 |
-
"لفيف" الحوزة العلمية ... ليس من الحوزة
-
لماذا لم ينفي محمد رضا محمد ناجي أرتباط لفيف بل الحوزة عندما كانت تكتب بيانات ضد جيش المهدي و التيار الصدري عموماً بأسم الحوزة اللاشريفة و اللامقدسة؟ و حرضت الكثير من رعاع الشيعة ضد هذا التيار و أتخذوى من أبناء جلتدهم عدواً و من المحتل صديق حميم!!!
هذه للذكرى و سوف تكشف الأيام الكثير و إن شاء الله أذكركم.
كل هؤلاء الذين سكتوا في السابق و ينفون الآن هم مشتركون بالجريمة!!!
-
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd
لماذا لم ينفي محمد رضا محمد ناجي أرتباط لفيف بل الحوزة عندما كانت تكتب بيانات ضد جيش المهدي و التيار الصدري عموماً بأسم الحوزة ؟ و حرضت الكثير من رعاع الشيعة ضد هذا التيار و أتخذوى من أبناء جلتدهم عدواً و من المحتل صديق حميم!!
-
من المخجل حقاً أن نطلق تسميات على كل من يختلف معنا من بسطاء الناس أنهم "رعاع الشيعة".
لماذا... لأننا نحمل منظومة قيم إجتماعية نتعلمها من صغرنا أن نحقد على من يختلف معنا. وأن نسميه بكل ما أوتينا بعبارات الإحتقار والتوهين. الإنسان البسيط أتصور أنه يستحق أن يراعى حقه في التعبير عن الرأي. فكما نطلب منه أن يكون شريفاً في رفعه صور الأخ مقتدي، ومقاوماً في إستخدامه قذائف الهاون من بيوت الناس، وأن يحصل على ترخيص رباني أن يفتش ويحتجز ويوقف ويحاكم لأنه مجاهد. فإن من حق الآخر الذي يختلف معه أن يكون أيضاً حراً في التعبير عن رايه ضد هذه الأفعال. رعاع الشيعة تسمية أتصور أنها تحمل رمزية الإحتقار والتوهين لكل من لا يحمل ما نحمله من أفكار، ولكل من يختلف معنا بشكل علني. للعلم فقط ومن وجهة نظر إجتماعية نفسية، إطلاق مثل هذه التسميات هي الخطوة الأولى في تجريد الإنسان من إنسانيته، كي تستتبعها خطوات أخرى درجة درجة. لأن الرعاع لا يستحقون الإحترام، ومن لا يستحق الإحترام، لا يستحق أن يحترم رأيه، ومن لا يستحق أن يحترم رايه فهو أقل درجة من الإنسان وهكذا.
هل نستطيع أن نصل إلى مستوى يؤمن بإرادة الناس في قول ما يشاؤون ما لم يتجرأوا على ذات الله ومقدساته ؟
أم أن كل من يختلف معنا فهو من "رعاع الشيعة". بينما لم نسمع تسمية كهذه تطلق على "رعاع البعث" أو "رعاع الطائفية" أو "رعاع السنة".
تحياتي !
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
-
أخي العزيز العقيلي
أولاً ليس من أدبياتنا (نحن الذين عشنا فترة الرفض للنظام في الخارج) تسمية البعثيين بالرعاع بل نسميهم مجرمي البعث و أما الطائفين فكيفهم هذه الكلمة سواء كانوا سنة أو شيعة و أما السنة فكما قلت أنت في مشاركة ثانية (حبيبي من لم يصلح نفسه فلن يستطيع إصلاح الآخرين) فهل تريد أن أشغل نفسي بالسنة و بيتنا مقلوب رأساً على عقب؟؟؟
بقي رعاع الشيعة فالإمام علي عليه السلام قسم الناس الى ثلاثة أقسام و لست أنا. و من ليس عالم رباني و ليس متعلم على سبيل النجاة فهو من الهمج الرعاع و ليس الرعاع فقط!!
و أما كلامي فهو ليس عن من أختلف معي في الرأي أو لم يتبع مقتدى أو لا يرى ما يرى مقتدى.
كلامي كان عن الذين حرضتهم بيانات اللفيف و أتخذوا من أبناء جلتدهم عدواً و من المحتل صديق حميم. و هؤلاء من المؤكد ليسوا علماء ربانيين و لا متعلمين على سبيل النجاة لأنهم لو كانوا كذلك لفقهوا ما كانت تسعى له هذه المجموعة "المجهولة" و من الذي يحركها و ما هدفها....
أذاً فهم وهمج رعاع أتباع كل ناعق ، يميلون مع كل ريح!!!!
و إلا شنو رأيك بهؤلاء؟؟؟
-
ذاك علي بن أبي طالب أعظم إنسان وأخبر إنسان في تحليل الفتن وفرز شخوصها ووضعها.
سؤالي سأوجهه على الشكل الآتي:
ما هي الضوابط المتوافرة حالياً كي نقيس على اساسها من هو
العالم الرباني
والمتعلم على سبيل نجاة
والهمجي من الرعاع
أتمنى أن اسمع راياً موضوعياً يرشدني أو ربما يؤسس مثل هذا المقياس. لأنني بصراحة أرى نسبية كبيرة في التعاطي مع هذا الشأن بالذات. والأمثلة التي عايشناها ونعيشها تملأ الدنيا وتشغل الناس بخصوص نسبية هذه الأمور.
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
-
أنه لأمر محزن حقاً أن يثور الاخ العقيلي ويتكلم عن أحتقار الاخرين ، وهو في الامس بالتحديد عندما يمر بأسماء أخوانه من الشيعة فيسميهم بكل أحتقار ( قيس خزعلي وحازم أعرجي وعبد الهادي دراجي )
يرفع أل التعريف من أسماء عوائل الناس ليس لسبب الا لأن هؤلاء الشيعة لديهم رأي مخالف لرأيه !
-
فهمي البسيط لقول الإمام عليه السلام
العالم الرباني : قد أشار له الإمام في حديثه لكميل رضوان الله عليه بقوله (معرفة العلم دين يدان به ، ويكسب صاحبه الطاعة في حال حياته ، وحسن الأحدوثة بعد وفاته........... والعلماء باقون ما بقي الدهر، أعيانهم مفقودة، وأمثالهم في القلوب موجودة).
فالعالم الرباني هو الذي يسعى الى تغير واقع الأمة حسب ما يفهمه من التعاليم التي أستمدها من الإسلام و حسب متطلابات العصر التي تعيشه الأمة, فيكون الدليل للناس على دين الله لا أن يغير دين الله حسب مرضات الناس. فضطر لتبرير ما يقع من أخطاء و يعطيه السبغة الإسلامية!!
و كلمة باقون ما بقي الدهر توضح أنهم يسعون الى تغير الأمة حتى لو خالف ذلك الجو العام في عصرهم و تبين الحكم الشرعي للناس مهما كان و لا تأخذهم في الله لومة لائم.
و هذا لا يشمل علماء السوء
و أما المتعلم فهو ذاك الشخص الذي يسعى للتكامل بقدر أستطاعته و ذلك من خلال تحصيل العلم و الحكمة, و كذلك الشخص الذي ينطلق في رأيه من قناعةً مبنية على أساس أخلاقي و أنساني و يحدد المرجعية التي ينطلق منها لا أن يدخل القومية أو الوطنية أو القبلية بالمرجعية الإسلامية فيعطي كل ما يراه صبغة دينية.
الشخص الذي لا يتردد حتى يكتشف أنه كان على خطأ أن يعترف و لو لنفسه و لا يخجل أن يصحح خطأه سواء كان في التطبيق أو في التنظير.
و هذا لا يشمل أيضاً من يسعى للتعلم لمقارعة من يخالفه الرأي فقط.
و أما الهمج الرعاع فكذلك أشار لهم الإمام عليه السلام بقوله ( أتباع كل ناعق ، يميلون مع كل ريح ، لم يستضيئوا بنورالعلم ، ولم يلجؤوا إلى ركن وثيق).
فهؤلاء في عصرنا هم السواد الأعظم لا رأي و لا فكر و لا علم و لا فهم. إن أتبع فلان من الناس كان الباقيين كفرة. و إن أتبع علان كانوا الباقيين متهورين, و إن أتبع حزباً كان دليله الى الله, و إن قلد فلان كان الباقيين أما روزخون أو مطرود من الحوزة و مدعي الإجتهاد.
أذا قالوا له أقتل في سبيل الله قتل, عذب في سبيل الله عذب, أكتب تقرير في سبيل الله كتب, فجر في سبيل الله فجر, أنتخب في سبيل الله أنتخب, حارب المرجع لفلاني في سبيل الله جلس ليل نهار أمام الكمبيوتر يحارب, قالوا له هذا ليس أحتلال بل هذا تحرير أخذ سلاحه ليحمي التحرير!! هؤلاء كلهم مصاديق للهمج الرعاع في فهمي!!!
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |