراضي

    عوني القلمجي هو احد اعضاء الوفد "المعارض" الذي ذهب الى العراق قبل الحرب والتقى بعزة الدوري

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    824

    افتراضي

    [align=center][/align]

    رجل حاقد صاحب مواقف متشنجة عنصري ، في الوقت الذي تتصدر الصحف ومواقع الانترنيت ببيانات الحركات السنية الظلامية بتبني كل السيارات المفخخة بحجة التعامل مع المحتل ونسوا ان اول من تعامل مع امريكا هم واسيادهم ايام حرب افغانستان وبرروا عمالتهم للمخابرات الامريكية بتقاطع المصالح المشتركة ، مع كل ذلك يتهم فيلق بدر في القيام بهذه الاعمال الجبانة ، فماذا تتوقع من اولا د العواهر
    اليك نبذة عن هذا الحقير واعلم اخي انه كتب هذه بيده السوداء لذا فسترى هناك بعض الكلمات تدل على خلفية الرجل من قبيل ،: وفي عام 1990 عندما استرد العراق الكويت


    [line]



    السيرة الذاتية للسياسي عوني القلمجي



    شبكة البصرة

    عوني ابراهيم صالح القلمجي

    تاريخ الميلاد : من مواليد بغداد عام 1941

    الحالة الاجتماعية : متزوج وله من الأبناء ثلاثة (ولدان وإبنة)

    الدراسة : - أكمل المرحلة الثانوية في ثانوية الكرخ في بغداد 1959

    - أكمل الكلية العسكرية وتخرج منها برتبة ملازم في عام 1961

    المهنة : ضابط متقاعد ، خدم في الجيش العراقي برتبة ضابط لمدة 11 عاماً .

    ترك الخدمة بعد أن أحيل على التقاعد وصدر بحقه القاء القبض بتهمة اشتراكه في انقلاب عسكري في العام 1970 ، وترك إلى سوريا وبقى بها حتى نهاية عام 1988 بعد اختلافه مع الحكومة السورية في مواقفها من الحرب الإيرانية ضد العراق ، وكان مقره الأخير في الدانمارك حيث يعيش مع عائلته في الوقت الحالي .

    النشاط السياسي : - في عام 1956 انتمى إلى حزب الاستقلال حيث كان أحد الاحزاب الرئيسية في العراق حينذاك ، حيث شارك هذا الحزب في تأسيس جبهة الاتحاد الوطني في العراق عام 1957 ، وكان يدعو إلى الوحدة العربية والاشتراكية والديمقراطية وكان مناصراً للتيار الناصري في العراق .

    - وفي فترة دراسته في الكلية العسكرية وبعد تخرجه كضابط اشترك في النشاطات السياسية داخل المؤسسة العسكرية وشارك في معظم الانقلابات العسكرية في عهود مختلفة وتعرض للاعتقال والاعدام مرات عديدة .

    - شارك في تأسيس الجبهة الوطنية الديمقراطية العراقية (جوقد) ، وكان مقره في سوريا ، والتي ضمت الحزب الشيوعي العراقي ، وحزب البعث (قطر العراق) ، والحركة الاشتراكية العربية ، والاتحاد الوطني الكردستاني ، والحزب الاشتراكي وأحزاب أخرى ، حيث كان مسؤولاًَ عن لجنة الإعلام المركزية في الجبهة ممثلاً عن الحركة الاشتراكية العربية الذي هو أحد مؤسسيها وعضو مكتبها السياسي .

    - ساهم في كل النشاطات السياسية والعسكرية ضد النظام القائم في العراق آنذاك إلى أن جاءت الحرب العراقية الإيرانية حيث استقال من الحركة الاشتراكية واتخذ مع الأحزاب الأخرى موقفاً مسانداً للعراق ضد محاولات إيران لغزو الأراضي العراقية .

    - وفي عام 1990 عندما استرد العراق الكويت وبدأت المؤامرة لتحطيم المشروع العراقي الوطني والقومي والنهضوي والعلمي بواسطة التحالف الامريكي الصهيوني اتخذ موقفاً مسانداً للعراق ورفض ان يحوّل خلافه مع النظام العراقي إلى عداء للوطن ، ولم يكتفي بهذا وانما ساهم في تأسيس تحالفاً جديداً سمي بالتحالف الوطني العراقي الذي كان هدفه الرئيسي مجابهة المخطط الأمريكي والدفاع عن الوطن .

    - عمل مع قادة التحالف الوطني العراقي على رفع شعار المصالحة الوطنية مع النظام ومع جميع القوى الوطنية الأخرى من أجل تمتين الجبهة الداخلية لمواجهة المخطط الأمريكي الصهيوني ضد العراق .

    - ذهب مع وفد من التحالف إلى العراق لترجمة مبدأ المصالحة بعد مفاوضات طويلة خارج الوطن لفترة سنوات ، وقد نجح الوفد من خلال لقاءاته بأعلى قيادات النظام في داخل العراق على وضع أسس جديدة لنظام حكم جديد مبني على الديمقراطية وتداول السلطة وعلى قاعدة التعددية السياسية ، وتم تشكيل عدة لجان لهذا الغرض أبرزها لجنة لصياغة دستور دائم ولجنة لقانون الأحزاب ولجنة لقانون الصحافة والنشر ، ولكن الإحتلال الأمريكي للعراق أتى لينهي هذه المحاولة النبيلة التي كانت سوف تحول صورة العراق إلى إحدى الدول الحضارية الكبرى .

    - لفترة تزيد على 10 سنوات وإلى هذا اليوم يقوم بدور الناطق الرسمي للتحالف الوطني العراقي ، الذي يقف اليوم مع المقاومة العراقية ويعمل في الداخل والخارج للدفاع عن العراق وتحريره واستعادة سيادته واستقلاله كاملة غير منقوصة .

    المصدر : شبكة البصرة

    ولمن اراد الاطلاع على المزيد اليكم هذه المقابلة
    اضغط هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
    [align=center] [/align]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    عسكري هو إذن... أتصور أننا أمام مفارقة العسكري ورجل الأمن عندما يمتهن السياسة أو الدين أو الإدارة، عقلية الإقصاء والإستئصال، والولاء لمن يدفع. مفارقة غريبة قد تكشف لغز مجاهدي هيئة العلماء السفاحين، ومجاهدي الفلوجة وبهرز وبعثيي الدليم والشركلط.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيلي
    عسكري هو إذن... أتصور أننا أمام مفارقة العسكري ورجل الأمن عندما يمتهن السياسة أو الدين أو الإدارة، عقلية الإقصاء والإستئصال، والولاء لمن يدفع. مفارقة غريبة قد تكشف لغز مجاهدي هيئة العلماء السفاحين، ومجاهدي الفلوجة وبهرز وبعثيي الدليم والشركلط .

    ضابط أمن سابق في عهد عبد السلام عارف .. مستعرب مع انه تركماني الأصل .. طائفي قذر مع انه ماركسي الاتجاه .. استقطبه الطائفي القذر عبد الجبار الكبيسي عندما كان عضوا في القيادة القومية لحزب البعث السوري .. فصار بوقه الذي يهاجم به من يشاء .. ثم اكتشفت سوريا علاقته والكبيسي وأسماء أخرى بالمخابرات العراقية بعد ان اذابت العقد الطائفية خلافاتهم مع نظام آل المجيد .. مما اضطره الهرب واللحوء الى الدانمارك .. ولاءه لنظام صدام اختلط مع عقدته الطائفية .. فتبدت في تأييده البشع لكل ما هو قتل وإرهاب .. أما حكاية اشتراكه في محاولة انقلابية فنوع من البهارات لا اقل ولا اكثر ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني