مواجهة «التشيّع اللندني» والخطوة الأولى المطلوبة ! | جعفر محمد حسين فضل الله

[سيد مرحوم]

بقلم : علي حسين الياسري النجفي

افتح بصرك وبصيرتك وابصر الأيادي تتمايل تتراقص طربا نغما
((حقحق حقحق))مستهل يردده العلاهية ياغفلة

هذا الرادود الإيراني شغله الشاغل((محافظات الجنوب))شوره يتناسب مع الرقص والتمايل وأنغام الطرب

فالخاقاني مثلا أصبح شغله الشاغل تلميع صورهم وسد افواه الناس عن زلاتهم بقصائده التي لا يستغني فيها عن السين سين والايقاع ياأغاتي فالمواكب هي نفسها والجماعة نفسهم

ياأغاتي هذه فرقة تعمل على تجمهر أكبر عدد من شباب الشيعة تحت لوائها ومسمياتها(( بالشور المقدس))وماان تسنح لهم الفرصة حتى يهدموا المذهب على رؤوسنا فلا تنخدع

لاتصير فطير فقير

[/COLOR]



https://www.facebook.com/10008710809...36521318465251

[سيد مرحوم]

بعض الناس المساكين يقولون هذا الدجال محمد العامري محقق ههههه
شوفو الكذب يتجاوز على العلماء
ويفتري على بعضهم يقول يتوسلون بي احضر درس خاص حتى ينطوني اجتهاد هههههه
ويقول اني مو إنسان هين يعني يتفاخر بسفاهاته يشوف ذولي الجهلة يجلسون تحت منبره العفن يتصور كل الناس تصدق أباطيله ودجله


https://www.facebook.com/watch?v=837441541552744

[سيد مرحوم]

الحاخام السني / وليد اسماعيل والحاخام الشيعي / ياسر حبيب

بقلم / حسين فضل الله

على نسق لكل سفسطائي مشّاء، فلكل عدو مقاوم، ولكل مضلّل بصير، ولكل حقير عصا، ولكل لئيم مؤمن كيّس، ولكل حاسد نصر مؤزر، ولكل حقير بسمة مشرقة، ولكل سفيه رد حازم، ولكل عميل قصاص.
الكائنان أدناه يتصفان بكل ما سلف من صفات سيئة؛ ويُمثلان تشيّعًا لندنيًا وتسنّنًا أميركيًا؛ بمعنى أوضح يُمثلان المجال الحيوي للعبث الأمني؛ ليس في الدين فقط؛ بل في السياسة والإجتماع وكل ما قد يُفيد أجندات العدو. لذا، عدم التفاعل مع حالتهما لازم؛ والإنتباه من كل خادم لأهداف العدو أصل؛ والتفريق بين الشكل والمضمون ضرورة..

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

جماعة القربان ظاهرة تنتشر في عدة محافظات خبير أمني يكشف أعدادهم ومراكز ثقلهم .


أكثر من 2000 شخص منتمون لجماعة القربان.. حقيقة صادمة تظهر أعدادهم بالتفاصيل في كل محافظة يتواجدون بها، كشف عنها الخبير الأمني سيف رعد في لقاء تلفزيوني مع الإعلامي ياسر عامر ذكر فيها تفاصيل انتشارهم بالأعداد التالية:


* العدد الإجمالي للمنتمين للجماعة بحسب التقارير يتجاوز 2000 شخص


* مركز ثقلهم في الناصرية بقرابة 800 شخص


* ينتشرون بشكل كبير أيضا في البصرة وعددهم هناك قرابة 500 شخص


* في الديوانية والسماوة عددهم 400 في كل منهما


* أخيرا الكوت لديهم تواجد كبير فيها أيضا


* الجماعة باتت تشكل ظاهرة، وتحرك جهاز الأمن الوطني ضدهم كان واقعياً وسليماً .


جماعة القربان هي مجموعة متطرفة من افكار غربية تأثر بها الشباب من خلال رجال الدين المزيفين الذين يسكنون في بريطانيا و اوربا ولديهم خطط خب،،يثه للنيل من القضية الحسينية والمذهب الشيعي بصورة عامة .

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

بقلم : خليل المرخي

(هل الغلو في أهل البيت مرتبة واحدة فقط تختص بنسبة صفات الألوهية لهم دون نسبة غيرها من الصفات التي لم تثبت بدليل؟)..

يذكر المرحوم المرجع الديني الشيخ محمد آصف محسني هذا البيان في تحديد الغلو، وأنه ليس مرتبة واحدة فقط منحصرة في نسبة أوصاف الألوهية لهم عليهم السلام كما يحاول البعض فرض هذه الفكرة، بل إن نسبة المقامات التي لم تثبت بدليل هو مرتبة من مراتب الغلو. يقول رحمه الله:

".. كل ما ورد من أوصاف النبي والأئمة (عليهم السلام) بطريق صحيح معتمد، ولم يكن له معارض من العقل والنقل نأخذ به ونلتزم به، فإنهم قوم معصومون، وقولهم حجة كما تقدم.

