النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي بوش يرشح خليل زاده ليحل محل نيغروبوتني

    بوش يرشح خليل زاد مبعوثا لامريكا في العراق




    [align=left]Thu March 10, 2005 11:04 PM GMT+02:00 [/align]
    واشنطن (رويترز) - قال مسؤول كبير بالادارة الامريكية يوم الخميس ان الرئيس جورج بوش يعتزم ترشيح السفير الامريكي في افغانستان زالماي خليل زاد كسفير في العراق.

    وسوف يحل خليل زاد محل جون نيجروبونتي الذي نصبه بوش مديرا للمخابرات. وقال المسؤول انه من المتوقع ان يصدر الاعلان عن الترشيح في ساعة مبكرة من يوم الجمعة.


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    زالماي خليل زاد... الراديكالي الأفغاني السابق الذي دخل دائرة «المحافظين الجدد» وبلغ القمة



    الشرق الأوسط» ـ وحدة الأبحاث
    زالماي خليل زاد، السفير الأميركي لدى أفغانستان المرشح الآن للانتقال الى السفارة في العراق شخصية غير عادية بشتى المقاييس. فقد أنجز هذا الأكاديمي والسياسي الطموح نقلة جبارة من جبال أفغانستان التي ينتمي اليها أصلاً وفصلاً ومولداً الى تمثيل سياسة الولايات المتحدة على المسرح في بلدين يعتبرهما المعلقون الدوليون «معبر» واشنطن الى العالمين العربي والاسلامي في عصر ما بعد هجمات 11 سبتمبر (ايلول) 2001.
    ولد زالماي خليل زاد، في مدينة مزار شريف (مزار الشريف)، بأقصى شمال أفغانستان، عام 1951 لعائلة باشتونية وجيهة، اذ كان أبوه من مستشاري الملك السابق محمد ظاهر شاه. وهو متزوج وأب لولدين.
    أنهى دراسته والابتدائية والثانوية في مدرسة ليسيه الغازي الراقية في العاصمة الأفغانية كابل. ثم سافر الى لبنان حيث دخل الجامعة الأميركية في بيروت خلال عقد السبعينات من القرن الماضي، وفي تلك الحقبة يذكر عنه أنه كان راديكالياً متعاطفاً مع فصائل اليسار والمقاومة الفلسطينية. غير أن المرحلة اللاحقة من حياته الاكاديمية والعملية شهدت انقلاباً جذرياً في تفكيره وتوجهاته الثقافية والمصلحية.
    * من اليسار إلى أقصى اليمين
    * فبعد بيروت سافر خليل زاد الى الولايات المتحدة لمتابعة دراساته العليا في جامعة شيكاغو، أحد أهم معاقل الفكر اليميني المتشدد. ففي هذا الجامعة أسهم ميلتون فريدمان اسهاماً كبيراً في صنع منظومة تفكير الاقتصاد الحر، وألهم ليو شتراوس جيلاً من غلاة من باتوا يعرفون اليوم بـ«المحافظين». ومن هذه الجامعة بالذات حصل بول وولفويتز والدكتور أحمد الجلبي (السياسي والمصرفي العراقي البارز) على درجة الدكتوراه، وكلاهما صاحب خلفية في حقل الرياضيات.
    خليل زاد أجرى أبحاث الدكتوراه في شيكاغو تحت اشراف أستاذه البروفسور ألبرت فوهلستيتر، أستاذ الرياضيات اليميني المتشدد. وبرعاية فوهلستيتر أنجز خليل زاد تحوّله باتجاه اليمين وتحديداً «المحافظين الجدد»، وتخرج بدرجة الدكتوراه عام 1979 أي في نفس عام الغزو السوفياتي لأفغانستان.
    بعدها حصل على فرصة تدريس العلوم السياسية في جامعة كولومبيا بنيويورك، وهناك عمل مع بروفسور آخر له اهتمامات سياسية عملية كبرى هو زبيغنيو بريجنسكي مستشار شؤون الأمن القومي في ادارة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر، و«مهندس» سياسة دعم «المجاهدين الأفغان» في وجه الاحتلال السوفياتي. وابان عمله في كولومبيا كان من المهتمين بطبيعة الحال بهذا الملف. ولكن عام 1984 أتيحت له الفرصة التي دفعت مسيرته بسرعة باتجاه مركز القرار، اذ قبل انتداب زمالة لمدة عام واحد في وزارة الخارجية الأميركية، وهناك عمل مع بول وولفويتز الذي كان يومذاك يتولى منصب مدير تخطيط السياسات. غير أن ما كان فترة انتداب محدودة المدة تغير لاحقاً عام 1985 ليصبح وظيفة تفرغ امتدت طوال ولاية حكم الرئيس الأسبق رونالد ريغان، التي ظهر خلالها «المحافظون الجدد» على المسرح وأخذوا يضعون بصماتهم على «ايديولوجية» الادارة. وكان من بينهم في وزارة الدفاع (البنتاغون) صديق مستقبلي آخر لخليل زاد هو ريتشارد بيرل. وكان بين المهام التي تولاها خليل زاد في هذه الفترة المستشار الخاص لمساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية خبيراً في ملفي الحرب العراقية ـ الايرانية وحرب أفغانستان ضد السوفيات حتى عام 1989. عام 1989 انتقل الى ولاية كاليفورنيا حيث عيّن استاذاً مشاركاً للعلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا ـ سان دييغو وعمل أيضاً خبيراً في العلوم السياسية مع مؤسسة «راند». وعام 1991 عاد الى واشنطن ليتولى منصب معاون مساعد نائب وزير الدفاع لشؤون تخطيط السياسات حتى نهاية عام 1992. وحاز خلال عمله اعجاب ريتشارد تشيني (وزير الدفاع يومذاك ونائب رئيس الجمهورية الحالي) والذي منحه «وسام وزارة الدفاع للخدمة العامة المميزة».
    وعام 1993 تولى خليل زاد منصب مدير برنامج شؤون الاستراتيجية والمبادئ وهياكل القوى في مشروع القوى الجوية عند مؤسسة «راند» حتى عام 1999. وفي تلك الفترة أسس داخل المؤسسة مركز دراسات الشرق الأوسط. وفيما بعد صار من أقرب المقربين من القيادة الأميركية ومراجعها المعتمدة لشؤون الشرق الأوسط والعالم الاسلامي، اذ ترأس فريق عمل فريق جورج بوش الابن وريتشارد تشيني الانتقالي لجهاز وزارة الدفاع، وكان مستشاراً لوزير الدفاع دونالد رامسفيلد.
    ثم انتدب كمفوض رئاسي خاص لمهمة التنسيق مع جماعات المعارضة العراقية برتبة سفير. وعين بعدها مساعداًً خاصاً لرئيس الجمهورية وعضوأ مسؤولاً عن شؤون جنوب غربي آسيا والشرق الأوسط وشمال افريقيا في مجلس الأمن القومي، ثم مساعداً خاصاً للرئيس ومديراً لمبادرات العالم الاسلامي وجنوب غربي آسيا في مجلس الأمن القومي. ثم اختير مندوباً رئاسياً خاصاً الى أفغانستان، وهذا منصب احتفظ به حتى بعد تعيينه رسمياً سفيراً فوق العادة مطلق الصلاحية للولايات المتحدة في أفغانستان يوم 22 سبتمبر (ايلول) عام 2003، وقد أدى يمين المنصب يوم 24 سبتمبر في واشنطن وقدم أوراق اعتماده للرئيس الافغاني حميد كرزاي في 27 نوفمبر 2003.
    مما يذكر ان خليل زاد لعب دوراً أكبر بكثير في مستقبل أفغانستان مما يعكسه دوره الدبلوماسي الرسمي. فقد كان صلة وصل أساسية في مشروع «يونوكال» النفطي الحيوي بالنسبة للولايات المتحدة في أفغانستان ودول آسيا الوسطى. كما أنه كان الشخصية المولجة باختيار الاستراتيجية الأميركية ازاء أفغانستان وتطبيقها بعد اسقاط حكم حركة طالبان في أواخر عام 2001. وبالنسبة للعراق، يأتي خليل زاد الى بغداد وهو ملم تماماً بالملف العراقي ليس فقط من واقع رعايته حوار المعارضة العراقية قبل أسقاط نظام صدام حسين، بل بحكم توليه لفترة طويلة ملف الحركات الأصولية الاسلامية الراديكالية وصلاته الوثيقة بالمصالح النفطية الكبرى، وأيضاً معرفته القديمة بالمنطقة ولاعبيها منذ دراسته الجامعية الأولى في بيروت السبعينات.

  3. #3

    افتراضي

    لا اعتقد

    العراق بلد مهم ويحتاج واحد صهيوني قح وحاذق وصارم

    وهذا زادة كون اصله من طرفنا فهو على "كد ايدينا"

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2004
    المشاركات
    1,139

    بول بريمر في طريقه إلى بغداد لإدارة السفارة الأمريكية في العراق

    بول بريمر في طريقه إلى بغداد لإدارة السفارة الأمريكية في العراق
    الجزيرة السعودية : : 2005-03-13 - 07:54:26
    بول بريمر في طريقه إلى بغداد لإدارة السفارة الأمريكية في العراق


    * بغداد - د.حميد عبد الله:
    كشفت مصادر في الحكومة العراقية أن الحاكم المدني الأمريكي السابق في العراق بول بريمر سيصل بغداد في الأسبوع القادم في مهمة لم يفصح عنها بعد.
    وقالت المصادر إن فريقاً من عشرة أشخاص كانوا قد عملوا مع بريمر خلال حكمه للعراق سبقوه إلى بغداد ليمهدوا الطريق لزيارته إلى العاصمة العراقية وليحيطوا المسؤولين العراقيين علماً بالمهمة المكلف بريمر بتنفيذها مشيرة إلى أن الحاكم المدني الأمريكي السابق سيلتقي مع رئيس الحكومة العراقية المؤقتة أياد علاوي ومع عدد من السياسيين الذين ربطته معهم علاقات عمل خلال وجوده في العراق!
    ورجحت مصادر دبلوماسية في بغداد أن تكون زيارة بريمر إلى العراق ذات هدفين أساسيين أولاهما أن يشغل الفراغ الذي تركه السفير الأمريكي السابق جون نيغروبونتي والذي كلفته الإدارة الأمريكية بمهام استخباراتية في الولايات المتحدة وأن يساعد القوى السياسية العراقية في الخروج من الأزمة التي يمر بها العراق بسبب الخلافات والاختلافات حول تشكيل الحكومة القادمة.
    وقالت المصادر إن بريمر سيسعى إلى حل المأزق العراقي عن طريق إعادة العمل بالمحاصصة الطائفية التي كانت السبب وراء كل الأمراض السياسية التي فتكت بالعراق خلال السنتين الماضيتين!
    وتربط بريمر علاقات صداقة واسعة مع عدد من السياسيين العراقيين لكن بعضهم قد أكال لبريمر اتهامات خطيرة بعد مغادرته العراق فيما اتهمه آخرون بسرقة مبالغ طائلة من الأموال المخصصة لإعمار العراق!
    وكانت المخابرات الأمريكية قد وصفت خطط بريمر في حل الجيش العراقي وتفكيك مؤسسات الدولة العراقية وصفتها ب (خطة الخراب البناء) أما بريمر نفسه فقد فسر قراراته بإلغاء مؤسسات الدولة العراقية بأنه جاء استجابة (لرغبة أصدقائنا في تل أبيب) على حد تعبير الحاكم المدني الأمريكي العائد إلى العراق.


    http://www.iraq4allnews.dk/viewnews.php?id=80493

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    السفير الاميركي في العراق يغادر بغداد عائدا الى بلاده

    [align=left](17/03/2005)[/align]
    [align=right]بغداد (اف ب)[/align]
    اعلنت السفارة الاميركية في بغداد في بيان ان السفير جون نيغروبونتي غادر بغداد الخميس متوجها الى واشنطن لتولي مهامه الجديدة في ادارة الاستخبارات الوطنية.

    وقال القائم بالاعمال الاميركي في العراق جيمس جيفري الذي سيحل محل نيغروبونتي موقتا ان "السفير جون نيغروبونتي غادر بغداد عائدا الى الولايات المتحدة" بعد ان عمل تسعة اشهر سفيرا لبلاده في العراق.

    وقال نيغروبونتي في كلمه بمناسبة مغادرته العراق موجهة الى رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته اياد علاوي "اكن اشد الاحترام لخدماتكم واعمق تقدير لما انجزتموه انتم وزملاؤكم في اصعب الظروف."

    واضاف "بالعمل سوية بدأت حكومة العراق الموقتة اعادة بناء قوات الامن العراقية وعلاقات العراق الدولية وانظمة الصحة والنقل والقضاء والاتصالات والنظام التعليمي والاهم من ذلك ايمان العراق بنفسه".

    وتابع نيغروبونتي ان "شعب العراق شهد من خلال جهودكم ما أنجزه النساء والرجال الشجعان عندما تطوعوا ليعملوا ما بوسعهم لمصلحة الفرد والكل".

    واوضح انه "لم يقم اي من اعضاء الحكومة العراقية الموقتة بمهامه سواء كان له علاقة بالنفط او حقوق الانسان او التجارة او المالية من دون ان يجعلها لتثبيت قضية حق أمة عظيمة في تقرير مصيرها بحرية من خلال الوسائل السلمية الديموقراطية".

    وقال نيغروبونتي "واجهتم القرارات الصعبة الواحد تلو الاخر حيث تعاملتم مع اعمال العنف في النجف والفلوجة والموصل وقمتم باعادة التفاوض بشأن بنود الديون الخارجية للنظام السابق وتمسكتم بالجدول الزمني الذي اعطى العراقيين الفرصة للمشاركة في الانتخابات في 30 كانون الثاني/يناير".

    واشار الى انه "ليس لدينا شك ان الحكومة العراقية الانتقالية التي سيتم تشكيلها قريبا ستكمل البناء على هذا السجل الرائع" مؤكدا ان "المؤرخين سسقيمون التأثير الذي احدثته الانتخابات على العراق وربما على منطقة الشرق الاوسط باكملها".

    وعبر نيغروبونتي عن اسفه "لانني لن اكون في العراق في مرحلته العظيمة المقبلة من اكتشافه لذاته".

    واضاف ان "الشعب العراقي سيتولى الآن عملية كتابة الدستور وليس هنالك ما هو أهم في الديموقراطية من الاطار الاساسي لسيادة القانون. القيم والمبادىء التي ستصاغ في هذه الوثيقة ستدافع عن العراق ضد كل أعدائه وستوحد العراقيين وستفكك التمرد وستطرد الارهاب".

    [align=right]© AFP [/align]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    بوش يختار خليل زاد ليكون سفيرا للولايات المتحدة في العراق


    [align=left]Wed April 6, 2005 12:55 AM GMT+02:00[/align]

    واشنطن (رويترز) - قالت وزارة الخارجية الامريكية يوم الثلاثاء إن السفير الامريكي في افغانستان زالماي خليل زاد اختير ليصبح سفيرا للولايات المتحدة لدى العراق في وقت تواجه فيه القوات الامريكية تمردا دمويا ويسعى الساسة العراقيون إلى تشكيل حكومة.

    وأعلنت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس في حفل في مقر وزارة الخارجية ان الرئيس جورج بوش يعتزم ترشيح خليل زاد وهو أمريكي من أصل أفغاني لرئاسة واحد من أصعب المناصب الدبلوماسية الامريكية في العالم.

    وفي حالة ترشيح البيت الابيض لخليل زاد رسميا فانه يحتاج إلى موافقة مجلس الشيوخ الامريكي.

    وقال خليل زاد "سأعمل مع جميع العراقيين.. جميع المذاهب وجميع الجماعات العرقية.. الرجال والنساء.. لتسريع النجاح في العراق."

    وأضاف أن العراق يشهد "معاناة كبيرة" منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003 والذي أطاح بصدام حسين وفجر تمردا دمويا يحاول حوالي 140 ألف جندي أمريكي هزيمته.

    وقال خليل زاد "ما نعنيه بالنجاح هو أن يكون العراق قادرا على الوقوف على قدميه فيما يتعلق بتقديم الأمن لشعبه والسيطرة على حدوده وتقديم الخدمات الاساسية مثل التعليم والرعاية الصحية وايجاد اطار العمل لقطاع خاص مزدهر."

    وقال ساسة عراقيون إن الفئات المتشاحنة في العراق توصلت إلى اتفاق على الرئيس الجديد للبلاد ونائبي الرئيس في خطوة مهمة نحو التغلب على مأزق سياسي وتشكيل حكومة جديدة في أعقاب الانتخابات التي جرت في الثلاثين من يناير كانون الثاني.

    وشهدت الاسابيع القليلة الماضية عددا من المواجهات الواسعة بين القوات الامريكية والمسلحين وهو حدث غير معتاد لان المسلحين عادة ما يفضلون هجمات الكر والفر.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني