عندما ساقت الصهيونيه وألأمبرياليه ألأمريكيه جرذانها لتدمير العراق وأستطاعت الصهيونيه دعش العراق بزبالات العصر العصر الجديد من اللصوص والمجرميين والنفعيين الذين استسهلوا طريق المصالح والمنافع بالقتل والذبح والتدمير ونجح الأكراد في تكريد الأرض قتلا وسلبا ونهبا وعندما وجدت الصهيونيه هذه القابليه لدى الكرد قررت الماسونيه العاليميه والأمبرياليه مدهم بالقوة والمال والسلاح فالقوة جاءت من مدهم بالمواقف القويه في برلمان العراق المنصب أمريكا ومن ثله من الأعضاء المتها ونيين في حقوق العراق كوكن وفي حقوقالعراق كشعب وكثروات تمدد الأكراد وبمعونه تركيه أسرائليه ومعنويه أيرانيه أمريكيه وكانت الزيارات المكوكيه للبرزاني لألأرض المحتله فلسطين والى حضور كبيرى متمرات أوربا الأقتصاديه كمتابعين !! وهكذا تمددوا بتوثيق العماله على حساب مكونات الشعب العراقي ألأصيل التي لم تبيع ولم تتهاون ولم تتنازل عن العراق أرض وشعب وحضاره لكن الأكراد قدموا كل ذلك حتى أن التسليح الأمريكي جاء رسميا عن طريق الحكومه العراقيه ذاتها بأساليب مختلفه وعن طريق تهريب النفط عن طريق اربيل كلي على بيك وعن طريق بيخال ولم يفوت الررئيس الكردي النائم االأول طلباني أن يتم تسليحه كليا عن طريق أيران ؟؟؟كون أن البرزاني في جبل صلاح الدين مضيف سره رش كان يمون مباشرتا من أمريكا وألمانيا بالسلاح وهكذا ضعفت القوى العراقيه والجماعات العراقيه ألأصيله وكانت أول أعمال المخطط الصهيوني الأمريكي في العراق ضرب الشيعه في كركوك على مسمع ومرآى أيران كذلك التركمان بموافقة الأتراك في تركيا والذي توقف لأول مرة في تاريخه من ضرب التمدد الكردي والذي شهد آبان حكومة صدام حسين, دخول قوات تركيه الى شمال العراق بعمق عشرة كيلومترات وأخذت خط توغل ثابت بمسافة خمس كيلومترات في الأراضي العراقيه كعمق ستراتيجي لضمان عدم تدخل اللأكراد للقيام بعمليات عسكريه في تركيا !!!! واليوم تتخلى تركيا كليا عن حتى متابعة الأكراد بل تهتم بتسليحهم كونهم قبلوا بالشروط ألأمريكيه والمساهمه بالمربع الداعشي ألأمريكي في صهر وحدة العراق وتفكيكيه وقاموا بضرب اليزيدين والتمدد عليهم ثم سلب قوة الأخوة المسيحين والتمدد على حضارتهم وتاريخيهم الديني العريق في العراق ومازال المخطط جاري لتدمير العراق الذي دفع الأخوة المسحيين والتركمان والكرد الفويليه للرد على أضطهادهم وسكوت الحكومه العراقيه التي ابتلت بفشلها كونها لن تستطيع أن تفعل شيء ما !!! كونها حكومة مضاربه وحكومة لصوص فشلت في كل شيء حتى في الدفاع عن مصالح مواطنيها وأهلها كون الراعي للفساد في العراق هي أمريكا ذاتها التي تقدم ذات الحماية والدعم للحكومه !!! المذكوره والله يستر من الجايات