ماادري بس محتاجين لهذه التدريبات ؟
بس والله لو وحدة تعثر ههههههههههه
تكفي للمرأة العمل في التفتيش للنساء والحراسة في السجون وغيرها من الاماكن الخاصة بالنساء .
بس هو استعراض لااكثر ولااقل .
بالعافية عليهم
اذا عثرت وحدة اكو عباية احتياط ام محمد ههههههههههههههههه
.
شنو عباية لو برشوت؟؟؟ ههههههههههه
هذا إستعراض لتخريج دفعة من كلية الشرطة و جاء بعد الإنتقادات التي وجهت من قبل الأمريكا و إعلامها لإيران بشأن حقوق المرأة فكان هذا الإستعراض الذي بثته الكثير من وسائل الإعلام كرد على الإعلام الأمريكي.
أخي أحمد المرأة العراقية لا تقل شأناً عن نساء العالم إن لم تكن أفضل من الكثيرات منهن و لكن المشكلة ليست في المرأة بل في المجتمع العراقي عموماً و جزء من هذا المجتمع هي المرأة.
المجتمع العراقي عنى الفقر و الحرمان و الضغط السياسي و التمييز العنصري الطائفي و القومي و الحزبي تارةً و الطبقي تارةً آخرى تمخض عن ذلك أغلبية لا تعرف (الخمسة من الطمسة) مجتمع يعتبر الثقافة و الوعي من الأشياء الكمالية إن لم تكن من المكروهات لدى البعض. أغلبية (تركض و العشا خبّاز) همها الأول تأمين لقمة العيش لأطفالهم و مع ذلك فقد أثبتت المرأة العراقية جدارتها في الكثير من المجالات حين أتيحت لها الفرصة.
و أما قضية أم الخيرة و غيرها فهذا ليس مقتصر على شعب دون آخر ففي النرويج التي هي أفضل بلد في العالم لسنوات عدة بحسب مؤشر الأمم المتحدة للتنمية و نسبة الأمية فيها صفر و أغلبية الشعب من حملت الشهادات الحقيقية و ليست شهادات أم الخمسة و عشرين ألف كما هو الحال في العراق و مع ذلك فبين الفينة و الآخرى تأتي بعض الغجريات ممن "يكشفن الطالع و يعرفن المستقبل" يكشفن للنرويجيين عن مستقبلهم مقابل مبالغ لابأس بها و يذهبون و هم مقتنعون بما قالت لهم العرافة.
هذه القضية ذات بعد نفسي إنساني فطري أرتبطت بالإنسان منذ نشأته الأولى و هي لا تقتصر على شعب أو فئة من الناس و يذكر في هذا المجال أن الكثير من ملوك و حكام العالم على أمتداد البشرية كان من ضمن موظفيهم أو حاشيتهم (أم أو أبو الخيرة) العرافيين.
آني أحمد من النجف ..
يالله .. مو أحسن من نسوانــة ..!!
ماعدهن شغل وعمل غير أم الخيرة لو هم اللبس وحرق قلوب الشباب المساكين
لو هيجي خانم لو لا ..
أخي احمد اضف الى معلوماتك أن ( الخانم ) حتى في بيتها اقصد مع زوجها بالخصوص تكون شرطية هي الي تأمر وتنهى على الرجل .
بس نسوانه الشرطي هو الرجل وقهر الدنيا وقهر الرجل هو الي يجعل المرأة العراقية تلتجأ الى ام الخيرة .
آني أحمد من النجف ..
أخوان .. علكيفكم وياية ..
لقد حققت المرأة الإيرانية حققت تقدماً ملحوظاً لا يستهان به خلال العشرين عاماً الماضية بشهادة منظمات عالمية وبشكل لا يمكن الإستهانة به ، ربما بفضل الثورة الإسلامية أو ربما بسبب نوع الشخصية التي تتصف بها المرأة الإيرانية عموماً ،
وطبعاً هذا لا يعني بأن المرأة الإيرانية تتصف بصفات سلبية .. ولكن كلامنا دائماً عمومي وليس في حالات خاصة ،
أما بخصوص المرأة العراقية فهي إمرأة مجاهدة صبورة مبدعة ولكنها بالوقت نفسه تتصف بصفات سلبية أخرى خصوصاً ما يتعلق بالجانب الديني و الدنيوي والثقافي ( عموماً ) ومن أبرز هذه الحالات السلبية هي التعلق العجيب للمرأة العراقية بالأمور الغيبية وقضايا الخيرة والبخت وما شابه .. وكذلك تدني المستوى الثقافي ولا أقصد بثقافة الشهادات بل أقصد بالثقافة الحقيقية أي أننا من النادر أن نلاحظ إمرأة ( في العراق ) لها مكتبة خاصة بها أو إهتمامات ثقافية بعيدة عن ثقافة القيل والقال .. أما على المستوى الديني فإن النساء العراقيات ( عموماً ) لا يُجدن سوى الحا حا .. أي اللطم والبكاء دون الإستفادة علمياً وثقافياً وسياسياً من المجالس الحسينية الكثيرة التي تحضرها المرأة العراقية ، بل أنها تسعى جاهدة لأن للإهتمام بالملبس والقضايا الدنوية والغيبة ..
نعم ربما يفسر لنا سبب كل ذلك هو العقود السوداء التي عاشتها المرأة العراقية مظلومة مفجوعة بسبب حكم الطاغية صدام الهدام ( لع) وما قام به من إعدام الأزواج والأخوة والأبناء والآباء ..
