النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    302

    افتراضي من مداخلاتنا حول التيار الصدري الثوري نصرهم الله علي الظالمين

    --------------------------------------------------------------------------------

    حسين العصر مقتدي الصدر, هو أحد القادة العالميين, الذين يدافعون عن الانسانية المعذبة و أحد أحرار العالم كغاندي و الامام الخميني و سيدنا محمد و الامام علي بن ابي طالب , بالاضافة علي كونه رمز للتشيع العلوي الحقيقي.

    و لم نسمع الاخ يتكلم عن جرائم أمريكا في العراق الجريح ؟

    ماذا عن قصف النائمين في مدينة الكوت و سامراء و تل عفر؟

    ماذا عن العقاب الجماعي؟

    ماذا عن قتل الاطفال للشبهة؟

    فليعد الاخ الي بدايات الاحتلال الامريكي و كيف أن التيار الصدري اقام الدنيا علي مقتل طفل عراقي , و كيف أن زمالات أمريكا و عملائها , أخذوا يذيلون المقالات المدفوعة الاجر ( مائة دولار للمقالة) دفاعا عن جريمة الجنود الامريكان الذين قتلوا الطفل العراقي من باب التسلية , و أخذوا يهاجمون التيار الصدري لدفاعه و مطالبته بحقوق الطفل العراقي.

    لماذا يتم غض الطرف عن جرائم المحتل الامريكي, و يتم الهجوم علي من يريدون تحرير بلادهم عن الظلم الاكبر الذي جاء لبلادهم؟

    و ضحايا صدام حسين هم جلهم من أبناء العراق الجريح من التيار الصدري .

    أن هؤلاء هم من عانوا و هم اهالي المقابر الجماعية , و هم من قاوم الطاغية في الانتفاضة الشعبانية , و هم من قدم مئات الالاف من الشهداء.

    لماذا لا يتم نقد عملاء الاستعمار من مراجع النجف و قم و كربلاء السقطة الخونة ؟

    لماذا لا يتم توجيه أي نقد للمجرمين الصداميون القدامي و الجدد؟

    و بالاخير الي الاخ لك أن تتحدث بالادلة و الوثائق , اما قذف التهم بلا دليل فهو شيء غير علمي

    و ليعد الي تعليقاتنا لالاعلي و باقي مقالاتنا عن التيار الصدري الاسلامي الثوري.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    302

    افتراضي

    --------------------------------------------------------------------------------

    أن كلام الاخ , شتم صريح , ليس له دليل أو صحة و هو نفس الكلام الموجود علي مواقع الانترنت الاستخباراتية التي يقراها العراقيون للضحك و السخرية, و هو نفس الكلام الدعائي الي لا دليل عليه أو برهان,و اعادة تكراره مرارا , لن يجعل له أي وجود في الواقع.

    وحسين العصر مقتدي الصدر, هو أبن العراق الابي الحر , الذي يعرفه العراقيون جيدا هو و عائلته , و لذلك يدافعون عنه حتي الشهادة , و المعروف أن من يحاربون للموت هو الناس العقائديون المخلصون , و هل يقصد أن الملايين العراقيون من الشمال الي الجنوب هم من الاخوان المعدان الكرام ؟ ماذا عن عشائر اللامي و خزاعة وعشيرة الخزاعل؟ و غيرها من العشائر العراقية ؟

    و ليس عيبا أن يكون الانسان فقيرا , أو ان يعمل في النخيل , و الامام علي كان يعمل في زراعة النخيل.

    و التيار الصدري يضمن كل أبناء العراق من الشمال الي الجنوب.

    ماذا عن أهالي البصرة و بغداد ؟

    ماذا عن أربعمائة ألف نسمة خرجوا بمظاهرات الكاظمية( أنظر وكالات الانباء العالمية)؟

    في حين لا يتجرأ كل التيارات السياسية الموجودة في حكومة البلدية !!؟؟العراقية( و نحن نسخر من تسمية الحكومة) علي القول أنهم يمثلون ماعند التيار الصدري من شعبية و حب , و حتي أن أجتمعوا كلهم في بوتقة واحدة.

    و ما رفض الاحزاب علي النزول بأسمائها كأحزاب في الانتخابات ألا الدليل علي مقدار عدم الشعبية لدي الشارع العراقي.

    ماذا عن التيار القومي القومي العروبي الناصري بكل أطيافه بقياداته الذي أعلن عن أنضمامه للتيار الصدري ؟

    ماذا عن رموزه من السياسيين المعروفين و القادة الذي و افقوا علي الانضمام الي راية التيار الصدري؟

    ماذا عن الجبهة الوطنيةو التي تضم أكثر من سبعة أحزاب تحت لوائها, و التي علنت أنضمامها الي قيادة الحسين الثاني؟

    ماذا عن الاكراد الذين جائوا من الشمال و أعلنوا وقوفهم كدروع بشرية في معركة كربلاء الثانية؟
    و عن العراقيون من المسلمين السنة الذين جائوا أيضا كدروع بشرية دفاعا عن الحسين الثاني و التيار الصدري؟

    هل كل هؤلاء الملايين من البشر هم سذج ولا يعرفون شيئا و جهلة ألا الاخ كاتب الشتائم؟


    و محاولة لاستثارة المشاعر الطائفية بأضافة شخصيات معروف عنها كراهيتها للمسلمين الشيعة حتي الموت , لا ينطلي ألا علي من يعيشون السذاجة في التحليل , و الحسين قدوة من يعيش حركته علي خط التطبيق يصبح حسينا .

    و الائمة ليسوا حالة ملائكية خارج نطاق التطبيق , و لست أريد ان أدخل في نقاش تنظيري و لم نطلق علي حسين العصر مقتدي من باب العاطفة و الانفعال , و في مداخلة السيد مرحوم بهذا الشأن , تفصيل مهم , سنحاول أيجادها وضعهاضمن لحوار , و نرجو من السيد مرحوم أن يضعه ضمن نطاق هذا الحوار أذا توافر لديه.

    و لنا أن شاء ألله موضوع تنظيري حول ختم النبوة و علاقتها بحركة الثوريون من بعد النبي محمد مع نقاش موضوع العصمة و أعادة أطلاق التعريف للعصمة , و لكن ليس هنا محل النقاش لهذا الموضوع لاني لست أريد فتح الموضوع الان.



    أن الذين تاجروا بدماء الشعب العراقي هم من نظروا لمقتل العراقيون الابرياء و الذي لم يدافع عنهم الكاتب و لم يكتب شيئا عن جرائم الامريكان الي الان.

    و السيد مقتدي دافع عن نفسه من الموت و هذا حق شرعي و أنساني , و الشعب العراقي البطل و أبناء "لا" في العراق الجريح هم من دافعوا عنه الي الموت .

    و الحركة الصدرية بدات مقاومة سلمية منذ البداية و دخلت في حروب تصفية دموية حركها عملاء أمريكا في الحمومة العراقية و مراجع التقليد في النجف و كربلاء و سكت عن هذه الجريمة مراجع قم السفلة.

    و التيار الصدري لم يتنازل عن شيء من مبادئه من بداية الاحتلال الي الان و التيار لم يكن حركة مسلحة بالاساس بل هو تيار شعبي قديم , أستمر مع حسين العصر في وقتنا الحالي كحركة شعبية سلمية تضم الملايين و تحاول تحرير بلدها بالاساليب الموضوعية الموجودة علي لساحة , و تغير أسلوب المرحلة هو لنهاية مرحلة الدفاع عن النفس التي ارغم عليها التيار الصدري في مؤامرة الصيف الماضي بخروج دجال النجف السيستاني مع باقي سحرة التقليد و اصنام المرجعية في نفس الوقت لينفرد الامريكان بقتل و تصفية أبناء الشعب العراقي.

    هذا الشعب الابي الذي صمد أمام أقوي ألة عسكرية الي أكثر من عشرين يوما من القصف ومحاولات الاقتحام اليومية و أستخدام الغازات السامة , و عندما فشل الامريكان في الاقتحام و عندما أتضح للامريكان ان عملائهم من السقطة في الاحزاب العائلية كالمجلس الاعلي و غيره من المراجع لم يكونوا صادقين في قولهم أن التيار الصدري يمكن القضاء عليه في يوم واد.

    عندما أتضح كل ذلك أعادوا دجال النجف من رحلته السخيفة الي لندن .

    و باقي القصة معروف عندما , استمر الخونة في المرجعية في الطلب من الشعب العراقي بالتأخر يوما أخر عن أقتحام النجف كمجاميع بشرية.

    و حتي عندما تحرك الشعب العراقي لفك الحصار , و قتلهم الامريكان بصورة بشعة , لم يعترض الخونة علي قتل الابرياء الذين كانوا يتحركون أمام أجهزة الاعلام بشكل سلمي.



    و السباب للحسين لن ينزل قدر الحسين, لان الحسين الاول بقي و استمر رغم الشتائم و تشويه السمعة و الدعاية المضادة و الحسين الثاني سيستمر رغم الدعاية لان الدعاية ليس لها أساس من الواقع و الحقيقة.

    و هي كذب ونزوير للحقائق للكذب علي السذج و الحمفي الذين يصدقون هذه الترهات , كما كان الحمقي يصدقون ما يقال علي السيد فضل الله و الامام روح الله الخميني و محمد باقر الصدر.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    302

    افتراضي

    النقاشات للمهتمين علي هذا الرابط

    http://www.manaar.com/vb/showthread....1436#post11436

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2004
    الدولة
    Norway
    المشاركات
    303

