النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    افتراضي التيار الصدري يدعم بعض الاسماء من قائمة المرجعيه

    صرح مصدر مقرب من مكتب المرجع الاعلى السيد علي السيستاني ان المرجع السيستاني اجتمع ليلة امس الاحد مع الشيخ علي سميسم القيادي في التيار الصدري.

    و جرى خلال الاجتماع تقديم قائمة تضم اسماء ممثلي التيار الصدري لتضم الى القائمة التي يدعمها السيستاني و التي سوف تطرح اليوم - حسب المصدر نفسه - .

    ومن جانبه صرح الشيخ علي سميسم في اتصال هاتفي حيث قال :" نحن ابناء النجف و المرجعية هي المظلة التي نرجع اليها, اجتمعنا يوم امس مع سماحة السيدالسيستاني و كان الحوار يدور حول اشتراك التيار الصدري في الانتخابات و كان موقفنا ثابتا بعدم الاشتراك بسبب الوضع الامني المضطرب , و حتى لو تحسن الوضع الامني فلن نشترك, و لكن جرى الاتفاق على ان يدعم التيار الصدري عددا من الاسماء ضمن القائمة التي سيطرحها مكتب السيد السيستاني ".


    تقرير حسن الجراح / النجف الاشرف


    http://www.karbalanews.net/artc.php?id=1507

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    الدولة
    في أرض آل ِ محمد ( ص )
    المشاركات
    257
    ظلمة والدليل أعور ...
    أي مو كَالو راح يشتركون قبل مدة شغير رأيهم اليوم ..
    وبعدين شنو هالتخبط السياسي الي ما أله تفسير ... هُمَه ماراح يشتركون بالأنتخابات بس راح يدعمون بعض ألأسماء ... لأجل من ؟؟ .
    لأجل العراق ومصلحته أم لا ؟؟؟ .
    فأن كان الجواب بنعم فلماذا لاتشتركون وتكون الفائدة أعم وأكبر ...
    وأن كان الجواب لا ليس من فائدة العراق المشاركة في ألأنتخابات فلماذا أذا ً دعم بعض ألأسماء المُرشحة من قبل المرجعية ؟؟؟؟ .
    عجيب أمركم !! .
    سياسة أخر زمن :D::

  3. #3

    افتراضي

    كان موقفنا ثابتا بعدم الاشتراك بسبب الوضع الامني المضطرب , و حتى لو تحسن الوضع الامني فلن نشترك
    حزورة هاي؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    لا حزورة ولا شي

    إن صدق ظني هنالك عهد سري موقع بين هيئة التيار متمثلة بالسيد القائد الأخ مقتدي وأتباعه الصناديد أمثال سميسم ودراجي وخزعلي وبهادلي وبين هيئة السفاحين المسلمين متمثلة بضاري وصميدعي وجنابي ومن لف لفهم. عهد يقول بأن يتحركوا بشكل منسق وعلى كافة الأصعدة. وقال الإمام علي عليه السلام "ما أضمر إمرؤ شيئاً إلا ظهر على صفحات وجهه وفلتات لسانه". وفلتة لسان سميسم هذا تؤكد وجود شيئ ما بين الربع. "الوضع الأمني المضطرب". فلو قال أنها إنتخابات تجري تحت حراب الإحتلال لقلنا نعم ربما... ولو قال أن آلية الإنتخابات خطأ لقلنا نعم، ولو قال أن السيد القائد يستشكل منها لقلنا ربما، لكن "الوضع الأمني المضطرب" تقترب كثيراً من أقاويل عصابة باججي والهيئة الإرهابية.

    أقول ايضاً أن بعض الفئات تخشى من إستتباب أو إستقرار وضع قانوني من أي نوع كان في العراق، لأن ذلك معناه وجود لحظة تعطي للناس التفكير بتعقل بعيداً عن حماسيات وشعارت القواد والتيارات والجهود التي تصعق وتكهرب بدون حسيب ولا رقيب. وربما حسبها الربع في التيار السميسمي والجهد الهيئتي، أن "الإضطراب الأمني" وعدم المشاركة، وصياح التخوين والتهويل وغيرها من أمور تبقي الأمور تسير بهذا الإتجاه. وهي ظروف فوضى تجعل التيار والجهد ينشطان بقوة بدون اية آليات رقابة أو إنتقاد في الأجواء التي يتحركان بها.

    لاحظوا التشابه ايضاً في الأساليب، وهي إن كانت أخف في تحرك "جيش المهدي" المنصور مقارنة بهذه الأفعال التي نشهدها يومياً، لكنه تشابه يثير الحيرة،

    نسف آبار البترول وأنابيب نقله.
    إستهداف المؤسسات الرسمية وأجهزة الشرطة والأمن.
    السيطرة على أحياء ومناطق والتحكم بها بعيداً عن سلطة القانون.
    التفسير الأحادي للمجتمع والدولة. أحادية الفكرة والشخوص.
    وهلم جراً...

    وأخيراً قالها سميسم "الوضع الأمني المضطرب" الذي ساهم جيش السيد القائد وهيئة علماء السفاحين في تعميمه. ومن يدري فربما يكون هذا هو الهدف لهذه الفئات مقابل الإنتخابات والمسارات السلمية للمجتمع، لأن هذه الظروف هي التي تعشعش بها هذه الفراخ، وفي غيرها يكون موتها.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني