الفساد والسرقات في العراق صارت امرا اعتياديا ومهما بلغت الارقام المهوولة ,
فالذي أمن العقوبة يفعل ما يشاء , فلا رقيب ولا حسيب ولا حتى معاتب ,
لأن الامر بالمعروف والنهي عن المنكر في العراق صار من مخلفات الماضي
واستبدل عن ذلك ب الصمت والسكون والتأمل والمطالعة !! !!!!
(لُعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داوود
وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون,
كانوا لايتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ) المائدة