|
-
فن صنع المقدس مقتدى والسيد الوالد مثلا ! فيديو
السفيهة مها الدوري بنت الرفيق الحزبي وجيش من امثالها يصنعون المقدس,
ويروجون له , هل يا ترى هذا عمل اعتباطي ام عمل مدروس ؟
في المقطع : مها تقول غير مستبعد وجود الامام المنتظر عج بين اتباع مقتدى
كجندي من جنود مقتدى مقاتل في سرايا السلام (سرايا شالوم) تحت امرة الزعطوط
الحميداوي
يتبع لطفا ...
-
من التغريدات النارية ل مها بنت الدوري انها تقول:
تقول عن مقتدى : ما هذا بشر ان هذا الا ملك كريم !!
.........
وكذلك في لغوة لها تقتبس عن عمد خطبة لامير المؤمنين عليه السلام وتقحم فيها
اسم مقتدى !!
يبدو ان صاحب المخطط يضرب عصافير كثيرة بحجر واحد منها :
-السخرية من خطبة سيد الموحدين عليه السلام
-رفع مقتدى الى قدسية
-تداول ذلك بين الاوساط لنشر هذا الاسلوب
هل يا ترى هذا عمل اعتباطي لسفيهة عاهرة مثل مها الدوري ,
ام انه عمل مبرمج؟
يتبع لطفا ...
-
لرفع مقام المقدس عاليا ,
يتم تعمدا انتقاده من تيار منحرف الحادي او مبتذل!
وعندما ترى الجماهير ان المنتقد مبتذل وساقط ومرتد ...الخ
فأنها (الجماهير ) تتوصل الى نتيجة لايمكن تجاهلها وهي
:بما ان المنتقد ساقط ومنحرف , أذن الموجه اليه الكلام يكون عكسه واذن
هو على حق ومعاد للمنحرفين ..
مثال على هذه القاعدة اعلاه الفيديو التالي , للمنحرف الساقط
الذي يعتبر القرآن الكريم عمل من صنع البشر ,
انه المنحرف (الصدري سابقا) تلميذ من تلاميذ المولى المقدس السيد الوالد
انه غيث التميمي , يوجه كلامه بشدة ضد مقتدى
وبذلك يصبح مقتدى عدو المنحلين والمنحرفين , فيرتفع المقدس عاليا
...
عندما يسمع الصدري المقتدائي كلام غيث المنحرف سيقول حتما
لايعادي الطيب الا الخبيث وبما ان غيث خبيث منحرف , إذن مقتدى طيب وعظيم
المقطع :
<
-
فقط لأريكم (شغل) أبو ناجي (المضبوط):
مثالنا اليوم ، شخص هو و والده (المقبور) يعتقدون أنه من الكفر أن تكون هناك حكومة إسلامية قبل الظهور.
الحقيقه احنا كلش محظوظين ، عدنا هوايه مقدسين من حولنا. و القاعدة لإنشاء مقدس (من نوع ابوالتركتر بتلث ترباع - على حد تعبير هلال الدوسري) :
كل ما يحتاجه الماستر (مثلا ابو ناجي) هو مجموعة من البسطاء (ذوي القلوب الطيبه), ومجموعة أخرى من أولئك الذين رفضهم المجتمع ومجموعة أخرى من (العظامه) وبعض الجنود الذين عينهم الماستر مباشرةً.
انظروا إلى هذا (الزعطوط - قبل وبعد اعترافاته) ومستواه المنحط ادبيا و علميا .حيث في وقت من الاوقات, هذا التافه عمل ضجة كبيرة في إيران
و انظر كيف يتم تشويه وقت الظهور لخدمة ومنافع أبو ناجي:
والده المقبور (اية الله - بروجردي كاظميني) كان نسخة منه (حبايه و مفشوكه). واليوم ، يدعي أتباعه و اتباع والده الكثير من (الخرابيط) منها:
أن الحجه (عج) سيقيم علي (المقبور- بروجردي كاظميني) فاتحه لمدة 40 يومًا . بل ان البعض يضيف شويه توابل على الطبخه حيث يصرون على أن مجلس الفاتحه سيقام فوق قبره (اقصد فوق قبرهذا المنحرف - الوالد - اية الله بروجردي كاظميني) اما بالنسبه ل الابن (في الفيديواعلاه) سيكون رئيس وزراء حكومة الظهور.
بالمناسبه لدينا الكثير من هذه النمونات المقدسه المقبوره - حيث اتباعهم يخططون وبجديه لحضور مجالس فاتحه مماثله.
السؤال: ما هو السبب الذي يجعل اتباع (هؤلاء المقدسين - بجهود وكالات المخابرات العالميه) ان يتصوروا أن وقت الظهور سيكون فقط عباره عن فواتح على (منتوجات ابو ناجي وغير ابو ناجي)......
-
التطورات تقول سنشهد ولادة لمولى مقدس جديد. قطعا ليست مقتدى فهذا الارعن يطمح الى منصب ولي زمانه
لنعود الى البدايه:
لقد أظهرت أزمات و مصائب العراق أن لعلمائنا قضايا أكثر أهمية من شؤون المسلمين.
على سبيل المثال ، في صولة مقتدى الاخيره احتاج العراق لبيان من السيد السيستاني أكثر من أي وقت مضى ، لكنه لم يقدم ما كان لزاما عليه ان يقدم, ما عدا اعلان خجول بواسطة ممثله.
والباقون من العلماء والمراجع كانوا وما زالوا يتبعون نفس الطريق (الكل دافنه راسهه - ابتداءا من الانتفاضه الشعبانيه المباركه) ، باستثناء من حلت عليه البركه بعلاقات عراب المخابرات البريطانيه (سيد حسين) وحصل على حصانة الاستخبارات البريطانية (المفروضه على صدام طبق مواثيق خيمة صفوان) ليخرج بعدها كبطل زمانه (بعد ما طبق نظرية - احنا ما لنا غرض - خليني كاعد يم العلويه) ، لكنَّ من يناقشه و يتسائل عن الاسباب (لماذا كان هذا البطل دافنا لراسه - عندما خرج الابطال ضد طاغية العصر صدام في الانتفاضه الشعبانيه المباركه). ويبقى اصحاب القلوب الطيبة منشغلين بتفسير الامور على قدر طيبتهم.
يتأرجح العراق اليوم مع مزاج مقتدى ، وكذلك تارجح حال المؤمنين بعدما خرج ابوه شاهر سيفه (بقدرة السيد ابو ناجي) صارخا يا لثارات منصب المرجعيه. وصدق الشباب المؤمن (ظن المؤمنون انهم قد وجدوا ظالتهم ببطل زمانهم) ليذهبوا بعدها شهداء (كوكبة بعد كوكبه - رحمهم الله وجعلهم مع سيد الشهداء), حيث وقعوا تحت سيف صدام و لم يكن احدهم يطمع بحصانة غير حصانة الله عز وجل
ثم بدا السيد الجري وراء منصب ولي امر المسلمين عله ان يسحب البساط من تحت السيد الخامنئي (بذريعة السيد الخامنئي نفسه لايرى بانه الاعلم)
في حين ان السيد (سيد محمد) لم تكن لديه ادنى فكره ان ولاية المسلمين مقترنه بالولايه العمليه ناهيك ان الاعلميه ليس شرط فيها (هذا يذكرني ب القذافي عندما اعلن هو القائد العام للقوات المسلحه الوحيد في العالم كونه ضابطا ليعلم بعد هذا (كونه ضابطا) ليس شرط في هكذا منصب( القائد العام للقوات المسلحه).
واخيرا:
لدينا العديد من العلماء الآخرين، حيث لم ولن يكون حالهم أفضل الا اذا طالتهم نعمة الحصانه من ابو ناجي اوغير ابو ناجي وحينها سنشهد ولادة لمولى مقدس جديد, فترقبوا يا عراقيين ولادة لمولى مقدس جديد.
لهذا السبب ، سنبقى مجرد لعبة في متناول أولئك الذين يكسبون عيش يومهم ويبنون امبراطوريات لهم و لابناءهم وعوائلهم من مناصب ( المرجعيه) في ارض المقدسات (العراق)
التعديل الأخير تم بواسطة سبهان ; 16-08-2022 الساعة 00:42
سبب آخر: هذا البطل
-
سلام عليكم وتحية , شكرا على
المعلومات المفيدة في صلب الموضوع
سلمت الايادي وبوركتم !
المتأمل في تاريخ المذهب والدين يلاحظ انه على مدار 1400 عام
وظهور علماء وفقهاء أقاموا صرح هذا الدين والمذهب وقارعوا
اعداءه في الماضي والحاضر , لكن لم ينل احدهم لقب ( المقدس )
على الرغم من علو مكانتهم وعلومهم
كالشيخ المفيد او ابن المطهر الحلي او ابن طاووس وغيرهم كثير رحمهم الله تعالى..
لكن كلمة (المقدس) أضيف لها المولى فصارت (المولى المقدس) واُختصت عند
ذكر السيد الوالد (ابو مقتدا) فقط لا غير!!!
.. حتى المعاصرين من جهابذة المذهب والمجاهدين
والمؤسسين لم ينلوا هذا اللقب العجيب !
نقطة تستحق التأمل وتبين ان ( ترويج) هكذا القاب ونشرها ليس من فراغ,
بل لابد ان وراء ذلك من يسعى للهدم وصنع المقدس الذي لايمكن المساس به !
..........................
[quote]المشاركة ل سبهان
واخيرا:
لدينا العديد من العلماء الآخرين، حيث لم ولن يكون حالهم أفضل الا اذا طالتهم نعمة الحصانه من ابو ناجي اوغير ابو ناجي وحينها سنشهد ولادة لمولى مقدس جديد, فترقبوا يا عراقيين ولادة لمولى مقدس جديد. [/quote
كارثة !
-
يظن البعض ان التيار الصدري والمتمثل اليوم بزعيمه مقتدى الصدر هو حركه سياسيه دينيه تستغل ظروف العراق و تمتطي التعاليم الدينيه مستغلة مشاعر البسطاء لبناء امبراطوريه ماليه وبسط نفوذ يشبه في طبيعته هيكلية العصابات العالميه, بل ان البعض الاخر معتقد انه امتداد فكري و عقائدي يوافق مدرسة السيد محمد صادق الصدر في البناء والاهداف
لكن الحقيقه ان التيار الصدري يمر اليوم بأدوار استحالة مختلفة لاستكمال انشاء الفرقه المقتدائيه والتي تحاكي الفرقة البهائية علميا وعقائديا, والعمل جار على قدم وساق بهدف تمزيق وحدة الصف الشيعي و القضاء عليه لاستبداله بهذا المذهب الجديد و بجذور ورعايه بريطانيه
نحن هنا ليست بصدد بحث اشكالية طلبة العلوم الدينيه و أهل العلم من فضلاء الحوزة ومنهم الشيخ حسن الكوفي وبحر العلوم حول مدرسة السيد محمد صادق الصدر كونها تفتقر الى الكثير من البلوغ الفكري والفقهي والعقائدي, وهذا موضوع ساتطرق اليه بالتفصيل فيما بعد, ولكي يكون متكامل ينبغي المرور على طبيعة كل الاحداث والتدخلات الخارجيه من بداية حرب العراق في الكويت وحتى ما بعد عملية اغتيال السيد وابناءه
هذه الايام , الامور والاحداث تتسارع فهي من ناحيه العمل جار فيها باعلى مستوياته بهدف تمزيق وحدة الصف الشيعي و القضاء عليه لاستبداله بمذهب جديد بجذور ورعايه بريطانيه للسيطره على موارد الطاقه ومراكز اتخاذ القرار في العراق و المنطقه احتسابا لمتغيرات عديده متوقع ان تطرا على النظام العالمي ومن بينها استبدال العجز المحتمل بالزخم المالي و المنتوجات النفطيه حيث الامور تسير نحو استقلال اسكتلندا مما سيترك بريطانيه بوضع مزري وربما قد يؤدي الى تمزقها الى مناطق صغيره
لكن من ناحيه اخرى ان العمليه العسكريه الروسيه في اوكرانيا وربما احداث الصين المتوقعه تشير الى ان العالم يتجه نحو نقل مركز الثقل الاقتصادي والقرار السياسي من معسكر امريكا والغرب الى المعسكر الشرقي و هذا سيفسد كل الخطط البريطانيه الخبيثه
-
منقول عن م. أ . المهندس
التيّار المقتدائيّ تيّار شيعي منحرف
المقدّمة
منذ عهد مبكّر وتحديدا عام 2005 أخذت تنتشر داخل التيّار أفكارٌ، مفادها : أنّ (مقتدى) قتل في معارك النجف مع الأمريكان، وأنّ الشخص الموجود حالياً هو الحجّة ابن الحسن المهدي المنتظر، بصورة مقتدى ليقود الأمّة إلى حين الظهور، وسُمّي هؤلاء بـ « أصحاب القضية»، وأصبحت هذه الأفكار ثقافةً عامّة.
وبعد صدور كتاب « العشق الأبدي في سيرة والدي» عام 2007 وهو من تأليفات ((مقتدى)) أخذ يشير فيه إلى التيّار بأنّ والده يمتلك خصائص المعصوم، وأنه وريث والده. ولا نريد هنا الخوض في الاسباب التي دعت هؤلاء إلى حمل هذه الأفكار، ومَنْ يقف خلفها، هل تقف خلفه:
هل تقف خلفه بريطانيا أم البعثيون أم أنّها بسبب جنون العظمة الذي ابتلي به هذا الرجل،
أم لوجود الخطّ المنحرف الذي ظهر زمن الصدر الأب باسم ( السلوكيين ) الذين كانوا يبصقون على ضريح الامام علي ( عليه السلام) تعجيلاً للظهورِ؟ .
وعلى العموم فإنّها أفكار خطرة، لابدّ من أنّها تصدر من جهات عليا، وهي صناعة مخابرات عالمية لأجل حرف الشيعة عن مسارهم، ولها أهدافٌ كبيرةٌ تصبّ في صالح الغرب وأمريكا والخليج، فكما تمكّنت بريطانيا قبل قرنٍ ونيفٍ من إيجادِ الحركة البهائية(1844) م في إيران المنحرفة ، والتي تدافع عن الغرب والصهيونية، وأوجدت الحركة الوهابية في المجتمعات السنّية ( 1792) م التي تخدم مصالح الغرب، وأوجدت القاديانية الأحمدية (1889) في الهند، خدمة للغرب فهي اليوم تعمل بحربٍ ناعمةٍ على إيجاد عقيدةٍ شيعيةٍ منحرفةٍ، وكُلّ هذه الحركات متصالحة مع الغرب والصهيونية، ولا يوجد في تاريخها أيّ موقف ضدَّ الاحتلال والمشاريع الاحتلالية والغربية والصهيونية، بل هي تصبّ في صالح الغرب، وتحرّم القتال ضدّهم .
ومنذ عام 2003 إلى الآن تمكّن الخطّ الصهيوني أنْ يُوجد العديد من الحركات الشيعية المنحرفة في العراق التي تخدم مصالح الغرب وتقف ضدّ النهضة الشيعية، وضدّ الخطّ المقاوم، وضدّ إيران، وهي ( الخطّ الصرخي، والخطّ اليماني، والخطّ المولوي، وجند السماء، وتفعيل الخطّ الشيرازي، وهؤلاء يملكون قنوات إعلامية وسلاحاً وأموالاً طائلة، وحسينياتٍ وحوزاتٍ، وتمكّنوا من أنْ يتوسّعوا في الجسد الاجتماعي الشيعي سياسيّاً وعقائديّاً وتنظيماً وأمنيّاً وفكريّاً .
لم يجد الغربُ في الحركات جميعها قدرةً على ضرب التشيّع والخطّ الثوري؛ لعدم فعاليتها، وعدم انتشارها، وعدم وجود المؤهّلات لديها، لذا عمدت على التركيز والاهتمام على الخطّ المقتدائيّ لتأهيله سياسيّاً واجتماعيّاً وفكريّاً بزرع الأفكار المنحرفة فيه .
في الآونة الأخيرة - أي بعد الانتخابات التي جرت عام 2021 - نلاحظ ظهور دعوات جادّة من مختلف المقرّبين من (مقتدى) لزرع فكرةٍ يرددها أغلب أفراد التيّار، وتحوّلت إلى ثقافة لهم وهي: أنّ (مقتدى) هو الحجّة، بل أنّ الإمام الحجّة يقاتل تحت إمرته. وهنا نستعرض البعض منها :
1. الإعلاميّ ( مصطفي الهايم ) - الذي كان يعمل مذيعا في قناة ( الحرّة ) الامريكية - قد استقال من العمل في القناة، ولبس الزي الحوزوي، وأصبح مبشّراً بأنّ مقتدى هو إمام العصر الحجّة ابن الحسن ( عجل الله فرجه).
