هذا المجرم دمر العراق و بقائه في السلطة سينهي العراق الى الابد. سرق نفط العراق و دمره اقتصادياً و لم يعرف العراق حرامي مثله و كذب على الحكومة العراقية و على الشعب العراقي و قتل المتظاهرين.
اقبضوا عليه بارسال قوات كبيرة من الجيش العراقي بحجة السيطرة على منافذ العراق و اصطدموا مع بيش مركته ليتحول الجيش بعدها الى مركز سلطته في اربيل بحجة انه تعرض للجيش العراقي و قتل عدد من جنود و ضباط الجيش العراقي و حولوه الى سجون العراق و حاكموه محاكمة عاجلة و خلصونا من هذا الحرامي القذر.
الاحتمال الاكبر انه سيهرب الى اسرائيل و معه المليارات التي سرقها من حكومة بغداد الخايسة. ليس المهم ما سيسرق و يهرب به و لكن وقف النزيف المالي الذي يتعرض له العراق اهم بكثير.