من عجائب الاقدار أن تُعلق جثة الضحية المغدور بجانب صورة الجلاد!
ويتجمع الغوغاء والجماهير في الساحة يتفرجون ويأخذون السيلفي ,
قوم صالح تسعة منهم فقط عقروا الناقة فشمل العذاب كل القوم,
فكيف بكم ؟
انتظروا المصائب
يا شعب الهمج
المغدور هيثم لم يبلغ السادس عشر من عمره !
سلمية سلمية وعلى طريقة الفوضى السورية