هدية لحزب التطبير و الزنجيل شعيرة 2005 لا يفوتكم الثواب

[safaa-tkd]

هذه "الشعيرة الحسينية" تمت في حسينية بن نخي في دولة الكويت











و هذا ما كتبه ناقل الصور

"وهذه قصة أنقلها لكم من كتاب قصص وخواطر لمؤلفه الشيخ عبد العظيم المهتدي البحراني وهو ينقل حكاية نقلها له الشيخ إبراهيم الأنصاري حفظهما الله عن هذه المراسم"



و هذا الفلم لخاطركم

http://mo2min.ansaralhusain.com/vids/Jamr14261.ram

[تركماني]

شكرا اخ صفاء للموضوع والفلم
هدية رائعة في هذا اليوم العظيم
جعله الله ذخرا لكم يوم القيامة

---
"فوالله ... فكأن لم تكن لامست جمارا من نار ..." ثم
"رايت احد الاخوة الكويتيين يئن من حرقة باطن قدمه ..." فعلمت ان العقيدة هي اليقين الفطري

ماذا عن استفساراتنا عن "ضحية"حادثة البحرين يا سيد مرحوم؟

[العقيلي]

العقيدة واليقين الفطري عند الهندوس




هندوس




هندوس فيجي

اتمنى ألاّ تمس العقوبة الشيرازي في قبره لسّنه هذه البدعة بإسم الحسين

[سيد مرحوم]

ماذا عن استفساراتنا عن "ضحية"حادثة البحرين يا سيد مرحوم؟

اخي العزيز تركماني

مادخل هذا التساؤل في هذا الموضوع الذي لم اشارك فيه؟! وتعليقي تجدونه في الموضوع المخصص لذلك..
http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=12141
كما ارجو الا يكون الحوار الذي تطلبونه -كما اوحت لي عبارتكم هذه- حوار تحدي لانه ابعد مايكون عن روح الايمان التي اراكم تطلبونها وانتم تمارسون عادة التطبير -سواء اتفقنا او اختلفنا- وهي سبب دفاعكم عنها كما اتصور ! فليست المسألة عندي هي الاستماتة في اقناعكم او محاولة الانتصار والغلبة على طريقة بلوغ لذة او شفاء غيظ فلكل وجهة نظره ولكل طريقه ومايراه صحيحا ويعذر عليه ويبريء ذمته من خلاله يوم السؤال العظيم.

تحياتي..

[أبو الحارث]

اتمنى ألاّ تمس العقوبة الشيرازي في قبره لسّنه هذه البدعة بإسم الحسين

وقال الشيرازي لما قضي الامر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم ، وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي ، فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ، ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي ، إني كفرت بما أشركتمون من قبل ، إن الظالمين لهم عذاب اليم

[أبو الحارث]

تذكر لنا السيرة النبوية و كتب التفسير و أسباب النزول أن النبي (ص) أرسل سرية و أمر عليها أمير و أوصاهم بالسمع و الطاعة له ، فتخاصموا في منتصف الطريق مع أميرهم و أغاضوه ، فحرق لهم ناراً و أمرهم أن يلقوا بأنفسهم فيها لأن رسول الله (ص) أمرهم بالسمع و الطاعة له ! فشكوه إلى النبي فقال لهم : لو دخلتم فيها ما خرجتم منها ، إنما الطاعة في المعروف !

أسال الله أن يحرق هؤلاء "الحسينيون العقائديون" بها في الدنيا قبل الآخرة و يكونوا عبرة لبقية الدواب الصم البكم الذين لا يعقلون! و الله ما طمع أئمة الكفر أن ينالوا من دين الله معشار ما يفعله هؤلاء الوثنيون ! أقول لكم وثنيون و لكنكم لا تصدقون! هل يرضى رسول الله بهذا؟ هل يرضى بذلك علياً و الحسين ؟

و لماذا اختارت هذه البهائم أن تواسي النساء بدل الرجال؟ لماذا لا يحز هؤلاء الجبناء رؤوس بعضهم و يحملونها على أسياخ الحديد مواساة لرهط الحسين؟ أو على الأقل يجلسون على الخوازيق و يطاف بهم في أزقة الكويت؟!

[تركماني]

هل يرضى رسول الله بهذا؟

وهل يرضى بك رسول الله ان تكون سني المذهب 0000 يا لام كاف عين؟
---

مادخل هذا التساؤل في هذا الموضوع الذي لم اشارك فيه؟

الدخل هو ان الكويتي قد اكتوى بالنار في حين ان الاطفال الباكستانيين لم يكتووا
الا تعتقد انها احتمال تشابه قضية "ضحية" البحرين؟
مجرد احتمال. كما اني احتملت انك ستشارك هنا

---

اما عقيلي
فمازلنا منتظرين لجوابه عن شجرته الاستوائية
هل تنزف تحديدا في يوم العاشر من محرم؟

