مقتدى الصدر يجمد سرايا السلام في البصرة لمدة سنتين ..لماذا؟؟؟

[تيل كهرباء]

قلناها وكتبنا مواضيع هنا وحذرنا ونحن اهل الدار ادرى بشعابها ولامنا بعض الاخوة وظنو انه تسقيط اليوم تتكشف الحقائق بعد ان وصل الامر ان سرايا السلام تعتدي على اجهزة الشرطة والدوائر الرسمية وتسلب وتنهب مما جعل زعيمهم يتدخل ويصدر الامر التالي

وجه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بتجميد عمل [سرايا السلام] في محافظة البصرة لسنتين وطرد مسؤولها في المحافظة .
وذكر بيان لمكتبه تلقت وكالة كل العراق [أين] نسخة منه اليوم انه " حسب توجيهات السيد مقتدى الصدر تقرر تجميد عمل سرايا السلام في محافظة البصرة لمدة سنتين ، وطرد مسؤولها في المحافظة [سمير محمد لعيبي] وتجميد عمل مسؤول سرايا السلام في جنوب العراق حيدر مصطفى لمدة سنتين ، وارسال وفدا يمثل السيد الصدر الى المحافظة لدعم الاجهزة الامنية وعدم التدخل في شؤونها المهنية والوظيفية الخاصة ".
واضاف " كما يمنع منعا بات تدخل سرايا السلام في أي عمل غير العمل الجهادي ، ومن يتدخل سيعرض نفسه للعقوبة ، وحصر التعاون مع الجهات السياسية والامنية بالسياسيين وبعض ممثلي الصدر بشكل خاص ".


ونحن نقول هذا القرار لم يلتزم به المحتالون المشعوذون الساقطون المدكدكون ابن نورية العورة وحمدية العبده هؤلاء مردة قتلة ساقطووون
نسخة منه للاخ محمد الربيعي للعلم وكي يثق بكلامنا عندما نحلل ونتوقع وهو بطيبته لايدري من هم جماعة مقتدى
ومن لسانه ندينه هذا مقتدى وهذه سراياه تحياتنا

[متابع]

جيش المهدي وسرايا السلام وسرايا اليوم الموعود
كلها تنظيم واحد ولكن تختلف بالاسماء

[مروان]

هذا اعتراف ضمني من غير ان يدري الغايد (الفهيم )بشرعية صولة الفرسان للمالكي..

ليش ما جمدهم قبل ذلك ويجمدهم اليوم؟؟؟

الجواب :
لانه (الغايد) صار هو الدولة الان ,
فلن يحتاجهم بعد اليوم ,سيستعمل الدولة اليوم في تنفيذ خططه

[مروان]

«صولة الفرسان» تنطلق بإشراف المالكي لتطهير البصرة من «جيش المهدي»




26 مارس 2008


| بغداد - من حيدر الحاج |اندلع قتال شرس امس، في البصرة حيث أطلقت قوات أمنية عراقية عملية «صولة الفرسان» فجرا ضد مسلحين تابعين لميليشيا «جيش المهدي»، الجناح العسكري للتيار الصدري الذي يتزعمه رجل الدين مقتدى الصدر والتي يشرف عليها القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي شخصيا وعدد من الوزراء الأمنيين والقيادات العسكرية في وزارتي الدفاع والداخلية، في وقت شهدت مناطق متفرقة من بغداد اعمال عنف قامت بها مجموعات مسلحة تنتمي الى الميليشيا الشيعية بعد صدامات عنيفة مع قوات الامن والقوات الاميركية التي انتشرت على الفور في الاحياء الشرقية من بغداد.

وشوهدت أعمدة من الدخان الاسود تتصاعد في سماء البصرة من الاحياء الشمالية وسمع دوي انفجارات ونيران أسلحة. وصرح مصدر في أحد المستشفيات أن 12 قتيلا وصلوا الى المستشفيات التي ازدحم بعضها لدرجة أنها لم تعد قادرة على استقبال المزيد من المصابين.

وكان المالكي وجه فور وصوله الى المدينة رسالة الى السكان اكد فيها ان البصرة «تتعرض لحملة ظالمة وقاسية متعددة الطرف والابعاد داخليا وخارجيا تستهدف امنها واستقرارها». واشار الى «استهداف رموزها العلمية والاجتماعية والروحية وحتى البسطاء من الناس رجالا ونساء»، موضحا ان هذا «العمل الخارج عن القانون اخذ يتستر بغطاءات دينية سياسية او غيرها».

وقال اللواء علي زيدان قائد القوات البرية العراقية ان العملية «ستستمر حتى تحقيق أهدافها». واستطرد أن الهدف هو «القضاء على كل الخارجين عن القانون في عموم المحافظة» مضيفا أن «اشتباكات وقعت وقتل الكثير من الخارجين عن القانون».

واكد شهود في احياء من منطقة الدورة جنوب بغداد ان سيارات مدنية تحمل على اسطحها مكبرات صوت طالبت السكان بتنفيذ العصيان المدني، الذي دعا اليه التيار الصدري، بعد ان اغلقت منافذ تلك الاحياء ومنعت خروج السيارات المدنية والحكومية والمشاة، ما دفع السكان الى تخزين المواد الغذائية تحسبا لاستمرار العصيان.

وفي السياق ذاته، أعلنت قيادة عمليات بغداد لخطة فرض القانون بدء تطبيق قانون مكافحة الإرهاب على المجموعات المسلحة التي توزع «منشورات تهديد» تدعو للعصيان المدني العام.

وتأتي الدعوة للعصيان المدني على خلفية الاعتقالات والمداهمات التي تنفذها قوات الامن الحكومية والقوات الاميركية في مناطق نفوذ ميليشيا «جيش المهدي».

واشارت تقارير صحافية الى تصاعد حدة التوتر والفوضى في البصرة حيث تدور مواجهات بين ميليشيات شيعية متناحرة من اجل السيطرة على المحافظة.

وفي بغداد، هاجمت الميليشيات الشيعية مقرات «منظمة بدر» الجناح العسكري لـ «المجلس الاعلى الاسلامي العراقي» ومقرا لحزب «الدعوة» الشيعيين في شرق العاصمة قبل ان ينسحب المسلحون من الشوارع.
عن جريدة الرأي
http://www.alraimedia.com/Home/Details?Id=be3ad335-2e84-4646-8ddf-74072cf2fd44

[محمد الربيعى]

نسخة منه للاخ محمد الربيعي للعلم وكي يثق بكلامنا عندما نحلل ونتوقع وهو بطيبته لايدري من هم جماعة مقتدى
ومن لسانه ندينه هذا مقتدى وهذه سراياه تحياتنا [/SIZE]

أخ تيل صدقت فيما تقول ولكن أقسم ويمين الله أن لفظة جيش المهدي هي التي تهز كياني فكلما أسمع بهذه الكلمة اشعر أن الائمة موجودون ... سبق وأن لقيتهم ذات مرة في 2003 في بداية دخول المحتل كانوا راجعين من زيارة زين العابدين من على مشارف الموصل شرقا فدخلوا المدينة وكان المحتل موجود وسياراته تجول في الشوارع , واحد الأخوة في جيش المهدي كان يرتدي دشداشة سوداء وكان يحمل سلاح شخصي مسدس ترجل من الحافلة كي يفتح الطريق قرب أحد نقاط التقاطع في ..... , ترجلت من سيارتي وسلمت عليهم ... حقا تفرحني تسمية جيش المهدي .... لكن ماذا أقول يوجد بعض العناصر المفسدة للأسف لكن على العموم ناس طيبين وبسطاء ولقيتهم أكثر من مرة فلم أرى الخبث في وجوههم ... اللهم دفاعا عن الإمام الغائب الحجة المهدي وبمحبته أحببت من تسمى بإسمه

[مروان]

لفظ كلمة (المهدي) لاتدل على اصالة المنضوين تحت الراية ,
للعلم اخ محمد المخلصين والمؤمنين الذي كانوا في جيش المهدي وعرفوا الخربطة والفوضى تركوا هذا التنظيم المقتدائي وتحولوا الى (عصائب) و(كتائب حزب الله) , ( النجباء) وغيرهم ,
ولم يبق الا اتباع مقتدى في التنظيم من الذين رفعوا راية الجيش الحر في مظاهراتهم ورحبوا باوردوكان ايام ما كان يدعم داعش بصراحة وقحة ورفعوا علم السعودية في البصرة وغيرها من حركات تدل على عمالتهم ,
لاتنخدع بالشعارات ..
الواقع قبل الشعارات ,
وما فعله جيش المهدي في البصرة بالذات خزي وعار بحق الراية المباركة ..
مقتدى لم يجمد عصاباته قبل اليوم لماذا ؟؟
السبب هو ان مقتدى يعرف انه صار قائد شرعي بالانتخابات ولن يحتاج لهم ويعرف مواقف المواطنين المخلصين ضد هذه العصابات فهو استعملهم لحد هذا اليوم ,
اما اليوم فالغايد يظن انه ضمن الحكم والتحكم بجيبه,
والا لماذا لم يحل هذه العصابات قبل هذا اليوم وانتظر ؟؟؟؟؟؟
فلن يحتاج اليهم وسيستعمل القوات المسلحة القانونية فهو الحاكم كما يحلم ....
ولننتظر الادهى عندما يتحكم من اسسس هذه العصابات بالشعب قانونيا,
ويفرض سيطرته باسم آل الصدر ومسرحيات جديدة في جعبة الغايد المجرب ..

ولكن لن يفلحوا ان شاء الله ..

[تيل كهرباء]

لفظ كلمة (المهدي) لاتدل على اصالة المنضوين تحت الراية ,
للعلم اخ محمد المخلصين والمؤمنين الذي كانوا في جيش المهدي وعرفوا الخربطة والفوضى تركوا هذا التنظيم المقتدائي وتحولوا الى (عصائب) و(كتائب حزب الله) , ( النجباء) وغيرهم ,
ولم يبق الا اتباع مقتدى في التنظيم من الذين رفعوا راية الجيش الحر في مظاهراتهم ورحبوا باوردوكان ايام ما كان يدعم داعش بصراحة وقحة ورفعوا علم السعودية في البصرة وغيرها من حركات تدل على عمالتهم ,
لاتنخدع بالشعارات ..
الواقع قبل الشعارات ,
وما فعله جيش المهدي في البصرة بالذات خزي وعار بحق الراية المباركة ..
مقتدى لم يجمد عصاباته قبل اليوم لماذا ؟؟
السبب هو ان مقتدى يعرف انه صار قائد شرعي بالانتخابات ولن يحتاج لهم ويعرف مواقف المواطنين المخلصين ضد هذه العصابات فهو استعملهم لحد هذا اليوم ,
اما اليوم فالغايد يظن انه ضمن الحكم والتحكم بجيبه,
والا لماذا لم يحل هذه العصابات قبل هذا اليوم وانتظر ؟؟؟؟؟؟
فلن يحتاج اليهم وسيستعمل القوات المسلحة القانونية فهو الحاكم كما يحلم ....
ولننتظر الادهى عندما يتحكم من اسسس هذه العصابات بالشعب قانونيا,
ويفرض سيطرته باسم آل الصدر ومسرحيات جديدة في جعبة الغايد المجرب ..

ولكن لن يفلحوا ان شاء الله ..

لو سالت احدم من الامام المهدي لتعلثم وعجز ورد ردا ساذجا وقال نحن جنوده
اخي لدينا في الروايات ان الامام المهدي عج اول مايظهر تقف بوجهه شعب وملل واول من يحارب اصحاب العمائمم لانهم يقولون له لاحاجة لنا بك نحن من نقيم دولة العدل الالهية هؤلاء اسم فقط لايعرفون من الامام ومالعمل في زمن الغيبة اغلبهم لايصلي ويلعب القمار ويتعاطى المخدرات تعال وشوف عدنه يسموه جيش الوردي نسبة لحبوب الارتين التي يتاجرون بها