لدي سؤالان ، ومع ذلك ، سأطرح سؤالاً واحداً فقط لأن الثاني لا داعي لطرحه:
هل هذا الغبي لديه القدرة على قراءة هذه الرسالة ؟
بالمناسبة ، كان السؤال الثاني هو ما إذا كان قادرًا على كتابتها
رحمة الله على روح الشهيد محمد باقر الصدر (رض) وعلى ارواح ابائه وممن سبقه من ال صدر. بعد استشهاده (رض), تم وضع شيعة العراق في امتحان عظيم في مواجهة فنون المخابرات البريطانيه بتحويل هذه العائلة العريقه الى عائلة ديالكتيكيه.
مظلومه يا شريفه فاضل:
هذه (الفنانه) في الثمانينات من القرن الماضي رفضت حظور احتفالات البعث فاعطاها الكاتب البعثي داود الفرحان لقب الديالكتيكيه بنت الديالكتيكي لانها (وفقا له) لم تكن شريفه ولم يكن ابوها رجل فاضل. بالمناسبه في 2004عند جوابها لرفضها حظور تلك الاحتفالات رغم المنحه المغريه (175000 دولار) للمشاركين قالت: (هو مش ده صدام الي افل زكر سيدنا الحسين).
ملاحظه: غنت شريفه فاضل (الديالكتيكيه) اخر اغنية لها وهي اغنية (أم البطل) وكانت لابنها الشهيد الطيار في حرب الاستنزاف (قبل انتصارات أكتوبر) وبعدها توقفت عن الغناء (ولم تعود بعدها - وصلوا خبر ل مقتدى). تخرج (ابن هذه الديالكتيكيه) بعد تلقيه تدريبات على الطيران في روسيا. لقد ظلمك هذا البعثي (داود الفرحان) يا شريفه فاضل
..... فنون المخابرات البريطانيه بتحويل هذه العائلة العريقه الى عائلة ديالكتيكيه.
بالمناسبه (بامانه مطلقه) قمت بسرقة المصطلح ديالكتيكي من البعثي داود الفرحان, لانه لم اجد اقرب وصف لهم و ما آلت اليه الامور بعد شهادة السيد محمد باقر الصدر (رض)