اما عن طقوس الهندوس هنا ومشيهم على النار
فلا اعلم ماذا يريد به
فهل هو
اولا: ان الجمر عادتها لا تحرق؟
ثانيا: ان الهندوس ايضا يمكنهم خلق "المعجزات"؟ وهنا يجب ان يفسر لماذا؟
ثالثا: الامر كله خدعة والجمر يبرد ثم يمشون عليه؟
رابعا: ام هناك تفسير اخر لكي نجيبه
وبعدها نرى ان كان سيثبت ام يذهب للبحث عن شجرته الاستوائية ليسالها متى تنزف

[أبو الحارث]

أعتذر بشدة للبهائم على تشبيهها ظلماً بالمطبرين و المتجمرين الوثنيين ، لأن البهيمة تنفر من الأذى و تهرب من النار على عكس هذه الدواب !

و أكبر اهانة للعقل أن تُخاطَب الدواب الصم البكم الذين لا يعقلون من شاكلة هذا القرد التركماني بشيء من الإحترام بعد أن أهانهم الله و أذلهم !

إننا لنعجب من حلم الله على هؤلاء عندما نقرأ في القرآن نبأ القرية التي كانت حاضرة البحر و اعتدت في السبت فمسخهم الله قردة و خنازير ، لا لشيء سوى أنهم احتالوا على صيد الحيتان يوم السبت ! من أجل حفنة من الأسماك فتن بها أهل القرية ! و هي قرية نائية و ليست أمة أو امبراطورية ، اعتدوا على حرمات الله فمسخهم قردة و خنازير ، و هؤلاء يبصقون في وجه الله كل يوم مائة مرة و يسمونها عقيدة و شعيرة و يجادلون بالباطل كالذي استحوذ عليه الشيطان! و أعوذ بالله من شر خلقه!

[بهبهاني]

هناك شعيرة حمل المشاعل ايضا و توجد صور لاحيائها في حسينية بن نخي

كنا اني سمعت بشعيرة جديدة اسمها شعيرة المشق و اود أن أسأل من يعرفها من الاخوة

[سيد مرحوم]

الدخل هو ان الكويتي قد اكتوى بالنار في حين ان الاطفال الباكستانيين لم يكتووا
الا تعتقد انها احتمال تشابه قضية "ضحية" البحرين؟
مجرد احتمال. كما اني احتملت انك ستشارك هنا

؟؟؟!!!

[معسل]

ماهكذا تورد الابل ياجماعه

فليس بالشتم والسخريه سنصل صوتنا لاصحاب العقول المتحجره

الاخ ابو الحارث يجب عليك ان تحترم الرأي الآخر فانت اكبر مما قرأت لك

الكلمه الطيبه يا اخي الكلمه الطيبه صدقني انا لاانصح من لا احب

[تركماني]

الاخ المشرف
راجع مداخلة "ابو" لسان اولاد الشوارع وهو يتعدى على الذات الالهية، متغطيا بحجة الحمية الدينية

و هؤلاء يبصقون في وجه ...

---
سيد مرحوم
راجع صورة صفحة الكتاب التي وضعها الاخ صفاء في بداية موضوعه
مشكورا

[سيد مرحوم]

اخي العزيز تركماني

لادخل للعقيدة الدينية في هذه الامور ..هذه العاب وفنون بشرية تستطيع النفس بقاابلياتها الكبيرة ان تطوعها لتصبح في متناولها ..نعم هناك
العقيدة بقدرة النفس والثقة فيها وهي هنا في هذا الموضوع تتحصل بكثرة الممارسة مع تكثيف الاستعداد النفسي والعقلي..فلادخل لاللبركة ولالغيرها وهذا الامر يتم للبوذي كمايتم للمسلم بل هناك العاب وفنون اعقد من هذه يمارسها البوذي من خلال التمارين المختلفة..كما وضحت لكم سابقا في الموضوع الاخر..المسألة ليست مسألة خبرة من غيرها بل اصل الموضوع في ذاته من حيث احتمال حصول التهلكة والاذى والمرض ولو قيل بان اجراء الاحتياطات -وهو امر غير موجود بل متعذر نظرا للطريقة والجو الذي تمارس فيه - كفيل بمحاصرة هذه المخاطر كحصول الخبرة لقلنا ان ذلك غير مضمون في جو لايرقب ولايشير الى ذلك اثناء دعواته الترويجية للمشاركة او حتى ممارساته ومن مات نتيجة ذلك خير دليل على ذلك كمن مات نتيجة ذلك..بل وحتى الخبرة لاتضمن عدم حصول الوفاة نتيجة الصدف التي تفاجيء الممارس الخبير او حتى انتقال الامراض المعدية كماقلنا في التعليق في الموضوع الاخر...ان هذه الممارسات عبارة عن فنون شأنها شأن القضايا السركية- فهي بالممارسة تقوى وتكون اكثر اتقانا وقوة العقيدة باهل البيت لاتغني عن ممارسها الوقوع في الخطأ اذا كان خبيرا فكيف اذا لم يكن خبيرا بها...نعم الاضافة النفسية التي تحصل اثناء ممارستها وهي الحالة النفسية التي يعيشها الممارس من انها مواساة للحسين واهل البيت تجعلها اكثر تطويعا تماما كما هو الامر لدى البوذي او المسيحي الذي يعيش اعتقادا اخرا يضيف اليه حالة نفسية تعينه على هذه الممارسة فلايكون هناك فرق بين هذا وذاك الا الخصوصية العقيدية التي يركن لها في تأديته لهذا الفعل لينسب هذا الجلد لها متوهما...وهناك نقطة لابد من الاشارة لها وهي مهعمة جدا في نظري لبيان الفرق ولتوضيح الامر...وهي ان الانسان لو اعتقد عن قناعة راسخة من خلال عقله بقيمة حجر معين لوجدته يعيش المعاني الكبيرة لهذا الحجر ليدخل في حالة الوهم التي تبرر له اغلب النتائج السلبية التي يقع فيها بمالايمس قناعته بالحجر هذا وتدعم له قناعته به نتيجة التجارب الايجابية التي يعيشها في حياته دون ان يعلم بأن الحجر لاينفع ولايضر في اساسه بل هو اعتقاده الذي ركن فيه على هذا الحجر ليصور له طاقة الاعتقاد وكأنها خرجت من هذا الحجر الذي أمن به بعقله..انا لم ارد بضرب هذا المثال ان انفي خصوصية المعاني التي يعيشها الانسان الموالي تجاه اهل البيت او تأثير البركات التي تشمل هذا الانسان منهم بما خصهم الله من قرب والطاف..ولكنني اردت ان اوضح بأن هذا لادخل له في اجادة هذا النوع من الفنون من حيث الاتقان او اتقاء اي عثرة فيها.. ..كل ماهنالك ان الانسان لابد له من تدعيم نفسي يركن له في اي فن يمارسه ولذا تجد كل شخص يحاول الاتكاء على اقرب شيء يعيش تجاهه الثقة فبين مؤمن ببقرة او حجر او اشخاص ليستعين به نفسيا وستكون المسألة اقوى لو ان العمل الذي يؤديه في سبيل ذات الذي يعتمد عليه في ذلك كما هو الامر لدى من يمارس هذه الفنون بعنوان الشعائر لتضيف له ما تضفيه من جو يغمره وهذه الحالة النفسية والشعورية العميقة التي ترافقه لاسيما وانه يعيشها بتدرج منذ الصغر ليكبر معها فتصبح حالة اعتقادية راسخة تقويها الاجواء العاطفية والاحتفالات الموسمية ومختلف الممارسات والعادات حتى تستحكم فيه فلايستطيع الخروج منها لمايعيشه من جو الالفة معها ..والحل الوحيد لفهم هذا الجو المركب والمعقد هو محاولة قرائتها بالعقل المجرد واضعا اياها على طاولة التشريح وناظرا لها من زاوية بعيدة وكأنها انفصل عنها ليخرج ماهو ايجابي منها وماهو سلبي فيها ومن ثم محاولة مقارنتها مع الخطوط الاسلامية الكبرى والحكم الشرعي الفقهي والبعد الرسالي الذي يمكن ان يخدم اهدافها ويحققها بعد التأكد من ملائمة ذلك للواقع الحضاري الذي تعيشه الفكرة التي يحاول خدمتها ونشرها...

اتمنى ان تكون فكرتي قد وصلت دون تشويش او سوء فهم...

[أبو باسم]

و هؤلاء يبصقون في وجه الله كل يوم مائة مرة

لاحول ولا قوة إلا بالله

[أبو الحارث]

(( وجه الله )) هو تعبير مجازي استخدمه القرآن للإشارة إلى رضا الله و الأعمال الصالحة و ليس للإشارة إلى ذاته المقدسة ، فلا شيء يشبه ذاته المقدسة لأنه ليس كمثله شيء و هو السميع البصير ، و لا يخالف هذا الرأي إلا الظاهرية و السلفية التي ترى أن لله وجهاً و عينين اثنتين حقيقيتين تعالى الله عن ذلك !
إقرأوا إن شئتم قوله تعالى:
(( وما تنفقون الا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف اليكم وانتم لا تظلمون ))
(( فات ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله واولئك هم المفلحون ))
(( وما اتيتم من زكاة تريدون وجه الله فاولئك هم المضعفون ))
(( انما نطعمكم لوجه الله ))

و لا يرضى مسلم ذو غيرة على دينه و عقيدته أن تنسب هذه الأعمال الوثنية و حركات القردة التي يقوم بها هؤلاء إلى دينه و إلى إسلامه ، و (( لا تجد قوماً يؤمنون بالله و اليوم الآخر يوادون من حاد الله و رسوله )) علاوة على ما يشيعه هؤلاء من التحريض على كل شيعي في العالم لأن هذه الأعمال ستعصب برأسه و يقولون هذا هو دينهم و هذه شعائرهم !