القوات التركية الان موجودة في شمال العراق و بامكانهم القبض على برزاني خلال فترة قصيرة.
الشيعة في العراق ساعدوا الاكراد و احترموهم و لكن برزاني طعن العراق و شعبه بالظهر و الى الان مستمر في خلق المشاكل و سرقة اموال العراق و سرقة نفط العراق. يسرق المليارات منا و يسرق الرواتب و البنوك و يورط العراق بديون لا علم لنا بها و من دون علم الحكومة في بغداد. يستهزء بالعراق و مكوناته و جيشه و حشده و يتآمر علينا و يخون العراق و يضعه في اصعب المواقف. يسيطر على شمال العراق و كأنها منطقة له و لعصابته و يدخل الارهابيين و يهرب المجرمين و السارقين.
ما الذي استفدنا من هكذا مجرم حرامي.
على الحكومة العراقية ان تطلب من تركيا (سرياً) بالقبض على برزاني و عصابته و اعطاء تركيا وعود بتحسين العلاقات التجارية مع العراق لقاء هذه الخدمة و السماح لتركيا بتصفية حزب العمال الارهابي. استخدام منطقة شمال العراق كمنطقة سياحية مهمة للعراق و لدول الجوار و تنظيم حركة التجارة من و الى العراق لتعم الفائدة على ابناء الوطن جميعاً.
العمل على استرجاع المليارات من الدولارات التي سرقها برزاني و عصابته و الموجودة في البنوك المحلية و العالمية و في دول الجوار. اعادة السيطرة على المنافذ الحدودية و سيطرة الجيش على حدود العراق لوقف تسرب الارهابيين من خلال هذه المناطق الحدودية. اعادة المليارات التي سرقها مقربين من برزاني و عوائلهم و التي تم تهريبها الى العديد من الدول الاوربية.