المقبور السعودي فهد يقلد المقبور طاغية العراق وساما تثمينا له
على الدور التخريبي في تدمير العراق وفي عزل الجماهير العربية
عن الثورة الاسلامية في ايران بحربه المشؤومة, صداقة تقوم على المكر والظلم لاتدوم..
سلاح من الذهب الخالص هدية من المقبور فهد الى طاغية العراق المقبور,
تأمل الابتسامة الغبية لطاغية العراق الذي يسعد بقطعة سلاح ترضي غروره وانانيته
بينما الملايين من ابناء شعبه يعانون من بطشه وبطش عائلته الوضيعة وحزبه المشؤوم ,
الملك فهد يعرف غباء حاكم العراق ويعرف قصر نظره
فهذا السلاح لاشئ بما قدمه الطاغية الارعن من تدمير,
ولم تلبث الايام أن دارت حتى تحولت هذه المحبة والصداقة
الى عدواة انتهت بحصار العراق .
على خطى جده الملك عبد الله الاردني الذي اقام معاهدات سلام وصداقة مع اسرائيل
ومهد لقيامها , أتى صاحب الصورة اعلاه وهو المقبور الاردني حسين بن طلال بن عبد الله
الى العراق سندا لحاكم العراق في حربه المشؤومة ضد ابناء العراق
وضد الجمهورية الاسلامية الايرانية حفاظا على حدود دولة اسرائيل
وتأمينا لها من أي تقدم قد يأتي من الشرق ,
الصورة في عام 1985 ميلادية وحرب القادسية المشؤومة
على اوجها بآلاف الضحايا والمعوقين من ابناء العراق وايران.
.......................
دولة داعش هي تكملة لحرب ابن العوجة ولكن بصبغة دينية دشداشية
ولحايا بدل الزيتوني والشوراب,
نفس الغاية ( حرب ايران والرافضة والمد الصفوي المجوسي كما يزعمون)....
ومادام هناك شعب غافل وملايين كالقطعان
فالنار تسري في الهشيم والحرب قائمة ...
.................................................. ..........
الشيخ المصلاوي الوهابي في الموصل بعد
اعلان دولة داعش المدعومة سعوديا وخليجيا
في حزيران 2014
نفس المبادئ والغايات للقادسية
ولكن بصبغة دينية