ماذا لو ايران هي التي اغتالت الشهيد القائد ابو مهدي المهندس ؟
حتى ولو بطريق الخطأ!
ماذا سيكون موقف الحكومة العراقية ورئيسها ومسؤوليها؟
ماذا سيكون موقف الجماهير ؟
ماذا سيكون موقف الاذاعات والفضائيات وصفحات التواصل ؟
هل ستكون هناك مقاطعة؟
\ظاهرات احتجاجية؟
طرد السفير؟
منع الاستيراد وخاصة جبن كالة
غلق الحدود!!!
....
سيكون الرد قويا بلاشك وستصطف كل الدول العرباوية مع العراق لاعادته الى الحضن العربي ,
وستملتئ الشوارع ب لافتات (ايران برة برة) ,
صفوية مجوسية توسعية هلال شيعي ارهاب ...الخ
لكن امريكا تقوم بذلك وتعلن بفخر انها قامت بذلك ,
فلا بأس والف لابأس, يصافح الرئيس القاتل وينحني له
ويصفق المأجورون وينتشون ويفرحون,
انتظروا ,
قوم صالح اهلكوا بقتلهم لناقة؟
إنا جميعا منتظرون!