 |
-
مقتدى الصدر: المقاومة في العراق مشروعة
[align=center]مقتدى الصدر: المقاومة في العراق مشروعة [/align]
الأحد 17 يوليو GMT 18:00:00 2005
أ. ف. ب.
لندن: اعلن الزعيم الشيعي المتشدد مقتدى الصدر في مقابلة تبثها مساء يوم الاثنين اذاعة بي.بي.سي البريطانية وفي اول حديث مع وسيلة اعلام غربية، ان مقاومة الاحتلال في العراق "مشروعة". وصرح الصدر لبرنامج "نيوزنايت" الاخباري "ان المقاومة مشروعة على كافة المستويات الديني والفكري وغيره".
واكد "ان اول شخص يجب ان يقر بذلك هو الرئيس الاميركي المزعوم جورج بوش الذي قال "اذا كان بلدي محتلا فسأقاوم". الا انه اضاف ان "اميركا لا تريد المواجهة"، داعيًا "العراقيين الى ضبط النفس وعدم التورط في مخططات الغرب او الاحتلال لاستفزازهم".
وكان الصدر قد اعلن الاسبوع الماضي اطلاق حملة جمع مليون توقيع في العراق تدعو الى رحيل قوات التحالف التي تقودها واشنطن من العراق. واكد "ان الاحتلال في حد ذاته هو المشكلة. ان كون العراق ليس مستقلا هو المشكلة. وبقية المشاكل ناجمة عن ذلك، من التعصب الى الحرب الاهلية".
واكد الصدر انه لن يشارك في صياغة الدستور العراقي المرتقب ان ينتهي وضعه في الخامس عشر من اب/اغسطس على ان يعرض على استفتاء شعبي في الخامس عشر من تشرين الاول/اكتوبر. وقال "فليشارك الذين يرغبون في المشاركة".
ايلاف
[align=center] .gif) [/align]
-
أكرر هذا الرجل مسكين
لا يعلم ان لو هيئة جهلاء المسلمين استلموا الحكم أول راس يطيرونه راسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى لا تقوم للشيعة قائمة و حتى يصير درس لغيره؟
-
الصدر: كل من يستهدف الأميركيين مقاومة ...والاحتلال يتحمل مسؤولية ضرب المدنيين
السفير اللبنانية : : 2005-07-19 - 05:09:50
الصدر: كل من يستهدف الأميركيين مقاومة
...والاحتلال يتحمل مسؤولية ضرب المدنيين
أكد الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، خلال مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية <<بي بي سي>>، أن كل من يستهدف الأميركيين في العراق يعتبر مقاومة، محملا في الوقت نفسه قوات الاحتلال ومن يتعاون معها مسؤولية التفجيرات التي تستهدف المدنيين، ومعتبرا أن وجودها يفتح الباب أمام جميع الاحتمالات، وبينها الحرب الأهلية.
وردا على سؤال حول ما إذا كان الوجود العسكري الاميركي في العراق ضروري أم انه ينبغي عليهم الرحيل، قال الصدر <<يتوجب عليهم أن يرحلوا، فأي احتلال لأي بلد مرفوض>>، مشددا على أن <<الاحتلال في حد ذاته مشكلة للعراق، والافتقار إلى استقلال العراق بحد ذاته مشكلة>>.
وعما إذا كان يمكن وصف الذين يقومون بالتفجيرات وأعمال القتل اليومية ضد العراقيين بأنهم إرهابيون أو مجاهدون أو مخربون، وإذا كانوا من خارج العراق أم أنهم قتلة عراقيون، قال الصدر إن <<التفجيرات ليست هجمات ضد مدنيين، هناك شيء اسمه مقاومة تستهدف الاميركيين وأولئك الذين يتواطؤون معهم. أما عن أولئك الذين يستهدفون العراقيين والمساجد ومن لا حول لهم ومن إليهم، أولئك الذين وضعوا مصيرهم بيد الاميركيين أو يدعمهم الاميركيون والاحتلال، والثالوث غير المقدس بشكل عام، هؤلاء في نظري هم الإرهابيون>>.
وقال الصدر، ردا على سؤال حول <<كيفية الدفاع عن أنفسنا في وجه التدخل الفكري والثقافي والهجمات على رموزنا وديننا وإسلامنا>>، إن <<هجماتهم كثيرة، مثلا معسكرات الاعتقال والقتل العلني وتدمير المدن واغتيال العلماء والمسلمين وتدنيس القرآن وتحريف الإسلام، هذه كلها حرب، أما نحن كمسلمين متعلمين، فإننا نقف ضد هذه الهجمات بالمطبوعات والمجلات والمؤتمرات والاجتماعات الدينية وما إلى ذلك، وهدفنا هو تحسين المؤمن فكريا وثقافيا>>.
