النتائج 1 إلى 15 من 15
  1. افتراضي «الائتلاف» الشيعي في البرلمان العراقي يفتح النار على الكويت

    [align=center]أعضاؤه تحدثوا عن «تجاوزات» على الأراضي والمياه العراقية[/align]
    [align=center]«الائتلاف» الشيعي في البرلمان العراقي يفتح النار على الكويت [/align]


    [align=center]لندن: «الشرق الأوسط» بغداد أ.ف.ب :[/align]


    [align=center]ثار جدل واسع داخل الجمعية الوطنية العراقية (البرلمان) أمس حول ما وصف بقيام الكويتيين بتجاوزات على الأراضي والمياه الإقليمية العراقية، ورأى مراقبون أن حملة القوى السياسية الشيعية في البرلمان العراقي تعكس حنق هذه القوى على الحكومة الكويتية بسبب توتر علاقتها مع القوى السياسية الإسلامية ، وبخاصة الشيعية في الكويت. وقال النائب جواد المالكي، رئيس لجنة الأمن والدفاع في الجمعية والرجل الثاني في حزب الدعوة الإسلامية (شيعي) الذي يتزعمه رئيس الوزراء إبراهيم الجعفري في بيان تلاه أمام أعضاء الجمعية عن الأوضاع عن الحدود العراقية ـ الكويتية، إن «المعلومات التي توفرت لدينا من خلال مشاهدات عينية ومتابعات أن هناك حدودا رسمت بعد تحرير الكويت من الجيش العراقي وان الخندق المحفور قد تم ردمه وتجاوزته الحدود الكويتية لمسافة تصل في بعض المناطق الى كيلومتر».
    وأضاف المالكي في بيانه الذي أعلنه في يوم الذكرى السنوية الخامسة عشرة للغزو العراقي للكويت (1990): «عاد الكويتيون وتجاوزوا هذا الحد مرة أخرى ودخلوا في بعض الأراضي الزراعية ونصبوا بعض الأبراج المتعلقة بآبار النفط ثم مشت المسألة أكثر باتجاه بعض الأحيان السكنية في مدينة أم قصر وهدمت بيوت الناس ووضعت حدود جديدة».

    وتابع المالكي «لدينا معلومات أخرى بأن بعض المياه الإقليمية التي هي أساسية بالنسبة للملاحة والتجارة والنقل حيث أن المياه العميقة التي تصل الى 16 مترا تجاوزت عليها دولة الكويت ولم يبق لنا منها إلا ما عمقه ستة أمتار».

    وحذر المالكي من أن ما يحصل «يؤسس لحالة خطيرة وربما يعيد العلاقات العراقية الكويتية الى نقطة الصفر والى المربع الأول».

    وحذر المالكي من أن «هناك من يرغب أن يعيد العلاقات ـ الكويتية العراقية الى هذا المربع رغم أننا اعتقدنا بأننا تجاوزنا الماضي وبدأنا صفحة جديدة في العلاقات الايجابية». ورأى أن «البعض يعتقد أن الأرض العراقية في ظل واقع جديد مع عدم وجود جيش كاف لحماية الحدود أصبحت لقمة سائغة للتجاوز»، وأفاد بأن «الحكومة بادرت وشكلت لجنة ستذهب غدا (اليوم) الى الكويت لتقصي الحقائق والوقوف على حقيقة ما يجري».

    من جانبه، أكد نائب رئيس الجمعية الوطنية حسين الشهرستاني الذي كان يدير الجلسة أن «الهيئة الرئاسية للبرلمان طلبت عقد اجتماع مع هيئة رئاسة الجمهورية وهيئة رئاسة الوزراء» حول الموضوع.

    وقال النائب عبد الكريم المحمداوي من لائحة الائتلاف العراقي الموحد (شيعية) إن «التجاوزات من قبل الكويت مقصودة وان المزارعين الذين يقومون بشراء عدد من المزارع في الأراضي العراقية ليسوا في الحقيقة مزارعين وإنما هم خبراء مكامن بترول، وأقولها بملء فمي». وتابع ان «النفق الذي حفر في زمن النظام السابق حسب مخططات الأمم المتحدة من العبدلي شرقا الى منطقة الشهيد جرمان على الحدود السعودية ـ الكويتية بطول 320 كلم قد ألغي وتم تجاوز هذا النفق بمسافة 2 الى 3 كلم (داخل الأراضي العراقية) ووضعوا أنبوبا حديديا اخذوا بموجبه نصف مدينة أم قصر».

    من جانبها، دعت النائبة آمال كاشف الغطاء، من لائحة الائتلاف ايضا، الى قيام «تحرك عراقي سريع في الأمم المتحدة». وأوضحت إن «مشكلتنا مع الكويت مشكلة طويلة وعريضة (...) وان ما يحصل هو مؤامرة». وقال النائب قاسم عطية، من الائتلاف أيضا، إن «ما يحصل سابقة غير صحية يجب ان يعيها الشعب والحكومة الكويتية». وأضاف «نحن لسنا على استعداد ان نعطي أراضي وافق عليها صدام حسين من اجل تثبيت نفسه من دون مراعاة مصلحة العراق والشعب العراقي»، داعيا في الوقت نفسه الى «العودة الى الحدود المثبتة ما قبل عام 1991».

    واعتبر النائب باسم الشريف، من الائتلاف أيضا، أن «التجاوزات حصلت في أراض غنية بالنفط».

    من ناحيته دعا النائب مفيد الجزائري من لائحة اتحاد الشعب (الحزب الشيوعي) الى «معالجة هذه القضية بدراسة متأنية وبأعصاب باردة بعيدا عن الانفعال الذي يمكن أن يقودنا الى ما لا نرغب فيه»، كما دعا الى انتظار نتائج بعثة تقصي الحقائق.

    وكان وزير الخارجية العراقي، هوشيار زيباري، قد أكد في 28 الشهر الماضي انه يؤيد تشكيل لجنة مشتركة مع الكويت من اجل تثبيت الحدود وفقا لقرارات مجلس الأمن الدولي.

