أخبار من الانتخابات العراقية

[بهبهاني]

ضع هنا ما يلفت انتباهك من اخبار مميزة عن احداث الانتخابات العراقية

إسرائيلي من أصل عراقي يصوت في الانتخابات العراقية
30/01/2005 18:29 (توقيت غرينتش)


مارس الصحفي الإسرائيلي العراقي الأصل جاكي حوغي حقه الديموقراطي في الإدلاء بصوته في الإنتخابات العراقية.
وقد توجه حوغي، الذي هاجر من العراق إلى إسرائيل قبل 54 عاما، إلى الأردن حيث أبرز جواز سفر جده العراقي للمسؤولين في أحد مراكز التسجيل في عَمَّان بالإضافة إلى مستندات إسرائيلية تؤكد أن والده من مواليد العراق.
ومع أنه لم يحدد الطرف الذي صوَّت لصالحه إلا أنه قال إنه فخور بممارسته لحقه الديموقراطي، وهو حقٌ قال إنه نادرٌ في المنطقة الواقعة شرق نهر الأردن.


المصدر موقع راديو سوا

[بهبهاني]

وفاة مسن عراقي بنوبة قلبية عقب ادلائه بصوته في مركز اقتراع ببغداد

بغداد - 30 - 1 (كونا) -- شهدت الانتخابات في العراق اليوم احداثا أثارت ‏اهتمام المراقبين هنا منها اكتمال النصاب في مركز للاقتراع في مدينة النجف.
ففي هذا المركز يبلغ عدد الناخبين المسجلين 3000 ناخب عراقي ادلى جميعهم ‏باصواتهم ليسجلوا نسبة تصويت بلغت 100 في المئة.
كما ذكر نجم الربيعي المتحدث باسم شبكة (عين) وهي منظمة غير حكومية تأسست ‏لتنسيق النشاطات المتعلقة بالانتخابات ان مسنا عراقيا توفي جراء اصابته بنوبة ‏قلبية بعد دقائق من ادلائه بصوته في احد المراكز الانتخابية في بغداد.
وقال ان مركزا آخر شهد ولادة طفل في حين اقترع مريض في مركز انتخابي بعد حضوره ‏من المستشفى على نقالة.




وكالة الانباء الكويتية (كونا)

[باب المعظم]

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة بهبهاني
ضع هنا ما يلفت انتباهك من اخبار مميزة عن احداث الانتخابات العراقية

إسرائيلي من أصل عراقي يصوت في الانتخابات العراقية
30/01/2005 18:29 (توقيت غرينتش)


مارس الصحفي الإسرائيلي العراقي الأصل جاكي حوغي حقه الديموقراطي في الإدلاء بصوته في الإنتخابات العراقية.
وقد توجه حوغي، الذي هاجر من العراق إلى إسرائيل قبل 54 عاما، إلى الأردن حيث أبرز جواز سفر جده العراقي للمسؤولين في أحد مراكز التسجيل في عَمَّان بالإضافة إلى مستندات إسرائيلية تؤكد أن والده من مواليد العراق.
ومع أنه لم يحدد الطرف الذي صوَّت لصالحه إلا أنه قال إنه فخور بممارسته لحقه الديموقراطي، وهو حقٌ قال إنه نادرٌ في المنطقة الواقعة شرق نهر الأردن.

المصدر موقع راديو سوا

وهل تريدوني بعد ذلك أن أشارك بهذه المهزلة ؟
هذه أنتخابات دولية .. حتى من كان جده السابع عشر قد ولد بالعراق يحق له المشاركة !

[بهبهاني]

مولاي باب المعظم صاروا اثنين

صحفيان اسرائيليان من أصل عراقي أدليا بصوتيهما في عمان ثلثا عراقيي الخارج أدلوا بـأصواتهم: 95% نسبة المشاركة في استراليا
عواصم - وكالات: أدلى العراقيون في الخارج بأصواتهم أمس في الوقت الذي يتحدى فيه أقرانهم بالعراق التفجيرات والتهديدات للتوجه الى مراكز الاقتراع في أول انتخابات تعددية بالعراق منذ 50 عاما.
وسجل نحو 280 ألفا من العراقيين المغتربين أسماءهم أي نحو ربع المؤهلين للانتخاب للمشاركة في الانتخابات التاريخية وقال منظمون ان نحو ثلثي هذا العدد أدلوا بأصواتهم بما أن مراكز الاقتراع المقامة في 14 دولة فتحت أبوابها يوم الجمعة.
وكان من بين الناخبين صحفيان اسرائيليان من جذور عراقية قالا انهما أدليا بصوتيهما في عمان وهو كشف من المرجح أن يصدم البعض في العراق وفي العالم العربي.
وقال جاكي هوجي (37 عاما) وهو مراسل الشؤون العربية في صحيفة معاريف لرويترز في القدس «توجهت لادلي بصوتي ليس فقط كصحفي يبحث عن موضوع جيد ولكن لاعرب عن رغبتي الخالصة في أن أرى الديمقراطية والاستقرار يسودان العراق».
ووصفت سحر سموحة من صحيفة هاارتس «نظرات الذهول»أثناء تسجيلها اسمها للمشاركة في التصويت و«دفء المشاعر الذي وجدته في أي مكان ذهبت اليه لمباشرة المسائل البيروقراطية.»وقدم الاثنان وثائق قديمة تثبت جذورهما العراقية وانتقال ذويهم الى اسرائيل بعد قيامها عام .1948

جريدة الوطن الكويتية

[بهبهاني]

سمية السهيل تعلن ترشيحها للرئاسة
بغداد ـ كونا: كشفت سفيرة العراق في جمهورية مصر العربية سمية طالب السهيل لدى ادلائها بصوتها في الانتخابات العراقية عن نيتها الترشيح الى منصب رئيس الجمهورية العراقية.
وقالت السهيل بعد أن أدلت بصوتها داخل المركز الانتخابي ضمن المنطقة الخضراء «أنا أفكر جديا بالترشيح لرئاسة الجمهورية العراقية»وأضافت «أنا لست أقل نضالا أو خبرة أوكفاءة أو تمثيلا من الاخرين».
وأكدت السهيل «أنها تجد في نفسها القدرة والاهلية لتولي منصب رئاسة الجمهورية» مضيفة أنه «من الضروري تأهيل المجتمع العراقي لتقبل فكرة أن تكون المرأة رئيسة للجمهورية».
وقالت السهيل «لقد عملنا على ايجاد مركز اقتراع في العاصمة المصرية القاهرة»معربة عن «حزنها ازاء كل عراقي لم يستطع الانتخاب بسبب عدم توفر الامكانيات في بعض دول الخارج».
يذكر ان التشريعات العراقية اشترطت الا يقل تمثيل المرأة العراقية في الجمعية العمومية التي ستنبثق عن الانتخابات العراقية عن نسبة 25 في المائة من عدد أعضاء الجمعية البالغ عددهم 275 عضوا.

[دستورنا الاسلام]

اولا مشاركة الصهاينة امر خطير وغير مقبول لكن ليش دايما احنا هيجي نطالع الكاس من الجانب الفارغ لنرى الجوانب الايجابية والمشاركة الشعبية الواسعة.

[safaa-tkd]

تفاصيل أكثر للفائدة و زيادة آلام المغص

صحافيان من «معاريف» و«هآرتس» أدليا بصوتيهما في انتخابات العراقيين في الخارج


القدس ـ ا.ف.ب ـ رويترز: شارك صحافيان اسرائيليان من جذور عراقية في انتخابات العراقيين في الخارج، وقالا انهما أدليا بصوتيهما في عمان في كشف من المرجح أن يصدم البعض في العراق وفي العالم العربي.
وقال جاكي هوغي، 37 عاما، وهو مراسل الشؤون العربية في صحيفة «معاريف» في القدس «توجهت لادلي بصوتي ليس فقط كصحافي يبحث عن موضوع جيد ولكن لاعرب عن رغبتي الخالصة في أن أرى الديمقراطية والاستقرار يسودان العراق». واضاف ان «اسرائيليين اخرين في لندن وواشنطن» شاركوا في التصويت. ووصفت سحر سموحة من صحيفة «هآرتس» «نظرات الذهول» أثناء تسجيلها اسمها للمشاركة في التصويت و«دفء المشاعر الذي وجدته في أي مكان ذهبت اليه لمباشرة المسائل البيروقراطية». وقدم الاثنان وثائق قديمة تثبت جذورهما العراقية وانتقال ذويهما الى اسرائيل بعد قيامها عام 1948 .
وكانت صحيفة «معاريف» واذاعة الجيش الاسرائيلي اكدا امس ان صحافيا يحمل الجنسية الاسرائيلية كان جده عراقيا تمكن من التصويت في عمان في اطار الانتخابات العراقية العامة رغم العوائق التي وضعتها سلطات بغداد. واوضح هوغي لاذاعة الجيش الاسرائيلي انه صوت بعدما قدم جواز سفر جده مع جواز السفر الاسرائيلي لوالده الذي يشير الى انه مولود في العراق فضلا عن جواز سفره الخاص. وقال الصحافي للاذاعة «صوتت لحزب مؤيد للغرب يدافع عن القيم الديمقراطية»، لكنه رفض تحديد اسم الحزب «لان تصويت اسرائيلي لهذا الحزب قد يؤثر سلبا عليه». وطالب اسرائيليون من اصل عراقي بحق المشاركة في الانتخابات في العراق حيث يقيم عدد قليل جدا من اليهود هم ما تبقى من واحدة من اكبر الجاليات اليهودية في الشرق الاوسط، لكنهم واجهوا رفضا من السلطات العراقية. ولدى قيام دولة اسرائيل عام 1948 كان العراق يضم 150 الف يهودي. وبدأت اوضاع هؤلاء اليهود تتراجع اعتبارا من 1941 خلال الحرب العالمية الثانية. وبين 1948 و1951 انتقل 123 الفا منهم الى اسرائيل. ويقيم رسميا في العراق حاليا نحو عشرين يهوديا فقط. وفي اسرائيل ثمة 240 الف يهودي من اصل عراقي. وقد ولد ثلاثون في المائة تقريبا منهم في العراق والبقية في اسرائيل وفق جمعية تمثلهم.

[مرج البحرين]

صحيح... لأن مشاركة 2 من الصهاينة في الانتخابات توجب رفض أصوات أكثر من 8 ملايين عراقي...

كفانا مزايدة على هذه السلبية أو تلك، هذا الأمر وارد في مثل هذه الظروف وهذا التسلسل التاريخي، فالشعب العراقي شارك بأغلبية وقال كلمته...

[عــبّــود]

إسرائيلي اقترع في عمان وآخرون في واشنطن ولندن
الحياة 31/1/2005
القدس (أ.ف.ب) كشفت صحيفة معاريف وإذاعة الجيش الإسرائيلي أمس ، أن صحافياً يحمل الجنسية الإسرائيلية كان جده عراقياً تمكن من التصويت في عمّان على رغم العوائق التي وضعتها بغداد .
وأوضح الصحفي ياكوف هوغي للإذاعة أنه صوّت بعدما قدم جواز سفر جده مع جواز السفر الإسرائيلي لوالده الذي يشير إلى أنه مولود في العراق فضلا عن جواز سفره الخاص ، وقال الصحفي للإذاعة : " اقترعت لحزب مؤيد للغرب ويدافع عن القيم الديموقراطية " ولكنه رفض تحديد اسم الحزب لأن " تصويت إسرائيلي لهذا الحزب قد يؤثر سلباً عليه " ، وأوضح أن صحفياً آخر يعمل لمصلحة صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تمكن من التصويت "فضلاً عن إسرائيليين آخرين في لندن وواشنطن " .
وطالب إسرائيليون من أصل عراقي بحق المشاركة في الإنتخابات في العراق ، لكنهم واجهوا رفضاً من السلطات العراقية ، وكان 150 ألف يهودي يعيشون في العراق لدى قيام دولة إسرائيل العام 1948 ، وبدأت أوضاعهم تتراجع اعتباراً من العام 1941 خلال الحرب العالمية الثانية ، وبين عامي 1948 و 1951 ، هاجر 123 ألفاً منهم إلى إسرائيل .

هل يمكن يؤثر تصويت إسرائيلين لا يتجاوزون أصابع اليد الواحدة على أكثر من 8 ملايين عراقي .. ؟!

للأسف ، فإن التعصب يوجب البحث عن حجج مهما كانت ركيكة ومضحكة .. !

[عــبّــود]

حسن اللذي بترت ساقه : كنت ساذهب زاحفا للانتخابات.

بغداد وكالات:
فقد سمير حسن ساقه في إنفجار في بغداد لكن هذا لم يمنعه من الادلاء بصوته في الانتخابات العراقية حيث عقد العزم على تحدي الرجال الذين تسببوا في عجزه، وقال حسن (32 عامًا) في مركز للاقتراع غرب بغداد "كنت لاتي زاحفًا لو إضطررت لذلك. لا أريد أن يقتل الارهابيون عراقيين آخرين مثلما حاولوا قتلي."وقال متكئًا على عكازين ليقف في صف للادلاء بصوته في أول انتخابات يجريها العراق منذ الاطاحة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين "اليوم أصوت من أجل السلام." وكان حسن في أكتوبر تشرين الاول من العام الماضي في المكان غير المناسب في الوقت غير المناسب حين شن انتحاري هجومًا في بغداد. وهو يعتقد أن الهدف كان على الارجح مركزًا للشرطة أو مجموعة من الرجال اصطفوا ليتم تجنيدهم، وقد إنطلقت شظية مشتعلة من القنبلة واستقرت في ساق حسن أسفل ركبته لتدمر عظامها. وقال حسن "أظلم كل شيء. كل ما أعرفه هو أن الناس كانوا يركضون فوقي ثم وجدت نفسي في المستشفى." ولم يستطع الاطباء ازالة القطعة المعدنية وقرروا بتر ساقه واستطاعوا بالكاد انقاذ ركبته. وأصبح حسن واحدًا من الاف العراقيين الذين شوهوا في تفجير مئات السيارات الملغومة والهجمات الانتحارية على مدى العامين المنصرمين. لكن حسن الذي ينحدر من حي الحرية الفقير الذي تسكنه الطبقة العاملة وهو حي يقطنه سنة وشيعة قرب المدينة القديمة ببغداد لا يشعر بالمرارة. ويقول حسن إنه مهما حدث فان ما حدث له يجعله أكثر اصرارًا على الاستمرار في القتال من خلال صندوق الاقتراع من أجل التغيير في العراق. وأصر حسن على أن السبيل الوحيد لمضي العراقيين قدمًا هو الادلاء بأصواتهم واظهار وحدتهم في مواجهة المسلحين الذين عقدوا العزم على افساد الانتخابات. وأضاف "هذا هو السبيل الوحيد. لابد أن نصوت ضدهم." وفيما تقدم في الصف في حي الحرية بدا على آخرين حوله أن لديهم نفس العزم. وتقدم المئات إلى مركز الاقتراع اليوم حيث أخذوا يدلون بأصواتهم ويتحركون بسرعة. فيما بعد وصل عدد من الشيعة من نفس الحي إلى مركز الاقتراع وبعد أن أدلوا بأصواتهم وزعوا الحلوى ليضفوا على اليوم الدامي في اجزاء كثيرة من بغداد بعض البهجة