وأما إذا لم يثبت كذلك، فإن كان مخالفًا للعقل أو النقل فلا نقول به، بل نعتقد عدمه، وإن لم يكن مخالفًا لهما كما إذا ورد _بأسناد ضعيفة_ أو قال أحد من العلماء باتصافهم (عليهم السلام) بأمر ممكن عقلًا ونقلًا لا نرده ولا نقبله؛ لعدم الدليل.

والنبي الأكرم وأوصياؤه (عليهم السلام) وإن كانوا أفضل ما سوى الله ولهم فضائل عظيمة ومناقب عجيبة غريبة، بل ورد في بعض الأخبار: (لا تقولوا فينا ربًّا، وقولوا فينا ما شئتم) (١)، لكن كل ذلك لا يوجب التفوُّه بكل ما يراد، وأن يخترع الإنسان من عند نفسه أمورًا _ولو ممكنة_ ويثبتها لهم (عليهم السلام)، فإنه من القول الزور والكذب المحرّم، بل هو مرتبة من الغلو الباطل"*

وفي هامش الصفحة يعلّق الشيخ رحمه الله على الحديث المروي أعلاه، بما يلي:

" (١) وهو أربع روايات بمختلف ألفاظها على ما ظفرتُ عليه حسب تتبعي، لكن كلها ضعيفة سندًا فلاحظها في البحار ٧/٦٤٢_٢٥٠. ولو كانت صحيحة سندًا لما قلت بوفقها أيضًا كما لا يخفى، ولا يُظنَّ بفاضل يرتضي بها ويعمل بمقتضاها."*

وهذا ما أوضحه بيان مكتب السيد السيستاني حفظه الله في نصائحه لأهل المنبر قبل بضع سنوات، وهو يحمل المعنى نفسه. يقول:

"وليحذر المبلّغون والشعراء والرواديد أشدّ الحذر عن بيان الحقّ بما يوهم الغلوّ في شأن النبيّ وعترته (صلوات الله عليهم)، والغلوّ على نوعين: إسباغ الصفات الألوهيّة على غير الله سبحانه، وإثبات أمور ومعانٍ لم تقم حجّة موثوقة عليها، ومذهب أهل البيت (عليهم السلام) خالٍ عن الغلوّ بنوعيه، بل هو أبعد ما يكون عنه، وإنّما يشتمل على الإذعان للنبيّ وعترته (صلوات الله عليهم) بمواضعهم التي وضعهم الله تعالى فيها من دون زيادة ولا إفراط، بل مع تحذّر في مواضع الاشتباه، وورعٍ عن إثبات ما لم تقم به الحجّة الموثوقة، وإنّما المتّقي من لا يغلو فيمن يحبّ كما لا يحيف على من يبغض، ولا يصحّ بناء هذه المعاني على مجرّد المحبّة، وتصديق كلّ من زاد شيئاً، والإذعان له بمزيد الإيمان، فإنّ ذلك يؤدّي إلى المزايدة في أمر الدين بغير حجّة، وحدوث البدع، وطمع الجاهلين، وترؤّس أهل الضلالة، وتراجع المتورّعين العاملين بالحجّة والمتوقّفين عند الشبهة، وذلك يمحق الدين ويرتدّ ارتداداً معاكساً بتفريط آخرين، والزيادة في العقيدة بغير حجّة موثوقة على حدّ النقصان فيها ممّن قامت عليه الحجّة عليها، ومن زاد اليوم شيئاً بغير حجّة زيد عليه غداً حتّى أنّه ليُتّهم بالتقصير والقصور، فلزوم الحجّة والميزان أحمد وأسلم".

* راجع كتاب (صراط الحق).. الجزء الثالث في علم الكلام.. صفحة ٣٤٧.. تأليف: آية الله الشيخ محمد آصف محسني.

[سيد مرحوم]

بقلم : خليل المرخي
(نفثة صدر)..

في لقاء خاص جمعنا ومجموعة من الأخوة مع أحد كبار علماء البلد البارحة للحديث حول المنبر الحسيني، قال: إنّ بروز فئة من الخطباء الشباب غير المنتسبين للدراسة الحوزوية، ومحدودي الخبرة الاجتماعية والثقافة الدينية والفكرية العامة سبّبَ حالة تشويش كبيرة في مادة الطرح المنبري؛ لأنهم في سبيل البحث عن التميز والحصول على الجمهور عمدوا للتفتيش عن الموضوعات التي تتسم بالغرابة والإثارة غير المألوفة فوجدوا فيما يطرحه بعض أساتذة الحوزة من أصحاب المناهج المشوبة بالغلو، دون أن يدركوا مدى تعقيدات هذه البحوث وحجم الإشكالات العلمية التي ترد عليها؛ لذلك فإنهم كلما اكتسبوا جمهورًا من المستمعين أعجبهم أن يظهروا بمظهر التميز الفكري خصوصًا في الجانب العقائدي فتوغلوا أكثر في طرح هذه الأفكار العجائبية رغم أنّ سلبيات هذا التميز ستعود عليهم وعلى المجتمع مستقبلًا.