    افتراضي لماذا القداسات يا د. عادل

    الحسين (ع) وجده وابيه والسيد الأمام الراحل ورائد الصحوة في العراق السيد محمد باقر الصدر كانوا اصحاب مشاريع والسؤال ما هو مشروع حسين العصر مع التحفظ الكبير على هذا اللقب ؟
    لايكفي رفع شعار مقاومة الأحتلال بدون طرح رؤية كاملة للمشروع المقتدائي
    لقد تفرد حسين العصر بقرار القتال وحمل الجميع النتائج التي اضعفت الواقع الشيعي امام كل اللاعبين في الساحة العراقية داخليأ وخارجيأ .
    تيار السيد مقتدى يعبر عن واقع الوعي الشيعي المتدني وعدم فهم اصول اللعبة في العراق .
    مع الاخذ بنظر الأعتبار صدق النية عند المخلصين من تيار السيد مقتدى .
    لقد قاتل الأخوة ثم سلموا الأسلحة مقابل المال وعادوا للعبة السياسية .
    ترى اما كان من الأفظل حقن دماء الشيعة والحفاظ على المقدسات ؟
    أمل ان يتسع صدرك للحوار البناء
    خالص الدعاء للصدريين بالسير على خطى الصدريين

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    302

    افتراضي لانهم يفهمون اللعبة الحقيقية

    الاخ الموسوي :

    لسنا نقدس أحد.

    و لا أريد أن أكرر ما كتبناه مرارا حول التيارالصدري و لكم العودة الي مقالاتنا حول التيار الصدري علي هذا المنتدي للتفصيل و بها الاجابات علي الاسئلة التي طرحتها جنابكم الكريم.

    و بأختصار:

    التيار الصدري دافع عن نفسه من الازالة و محاولة المسح عن الساحة عن طريق القتل, و السيد مقتدي اعفي من لا يريد القتال عن القتال, و اعلنها علي شاشات التلفاز , و لكنهم فتية أمنوا بربهم و قاتلوا حتي الشهادة , أنها الروح الثورية المنطلقة من العرفان الاسلامي الحركي الذي علمه الامام الخميني لمحمد صادق الصدر و بثه الاخير في هذا الجيل الواسع العريض, هذا الجيل الاسلامي الثوري المخلص , الذي أخجلنا نحن من نعيش , لاننا مستمرون في الحياة , و هؤلاء قتلوا في خط المبدأ و الشهادة من أجل العدالة و الحرية.

    و التيار الصدري كان يتحرك سلميا منذ البداية , و تم ارغامه علي الدفاع عن نفسه .

    و التيار الصدري تيار واسع و عريض و شعبي و ملاييني , و لا أعرف لماذا يطالب هو بتقديم كل شيء الي الاخرين الذين لا يمثلون شيئا علي الساحة و لا يطالب الاخرين بتقديم شيء.

    و للتيار اسابيع ثقافية و نشاطات فكرية علي الساحة العراقية منذ سقوط صدام اللعين و بداية الاحتلال و و لكنها نشاطات لا تعرض علي وسائل الاعلام.




    و لا أعرف أحد في ظل الاحتلال يتم مطالبته بالتنظير الثقافي؟؟؟!!!!!


    و ما احسن نظرية من الاسلام الحقيقي و التحرك علي طريق الوعي و الايمان علي خط الحرية الحقيقية و الاستقلال من الظالمين, علي خط التطبيق علي الساحة السياسية و الاجتماعية.

    و تحرك التيار علي المستوي الاجتماعي بشكل مشرف .

    و لنا مقالة مهمة بها فقرة حول أسباب محاربة الامريكان للتيار الصدري بالذات. سأضعها في الاسفل.

    علي العموم ما سألته موجود في مقالاتنا حول التيار الصدري بالتفصيل.

    و يكفينا أن نهاجم المظلوم و نبحث عن اعذار للظالم.

    و فتح موضوع الواقعية السياسية , فهذا موضوع دائما يتم فتحه أمام أية حركات ثورية تتحرك في خط الحرية, و كتاب الكوثر للامام الخميني , بل الكثير من نقاشات الامام الخميني حول من طالبوه بالواقعية السياسية .

    نعم أن الكلمة حلوة , و لكنها تستخذم لقهر الحركة و المسيرة.

    و للاخوان أن يعرفوا أننا قاسيين في خطابنا لاننا بصراحة متألمين جدا علي الدم العراقي الذي يهدر من أجل مصالح حزب هنا و سقطة من المراجع المعممين و حاشياتهم هناك.

    و يطلب منا أن نتغاضي عن هذا الدم العراقي المهدور , و كان شيئا لم يكن , و كان هذه الدماء ليس لها أسر و أطفال و عشائر تنتمي أليها .

    و نحن نقول أن صدام ذهب و جاء الصداميون .

    لان نفس العقلية التي لا تهتم بالانسان و حياته ما زالت موجودة علي الساحة .

    أن سياسة اقتلوهم لانهم شيعة ,تحولت الي أقتلوهم فهؤلاء معدان أو شروقيون او هؤلاء قتلهم ليس مشكلة .

    صدام ذهب ليأتي الصداميون.

    و عيب أن نحمل الضحية و ننسي المجرم الاساسي.

    و كل الاسئلة التي حول التيار الصدري أجبنا عليها في مقالاتنا علي هذا الموقع و يمكن العودة اليها عن طريق رابط البحث.

