وبدأت المفخخات في الموصل اللهم عليك بكل مجرم
للاسبوع الثاني على التوالي يسقط الضحايا في الموصل نتيجة تفجير ارهابي راح ضحيته هذه المرة فتاة بعمر الزهور ومنتسب امني.
ولكن المراقب للشان العراقي يرى ان هذه الخروق بدأت تتكرر ما ان فتحت ملفات الفساد والاموال المهدورة في نينوى، الفساد الذي نخر محافظة مازالت تأن من الارهاب ليهلك اليوم اهلها بالمفخخات التي تحاول اسكات كل اصوات الحق المنادية بمحاربة الفاسدين ومحاسبتهم.
وعقب تفجير سيارة مفخخة في حي المثنى الواقع في الجانب الايسر من مدينة الموصل، مساء الجمعة، اكدت النائب عن محافظة نينوى بسمة بسيم ان ‘اسكات الاصوات يأتي احيانا على شكل مفخخات وتهديدات لمن يفضحهم’، مضيفة ان ‘نينوى اكبر من فسادهم’.
بدوره طالب النائب احمد الجبوري في تغريدة له القائد العام للقوات المسلحة عادل عبدالمهدي بمسائلة القادة الامنيين في نينوى عن من يقف وراء هذه التفجيرات المتزامنة خصوصا بعد وقوع التفجير الثاني في الموصل خلال تسعة ايام’.
وبهذا باتت نينوى اليوم بعد ان تحررت من الارهاب ضحية حكومة محلية اضاعت ملايين الاعمار وخروق امنية المتكررة لمنع محاسبة الفاسدين
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة دجلة
أي كلامها المره صحيح حتى يلهون العالم بهيج سوالف ويسترون على جيفاتهم
كلشي يكولون داعش داعش ويمكن الدواعش الحقيقون ليسوا من قضي عليهم ونهايتهم المحتومة .
فمن المجرم الحقيقي
المطلوب رقابة على أجهزة الرقابة وأمن على الأمن واستخبارات على الأستخبارات وجهاز أعلى من كل السلطات جهاز يخدم الدولة والناس غير منحاز ....
لنقولها بكل صراحة لم نعد نصدق
المدينة استراحت لكن مبغضين لا يريدون للمدينة أن ترتاح والله أعلم
أللهم عليك بكل من يريد سوءً بهذه المدينة وأهلها البسطاء
والساعة 2:23 بعد منتصف الليل وأسأل الله تقبل الدعاء