2. الشيخ ( جواد الجبوريّ ) يقول في مقطع صوتي: « إنّ طاعة الله منحصرةٌ بطاعةِ الصدرِ الشهيدِ وولدِهِ، وهم يمثّلون 124 ألف نَبِيّ، ومَنْ لم يذهب ويسير مع مقتدى فهو كافر ».
3. « مها الدوري » - السنّية الأصل التي تعمل مع ( مقتدى ) الآن، وهي من أقارب عزّت الدوري، ووالدها كان في القوّات الخاصّة لصدام ومسؤول فرق الإعدام لمن يتخلّف عن الحرب ضدّ إيران - قالت في (23) تغريدة :« إنّ الحجّة يقاتل مع (مقتدى) ، أو أنّ ( مقتدى ) هو الحجّة »، وفي عدد من التغريدات تقول: « إنّ ( مقتدى ) هو الذي يملأ الأرض قسطا وعدلاً» .
4. الشيخ ( محمّد العبودي ) - وكيل مقتدى في الناصرية - قال في تغريدةٍ بتاريخ 7-7-2022 : « يا سيّدي مقتدى عليك السلام أنت أفضل من الأنبياء؛ لأنّ آدم وسوست له نفسُه، وذو النون ترك قومه، وأنت أجمل من نبي الله يوسف، وأنت أكثر صبراً من نبي الله أيوب، وأنت سرّ الله الذي لا يعرفه إلّا المطهّرون».
5. الدكتور الشيخ الجعفري في مقاطع صوتية قال: « إنّه سمع من ( مقتدى ) أنه قال: إنّه الحجّة، وقال الدكتور الشيخ الجعفري : إنّ ( مقتدى ) الآن تعمل المخابرات على زرع فكرة في ذهن (مقتدى) وأتباعه بأنه هو المهدي .
6. مقاطع تُظهر الأفراد المناصرين لـ (مقتدى) يقولون : « إنه مسددٌ من الله، وأننا نطيعه حتّى لو قال مقتدى اطيعوا معاوية »، وأغلب الذين يظهرون في القنوات الإعلامية من الشباب والشيوخ حينما يذكرون اسم (مقتدى) يقولون (مقتدى) عليه السلام.
7. قال الشيخ ( عدنان العبادي ) في مقطع بتاريخ 13-8-2022 : « إنّنا لو قتلنا ألف مرّة مع ( مقتدى ) لن نحيد عنه؛ لأنه هو الطريق إلى الله».
8. قال الشيخ ( حسن السبتي ): « إنّي سمعت من الشهيد الصدر الثاني أنّ والده كان يخاطب ( مقتدى ) يا ابن الزهراء، وابن الحسين عليه لأنه هو الحجّة ».
9. ( مقتدى ) في تغريدةٍ له في تاريخ 6-7-2022 يقول: « إنه ابن الحسين عليه السّلام وأنه العالم بأسرار الملكوت، والسالك إلى الله، وانه الذي تنحصر به العدالة والدين ».
10. الشيخ عبّاس الزيدي 2-7-2022 قال: « (مقتدى) هو الحجّة، وهو بن الصدر المعصوم، ومن يخالف ( مقتدى ) فهو كافرٌ، والرادّ عليه إنّما يردّ على الله ورسوله، وأهل بيته».
11. قال الشيخ سعد الفريجي في مقطع يخاطب التيّار الصدري : « إنّ السيّد (مقتدى) هو الحجّة؛ والدليل أنه قال: أنا المصلح، وأنّ الروايات تؤكّد أنّ الحجّة عند ظهوره لا يقول أنا المهدي، بل يذكر صفته، وهي ( المصلح )، وبهذا تمّت الحجّة علينا، ولزمنا أنْ نلعنَ عن ظهور الإمام الحجّة، وهو المصلح (مقتدى) الصدر عليه السلام ».