    و لست أحب أن أكرر كلامي مرار و تكرارا , و لكن لكي لا يتم أتهامي بالتهرب من النقاش كتبت هذه المداخلة السريعة .

    مع محبتي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    302

    افتراضي يا أبن الفراتين, لا تحزن فالله معك, و أن عاد شريح القاضي

    يا أبن الفراتين لا تحزن, الله معك, وحتي أن عاد شريح القاضي



    أ ن أحد صور الحرب الاعلامية هي تشويه الصورة و تحريف الامور عن مواضعها, خدمة للمشاريع الشيطانية للاستكبار و الامبريالية الرأسمالية .
    أن القول أن التكليف الشرعي واحد عند الخونة و المخلصين هوأحد هذه الامور , فعندما يأتي أحد الخونة و يقول :
    أن من مات في سبيل الهدف الاسلامي وقضية تحرير شعبه من الظلم , مخلص و و قام بالتكليف الشرعي .

    فليلاحط القاريء أولا أن هؤلاء لا يشتمون المخلصين و الشهداء من أمثال محمد باقر الصدر و محمد صادق الصدر بل هم يمدحونهم و يشيدون بهم .

    و ليست هذه الاشادة و المدح من باب الصدق مع الذات و تقديم الحقيقة , بل من باب دس السم بالعسل ( اذا صح التعبير ) لان المطلوب هو خلق جو من المصداقية للسم الذي سيأتي بعد هذه الاشادة و المدح و الاقراربما هو حقيقة بطبيعة الحال.

    من بعد هذه الحقائق سيقولون أن الاخرين من العلماء أيضا من المخلصين هؤلاء أيضا قاموا بالتكليف الشرعي , و تستمر الوقاحة و الاستخفاف بالعقول الي حد الاقرار بأن هؤلاء العلماء قد قاموا بتكليفهم و قد ماتوا علي فراشهم , فهم أيضا متدينون و أيضا قاموا بالتكليف الشرعي فهؤلاء كأولئك .( يا سلام )
    هل من أنطلق من مواقع قوته من تنظيم و تثقيف للمجتمع أنتهاءا بالمواجهة النهائية مع الظالمين الصداميون التي ادت الي الاستشهاد الحسيني المخطط له من الشهيد محمد باقر الصدر للعمل علي تثوير الجماهير ضد الظلم و الظالمين.

    هل الشهيد الصدر الاول كمن تأمر مع نظام صدام ضد الصدر و ضد الامام الخميني في النجف , هل من خان كمن أخلص و عاش الفكرة حتي الموت .

    هل من أدي التكليف الشرعي حتي الاستشهاد , كمن لم يعمل و في نفس الوقت تأمر علي من عمل ؟

    أن التكليف الشرعي هو أداء المسئولية الاجتماعية أنطلاقا من العبادة , فالله أكبر في تكبيرة الاحرام هي ألله أكبر من أي هو للذات و من أي ظلم و هي محاولة الانطلاق من مواقع القوة لتحقيق العدالة , و تلك الكلمة الاخيرة( العدالة) هي لب و محور أي دين في العالم , و من دونها يفقد الدين أي معني أو وزن أو قيمة .

    ليس التكليف الشرعي هو الادعاء بالقداسة و الكلام الرقيق و أحباط المناضلين من باب :

    الناس سيموتون , و دعنا ننتظر الامام المهدي , و الكلام في تفاهات الفقه من حيض و طهارة , و كيف الحل لمن عاشر حمارا و أتت أمراة بعد ذلك لتعاشر نفس الحمار ؟ ؟؟!!! فما حكم المرأة اذا حملت و حكم الحمار أذا كانت حمارة و حملت ؟؟

    هؤلاء لا يؤدون التكليف هؤلاء جبناء و خونة و أشباه رجال بأسم المرجعية الصنمية للصفويين .

    أن هؤلاء هم سراق الاخماس خونة الاسلام عملاء الاستعمار,هؤلاء مرجعية صنمية صفوية مع حواشيهم من عباد الاصنام المعممة من دون الله من مدعي للقداسة و ناشرين للخرافة و سارقين للخمس و للاموال الناس ’ هؤلاء ليس عندهم مشكلة أن يكون خدهم مداس لنعال نظام صدام و نظام الشاه المقبور بأسم التقية و أسم الائمة , و لكنهم أسود و نمور علي من يحاول بناء طريق للحرية و الاستقلال و أعادة الاسلام العلوي الحقيقي الي ساحة المعركة .

    أن أبو سفيان هو أول من نصر علي , و لكنها نصرة ضد علي و ضد الاسلام لذلك رفضها علي بن ابي طالب لقد رفض علي ابن أبي طالب النصرة لانه لم يكن يعمل لاجل ذاته بل لاجل الاسلام .

    أن الاسلام كان الهدف لدي علي و ليس الذات و ليس شخص علي.



