الالاف في بغداد وفي طريق المطار يحيون ذكرى
استشهاد قادة النصر وشهداء المجاهدين الذين كانوا معهم ..
الطرق شبه مغلقة من الازدحامات ومسيرة الشموع مستمرة ,
صفحات التواصل واعلام
المقاومة مشغول بالذكرى الاليمة ,
خطب وكلمات واشعار ودموع وشموع ومسيرات في ليلة باردة.
لكن في المقابل لاتعليق ولا تغريدة ولا مشاركة ولا شئ من قبل
الرئاسات الثلاث : الجمهورية والوزراء والنواب !
وكذلك مقتدى صامت لايتكلم !
......
تخافون لايزعل السفير الامريكي ..
لا يا عملاء
............