ثم قال: إنّ أحد هؤلاء الأساتذة ألّف له منهجًا فكريًا خاصًا خليطًا من الصوفية، والأخبارية المفرطة في الحشوية، والاستحسان الذوقي، والشيخية، والتفسير بالرأي، وشيء من الغلو، وصار بذلك ينظّر في المسائل العقدية ويخرج بنتائج لا تصمد أمام أبسط نقد علمي، لكنه مع الأسف صار يقدم مادةً جاذبة لهذه الشريحة من الخطباء يستنسخونها دون وعي ويبثونها على المنابر!!

كان حديث هذا العالِم مليئًا بالألم والحسرة؛ لأنه واقعٌ مؤسف فعلًا: إما أن تضع النقاط على الحروف فتقع في إشكالات خلق حالة من التوتر الداخلي، أو أن تصمت وترى كيف ينجرف القارب بمن فيه إلى ما لا يعلمه إلا الله.!





[/COLOR]

[سيد مرحوم]

بقلم / الشيح صلاح مرسول


https://www.youtube.com/shorts/Hm6DCp-0y6o


المدعو عبدالله الشطي هو مشروع فتنة يمهد له الطريق حتى يكون خلفا لرؤوس الفتنة أمثال القريشي والحبيب، وهذا الخط لا شك ولا ريب أنه ممول ومدعوم من الاستخبارات العالمية والصه يو نية فكما صنعت القاعدة وداعش والتطرف السني كذلك صنعت لنا القريشي والحبيب وياري والغزي وهذا الجاهل القادم الشطي مشروع من هذه المشاريع.


ظهر لنا قبل إيام يبكي بكاء التماسيح وتعاطف معه الكثير من الناس ولكنهم لا يعرفون حقيقته وامثال هكذا مقطع ليس بريئا بل له دوافع وهناك من دفعه لكي يعمل هكذا مقطع وفي هذا التوقيت بالذات.


وإلا فكلامه في مقاطع كثيرة يتهجم فيها على العلماء والمراجع ويمدح فيها المنحرفين ويؤسس للغة ساقطة بغطاء ديني فكل ذلك يعد انحطاطا اخلاقيا فكريا عقديا ....

https://www.youtube.com/shorts/Jv8pLCbTTew

​https://www.youtube.com/shorts/bc-_oZjd51U





https://www.facebook.com/salah.marso...54040027759969

[سيد مرحوم]

{... لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ}..

من توصيات المرجع الديني الشيخ محمد إسحاق الفياض الخطباء والمبلغين:

١ـ على المبلغ مسؤولية عدم الشذوذ في حديثه وشواهده وأمثلته وانتزاعاته من الموروث عن السليقة المستقيمة للعقول ولا ينحرف عن محكمات الدين ويقف عند متشابهاته ويرُدُّها إليه متحرياً بذلك الصدق طالباً فيها #المصادر_الصحيحة_والمعتبرة.

٢ـ الحذر من الاسترسال وراء الأخبار الضعيفة طلباً لرواية بعض الغرائب إذا لم يكن عليها شواهد واضحة تعضدها خصوصاً في الكتب التي لا تُعَد من الكتب المعتبرة .

مختصر من كلمة سماحة آية الله الشيخ الفياض (دام ظله) في المشروع التبليغي لزيارة الأربعين لعام ١٤٤٥ هـ.

نقلًا عن صفحة الشيخ مصطفى محمد جاسم

[سيد مرحوم]

حتى الحسابات "الشيرازية" المعروفة في توجهها النشاز عن الوضع الشيعي العام ، وبكل ماتفرخه من اتجاهات مغالية ومشبوهة في لندن وغيرها ، تقوم وتشارك "في نفس الحملة الاعلامية العنصرية البعثية المشبوهة في كل يوم اربعين من كل عام " من خلال مختلف الحسابات الاخبارية المنتمية لها ،،بالتعرض للايرانيين وادعاء الكثير من الاكاذيب والافتراءات وتضخيم اي سلبيات بسيطة هنا وهناك قد تقع من افراد هنا او هناك مثل جميع الزوار..او فبركتها ...مرجعيتهم وتواجدهم في ايران ويشتغلون ليل نار ضدها داخلها وخارجها ..فعلا مشبوهين ؟!؟! ..��

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]