أما بخصوص كلام الأخ safaa بشأن إهتمام النساء بالخيرة حتى في دولة متقدمة مثل النرويج !! فإنني أعترض على مقارنته هذه لأن نساء النرويج ليس لديهن سيدة نساء بنت خير الرجال وزوجة خير الأوصياء مثل فاطمة ( ص ) ولادين عظيم مثل الإسلام ذلك الدين الذي تجهر نصوصه بأعلى صوته بحُرمة الإعتقاد بأمثال هؤلاء من أدعياء العلم بالغيب والقدرة على الأعمال الإعجازية مرة بدعوى البركة وأخرى بدعوى الطريحة ...
إذ ينبغي لنساءنا بجميع جنسياتهن أن يجعلن فاطمة الزهراء ( ص) قدوة لهن في الصغيرة والكبيرة وبالتالي تسأل نفسها هل أن فاطمة الزهراء كانت إذا أصابتها مصيبة أو مشكلة تذهب إلى أم الخيرة أو قارءة الكف أو ماشابه ..؟؟!
أم أنها صلوات ربي عليها وعلى أبوها وبعلها وبنيها كانت ستتجه لربها في الصلاة والدعاء لقضاء حاجتها وإنجاحها ..؟؟!!
وبالمناسبة أنا لست من المعجبين بالنساء الإيرانيات بل العكس ..!! ولكن دفاعي عنهن جاء عندما حدثت المقارنة مع المرأة العراقية ، ولا أخفيكم بأنني مُعجب أيما إعجاب بالمرأة اللبنانية ( الجنوبية ) حيث الشخصية الشجاعة القوية المثقفة والجمال الملائكي الطاهر والحجاب المتكامل الشرعي الصحيح والجهاد والتضحيات التي تقدمها عن طيبة قلب ..
بالله شوفولي وحدة لبنانية على إيديكم .. بس كون جنوبية هـا ..
أخي أحمد من النجف أشوف تناقض بكلامك . لمن ذكرت عن المرأة الإيرانية أجمعت على أنهم جميعم ما شاء الله مثقفات.
لكن من وصلت يم المرأة العراقية قلت كلهم يعانون من تدني في المستوى الثقافي، وين راحو البقية نسيت العالمات نسيت الدكارتة نسيت الكاتبات نسيت المهندسات هذولي يحملو جنسيات غير عراقية؟؟؟؟ لو الكل عندك عقلهم ساذج ومعا عندهم غير الخيره.
وغير هذا تقول ماكو متدينات؟؟؟؟ أنت متاكد عايش بالعراق؟؟؟؟
أخي بكل مجتمع له سيئاته بس من المجحف إنك تحمل الجميع.
ما أعتقد من النساء اللي ذكرتهم يتفوقو على المرأة العراقية لا الإيرانية ولا اللبنانية. ما عانو 1% من الل عانته . والعجيب إنك عارف السبب إلى أوصل بعض الأمهات لهذا الشيء.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رضا المؤمن
ولا أخفيكم بأنني مُعجب أيما إعجاب بالمرأة اللبنانية ( الجنوبية ) حيث الشخصية الشجاعة القوية المثقفة والجمال الملائكي الطاهر والحجاب المتكامل الشرعي الصحيح والجهاد والتضحيات التي تقدمها عن طيبة قلب ..
ليش المرأة العراقية سافرة؟؟؟؟؟ وجاهلة؟؟؟ وما ضحت؟؟؟؟ وكل اللي قدمته من قرابين لله ما تكفي؟؟؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رضا المؤمن
بالله شوفولي وحدة لبنانية على إيديكم .. بس كون جنوبية هـا ..
م تنفعك غير بنت بلدك
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
عيوني أبو شهاب من النجف أعترض على راحتك بس غير تفهم الكلام أولاً و بعد ذلك تعترض.
مقارنتي كانت من باب مستوى التعليم و تطور المجتمعات و إشارتي الى ذلك كانت واضحة.
آني أحمد من النجف ..
يمعودة أخت منازار .. صدك كذب ..!!!
أرجوك .. أرجوك مراجعة النص الأصلي لمشاركتي الأخيرة ..
آني كتبت بأني ما أقصد بالثقافة ثقافة الشهادات الأكاديمية .. وما أكثرها ..
بل أقصد ثقافة الذوق والسلوك والتطبيق الواقعي للمباديء التي نؤمن بها ..
ولا أخفي عنك بأني أشعر بالعجز عن الكلام بشكل وافي عن هذا الموضوع عبر الشبكة .. ومثال ذلك أنني حصلت على دراسة إحصائية ( قرص مدمج ) خاص عن المرأة الإيرانية وما حققته خلال الثورة الإسلامية ، وطبعاً هذه الدراسة أعدتها جهات موثوقة علمياً وسياسياً .. أي أن الكلام ليس من جيبي ..
وهنا أذكر الأخت العزيزة منازار بأن ليس عيباً على المرأة العراقية جهلها وتخلفها لأنها لم تقصد أن تكون ذلك بل الظروف هي التي أرادت لها ذلك وخصوصاً فترة حكم صدام الهدام (لع) ، وأذكر لك قول أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب صلوات ربي وسلامه عليه : ( ليس الجهل عاراً .. وإنما الجهل في رفض تحصيل العلم ) الله أكبر ما أعظم أقوال هذا الرجل ..
وأعود وأكرر بأنني عندما أتحدث فإنني أتحدث بشكل عمومي ولا يمكنني عن حالات خاصة تتألق بها المرأة العراقية لتبرز في أبهى صورها بشخص الشهيدة المجاهدة العالمة العلوية آمنة حيدر الصدر ( بنت الهدى ) ،
أختي منازار .. أنا لا زلت متأكداً من صحة موقفي ورؤيتي للموضوع وأعتذر إذا كان في رؤيتي هذه قصور أو خطأ .