دافع رئيس للجنة الأمنية في مجلس محافظة البصرة،عن السعوديين ممن اشترو نصف ارض البصرة بفتات الدنانير في الزمن الذي كان فيه جبار الساعدي في بطن امه في اهوار الناصرية وطلب الساعدي اتخاذ اجراءات رسمية للحد من ظاهرة التصرف بعقارات تعود ملكيتها الى سعوديين وكويتيين وتشمل الاجراءات تجميد العمل بالوكالات الخاصة بملكية الأراضي لمنع الوكلاء من بيعها دون علم أو رغبة المالكين الأصليين.رغم ان الاراضي قد صادرها القانون العراقي لعدم التصرف بها لمدة اكثر من 50 عام