وعن المسؤول عن قتل المدنيين الشيعة في حي الشعلة قبل أسبوعين بواسطة سيارة مفخخة، وكذلك قرب مدينة الصدر وقتل السنة البارزين، شدد الصدر على أن <<قوات الاحتلال وأولئك الذين يتبعونها هم خصوم، لا يمكن اعتبارهم سنة أو شيعة>>.
وعن رأيه بحكومة إبراهيم الجعفري وما إذا كانت تمثل الشعب أو الاحتلال، قال الصدر <<لا هذا ولا ذاك، إنها تمثل أولئك الذين انتخبوها. مع ذلك فإنني اطلب منها أن ترتفع إلى مستوى مسؤولياتها وان تأخذ في الحسبان الدم الذي تدفق من اجل انتخابها، لقد انتخبها الشعب العراقي لتكون أداة لدفع قوات الاحتلال إلى الرحيل، وقد أيدتها المرجعية الدينية الأعلى لكي تدفع الاحتلال إلى الرحيل، وينبغي أن لا تخون ثقة الشعب والمرجعية الدينية الأعلى>>.
وحول إذا كان سيشارك في كتابة الدستور العراقي، قال الصدر <<إنني شخصيا لن أتدخل، إنني أقول إن دستورنا هو القرآن والسنة، وارفض أي دور دبلوماسي بينما الاحتلال قائم>>.
وحول ما إذا كان يفضل حكومة إسلامية أو علمانية، قال الصدر <<على صعيد شخصي حكومة إسلامية، إنني باعتباري مقتدى اختار حكومة دينية لان هذا واجب ديني، والله يأمرني أن افعل وأنفذ حكم الرب سواء في دولة إسلامية أو في غير دولة إسلامية، ولكن الحكم ينبغي أن يكون بموافقة الشعب، لان الدولة الإسلامية لا يمكن أن تنفذ إذا رفضها الشعب، والدولة الإسلامية تحتاج إلى قاعدة، ونحن نعد الأساس حتى يمكننا أن نقيم دولة إسلامية>>.
وعن نوع الحكومة التي يريد رؤيتها في العراق قال الصدر <<الحكومة التي نأمل فيها في العراق هي حكومة تنشر العدل والمساواة والسلام بين الأفراد كافة، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين. وكما قال أبي الشهيد: للإسلام معجزتان عظيمتان خالدتان، القرآن الكريم والدستور الإسلامي. وقد وضع الدستور الإسلامي بواسطة ملكات لا تحوز رغبات دينية، وقد اكتسب طابعا دينيا وأخلاقيا. أما عن أولئك الذين يكتبون دستورا دنيويا فسوف يتبعون تحالفاتهم ورغباتهم الدنيوية وظروفهم الراهنة، ومن ثم فان أي دستور دنيوي ناقص وكل دستور إسلامي كامل>>.
وحول السبيل لتوحيد السنة والشيعة وعدم اندلاع حرب طائفية، قال الصدر إن <<السبيل الوحيد رحيل الاحتلال، فما دامت قوات الاحتلال موجودة فكل شيء ممكن، ليس فقط حربا طائفية، بل حتى حربا أهلية. مع ذلك فان رحيل الاحتلال سيؤدي إلى توحيد كل فئات المجتمع العراقي، مسلمين وغير مسلمين، من اجل بناء عراقهم>>.
واعتبر أن الهدف من فكرته إقامة صلاة مشتركة للسنة والشيعة هي <<لنبرهن للعالم انه لا توجد حرب طائفية، وان هناك أخوة ومحبة وصداقة، ولنبرهن لأولئك الذين يقولون إن هناك حروبا طائفية وأهلية انه لا حروب طائفية وأهلية وان العراقيين متحدون ويشتركون معا وقلوبهم على بعضهم بعضا>>.
وشدد الصدر، ردا على سؤال حول ما إذا كان صوت الشعب أعلى من صوت الحكومة فكيف يمكن استخدامه لحمل الاحتلال على الرحيل، على أنه <<بأية طريقة يمكننا التفكير بها في هذا الوقت وتفضي إلى رحيل الاحتلال، مثل التظاهرات والوسائل السلمية والسياسية، وليس من الضروري للأعمال السياسية أن تكون مقصورة على أولئك الذين ينخرطون في الحكومة، العمل السياسي متاح لكل واحد ومفتوح لشعب العراق، وأنا أفضل أن أكون مع الشعب على أن أكون مع حكومة العراق>>.
(<<السفير>>)
http://iraq4allnews.dk/viewnews.php?id=90819
albasry
-
والله جماعة العملية السياسية مساكين ... جداً مساكين
لا يزالوا يهرولون وراء السراب الامريكي والمصيبة أنهم يصدقون بأن أمريكا ستجعل لهم من العراق يابان أو المانيا
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |