كلام السيد #بينات #رمضان
ـ شهر رمضان، هو الموسم الّذي ينفتح على كلّ قضايا الإنسان وحاجاته، في ما يحقّقه الله له منها، ممّا يتناسب مع مواقع صلاحه في دنياه وآخرته، ولذلك كان المحروم المحروم، هو الّذي حُرم غفران الله في هذا الشّهر العظيم.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
ربيع القلوب #بينات #رمضان
قال تعالى: "﴿وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيراً﴾ [النساء: 124[
والنقير مأخوذ من النقرة الموجودة في النواة، ويراد بها أصغر وحدةٍ في الكم، كناية عن العمل الصغير جداً في حجمه، فإن الله لا يغفل عنه، بل يثيبه عليه مهما كان صغيراً.
هل ننتفع من بركات الصوم؟!
من الأمراض والعيوب الأخلاقيّة التي تصيب البعض منّا، "الغرور" والاستعلاء على الآخرين، بحيث يؤدّي ذلك إلى خلق الأزمات والتعقيدات في واقع النّاس وعلاقاتهم، وهو ما لا ينسجم البتّة مع روح الدّين وأخلاقيّات الإنسان السويّة. http://arabic.bayynat.org.lb/ArticlePage.aspx?id=21879