من هنا وجدنا أنّ أفراد التيّار في تظاهراتهم الأخيرة، واحتلالهم للبرلمان، يتحرّكون بحماس في الدفاع عن (مقتدى)؛ لأنه هو الحجّة ( عجّل الله فرجه)، وأنّه يمثّلُ الحقّ، وأنّ الآخرين مشركو قريش كافرون، ويجب قتلهم؛ لأنهم يخالفون الامام المهدي . ونسمع من المغرر بهم مفردةً أنّ (مقتدى) عليه السلام هو المصلح، والمنقذ، وأنّه يريد تطهير العراق من الفاسدين؛ لأنّ تكليف (مقتدى) من الله هو أنْ يدافع عن المظلومين في العراق.
وهكذا، غيرها من الكلمات التي تشحن الشباب بعقيدة المواجهة ضدّ الأحزاب الإسلامية والاستعداد لسفك الدماء تحت مبرر الدفاع عن الحجّة، ومن يتابع الإعلام، ويرصد التصريحات يجد بوضوح طبيعة الثقافة التي تسيطر على الكثير منهم .
وهذا يعني إننا أمام حركة عقائدية مستعدّة للدماء على غرار الحركة الوهابية والداعشية، وبهذا تمّ تعطيل دور المرجعية والحوزة بعد أنْ تمّ نشر ثقافة مهدوية بديلةٍ وفوق المرجعيّة
-
ملاحظه: انقر على الرابط (الصوره) ادناه لتشاهد التصوير بالحجم الكامل
His_Holiness.png
تعريف الغوغائيون في قاموس المولى المقدس: كل من شارك في الانتفاضه الشعبانيه التي كان هدفها اسقاط صدام
وفي قاموس المولى المقدس, كل من شارك في الانتفاضه الشعبانيه , هم أناس مغمورون غوغاء لا يُعرف لهم أنساب أو مكانة اجتماعية
في الخبر المنشور في جميع الصحف العراقية الصادرة يوم الاثنين 18 آذار 1991، تحت عنوان:
“مخرّبون تستروا بالاسلام لتدمير مدينة النجف المقدسة”،
يؤكد السيد محمد محمد صادق الصدر أن (أعمال الشغب - يقصد الانتفاضه الشعباتيه) التي شهدتها مدينة النجف قام بها:
أناس مغمورون غوغاء لا يُعرف لهم أنساب أو مكانة اجتماعية.
قال ذلك في مقابلة تلفزيونية، تولّت وكالة الأنباء العراقية “واع” مهمة بث خبرها، ونشرتها جميع الصحف البغدادية
وفي ختام حديثه التلفزيوني دعا محمد الصدر الله العلي القدير أن يوفق القيادة وعلى رأسها (السيد الرئيس القائد صدام حسين) في إعادة الأمن والاستقرار والبناء وإصلاح ما دمر في مدينة النجف الأشرف والمدن العراقية الأخرى
هذا الخبر يجلب ذكريات مظلمة. من الأيام المظلمة. عندما كنا سجناء في الرضوانيه ، تم اختيار (وبشكل انتقائي, مجموعه من اهل النجف واقضيتها و النواحي - والجميع ممن لديهم أفراد من أسرهم - تم اعدامهم ) . إنه المولى المقدس ، في تسجيل تم عرضه علينا - حيث كان يتحدث المولى المقدس ضد أولئك الذين ثاروا ضد (صدام - السيد الرئيس) في الانتفاضه الشعباتيه. نعم كان ذلك قبل أن يحصل ( المولى المقدس) على الحماية البريطانية المجانيه (وتصبح يده نوعا ما فوق يد النظام البائد - وطبق مواثيق خيمة صفوان الني وقعها النظام البائد) .
في ذلك الوقت كنت أفكر ماذاسيكون جواب هذا السيد ل الزهراء ، وما نوع الإرث الذي سيتركه وراءه.
لقد ترك مقتدى وربما سيترك خلفه ل التاريخ الفرقه المقتدائيه (اذا مشت الامور كما تحب و تهوى المخابرات البريطانيه) - وبينما (من باب الانصاف) انا والكثير على يقين ان سيد محمد لم يكن يدرك أن الأمور ستذهب إلى هذا الحد ، لا في حياته ولا حتى بعد وفاته. اما جوابه للزهراء فعلمه عند الله (عز وجل)
-
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|