    عاد تشيع أبو سفيان الي ساحة الميدان علي يد الدولة الصفوية والمرجعية الصفوية الجبانة الخائفة من أقامة التكليف الشرعي الحقيقي , و ممن يحاولون ان يقيموه أيضا.

    أن الوقاحة وصلت مداها بمساواة من عمل و ضحي بمن خاف و خان و أختبأ في بيته و عاش في تفاهات الفقه البعيدة عن الواقع و هموم الناس المظلومة.

    أن المسألة ليست تعدد الادوار هنا , أن المسألة ليست كذلك , أن المسالة أن هناك عقلية أنهزامية جبانة لا تريد أن تقتحم الواقع لتغيره من مواقع القوة الموجودة لديها , هي في نفس الوقت حاربت و تحارب من يريد أن ينطلق من مواقع قوته ليغير الواقع.

    و هذه الامر الاخير يأخذنا الي أمر أخر يحاول الخونة الاستخباراتيون تمريره بمزج السم مع العسل لتمرير أفكار منحرفة تخدم الاستكبار و تضرب المخلصين تحت الحزام بتمرير افكار منحرفة في لدي الناس.

    و هو الامر المتعلق , بأنه هناك محاولات خسيسة من قبل الخونة و السقطة , من أجل تمرير فكرة أن التيار الصدري هو تيار لا يعرف الحوار و لا يفهم شيئا الا القتال و الحرب , و أن الثوريون الصدريون ليس لديهم أسلوب للعمل ألا القتال .

    أن هناك محاولات حثيثة لخلق رأي عام يقتنع بهذا الفكرة عن تيار الحسين الثاني , لخلق بالتالي أنطباع علي أنهم ناس سذج لا يفهمون سياسة و في الحوار و علي انهم عديمي للخبرة و الحنكة .

    أن هناك محاولات حثيثة و مستمرة من الخونة و السقطة المنحرفين بهذا الخصوص.

    و الرد علي تلك المسألة بسيط جدا , و تكشفه حركة الصدريون الثوريون منذ بداياتها الي الان .

    فالسيد مقتدي طالب بالمقاومة السلمية منذ البداية و المدنية من أعتصامات و أضرابات , و أطروحات سياسية عن طريق الخطب و الجرائد .

    و بدأ التيار بأعادة المسروقات الي اصحابها و أنخرط أبناء التيار في الخدمات المدنية و الخدمات البلدية .

    هل هذه جرائم تستحق القتل و التنكيل و محاولة التصفية الكاملة لتيار مقاوم سياسي؟

    بل أن هذه المسألة بالذات ضد المجرمين الامريكان و اتباعهم السقطة .

    لانهم قالوا نحن أتينا لنشر الديمقراطية في العراق!!!!!!! .



    أذا كان الامر كذلك فلماذا حرمان هذا التيار من حقه من الكلام و من حقه من التعبير( مسألة اغلاق جريدة الحوزة الناطقة) , ومن حق التيار من الحركة السياسية السلمية ضد الاحتلال؟

    أن المسألة الحقيقية :

    أن التيار الصدري نشر شيئا يرعب الامريكان و الامبريالية العالمية ليس من الان بل منذ أزمنة أخري

    أن المسألة عند اغلاق جريدة الحوزة الناطقة هي لان التيار الصدري أخذ ينشر ما رعب الغرب في السابق و أخذ يعيد الرعب الان .

    أيها السادة:

    أنه الوعي و البصيرة .

    في الستينات من القرن الفائت سمحت فرنسا بكل أنواع الافكار بالتواجد علي ارضها مع التنظيمات ايضا , حتي أن الحزب الشيوعي الصيني كان له مقر و مركز ثقافي , في أحد بلدان الرسمالية و الاستكبارو هو فرنسا.

    و حتي الثوار الجزائريون ضد فرنسا كان لهم المنابر و حرية العمل .

    ألا جريدة واحدة محدودة النشر و التوزيع منعتها فرنسا , من التوزيع و صادرتهاو هي جريدة الثورة الافريقية التي كان يصدرها طلاب أفارقة علي نطاق محدود .

    فلماذا ؟

    أن هذه القصة ينقلها الشهيد شريعتي في كتابه الرائع العودة الي الذات , أن المسألة أن فرنسا و الغرب عموما ليس لديه مشكله من الكلام و الكلام .

    و لكن المعرفة التي تؤدي الي الوعي و الادراك هو ما يخاف منه الغربيون .

    يقول السيد فضل الله :

    أن علينا أن نقرأ ما بين السطور , أو حسب المثل العراقي أن نقرا الممحي.

    أن ما بين السطور و قراءة الممحي هو الوعي الذي كانت تبثة جريدة الحوزة الناطقة بالخصوص, و ما يقوم به التيار الصدري بالعموم .

    أن المسالة ليس ان يسمح لك بالقراءة, بل أن تقرا مابين سطور الكلام من مؤامرات و خطط تتحرك علي المدي المتوسط و البعيد بالضد من مصالحك.

    أن الوعي هو أن تدرك ما وراء الخبر و ما خلف الحدث و ما يخطط لك في الخفاء .

    انه الوعي الذي يخيف الغرب , لذلك أغلقوا جريدة الثورة الافريقية في الستينات و جريدة الحوزة الناطقة في الالفية الحالية.

    أن الوعي يصنع الثورة لذلك هو يخيف , أن العيش مع الظالمين لا يسبب مشكلة بل هو الاحساس بالظلم هو ما يسبب الثورة.

    أن ديقراطية من هو الاول البيضة أم الدجاجة ( اذا صح التعبير ) هي الديمقراطية التي يريدها المجرمين لامريكان للعراقيون , و ليست ديمقراطية الوعي و البصيرة.

    قل ما تشاء و سنفعل ما نريد هذه الديمقراطية الامريكية الشيطانية .

    أما ديمقراطية كشف ما يريدون و التخطيط و العمل لما نريد نحن , فهذه ديمقراطية مرفوضة من المجرمين الامريكان و السقطة الاستخباراتيون من أزلامهم السقطة المنحرفين .


    أن العجب أن يلام العراقي و هو يدافع عن وجوده في بلده بين أهله .

    و يتم خلق الاعذار للمجرم الامريكي و هو يقتل العراقي .



    الدكتور عادل رضا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    302

    افتراضي

    الرد علي ما هو اتفه من الرد عليه


    ملاحظة مهمة قبل البدء: هذه المقالة عن أتهام أحد الكتاب في موقع كتابات, للسيد مقتدي بالمرض العقلي من باب الشتم والسب للسيد مقتدي الصدر,وكنت قررت أنه لا داعي للنشر, لتفاهة الاتهام الذي لا يستحق أي رد بكل صراحة, لانه أتهام أتفه من الرد عليه و سخيف جدا , و لكن عندما رأيت احد الاخوة متألم من المقالة المذكورة و من الاتهام السخيف التافه ضد حسين العصر السيد مقتدي , قلت لنفسي فلنكمل المقالة التفصيلية , لعل و عسي نرفع ظلامة السذاجة السياسية عن أحدهم هنا , و نزيل الالم عن أخونا المتألم هناك.

    مع ثقتنا الكاملة بالوعي الموجود عند شعبنا العراقي العظيم, و التي لا تنطلي عليه أكاذيب مقالات أستخباراتية هنا و هناك.




    أن موقع كتابات المبارك هو أحد منابر الحرية و أحد أدوات التأثيرالقوية علي الساحة العراقية بالخصوص و الساحة العربية علي العموم , لذلك يكثر عمل أجهزة المخابرات الدولية علي هذا الموقع .

    فدخول من عشرين ألف الي مائة و عشرين ألف زائر الي الموقع يوميا و مشاركة أحزاب و حركات و شخصيات معروفة علي هذا الموقع , و الكمية الكبيرة من النخبة السياسية و الثقافية التي تدخل الي الموقع و تفاعلها مع الافكارالمطروحة التي تعكسها بالمقابل علي قواعدها الحزبية المرتبطة بها , كل هذا أدي الي دخول أجهزة الاستخبارات الدولية علي الخط في الموقع و استغلال جو الحرية الاعلامية الموجود , و الانفتاح اللامحدود علي كل الاراء .

    أن تلك الاشياء هي من أدت الي محاولة أستغلال هذه العوامل في خدمة خط الشر و شياطين العالم.

    و ليست هذه مقدمة من أجل نقد باب الحرية الموجود , التي نطلب أستمرارها و بقائها من الاخ الغالي الدكتور أياد الزاملي.

    فالوعي كفيل بكشف الاراء الاستخباراتية و الرأي الاخر المنطلق من الرغبة بكشف الحقيقة و المتحرك بدافع من التكليف الشرعي , أو أيا كان هدف الرأي الاخر , أن كل ذلك كفيل بتحريك عقول الناس الي الحقيقة.

    أن الوعي و الرأي المقابل الموجود, كفيل بكشف من يدسون السم بالعسل و من يحاولون الهجوم علي شرفاء و مخلصين الامة .

    أحد هذه المحاولات هو مقال سخيف يتناول السيد مقتدي من كاتب بأسم مستعار و لقب زائف , و قدم الكاتب شتائم بحق السيد مقتدي الصدر يستحق عليها المحاكمة أمام أي قضاء محترم, و سنثبت ذلك و نحن نتحرك مع هذه الاتهامات و حتي مع اللقب المزعوم و أيضا مع الاسم المستعار بالتحليل العميق جدا من كل الجوانب , لنكشف التفاهة و السخافة و عدم الاستناد الي اي دليل في شتم واضح و محاولة تشويه سمعة أنسان , يتحرك هو و من معه من تيار واسع و عريض في الشارع العراقي في خط الاستشهاد الحسيني , و قد يكون السيد مقتدي الصدر ألان شهيدا هو و العديد من رفاقه و نحن نكتب هذه المقالة .

    أن محاولة سباب أنسان يتحرك في خط الشهادة الحسينية بأختياره و بقراره من أجل أقامة تكليفه و من أجل حرية شعبه من الاحتلال القديم الجديد.

    أن محاولة كهذه أقل ما يقال عنها أنها محاولة قذرة و حقيرة .

    علي العموم نحن نعرف و نثق بالوعي الذي يحمله العديد و الكثير من شعبنا العراقي , و نحن متأكدين أنهم يقراون هذه المقالات و هم يعرفون من ورائها , و لكن مع هذا لنتحرك في خط التحليل العميق لنثبت للجهلة و من يعيشون السذاجة السياسية في الموقف, ما يعيشونه من أمية فكرية و غياب للوعي والبصيرة , و التي اتمني أن تعود اليهم و هم يحركون عقولهم في مراقبة الاحداث و ما ورائها من أمور.

    أولا القول: أن حسين العصر مقتدي الصدر مصاب بأنفصام الشخصية هو أمر غير صحيح علميا و بناءا علي التحليل النفسي و العلمي للمسألة.

    فالمريض بهذا المرض لا يستطيع أن يعيش ضمن خطة مدروسة مستمرة , فهو عندما يسمع الاصوات التي تأمره و تقول له أفعل كذا أو كذا , فأن الصوت الذي ينطلق من حالة المرض النفسي و هو أنفصام الشخصية , أن ذلك الصوت يقف عند أمر واحد فقط , و لا يعيش المريض ضمن خطة ينفذها علي مدي زمني طويل.

    لذلك عند أدعاء البعض من الناس أنهم أقدموا علي جرائم قتل نتيجة لسماع أصوات تأمرهم بذلك , فأن المحور و الاساس الذي يشخص به الطبيب الحالة , و يعرف به أذا كان هذا الشخص من الصادقين أم من الكاذبين, بأدعائه للمرض للهرب من العقاب , هو تاريخ الحالة, أذا كان يتحرك ضمن خطة مستمرة أو لا يتحرك.

    فمريض الانفصام للشخصية اذا سمع صوتا يأمره بالقتل لشخص ما , فأن المريض يقتل و من ثم يقف في مكان الجريمة و لا يهرب , فليست هناك تفكير للهرب و ليس هناك تخطيط , و لا توجد أستمرارية للعملية , و عادة ما يوجد المرضي النفسيين عند ارتكابهم للجرائم موجودين أمام الضحايا .

    أما المجرمين الحقيقيون فهم يهربون , ضمن خطة , و أيضا هناك تخطيط و حالة من التفكير المسبق.


    فما بالك بمن يقود الملايين( و نقول ملايين) من البشر في حرب تحرير لبلد عريق كالعراق ضد أعتي جهاز أستخباراتي و قوة عسكرية عرفتها تاريخ البشرية, أن السيد مقتدي الصدر مع تياره يتحركون في خط المواجهة المستمرة منذ أكثر من عام , ضمن تكتيكات سياسية تضع أكبر أجهزة تخطيط أستراتيجي في الزاوية , حتي بريمر الحاكم المدني السابق للعراق ينقل عنه صراخه في مساعديه :لقد جعلني مقتدي مجنونا .

    أن المحتل بكل أجهزته الاستخباراتية و أجهزة بحثه العلمية و عملائه , لم يستطيع الي الوقت الذي أكتب به هذه المقالة أن يقضي علي تيار الصدر.

    هل من يدير مثل تلك الجماهير المليونية و هذا التنظيم الواسع من شمال العراق الي جنوبه مجنونا ؟

    أذا كان كذلك فما بال باقي الاحزاب الاخري , و هم العقلاء ليس لديهم مثل هذه المليونية من الجماهير و هذا الامتداد في التنظيم؟؟؟!!!!!!!


    أذن القول عن السيد مقتدي بأنه مصاب بأنفصام للشخصية , هو ضمن التحليل العلمي للمسألة بناءا و أستنادا علي علم الطب النفسي , هو أمر غير صحيح و كاذب.

    و بأمكان سؤال أي أستشاري للطب النفسي وأيضا مراجعة أحد مصادر الكتب للطب النفسي للتأكد ( انظر كتاب أكسفورد للطب النفسي باللغة الانكليزية) .

    و أنا كأحد الدارسين لعلم النفس و لعلم الطب النفسي أؤكد عدم صحة القول بأصابة السيد مقتدي بهذا المرض و هذا من ناحية علمية و أكلينيكية بحتة.

    أن تشخيص مثل هذا المرض , ليس بالشيء المعجزة لطالب الطب , فكيف لمن يدعي علي أنه طبيب نفسي متخصص؟؟؟؟؟؟

    بناءا علي العبارة السابقة فأنا اشكك أن من كتب المقالة,علي أنه هو بالاساس ليس طبيبا و ليس حتي طالب بالطب , و الناحية الاستخباراتية بالمسألة تبرز نتيجة للجهل العلمي و الاكلينيكي في التشخيص الطبي.

    و أيضا حسب أدعاء الكاتب انه طبيب نفسي عامل بالنجف , و حسب علمي لا يوجد مستشفي للطب النفسي هناك , وليصحح لي أبناء النجف ذلك اذا كنت مخطئا ( و بالمناسبة كل المتداخلين الاستخباراتيون علي الهاتف في الفضائيات هذه الايام يتحدثون مع أهاليهم بالنجف حول الاوضاع الحالية مع أن الهواتف مقطوعة هناك منذ أكثر من أسبوع ؟؟؟!!!!!!!!!!!)

    و حتي أذا صدقنا أن هناك مستشفي في النجف, و أن الاخ كاتب مقالة الاتهام هو حقا طبيب , فعلي أي أساس مهني يكشف سر مريضه ؟ و هذا الكشف به مخالفة لقسم الطبيب المعروف , و مخالفة أخري لقواعد الشرع المقدس.

    و لماذا هذا الكشف السحري في أثناء معارك تصفية دموية و حرب أستخباراتية دولية ضد تيار الصدر؟

    أن كشف سر مريض هو أمر يعرض الطبيب الي المسأءلة القانونية و المحاكمة و السجن.


    و الان الطامة الكبري و القنبلة التي تكشف أستخباراتية المقالة و كذبها , وهو أن الكاتب يقول أنه من النجف , و المقالة كتبت منذ أقل من ثلاثة ايام علي موقع كتابات , فكيف تأتي للكاتب أن يستحصل علي مقهي للانترنت مفتوح , في عز القصف الامريكي علي النجف و الحرب الدائرة هناك؟؟!!

    و كل شيء مقفل من أسواق و محلات و لا احد يتجول في الشارع , و الطامة الكبري أن خطوط الهاتف مقطوعة منذ أكثر من أسبوع فكيف حصل أخونا علي الخط الهاتفي ؟؟!!

    و أيضا هل يقتنع أحد أن هناك شخص يخرج من منزله في وسط القصف و القتال الضاري, لكي يطبع مقالة لموقع كتابات!!!!!!! في مدينة لا يوجد بها لا كهرباء(كيف عمل جهاز كاتبنا ؟؟!!لا أعرف , لعل كاتب المقالة لديه خاتم عقيق صفوي؟!!) و لا ماء و لا خطوط هاتف.

    و لكن لنمشي مع الكذبة الي أخرها مع كاتب المقالة السخيفة , و لنقول أنه في خارج العراق , فأذا كان كذلك فلماذا يكتب بأسم مستعار .

    أنا أعرف أن العراق أرض الرجال ,و الرجال لا يختبئون وراء اسماء مستعارة ليشتموا و يثيروا الشبهات علي أبناء الحسين الاول.

    نعم نحن نتفهم من يكتب وراء أسم مستعار ليكتب نقدا يناقش موقف سياسي ما , أو لينشر فكرة , ليس هناك مشكلة, اذا كان الامر فيه ضرر شخصي علي الانسان الكاتب.

    و لكن عندما تنشر الشتائم و الكلام التافه الذي لا يستحق حتي الرد عليه , و الذي يتناول اشراف الامة و ضميرها و يقذف أشخاص عاشوا من أجل الله و تحركوا في خط الشهادة.

    عندما تنشر الاكاذيب المشوهه و الكاذبة من وراء الاسماء المستعارة , فهذا دليل أهتزاز الرجولة عند مطلق الكلام من ناحية و من ناحية أخري دليل علي هشاشة و تفاهة الفكرة التي يقدمها الكاتب.


    بأختصار و كتلخيص للرد :

    من الناحية العلمية الاتهام ساقط
    و من الناحية المنطقية للزمان و المكان الاتهام كاذب
    و من الناحية الرجولية( أذا صح التعبير) الاتهام هو تحت نعال(و عذرا للكلمة) المناضلين و المجاهدين.

    في النهاية أقول:

    سلامي الي شهداء الاسلام الثوري الحقيقي , سلامي يا عراق , سلامي يا ابناء الحسين.

    عذرا نحن نعيش و أنتم تستشهدون , يعرفوننا و لا أحد يعرفكم.

    سلامي اليكم , أنتم الاحياء و نحن الموتي , أنتم المتدينون الحقيقيون و نحن لسنا كذلك.

    سلامي أليك يا حسين العصر, و لا أعرف أن كنت ستظل حيا , و انا أكتب اليك التحية , و لكن سلامي أليك يا أبن الاسلام الحقيقي يأ أبن الفراتين.

    سلامي أليك شهيدا و أن كنت حيا, وأنت الشهيد الحي .

    و أنا أعرف أن حملات التشويه عليك ستستمر ضدك و ضد الشرفاء من أمثالك.

    هؤلاء الاستخباراتيون الخونة , ولا أعرف كيف يفكرون هؤلاء , ففي النهاية سينتهون الي مزابل التاريخ.


    و كما بقي الحسين الاول سيظل الحسين الثاني.

    اللهم ألعن الخونة و السقطة و أنصر من باع نفسه و حياته و روحه أليك يا ألله .


    الدكتور عادل رضا

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني