عتب وتحز في النفس ان لا ارى اي مظهر من مظاهر الحزن والتأسي على عنفوان وجبل الشموخ المحمدي العلوي الحسين ولا على اخيه الامام الميمون الحسن المجتبى على جدهما وابوهما افضل الصلاة والتسليم، على الاقل ولو بكلمات تجبر خواطرنا أو تغيير واجهة الشبكة خصوصا في هذه الايام وهي لاتعود الا بعام ومن يدري اننا على قيد الحياة... تحياتي
دع عنك عشق العاشقين فإنما \\ خُلِقَ الغرام لآلِ بيتِ محمدِ