احد ابنائي كان مسؤولا في الانتخابات الاخيرة، وقال ان الانتخابات زورت كثيرا، وكانت منطقة مسؤوليته في معقل كتلة سائرون، صحيح ان الكتلة حصلت على المركز الاول لكن الفارق كان ضئيل جدا بين سائرون والمالكي والعامري، وقال ايضا ان عدد المصوتين 1300 من اصل 7000 عدد المركز الانتخابي برمته، وابني يسكن بغداد، وقال ايضا ان الامارات تلاعبت وغيرت السيرفرات، قللت وزيدت لجهات ما، وتسائل اين اصوات حركة تشرين؟اين اصوات تيار الحكمة اين اصوات كتائب حزب الله اين اصوات العصائب، وسمعت اليوم من احد الثقات ان التغيير جرى في قاعدة عين الاسد حصرا،بحضور المفوضية وشخص من التيار الصدري اظنه حاكم الزاملي وجرى ماجرى، الله يأتي بالعواقب سليمة، وخرج سامي المسعودي من العامري بخفي حنين بعد ان اتصل سيد مقتدى بالعامري لمرتين تلفونيا ولم يرد عليه،وكذلك فعل تيار الحكمة بعدم الرد على اتصال سيد مقتدى بسيد عمار الحكيم. وهناك مطالبات اما بالفرز اليدوي وجلوس جميع المشاركين اعني مندوبي الكتل عند الفرز، او تعتبر الانتخابات ملغية وتعاد عملية الانتخابات من جديد.عدد اصوات التيار الصدري كانت 600 الف صوت في هذه الانتخابات، وعدد اصوات الانتخابات التي جرت عام 2018 التي حصل عليها التيار كانت مليون و 200 الف