|...ويذهب ملك السنين ويصير ملك الشهور والأيام...|
________________________________________
المغرد السعودي الشهير"مجتهد" : ( نداء عاجل على شكل خطاب سري يتم تداوله بين آل سعود في الواتس أب يرصد الأوضاع الخطيرة على المملكة والحكم برمته، الداخلية - الفساد والدين وهبوط النفط- والخارجية - حرب اليمن والسياسة الخارجية الهزيلة - بما يشبه ماجرى و أدى لسقوطها سابقاً )
____________________________
بسم الله الرحمن الرحيم
نذير عاجل لكل آل سعود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين و بعد.
هذه نصيحة ونذير لكل من تصله الرسالة من أبناء وأحفاد المؤسس الملك عبد العزيز رحمه الله.
أخاطبكم بإخلاص الإمام محمد بن سعود وإصرار الإمام فيصل بن تركي ومنهجية الملك عبد العزيز وخيرية سعود ودهاء فيصل و تديّن خالد وموازنة فهد و عقل نايف، بعيداً عن حُمْقِ عبد الله و سرقات سلطان و عجز سلمان.
أخاطبكم مستحضراً هذا كله، ومدركا مسؤوليتنا تجاه الله أولا ثم تجاه شعبنا ثم تجاه أنفسنا. أخاطبكم آملا أن نضع الاسترخاء واللا مبالاة جانبا وننظر إلى التحديات الخطيرة بعين الجد والقلق ونفكر بأمانة وصدق ونتصرف بمسؤولية وحزم.
إن العاقل هو الذي يتعلم من التاريخ ويستفيد من دروسه ويتفادى الخطر من معرفة أسبابه، والأحمق هو الذي لا يلتفت إلى حوادث التاريخ ولا تجاربه. لقد تعلمنا من التاريخ كيف تجاوز الملك عبدالعزيز تحدي السبلة وأم رضمة، وكيف استطاعت العائلة لم شملها بكفاءة بعد الخلاف بين سعود وفيصل رحمهما الله، وكيف صمدت أمام عاصفة الناصرية ثم أزمة الكويت. لكن كذلك تعلمنا من التاريخ أن الدولة الأولى لم تصمد أمام الغزو المصري وأن الدولة الثانية تمزقت بسبب الخلافات.
لا نزكي أنفسنا ولا ندعي الكمال، وكثير ممن كان في أعلى المناصب كان عليه ما عليه من المآخذ، لكننا كنا نجتهد أن لا نقترف ما يقوض الحكم ويهدم الدولة. وأفضل من ذلك أنه حين تحصل تجاوزات على مستوى القرار السياسي يكون في العائلة من يعيد القرار لجادة الصواب أو يتدارك المسألة من أصلها حتى لو كان في ذلك تضحية بمناصب كبيرة في الدولة.
لقد ربانا المؤسس على مجموعة مباديء تديم الحكم وتقوي الدولة وتبقي البلد متجانسا بين حاكميه ومحكوميه. لقد تعلمنا منه أن دوام الحكم يقتضي أن لا يصل للسلطة إلا الأكبر والأصلح، وأن يشرك الباقين في قراراته، وأن تبقى صبغة الدولة إسلامية صافية، وأن لا نتساهل في تطبيق الشرع، وأن نحترم العلماء ونحفظ لهم دورهم في المجتمع، وأن نعطي وجهاء الناس قيمتهم.
كما علمنا رحمه الله أن لا نخلط بين الحكم والتجارة، وأن نأخذ نصيبنا من المال العام بشكل رسمي ولا نمد يدنا بتحايل وتدليس وغش مما يسمونه الآن الفساد والاختلاس. كما تعلمنا منه أن نحرص على الاستقامة في الأخلاق والدين، وإن ابتلينا بشيء أن لا نجاهر به ولا نتحدى. وتعلمنا منه أن ننزل الناس منازلهم ونتواضع في المجالس ونقبل النصيحة ولا نرد طالباً ولا نقفل باباً ولا ننهر سائلاً ولا نخذل متظلماً ولا ننصر ظالماً.
لقد بدأ التفريط ببعض هذه النصائح، ولم يتحرك العقلاء للأخذ على يد المفرطين، مما أدى للتساهل في بقيتها حتى فرطنا فيها جميعا، فصرنا قريبين من انهيار الدولة وخسارة السلطة، حتى توشك الكارثة أن تحل علينا وعلى غيرنا. وكان آخر ما فرطنا فيه هو تهميش الكبار وأصحاب الخبرة وتسليم الأمر لحدثاء الأسنان سفهاء الأحلام الذين يتصرفون خلف واجهة ملك عاجز.
آن الأوان أن نعترف بأخطائنا ونسعى لعلاجها بجد ومسؤولية وأمانة. كما آن الأوان أن نقر بأن المعطيات السياسية الإقليمية والعالمية تغيرت، وأن تطلعات الشعوب تختلف عما كانت عليه سابقا. وإذا أردنا أن نستدرك الوضع وننقذ الحكم والوطن فعلينا ان نتحلى بالجرأة والصراحة والاستعداد لكسر الحواجز المصطنعة والممنوعات التي ما أنزل الله بها من سلطان.
إن مواجهة هذه الأخطاء القاتلة ليس إثارة فتنة ولا سبب فوضى، بل هو الذي يحمينا من الفتنة ويعصم الوطن من الفوضى، ولو سكتنا بحجة تفادي الفتنة فالبلد كله سينزلق في أتون الفتنة والفوضى ونكون أول من انزلق معه. ولذلك أتمنى من كل من تصله هذه الرسالة أن يتقبلها بصدر رحب، حتى لو لم يعجبه كل ما فيها، ويقبل من حيث المبدأ أن التناصح الصريح الجريء وبيان الأخطاء هو الطريق الصحيح لتدارك المخاطر.
لقد بدأ الوضع يتدهور باتجاه خطير منذ أكثر من عشر سنوات حين تجرأ الملك عبدالله -غفر الله له- على سياسات خلخلت ثوابتنا ومنهجنا، وحين سكتنا عنها فتحنا المجال لمزيد من التدهور لمن جاء بعد وفاته.
كيف -مثلا- رضينا بتهميش أبناء عبدالعزيز سواء في السلطة أو بالمشاركة بالقرار؟ وكيف رضينا بموقف سلبي وعدم التدخل تجاه وضع الملك العقلي الذي يجعله غير مؤهل للاستمرار في الحكم؟ وكيف رضينا لشخص قريب من الملك بالتحكم بالبلد سياسيا واقتصاديا وتركه يخطط كما يريد؟
ثم كيف رضينا بسياسة خارجية تضعف ثقة شعبنا فينا وتؤلب علينا الشعوب الأخرى؟ وكيف رضينا الدخول في مخاطرات عسكرية غير محسوبة مثل الحلف العسكري لضرب العراق وسوريا وحرب اليمن؟ وكيف رضينا أن يكون مصيرنا رهين نزوات مراهقين وتطلعات مستعجلين؟
وكيف رضينا كذلك بتمكين شخصيات معروفة بفسادها وتوجهها المحارب للدين في مناصب حساسة في الوقت الذي ندرك حساسية الدين عند شعبنا وعلمائنا؟ وكيف رضينا بالنزيف الهائل من أموال الدولة بما يزيد عن ضعف الإنفاق في السنوات الماضية؟
إن سكوتنا الأول هو الذي سمح بتراكم المخاطر، وعلينا أن نتحرك بجرأة على أن يكون هذا التحرك على مستوى صناعة القرار وإيجاد حل حقيقي لمشكلة الملك العاجز سلمان الذي يستغل وضعه شاب مراهق. ولن يمكننا إيقاف النزيف المالي والمراهقة السياسية والمجازفات العسكرية إلا بتغيير آلية القرار حتى لو استدعي الأمر تغيير الملك نفسه.
ثم علينا أن نستحضر أن شعبنا صار على درجة عالية من الوعي وقد توفرت لديه الأدوات التي يستطيع أن يتابع فيها الأوضاع، ومن الحمق والصفاقة أن نتصرف في الحكم كما لو كان الشعب مغيبا جاهلا عاجزا عن متابعة الأحداث والشؤون. ولذلك لا نريد أن نتحمل مسؤولية استغفال المواطنين والاستخفاف بهم، و لا نريد أن نتحمل مسؤولية التصرف سياسيا وإعلاميا دون استحضار تطورات وسائل الاتصال والمعلومات فضلا عن نشاطات المعارضين الذين يرصدون بكفاءة ما نحاول إخفاءه أو تضليل الشعب عنه.
أكتب لكم وأنا أدرك أن الوقت يمضي بسرعة، وكل يوم يمضي يجعل تدارك الأمر أصعب من اليوم الذي قبله، وأنا أعلم أن الكثير منكم يؤيدني فيما كتبت، لكن كلٌ يقول من الذي يرفع الراية. وها أنا قد رفعت الراية وأقولها بصوت مرتفع: لا يمكننا أن ننجح إلا بأعلى درجات المصارحة حتى لو خارج دائرة الأسرة ، وأقوى مستويات الجرأة والشجاعة في مواجهة المستغلين للوضع الخاطيء.
أرجو ممّن يصله كلامي هذا أن ينظر له بعين المسؤولية تجاه الدين والوطن، فإن لم يكن فلينظر بعين المسؤولية تجاه قوة وتماسك الأسرة وبقائها في الحكم، فإن لم يكن فلينظر بعين القلق على نفسه، فوالله لئن لم نتحرك ستمزقنا الأحداث جميعا ولآت ساعة مندم.
و فى ظل التدهور الحاد للأوضاع السياسية والإقتصادية، والإنخفاض الحاد فى أسعار النفط، والزيادة الهائلة فى الدين العام، نناشد جميع أبناء الملك عبد العزيز، من أكبرهم الأمير بندر، إلى أصغرهم سناً الأمير مقرن، تبنى الدعوة إلى عقد إجتماع طارىء لكبار الأسرة، لبحث الموقف، و إتخاذ جميع ما يلزم لإنقاذ البلاد، و إجراء تغييرات فى المناصب الهامة، و تولية أصحاب الكفاءات من العائلة الحاكمة، سواء كانوا من الجيل الأول أو الثانى أو الثالث أو الرابع. و نقترح أيضاً جمع توقيعات من أبناء وأحفاد الملك المؤسس بشأن الإجراءات المقترحة، و تنفيذ ما تُقِرّه الأغلبية للصالح العام.
و ما زال 13 من أولاد عبد العزيز على قيد الحياة، و بينهم كفاءات و خبرات كبيرة، و نخص منهم الأمراء طلال بن عبد العزيز و تركى بن عبد العزيز وأحمد بن عبد العزيز، بما لهم من باع طويل، و خبرات سياسية و إدارية يعرفها الجميع، يجب استثمارها فى صالح الدين والمقدسات والشعب.
وعلى هؤلاء الثلاثة بصفة خاصة وعلى أبناء المؤسس ال 13 بصفة عامة أن يحملوا الراية وأن يجمعوا الآراء وأن يحشدوا الصفوف من آل عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود، بقيادة الأكبر والأصلح منهم ومن أبنائهم القادرين، الذين هم كنز لا يفنى بإذن الله، للتحرك وتنفيذ ذات ما فعله الملك فيصل وأخوانه و أبناؤهم و أبناء إخوتهم -عندما عزلوا الملك سعود- والقيام بعزل الثلاثة الملك العاجز سلمان بن العزيز، والمُفَرّطْ المستعجل المغرور ولى العهد الأمير محمد بن نايف، والسارق الفاسد المُدَمّرْ للوطن ولى ولى العهد الأمير محمد بن سلمان، ليتولى الأصلح والأكبر إدارة شؤون البلاد و العباد.
و ليتم تنصيب ملك جديد وولى عهد، و أخذ البيعة من الجميع على ذلك، و إلغاء المنصب المستحدث المستغرب و هو ولى ولى العهد. و نرجو أن يجد الخطاب آذاناً صاغية، و إيجابية فى التحرك، و نتمنى التوفيق و السداد للجميع، بإذن الله الواحد الأحد الفرد الصمد سبحانه وتعالى.
ونبتهل إليه سبحانه أن يصل آل عبد العزيز ببعضهم و أن يوحد صفوفهم، و أن يوفق لدعم الاجراءات بوعى و ادراك من السعوديين لما يحقق تطلعات الشعب ومراعاة مصالحه وتقدير وعيه وإدراك إحساس الشعب.
{ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَاب}.آل عمران:26-27
و ما توجهت إليكم بهذه الرسالة والنصيحة إلا عملاً بالهدى الشريف، فقد قال صلى الله عليه وسلم : (الدين النصيحة، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)
رواه الإمام مسلم.
و تحذيراً مما وصفه الشاعر العربى الحكيم القديم نصر بن سيار بقوله:
أرى تحت الرماد وميض جمر *** ويوشك أن يكون له ضرام
فإنّ النار بالعودين تذكى *** وإن الشرّ مبدؤُهُ كلام
فإن لم يطفئوها تجن حربا *** مشمّرة يشيب لها الغلام
وقلت من التعجب ليت شعري *** أأيقاظٌ أميّة أم نيام
فإن يقظت فذاك بقاء ملك *** وإن رقدت فإنى لا ألام
و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين وعلى آله وأصحابه أجمعين، و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
و (لله الْأَمْر من قَبْلُ وَمِن بَعْدُ )
توقيع
ابنكم المخلص
أحد أحفاد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود، الذى يزيده شرفا الانتساب إلى المُؤسّس، و المملكة العربية السعودية خادمة الحرمين الشريفين.
تحريرا فى يوم االجمعة
20 من ذى القعدة عام 1436 هجرى،
الموافق الرابع من سبتمبر عام 2015 ميلادى. https://docs.google.com/…/1VJC-PXbISm-iUCvUWpQb5pZu…/preview
"القاسم" المرتزق الاعلامي السوري البريطاني"القطري" بلوك جديد
..فقد تم عمل زراعة للشعر(اغلب الظن في تركيا لانها متمرسة ومشهورة في ذلك)
وتربية اللحية حتى تكون الزراعة مقنعة أكثر أم نداءه الداعشي مثيراً
للإقناع والتحشيد و الارهاب والقتل الوحشي أكثر !
حزب الدعوة الاسلامية يعد زج اسماء لشخصيات تابعه له في مؤتمر الدوحة بانه تسقيط سياسي وتضليل للرأي العام عد حزب الدعوة الاسلامية، الخميس، محاولة زج أسماء لشخصيات تابعة له في مؤتمر الدوحة بأنه “تسقيط سياسي” و “تضليل” للرأي العام، فيما أكد على دعم سياسة العراق الخارجية وبناء علاقة “متكافئة” مع الدول العربية. وقال الحزب في بيان تلقى “عراق القانون” نسخة منه، إن “الرؤية الثابتة لحزب الدعوة والموقف الذي لا يحيد عنه هو ان البعث والإرهابيين بشتى مسمياتهم لا يمكن أن يكونوا جزءاً من العملية السياسية ولا المصالحة الوطنية، وعلى أساس ذلك نرفض كل مدخلات ومخرجات اجتماع الدوحة ونظيراتها”. وأضاف أن “الحوار مع الإرهابيين والذين تلطخت أيديهم بدماء العراقيين تفريط بتضحيات ودماء شعبنا”، مبينا أن “المحاولة البائسة من قبل البعض بزج أسماء لشخصيات الدعوة فيما حصل في الدوحة ما هي إلا عملية ذر الرماد في العيون وتدخل في إطار التسقيط السياسي وتضليل الرأي العام عبر خلط الأوراق”،مؤكداً أن “تلك الشخصيات لم يكن لها أي دور فيما يتعلق بذلك الاجتماع ولم تحضره مطلقا لا هي ولا غيرها من الدعاة”. وأوضح الحزب، أنه “في الوقت الذي ندعم فيه سياسة خارجية بناءة للعراق ونحرص على العلاقة المتكافئة مع الدول العربية، فاننا نرفض التدخل في الشؤون الداخلية لبلدنا أو الدخول على الواقع السياسي العراقي خارج السياقات الرسمية أو تجاوز القنوات الحكومية”. وتابع أن “الحرب مع داعش ينبغي أن تتصدر الأولويات الوطنية وهذا يتطلب دعم القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والحشد الشعبي من أجل إنجاز مهمة تحرير المدن المغتصبة من داعش وإعادة النازحين إلى بيوتهم”. ودعا الحزب إلى “تعزيز الشراكة الوطنية والتعاون مع الأطراف السياسية كافة في سبيل إنجاز متطلبات الحركة الإصلاحية وتحقيق أهدافها المشروعة”. يشار إلى أن شخصيات “سنية” بارزة وأخرى ضالعة في عمليات إرهابية وتخريبية في العراق ,عقدت مطلع شهر أيلول الحالي مؤتمرا في العاصمة القطرية الدوحة، فيما لاقى الاجتماع ردود أفعال سلبية من قبل الحكومة العراقية والعديد من الكتل السياسية في البرلمان.
الدجال "أبوعلي الشيباني" ضابط مخابرات بعثي بنص اعترافه وماتعلمه دروس منهم
عبر جهاز الكي جي بي !
هذا المخربط طلع رجل مخابرات بعثي بنص اعترافه المتفاخر...........وعلم الغيب الي بطنه كلها دروس من دورات
تخصصيه من الكي جي بي شارك بيها على قولته ...........صدق ، كذب ، يبالغ او يتفاخر، لقد قالها معترفـــاً وكفى !
وربما يأتي بعدها من السذج من يقول ان تاب تاب الله عليه ..وأن عودته مكسب لمذهب اهل البيت ! .............علــى
طريقة افلام " عودة الروحاني الضال"! .........وجوابها لو اردنا ممسايرة هذه الجماعة المتخلفة ومجاراتها..أنـــه قد
اعترف وكفى ..فان كذب باعترافه للمكابرة امام الكاميرا فالاولــــــى ان كل مايقوله على الشاشات من غيبيات مخترعة
كذب ، وان صدق فمايقوله ايضا من غيبيات مخترعة لايلاحق صدقها وتحققها واقعــــــــــا أحد ، كله كلام فارغ"خرط"
، ولايأمن توظيفه في تحركات ضد العراق على الارض كما هي الاتهامات لاغلب قارئي الفـــــــــــــال والافلاك في العالم
العربي ..ولا انسى بخصوص هذا التافه قبل سنوات حينما تحدث عن خروج المهدي في تاريخ معين لن يتجاوز كـــــــذا
ولن يتأخر عن كذا موعد واعطى علامات انه يخرج ليتجه لكذا نقطه وانها نهاية الفساد وتحقيق العداله ..حتى تفاجـــــأ
العراق بضبط المخابرات وضرب القوات الامنية يومها زعيم جند السماء "القرعاوي" بعمامته المزوره السوداء مـــــع
زمرته المسلحة حينما ادعى بأنه المهدي المنتظر في العراق في نهاية 2006 حيث تم القضاء عليه وعلى معظـــــــــم
اعضاء تنظيمه في 2007 قبل يوم من تنفيذه مخططه بقتل المراجع والسيطرة على الحوزه...وعلى مغيبات هذا البطال
التافه فخذ وقس ولن تنتهي طالما هناك جهل وتخلف وسذاجه وكسل وخمول فارغ وانتهازية تعشعش في الاذهـــــــان
وتسقيها الامال والطموحات الكسولة الفارغة والأحلام ! ..
كيف أنشأت الولايات المتحدة تنظيم الدولة الإسلامية؟ .. يجيب عن هذا السؤال
أستاذ اللسانيات والفيسلسوف الأمريكي "نعوم تشومسكي" بشكل واقعي وعلى
أسس علمية منطقية وذلك في إحدى محاضراته