    وكان مئات المتظاهرين العراقيين الغاضبين قد حطموا في 25 الشهر الماضي حاجزا حديديا وضعته السلطات الكويتية على الحدود العراقية ـ الكويتية التي يبلغ طولها مائتي كيلومتر، مؤكدين انه يمتد داخل الحدود العراقية.

    ويعتبر العراقيون أن جيرانهم يبنون هذا الحاجز على أراضيهم، فيما يؤكد الكويتيون العكس.

    وأكد متحدث باسم الحكومة الكويتية في تصريحات نشرت في 26 الشهر الماضي أن السلطات الكويتية تقيم حاجزا معدنيا في الجانب الكويتي من الحدود مع العراق وفقا لقرارات الأمم المتحدة. وقال إن إنشاء الحاجز يجري «على الجانب الكويتي وضمن سيادة الكويت على أراضيها»، موضحا انه «سيمنع عمليات التسلل الى الأراضي العراقية والهجمات الإرهابية الموجهة ضد العراق».

    ورأى مراقبون أن الحملة في البرلمان العراقي وتوقيتها أمس بالذات تعكس الحنق الذي تضمره الأحزاب الشيعية العراقية تجاه الحكومة الكويتية انتصارا للقوى السياسية الشيعية الكويتية التي تشكو مما تصفه بالتضييق الحكومي عليها وعلى سائر القوى الإسلامية.
    [/align]
    [align=center][/align]

  2. افتراضي

    [align=center]"تطاول وتهجم من قبل الحكومة و نوّاب البرلمان الكويتي على العراق واهله" ... وهذه بعض النماذج من جريدة الوطن الحاقدة على العراقيين :[/align]



    [align=center]غضبة نيابية عارمة في مواجهة اتهامات نواب عراقيين للكويت بتجاوزات في الحدود والمياه الاقليمية [/align]
    [align=center]البذر في الصبخ ضايع! [/align]


    كتب محمد السلمان وخلف الدواي وعبداللطيف راضي وعبد الله النجار وخليل خلف و أ.ف.ب:

    استنكرت الكويت بشدة أمس ما تناقلته وكالات الانباء حول الجلسة النيابية التي عقدتها أمس الجمعية الوطنية العراقية (البرلمان) والتي ثار خلالها جدال واسع حول البايب الحدودي الذي تقيمه الكويت على اراضيها، وشهدت كذلك اتهامات عراقية بالجملة للكويت.. بأنها تجاوزت الأراضي والمياه الاقليمية العراقية.

    الاستنكار الشديد جاء على لسان وزير الخارجية الشيخ د. محمد الصباح الذي بدأ تعليقه على ما تردد من اتهامات بترديد بيت من الشعر أحجم عن ذكر ما سبقه.. والذي يقول:
    لا يصلح القوم فوضى لا سراة لهم
    ولا سراة اذا جُهّالهم سادوا


    أما البيت الذي ردده الشيخ محمد الصباح على مسامع الصحفيين -الذي كانوا في استقبال وفد الكويت العائد من الرياض برئاسة سمو الشيخ صباح الأحمد -ردا على ما دار في البرلمان العراقي:
    تهدى الأمور بأهل الراي ما صلحت
    وإن توّلوا فبالأشرار تنقاد
    مضيفا: أكتفي بهذا البيت ردا


    ومن هذا التعليق الدبلوماسي الرسمي الذي اكتفى به الدكتور محمد الصباح الى ردود الفعل شديدة الغضب التي انتابت اعضاء مجلس الامة الكويتي، ردا على المزاعم والتصريحات التي تناقلتها الانباء عنهم، حول الحدود.. والتي يبدو ان عددا من اعضاء الجمعية الوطنية العراقية اختاروا ان يطلقوها في هذا التوقيت الغريب بالذات، ربما ليحتفلوا بذكرى جريمة الغزو الخامسة عشرة على طريقتهم، بشن هجوم على الكويت، اتهامها بتجاوز الحدود (خاصة في مناطق غنية بالنفط) والمياه الاقليمية العمرانيةوهدم منازل عراقيين وترسيم حدود جديدة وان الكويت اخذت بموجب الانبوب الحدودي نصف ام قصر.. وان التجاوزات -كما يدعي هؤلاء- مقصودة وان المزارعين الكويتيين الذين اشتروا اراضي في ام قصر ليسوا بمزارعين وانما هم خبراء مكامن بترول.. بل اعتبر بعضهم ان صدام وافق على اعطاء اراض للكويت بعد 1991 من اجل تثبيت نفسه.

    كل هذه الاتهامات أثارت غضبة نيابية كويتية عارمة.. فقد دعا النائب مسلم البراك السلطتين التنفيذية والتشريعية لعقد جلسة خاصة لمجلس الامة لمناقشة تمادي بعض المسؤولين العراقيين في اطلاق تصريحات غير مسؤولة تجاه دولة الكويت.. واصفا ما يحدث بأنه نكران لجميل دولة الكويت، التي فتحت اراضيها لتحرير العراق من بطش صدام ونظامه.. وقدمت المساعدات بالجملة الى العراق.

    وقال ان ما قاله المدعو المالكي يعكس استمرار سوء النية، مشددا على انه ليس من شيم الكويت هدم المنازل.
    فيما شن النائب عواد برد هجوما شديدا على هذه التصريحات مؤكدا انها لاتنفصل عن تاريخ العلاقات الكويتية العراقية القائمة دائما على الطمع العراقي في الكويت وبغضها واضمار الشر لها ولأهلها.

    وعلى غرار محمد الصباح الذي استذكر شعرا ردده بشأن ما جرى.. ردد برد بيت الشعر القائل:
    أترجو عظمة من بيت كلب
    لقد حدثت نفسك بالمحال


    ولم يكن رد فعل النائب الدكتور محمد البصيري بأقل من ذلك حيث وصف تصريحات اعضاء الجمعية العراقية بأنها غوغائية وان تصريحات جواد المالكي (العضو بحزب الجعفري) ليست بمستغربة.

    واشار البصيري الى ان المالكي سبق ان تعرض للكويت بأسلوب يذكرنا بأسلوب صدام مطالبا باعادة النظر في سياسة الهرولة الكويتية تجاه العراق..

    الى ذلك وردا على ما تردد من انباء بشأن تشكيل لجنة تقصي الحقائق العراقية التي تردد انها ستصل الكويت اليوم، اكدت مصادر في وزارة الخارجية ان دولة الكويت تتعامل مع الرأي الرسمي الصادر عن الرئاسة وعن الحكومة العراقية وان مثل هذا الطرح يناقش عبر القنوات الرسمية والاتصالات مع المسؤولين الرسميين في الحكومة العراقية.

    ونفت المصادر في تصريحات لـ«الوطن» ان تكون وزارة الخارجية ورد اليها اي طلب لتشكيل اللجنة العراقية المذكورة، ولم يبحث الجانبان الكويتي والعراقي تشكيل اي لجنة بشأن ادعاءات المزارعين حول الحدود.. مستغربة من الانباء الواردة عن وصولها الكويت اليوم.
    وشددت المصادر ذاتها على ضرورة عدم اتاحة الفرصة امام الساعين لاثارة الخلافات وتعكير العلاقات بين البلدين.

    ولم يقتصر النفي من جانب الخارجية الكويتية، فقد اكدت مصادر لـ «الوطن» رفيعة المستوى في وزارة الداخلية عدم علمها بتشكيل اي لجنة من هذا النوع.. لتقصي اوضاع امنية تتعلق بالحدود الكويتية العراقية.. وانها ستصل اليوم من العراق.. مشيرا -المصدر- الى ان الوضع هادىء على الحدود ولم يتم بحث اي امر يتعلق بلجنة امنية سواء من طرف واحد او لجنة مشتركة.

    ولتبيان ما اوردته وكالات الانباء من حدوث محاولات لتعديل الحدود المرسومة بين الكويت والعراق اكد مصدر امني مسؤول ان مسألة «قيام الجرافات الكويتية بهدم منازل في ام قصر.. ودخول البايب الحدودي الذي تقيمه الكويت في الاراضي العراقية كلام مردود عليه، فهو يحتاج اولا الى ادلة وبراهين.. وثانيا هذا البايب داخل الاراضي الكويتية وعلى مسافة 2 متر عن الحدود الفاصلة بين البلدين وهو امر موثق ورسمي.
    من جهة اخرى اكد المصدر نفسه ان عدم وجود استقرار نسبي في العراق، وممارسة الديموقراطية حديثا في العراق جعل العديد من البرلمانيين والمسؤولين العراقيين يدلون بدلوهم في معلومات خاطئة وردت اليهم بطرق مختلفة اضافة -بالطبع- الى وجود اياد خفية تلعب على هذا الوتر الحساس (الحدود) بين البلدين.

    واشار المصدر الى ان مسألة الحدود.. لا يحكمها الكلام او الاحاديث او التصريحات الارتجالية غير المسؤولة وانما وثائق وقرارات رسمية صادرة عن الأمم المتحدة وموافقات الحكومتين المعنيتين وهما الكويتية والعراقية مضيفا: انه لو ان كل حكومة في العالم لا تعترف بقرارات الامم المتحدة وبترسيمات الحدود الدولية الموقعة بمواثيق دولية لأصبحت الفوضى تعم العالم.
    [align=center][/align]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,740

    افتراضي

    هناك حقائق ساطعه لاتقبل النقاش او التكذيب فانه بعد انتهاء حرب الخليج عام 1991 وانسحاب القوات العراقيه المخزي بعد ان غامر صدام الارعن بارواح العراقيين وزجهم في مواجهه خاسره مع اكثر من اربعين دوله كانت نتيجتها انكسار الجيش العراقي وانسحابه وترك المليارات من الاسلحه والاعتده في الحدود الكويتيه السعوديه وارض المعركه اضافه الى الخسائر البشريه وما تبعها من الخسائر في الانتفاضه الشعبانيه.
    فقد استغلت الكويت تلك الضروف المناسبه واعادت ترسيم الحدود ودخلت العمق العراقي بمسافه اكثر من كيلو مترين على طول الحدود مع العراق وضمت لنفسها دوائر نفطيه عراقيه على سبيل المثال منطقه( الرطكه ) العراقيه من محطات شركه نفط الجنوب وظمتها للكويت وحفرت خندقا بعمق سته امتار تقريبا وعرض اربعه امتار على طول الحدود وقامت بانشاء وحفر ابار في المناطق المصادره ونهب النفط الخام العراقي وكل من كان يعمل في حقول الرميله الجنوبي يعلم ذلك وانا شاهدت ذلك بنفسي قبل الحرب عام 1986 وبعد الحرب عام 1992 ولازالت التجاوزات ونهب النفط العراقي مستمره لحد الان.
    ويجب على البرلمان العراقي والحكومه العراقيه اعاده الاراضي العراقيه لانها ملك للشعب العراقي ولا يحق لاي شخص التنازل عنها او التفريط بها .
    اما تصريحات المسؤولين الكويتيين ونعت العراقيين باوصاف معيبه تعبر عن حقدهم على العراق .
    وعلى الكويتيين ان يعيدوا النظر في علاقتهم مع العراق ولا يحملوا الشعب العراقي جرائم ارتكبها صدام الارعن وان يعيدوا الحق الى اهله وان لاينكروا حقائق تجاوزهم على الاراضي والثروات العراقيه وان يبداوا صفحه جديده اذا كانت لديهم نوايا صادقه تجاه العراق
    .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    موقف مشرف للمالكي .. وفي النهاية لا يصح الا الصحيح ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. افتراضي

    [align=center]كبة: تصريحه يمثل نفسه [/align]
    [align=center]المالكي: الكويت تنتهك الـحدود[/align]


    [align=center]كتب ناصر العتيبي وأ.ف.ب:[/align]


    [align=center]قال رئيس لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي جواد المالكي ان الكويت تنتهك الحدود العراقية «برا وبحرا». واضاف المالكي، وهو نائب رئيس حزب الدعوة، الذي يرأسه رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري «ان الجرافات الكويتية هدمت منازل في ام قصر والتظاهرات الاخيرة هي بمنزلة ردة فعل». وحذر من ان العلاقات «قد تعود الى المربع الاول ونقطة الصفر»!!

    واتصلت «القبس» بالناطق باسم الحكومة العراقية د. ليث كبة، فقال ان كلام المالكي «يعكس وجهة نظره الشخصية وليس رأي الحكومة العراقية» التي قال انها متأكدة من «ان الحدود مضمونة وفق القرارات الدولية»، واشار الى ان تصريحات المالكي «لا تعكس ايضا وجهة نظر حزب الدعوة، الذي لديه ناطق باسمه».

    وربط بين تصريحات المالكي وبين المواقف التي تحاول ان تعبئ الشارع العراقي، مستذكرا مواقف بعض الكتل النيابية العراقية التي طالبت بانسحاب القوات الاميركية، لكنها سرعان ما عادت واستدركت اهمية بقائها، ولكن كبة طالب بالمقابل بتشكيل اللجنة المشتركة الكويتية - العراقية لتثبيت ترسيم الحدود. وقال «حتى وان كانت اللجنة غير ضرورية فهي تهدئ التوتر النيابي وتزيل اي صورة ضبابية قد تحدث».[/align]


    [align=center]جريدة القبس الكويتية[/align]
    [align=center][/align]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    سحقا لليث كبة .. المالكي لايتحدث باسمه الشخصي ... بل هو رئيس لجنة الامن والدفاع في البرلمان ونائب رئيس حزب الدعوة الاسلامية الحزب الجماهيري العريق .... وكلامه يمثل راي كل عراقي شريف يرفض ان يفرط بذرة من ترابه الطاهر او قطره من مياهه ... والكل يعلم ان صدام حسين النذل وافق على الترسيم الجديد المجحف بحق العراقيين من اجل تثبيت حكمه ومن اجل ايقاف زحف الجيش الامريكي نحو بغداد سنة 1991 .... الى كل الكويتيين اقول ... لسنا من اعتدى عليكم وغزاكم ..بل نحن مثلكم ضحايا وشاهدتم المقابر الجماعية لاهلنا .... اقول لكم تعوذوا من الشيطان وصلوا على النبي واعيدوا الحق لاهله ... نحن شعب تعبنا من الحروب ولازالت جروحنا مفتوحه ... لا لكل انواع الاستفزاز ... ونحن لسنا كلاب كما قال وزير خارجيتكم في بيت الشعر ... نحن شعب كريم وطاهر طيب الاعراق .. ضحينا وعانينا من حكم ظالم ولسنا اغبياء ... حكومة الكويت هي من دعمت حرب صدام مع ايران طيلة 8 سنوات من اجل مصالحها وخوفا من الانقلابات من شيعة الكويت بعد ثورة ايران .... لسنا اغبياء ... نعلم كل شيء .. نعلم مؤامراتكم كلها ضد العراق وشعبه ...اقول لكم هذه المرة اذا بقيتم هكذا ... استفزاز ... تجريح ... غصب حقوق ... ستكون العاقبة وخيمة علينا وعليكم والسلام .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الدولة
    الغنى في الغربة وَطنٌ. والفقر في الوطن غُربةٌ
    المشاركات
    1,266

    افتراضي

    وعلى غرار محمد الصباح الذي استذكر شعرا ردده بشأن ما جرى.. ردد برد بيت الشعر القائل:
    أترجو عظمة من بيت كلب
    لقد حدثت نفسك بالمحال
    النائب الكلب ( عواد برد ) هذا الذي خدع ناخبيه وكان يؤكد مرارا أنه ضد منح المرأة حقوقها السياسية
    ثم قامت الحكومة الكويتية ( بدهن سيره ) والتعهد بمنح الجنسية لبعض اقربائه فانقلب 180 درجة على رأيه السابق وخان الجماهير التي انتخبته ووافق على قانون مشاركة المرأة بالبرلمان

    فمثل هذا الشخص لا يتوقع منه إلا مثل هذه الألفاظ تخرج منه

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    7

    افتراضي

    انا بقولكم شغله اهوا بكيفكم ارضكم غصب يبا
    الحدود هذي معترف فيها دولييييييييييييييييييييييييييييييا

  9. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت^الكويت
    انا بقولكم شغله اهوا بكيفكم ارضكم غصب يبا
    الحدود هذي معترف فيها دولييييييييييييييييييييييييييييييا
    اي حدود دولية هذه التي تتكلمين عنها!!
    هذه حدود وقعها صدام المجرم لتثبيت نفسه بالحكم ونحن غير ملزمين بالاعتراف بها ... وحتى هذه الحدود التي رسمتها الامم المتحدة تم التعدي عليها من الجانب الكويتي.
    والرجاء ان تتعلمي الحوار بهدوء و ان لا تتبعي الاسلوب الاستفزازي.
    مع تحياتي.
    [align=center][/align]

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت^الكويت
    انا بقولكم شغله اهوا بكيفكم ارضكم غصب يبا
    الحدود هذي معترف فيها دولييييييييييييييييييييييييييييييا
    وأذا كانت معترف بها دولياً لماذا يقوم رجال الامن الكويتي بضرب وأعتقال المزارعين البسطاء ؟
    المفترض أن تلجأ السلطات الكويتية الى الجهات الرسمية العراقية لتتبين من الملابسات لا أن تقوم بما قامت به .

  11. افتراضي

    [align=center]وفد الجعفري يتفقد «أم قصر» من الجانب الكويتي... محادثات حاسمة اليوم لتسوية الخلاف الحدودي بين العراق والكويت[/align]


    الكويت - حمد الجاسر :

    يجري وفد أرسله رئيس الوزراء العراقي إبراهيم الجعفري محادثات اليوم مع مسؤولين كويتيين، في شأن الاضطرابات الحدودية، ويتفقد منطقة «أم قصر» محور الخلاف، فيما تطلع الحكومة الكويتية مجلس الأمة (البرلمان) على ما يحدث في اجتماع استثنائي للجنة الشؤون البرلمانية، يحضره وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح، وسط سخط شعبي كويتي من المسألة برمتها.

    ووصل الى الكويت مساء الخميس وفد برئاسة النائب العراقي الشيخ خالد العطية، مبعوثاً من الجعفري، وهو قال للصحافيين: «ترسيم الحدود الكويتية - العراقية انجز على الورق والخرائط بموجب المعاهدات، لكن مسألة ترسيم الحدود على الأرض يجب أن تخضع للجان فنية مشتركة بين الطرفين، باشراف الأمم المتحدة، ولو حصل ذلك لن تكون هناك مشكلة على الاطلاق». واعتبر أن التظاهرات التي نظمها عراقيون ضد الحاجز الأنبوبي الذي تبنيه الكويت على الحدود «أسيء تفسيرها».

    أما الموقف الكويتي فعبر عنه مدير الدائرة القانونية في وزارة الخارجية غانم الغانم الذي قال إن قيادتي البلدين «رأتا أن أفضل طريقة للتعاطي مع موضوع الحدود هو التفاوض، وتفعيل الفقرة الخاصة بصيانة الحدود في القرار 833، لأن العلامات الحدودية في مكانها».

    وبين «صيانة الحدود» كما يرى الكويتيون، و «ترسيم الحدود على الأرض» كما قال الوفد العراقي، على الجانبين أن يتوصلا اليوم الى تصور مشترك لحل المشكلة. وكانت الاضطرابات على الحدود قبل أسبوعين، دفعت الكويت الى وقف تنفيذ الكيلومترات الأخيرة من الحاجز الحدودي عند «أم قصر»، الى حين انهاء الاشكال.

    وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الكويتي النائب محمد الصقر لـ «الحياة» إن مسألة الحدود في أم قصر «لا تستحق هذه الضجة، إذ حسمتها الشرعية الدولية وقبلها العراق رسمياً، ولم يعد المرجعية فيها رأي نائب و سياسي في العراق أو الكويت». وتابع: «من المؤسف أن يتزامن تأجيج هذه المسألة مع الذكرى السنوية (الـ15) للغزو الصدامي للكويت، ونحن كنواب في انتظار معلومات من الحكومة في اجتماع اللجنة (اليوم)، كذلك نتوقع أن نجتمع مع الوفد العراقي ونكوّن فهماً أفضل لموقفهم» (العراقيين).

    وكان نواب وصحف كويتية وجهوا انتقادات حادة الى العراق بسبب ما اعتبروه «استفزازاً» عراقياً غير مبرر، بعد كل ما قدمته الكويت من أجل تحرير الشعب العراقي من حكم صدام حسين.


    [align=center]جريدة الحياة[/align]
    [align=center][/align]

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow حلها الشيخ خالد العطية بحكمته وخبرته !! ..

    بغداد: الكويت لم تتجاوز الحدود ولو بسنتيمتر والأنبوب مجرد حاجز ليس له أي غرض اقتصادي
    كتب خالد المطيري ومخلد السلمان وعلي الشمري: «المشكلة» التي أثيرت في شأن الأنبوب الأمني الذي أقامته الكويت على حدودها مع العراق، انتهت أمس من حيث بدأت بـ «هوسة» المحتجين العراقيين، ورقعتها التي اتسعت الى حد تشكيك بعض الأصوات العراقية بالقرارات الدولية المتعلقة بترسيم الحدود، عادت أمس لتضيق وتنحصر في اطارها الضيق، «الانساني» الطابع، المتعلق بتعويض العراقيين المتضررين من الأنبوب، في تلك المنطقة التي لا تتعدى مساحتها الكيلومترين، عند نقطة أم قصر.
    فعلى الأرض، وفي الموقع نفسه، عاين وفد «تقصي الحقائق» العراقي حقيقة الأمر، وخرج بسلسلة انطباعات عقب جولته الميدانية أمس:
    - الأنبوب الحدودي «يقع في الأراضي الكويتية».
    - الكويت لم تتجاوز أو تحرك الاشارات الحدودية التي تم اعتمادها دولياً عند ترسيم الحدود.
    - الأنبوب «أنجز بشكل علمي ودقيق وطبقا لمواصفات المساحة المعتمدة في مثل هذه الحالات»
    - مد الأنبوب «تم بشكل مستقيم بين العلامات» و«لم تتغير أي دعامة حدودية ولا حتى بسنتيمتر واحد عن مكانها».
    - الأنبوب «مجرد حاجز حديدي وليس له أي هدف أو غرض آخر اقتصادي» و«لا يستغل لأي طاقة انما هو سياج قوي يستخدم كمانع من عبور السيارات والعربات والتهريب».
    - «التداخلات في الحدود مساحتها محدودة وبسيطة»، وثمة «تجاوزات على مساحات بسيطة حصلت من قبل العراقيين لا تتجاوز الـ 500 متر» وهي تجاوزات «بسيطة وتعتبر تافهة وهي مساحة دار سكنية» ومنها «تجاوز لمحطة مياه عراقية داخل الأراضي الكويتية لبضعة أمتار».
    ومن هذه الانطباعات والملاحظات، التي أبداها رئيس الوفد عضو الجمعية الوطنية العراقية الشيخ خالد العطية وعضو لجنة الأمن والدفاع في الجمعية الوطنية العراقية والمستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي حسن السنيد، كوّن الوفد العراقي الزائر سلسلة استنتاجات، لخصها العطية بالآتي:
    - «لا توجد على الاطلاق مشكلة حدودية بين البلدين اذ ان كلا البلدين يحترم الاتفاقات والمعاهدات المبرمة بشأن الحدود والتي أشرفت عليها الأمم المتحدة ونظمها القرار الدولي 833».
    - «احترام القرارات والاتفاقات هو ضمان لسلامة كلا البلدين والشعبين، والحكومة العراقية يجب عليها احترام هذه القرارات والاتفاقات المبرمة بين البلدين حتى وإن كانت أقرت من قبل الحكومات السابقة حيث تم الترسيم من خلال لجان مشتركة وبإشراف الأمم المتحدة وقد خططت ورسمت وانتهى الأمر»,
    - المشكلة «محدودة جداً وهي في جوهرها إنسانية وتتعلق بالأهالي الموجودين في هذه المناطق»، والحكومة العراقية تتوقع من الحكومة الكويتية «كصديق وجار مساند وداعم لها» المساهمة «بشكل فعال في حل هذه المشكلة وتعويض هؤلاء المواطنين» الذين «التمسوا حلا لمشكلتهم المتعلقة بتعويض المساحات التي كانوا يسكنونها أو يزرعونها في السابق».
    - لا مبرر للاثارة الإعلامية من خلال الاشاعات التي تثار من هنا وهناك ويجب الحذر منها وعدم ترك فرصة للعابثين لتعكير صفو العلاقات مع الكويت الشقيقة، أما قضية التعويض فتلك الأمور تناقش بين الحكومتين الكويتية والعراقية، ونحن نثق بالأخوة الكويتيين».
    - «الحكومة الكويتية مشكورة تريثت في مناطق التماس والمناطق الحساسة التي يوجد فيها بعض التجاوزات من الأهالي، في أعمال مشروع الحدود، الى حين انهاء المشكلة التي لا نعتقد انها ترقى لاسم مشكلة لأنها منتهية بحكم قوانين واتفاقيات تم التوقيع عليها سابقاً»,
    - «النوايا طيبة بين الطرفين»، و«هناك من يغيظه تحسن العلاقات بين البلدين وهناك من صرح بأمور مخالفة للواقع (,,,) لكن كل ما صرح به غير رسمي ولا يمثل وجهة نظر الحكومة العراقية».
    - «الحكومة العراقية لا بد ان تبدو بمظهر حضاري وأخلاقي وانساني وتلتزم بالقوانين والشرائع الدولية والا لن تكون لها مصداقية بين العالم».
    أما السنيد فأكد الآتي:
    - ان «القرار 833 رسم الحدود» و«هذه الحدود وضعتها الأمم المتحدة حيث ينص القرار على ان الأمم المتحدة هي الكفيلة بتنفيذ وتثبيت هذه الدعامات الحدودية»,
    - ان «دولة الكويت قد خصصت صندوقا يوجد به الآن أكثر من مليون و440 الف دولار مخصصة لتعويض أي مزرعة يمر بها الخط أو أي بيت تضرر أو هدم سياجه»، و«العملية تحتاج فقط الى لجنة فنية تشرح للأهالي مقدار تعويضاتهم».
    - «من حق دولة الكويت ان تصنع سياجا فاصلا بالطريقة التي تشاؤها» و«أفضل حدود للعراق هي مع الكويت لأن فيها قرار الشرعية الدولية الرقم 833».
    وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح الذي اجتمع أمس مع لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الأمة قال ان الحدود الكويتية العراقية «هي أكثر حدود في العالم محسومة بقرار دولي، وليست محل خلاف أو جدل بحكم الشرعية الدولية وبحكم القانون الدولي، ولذا أي خلاف حدودي للعراق (مع دول أخرى) قد يكون موجوداً إلا مع الكويت فإنه لا يوجد أي خلاف لأن هذه الحدود محسومة».
    وأكد الشيخ محمد عقب الاجتماع ان «العراقيين أدركوا جيدا ان الاتهامات التي أطلقت ضد الكويت لا أساس لها من الصحة اطلاقاً ومجافية للحقيقة وغير عادلة», وأضاف «توجد قناعة الآن لدى الاشقاء العراقيين ان الكويت تمارس سيادتها على أرضها وموضوع الحدود أمر محسوم، وما نتحدث في شأنه الآن امور يجهلها بعض العراقيين ومنها وجود صندوق للتعويضات أنشأته الأمم المتحدة في 1994 بهدف تعويض المزارعين العراقيين الذين تضرروا من جراء ترسيم الأمم المتحدة للحدود بين العراق والكويت».
    وقال الشيخ محمد «ما تقوم به الكويت داخل اراضيها لا علاقة لأحد به، هذه أراضينا وحدودنا ونحن لم نتعد على أحد، ولم نسلب حقوق أحد، واذا كان هناك ضرر من أي من أمر تقوم به الكويت داخل حدودها فالآلية معروفة وتوجد أمور متفق عليها تتم عبر الأمم المتحدة وهذه الأمور ليست للتفاوض أو المحادثات».
    وقال: «أبلغنا الى العراقيين استعدادنا لتشكيل لجنة ثنائية بين الطرفين تحت مظلة الأمم المتحدة وهي منصوص عليها في القرار 833».
    أما رئيس مجلس الأمة بالنيابة رئيس لجنة الشؤون الخارجية محمد الصقر فنقل عن الشيخ محمد أن «تنفيذ الأنبوب الحدودي (,,,) سيكون تحت اشراف الأمم المتحدة», وسئل هل ان موافقة الكويت على تنفيذ عملية ترسيم الحدود تحت اشراف دولي تعد تنازلا كويتياً، فأجاب: «ما المشكلة اذا كانت الأمم المتحدة هي صاحبة القرار، وهي التي تشرف على التنفيذ؟ هذا شيء طبيعي وظاهرة صحية ويعطي ثقة وليس ضعفا أو تراجعا اذا كان يحقق الغرض منه».
    وحرص الشيخ محمد الصباح على توجيه رسالة الى الداخل الكويتي، اذ انتقد بعض «النواب الذين كانت لهم تصريحات غريبة», وقال «مثلاً كان هناك تصريح نيابي يتهم الكويت بالضعف، وبينت ان الكويت الآن في أوج قوتها، وهذه التصريحات إذا كان المقصود فيها الاساءة لرجال الخارجية الكويتية (,,,) فهذا الأمر مرفوض ونطلب اعتذارا عن أي اساءة توجه لرجال الخارجية ولكن اذا كان المقصود بهذه التصريحات الاساءة الي شخصياً، فإنني اقول (لمن أطلقها) ومن موقع قوة واقتدار الله يسامحه».
    ويتوقع أن يكون موضوع الأنبوب الحدودي على طاولة مجلس الوزراء في جلسته اليوم، من خلال شرح يقدمه الشيخ محمد الصباح في هذا الشأن.




    http://www.alraialaam.com/07-08-2005/ie5/frontpage.htm
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salam
    سلام عليكم
    ماذا تفعل لو تصبح رئيسا للعراق ؟
    وأي سياسة ستتخذ ؟
    طبعا مثل ما يقولون أهل العلم فرض المحال ليس بمحال!
    أنا لو أصبحت رئيسا للعراق :
    1 ـ العوجة تتبدل إلى أكبر مزبلة في العراق وإذا تمكنت سوف اوجه عليها مجاري العراق.
    2 ـ تصفية لا يقل عن خمسين ألف شخص ممن تعاملوا مع النظام بكل وجودهم وعن رغبة.
    3 ـ اتخاذ سياسة مشددة بالنسبة للعمل و الاقامة في العراق خاصة اتجاه الايرانيين و اشقاءنا العرب.
    استثناء : سوف استثني السوريين من قانون الاقامة بسبب مواقفهم الانسانية اتجاه العراقيين المتواجدين.
    استثناء : يمنح ويزا لزيارة العتبات المقدسة لمدة 15 يوم فقط و في حال التأخر عن هذه المدة يلقى القبض عليه ويسفر قابضا حتى لو كان من الـ ...
    4 ـ فتح باب الاستثمار امام الشركات الاجنبية .
    5 ـ الالتفات إلى السياحة و الاثار .
    6 ـ محاولة ترجيع الاثار المسروقة من العراق.
    7 ـ تبديل السجون خاصة سجن ابو غريب إلى متحف مثل سجن ال كاتراس .
    8 ـ التفاهم مع الامريكان .
    9 ـ التسريع في الاعمار بواسطة شركات اوروبية وليس صينية وروسية .
    10 ـ التفاوض مع الكويت لترجيع الاراضي المغصوبة في زمن صدام .
    11 ـ الخروج من مؤتمر الدول العربية (مؤتمر العملاء العرب)
    12 ـ القانون بشكل عام يجب أن يخدم الوطن . (ديمقراطي جمهوري)
    13 ـ يمنع ترشيح أي عسكري لأي منصب سياسي .
    14 ـ فتح مجال من أي لك هذا حتى لو كان أبن الباشا .
    15 ـ اتخاذ منهج وسياسة جدا مشددة بالنسبة للحوزة (افكار ناتجة عن خبرة )
    و قوانين اخرى لا مجال من طرحها هنا .
    مجرد امنية

    أمنيات جميلة عسى أن تتحقق بعد ثلاثة اعوام من اطلاقها ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    517

    افتراضي

    اللي يقولون ان الكويت كانت خايفة شيعة الكويت تثور

    أحب أقول لكم

    الكويت بلد مسالم جدا بس
    ما عنده راي

    اشما يقولون آل سعود وراهم و هذا السبب الرئيسي لتأييدهم صدام ضد إيران

    شيعة الكويت 99% منهم ضد شيعة العراق لأنهم شيعة من إيران
    ووالله مو عنصرية

    لكن هذه هي الحقيقة المرة

    إذا علمتم هذه الحقيقة من إنسان عاشت بينهم في الكويت
    و علمتم حقد العجم علينا
    والله يعني مو كلهم 99% حتى لا نظلم 1%

    سنة الكويت المتحضرين مو البدو أكثر رحمة و تفهم من هؤلاء الشيعة العنصريين

    أذكر لما كنت بالمدرسة سألتني بنت أصلها ايراني بس متجنسة انت شيعية قلت ايه
    اشلون و أصلك مو إيراني

    قلت لها يعني كل الشيعة أصلهم إيراني قالت أكيد و اللي أصلهم مو إيراني و شيعة ما يعرفون شي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    و مو بس هالمثال ألف مثال و مثال

    عالعموم

    ما أريد أعور قلبي
    بس حبيت أقولكم كلام واقعي يمكن انتوا ما عايشتوه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    شيعة الكويت أكثر ناس حزنوا لما الكويت دعمت الحرب لتحرير العراق

    معي مهندس شيعي أصله إيراني طبعا متجنس
    كان يدعي لو يحترق جميع أهل العراق
    ويقول هذول ناس الحسين داعي عليهم

    والله ابتلشنا

    الحسين دعا عالمنافقين
    و لو الحسين قاتل بمصر كان دعا على منافقينهم
    و لو بمكة نفس الشيء
    ألم يخرجوا الزهراء عليها السلام من بيتها و يهموا بإحراقها
    هل لم تدعو الزهراء على من اغتصب حقها
    هل كان لازم تقول لعنكم الله يا أهل المدينة لأنكم لم تقفوا بجانب بنت رسول الله

    من غير الخمسة أصحاب الإمام علي عليه السلام وقف بجانيه

    إنها النفس البشرية المتهاونة بالحق في كل مكان
    لكن شتقول
    لناس
    أقل ما يقال عنهم
    سطحيين


    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  15. افتراضي

    [align=center]اعضاء في الجمعية الوطنية ينددون بتصريحات العطية والسنيد بشان مشكلة الحدود العراقية الكويتية[/align]

    [align=center][/align]
    [align=center]الحدود العراقية الكويتية .. اسلاك وحواجز لاتحلها تصريحات المجاملة[/align]

    [align=center]خاص - النهرين نت :[/align]

    اكد عدد من اعضاء الجمعية الوطنية ، استياءهم من تصريحات الوفد العراقي الذي امضى ستة ايام في الكويت ، للنظر فيما اثير مؤخرا عن تجاوز قامت بها الكويت على حدودها مع العراق ، ووصفوا هذه التصريحات بانها "مجاملات ومزايدات على حساب الحق الوطني ودون مراعاة لاصول واعراف العمل السياسي والدبلوماسي ". وقال الاعضاء في الجمعية الوطنية " اننا كنا ننتظر ان يضم الوفد لجانا فنية مختصة وان يحملوا معه خرائط وافلام عن الحدود مع الكويت سواء التي كانت مرسومة من قبل عام 1991 او بعد ذلك التاريخ ، أي بعد توقيع وزير الدفاع في النظام البائد على وثيقة الاستتسلام في خيمة صفوان .

    وندد هؤلاء الاعضاء " بالموقف المتخاذل " حسب قولهم ، لاعضاء الوفد العراقي الزائر للكويت، خاصة عدم اتخاذ مستشار رئيس الوزراء للشؤون السياسية و رئيس لجنة الامن والدفاع في الجمعية الوطنية حسين السنيد ، موقفا وطنيا يتناسب وتمثيله للشعب العراقي وذلك في رده على السؤال الاستفزازي لمندوب صحيفة الوطن الكويتية الذي قال له وبالحرف الواحد : " لماذا كلما زادت المساعدات
    الكويتيةالى العراقيين لمد يد العون لهم ، تجد العراقيين " يعضون " هذه اليد "!!

    و اكتفى المستشار السياسي لرئيس الوزراء حسين السنيد بالقول " اعتقد ان المساعدات الانسانية التي وقفها الشعب الكويتي والمؤسسات الانسانية الكويتية ، مواقف محل ترحيب من قبل كل العراقيين وهي محسوبة عندنا في القرار السياسي " !!!
    واستغرب عدد من اعضاء الجمعية الوطنية هذا الموقف المتخاذل من مستشار الدكتور الجعفري ، وعدم الدفاع عن كرامة العراقيين الذين وصفهم مندوب صحيفة الوطن الكويتية ، بانهم " يعضون اليد التي تمتد اليهم بالمساعدات " !!

    كما نال رئيس الوفد والممثل الشخصي لرئيس الوزراء الشيخ خالد العطية ، انتقادا واسعا هو الاخر داخل صفوف الجمعية الوطنية ، بسبب تصريحاته المتسارعة والتي اكد في تصريحاته للصحافة الكويتية ، انه لاشئ تم تحريكه على الحدود مع العراق، واكد شرعية " البايب " رغم ان تصريحات كويتية سابقة اكدت بان هذا " البايب " وطوله مائتين وثلاثين كيلومترا ،وضع امام خط الحدود نتيجة اتفاق مسبق بين العراقيين والكويتيين ، أي ان البايب وضع خارج الخط الحدودي وداخل الاراضي العراقية ، واستشهد اعضاء الجمعية الوطنية ، بالصحف الكويتية التي تناقلت تصريحات المسؤولين الكويتيين عند نشوب الازمة قبل عشرة ايام وقيام مجموعات من ابناء من قصر بازالة جزء من هذا البايب الحديدي ، وقال هؤلاء الاعضاء ان الشيخ العطية الممثل الشخصي للدكتور الجعفري ورئيس الوفد جاء ليقول شيئا اخر ، ولينفي تماما حتى اقرار المسؤولين الكويتيين بان هذا البايب وضع خارج الخط الحدودي المرسوم بين البلدين ولكن اشاروا بان هذا الامر تم بالاتفاق مع العراقيين .

    وندد الاعضاء بالدور الذي مثله الشيخ خالد العطية في مهمته للكويت ، وقال ان ممثل رئيس الوزراء في هذه القضية لم يرسل الى هناك لتطييب الخواطر ، ولم يبتعث للكويت ليؤكد عمق صلات شخصية بين رئيس الحكومة العراقية والكويتيين ، لان هذا امر لاخلاف فيه ، وانما ابتعث الى هناك ليستطلع الامر هو واعضاء الوفد ، ثم يعودون من بعد ذلك الى العراق ليطرحوا تصوراتهم ويقدموا تقاريرهم للجمعية الوطنية ولمجلس الوزراء وبعدها يتم التعليق وتدلى بالتصريحات ، اما ان يعطي الوفد المسافر الى الكويت الحق لنفسه باطلاق التصريحات باسم العراق والعراقيين قبل الاستماع للجانب العراقي .

    فهذا امر مردود ، وحتى لو كان وفدا ارسل للتحكيم ولم يكن وفدا يمثل جانبا في الخلاف او النزاع ، فكان عليه ايضا ان يذهب اولا لزيارة نقطة الحدود من الجانب العراقي وان يستمع لشهادات المواطنيين ولاصحاب المزارع في ام قصر وغيره من المناطق الحدودية ، وان يستمع الى لجان فنية عراقية ، وان يتحقق من "الاشاعات " باستخدام الكويتيين لحفارات تحفر باتجاه مائل لاستخراج النفط العراقي وذلك بالاستماع الى فنيين في شركة نفط البصرة ، بعد كل ذلك يحق للشيخ العطية ممثل الدكتور الجعفري وللسنيد مستشار الدكتور الجعفري ان يدليا بتصريحاتهما عند ذاك سيستمع العراقيون كلهم لنتائج هذا التحقيق ويقبلوا بما تقره الوثائق والشهادات واللجان وماتثبته الدلائل فوق ارض الواقع . وخلص هؤلاء الاعضاء في الجمعية الوطنية تعليقهم على تصريحات الوفد العراقي "للكويت " بانها تصريحات مجاملة وارتهان لكرم الضيافة ، وان الوفد لم يكن وفدا للتاكد من شكاوى المواطنين العراقيين وشكاوى واستغاثات شخصيات دينية وسياسية في البصرة من تجاوزات على حدود العراق مع الكويت ، بل كان وفدا للمجاملة واطلاق التصريحات على حساب الواجب الوطني الذي يقتضي الاستماع للجانب العراقي ويحمل معه الشكوك والشكاوى الى المسؤولين الكويتيين وصولا لحل عادل "لايظلم أيا من الجانبين" .


    [align=center]المصدر : النهرين نت[/align]
    [align=center][/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني