في حين ان العراق بلد فيه وقعت ملحمة عاشوراء الحسين ع وفيه اقدم حوزة علمية دينية
الا انه يتمتع بجمع التناقضات
لا زالت العواصف التي تحدث عنها الامام علي عليه سلام في منبر جامع الكوفة النجف تعصف بالعراق
(( ملحمة الطف الحسيني في كربلاء هي نور يبعث الامل ويصنع العزة والكرامة ويحرر الانسان من استعباد الطواغيت فالحسين واصحابه واهل بيته عليهم صلوات الله وسلامه لم يضحو من اجل ان تصبح ملحمتهم وقيامهم ومنهجم طقوس للمجانيين والمهلوسين والقشوريين الذين يريدون قتل الحسين ع في كل ذكرى وكل مناسبة عبر تقزيم ملحمةالطف في كربلا واختصارها بمظاهر من الاشئمزاز و العادات التي تمنع ايصال ثمار النهضة الحسينية الى افراد المجتمع والى العالم دعوة لمحاربة قاتلي نهضةالحسين واصحابه ع واجب ديني وانساني كبير
ثقافة كربلاء تضحيات كربلاء هي التي تصنع رجال عزائمهم كالجبال لو اجتمع العالم عليهم لا يخافون يذهبون للحرب بشراهم في وجوههم ))