 |
-
[B]سمير عبيد وبنك الديوانية..امسك حرامي..!! [/B]
http://www.alnajafnews.net/najafnews...llnews&id=3328
سمير عبيد وبنك الديوانية..امسك حرامي..!!
سامي محمد-(النجف نيوز) 12-12-2005
تتوالى بيانات شهود العيان من أبطال الانتفاضة الشعبانية وأبناء الجنوب حول فضيحة المدعو سمير عبيد هليل الدعمي ومدى خسة سلوكه ونذالة طبعه والتي أفصح عنها بوضوح بعد أن انخرط في العمل ضد الانتفاضة حيث قام بسرقة أموال الشعب من المصارف والبنوك لاذيا بالفرار إلى جهة مجهولة إلا أنه سقط بأيدي رجال الانتفاضة ليعتقلوه وليأخذ علقة ساخنة من شرفاء الانتفاضة ولو لا طيبة أبناء الجنوب لصار في خبر كان.
إن قيام سمير عبيد هليل الدعمي والذي لا تشرفه عشيرته ولا أقاربه لسلوكه العدواني القائم على سرقة أموال الشعب والغدر برجال الانتفاضة يكشف مدى حقارة هذا الهابط الذي أبى على نفسه إلا أن يسرق في وضح النهار أموال الشعب من المصارف والبنوك. هذا اللص الحقير والحرامي الذليل الذي سطت يده على أموال مواطنيه من أبناء جلدته، كشف عن وجهه القبيح وأماط اللثام عن ممارسات أخرى قام بها ضد أبناء الانتفاضة، فهو كان متعاملا مع الاستخبارات العسكرية للنظام البعثي أثناء الانتفاضة إلا أن اجتياح قطعات الحرس الجمهوري السريع لمناطق الجنوب أرعبه من أن يسقط في ايدي الحرس الجمهوري فلا يصدقون كلامه عن تعاونه مع جهاز الاستخبارات العسكرية فلاذ بالفرار وعرج على الديوانية فكسر أقفال بنك الرافدين في المدينة وسرق أموال الشعب وهرب بها إلى جهة ما ولكنه سقط بيد رجال الانتفاضة فعوقب بالضرب بالعصا وأنزل به الحد وسجن لكي يتأدب ومن أساء الأدب ولم يؤدبه والديه ينبغي تأديبه وهذا ما حصل للمنافق الأرعن سمير عبيد هليل الدعمي حرامي بنك الرافدين.
إن امتهان عبيد الدعمي لمهنة السب والشتم لشرفاء العراق لا يأتي من فراغ بل إنه عمل خسيس يأخذ عليه أجرا وهو يقبض من فلول البعث وبقايا الصداميين السحت الحرام على شكل دفعات مقابل أي شتيمة يشتمها فهو مأجور ومن النوعية الضحلة التي تستكتب مقابل المال فعندما كان يكتب لصالح المخابرات الأمريكية قبيل سقوط النظام كان يحصل على مكافآت من السفارات الأمريكية ولذلك كتب رسالة مطولة إلى الرئيس الأمريكي حينها يعلن فيها أنه مستعد للقيام بأعمال استخباراتية ضد نظام صدام مقابل دعمه بالمال وقد وشى به بعض أصدقائه لدى الأمريكان منهم حمد الشريدة حيث أبلغ الأخير الأمريكان أن سمير عبيد نصاب وحرامي يستلم المال ولا يعمل لصالحكم وهو مشروع لطش أموال ولا يفقه في أمور الحرب النفسية والإستخبارات والمعلومات ولذلك استغنى عنه الأمريكان بعد أن ابلغوه أنهم في غنى عنه وقد لا يعرف الأثول حتى الآن من كان السبب في قطع رزقه من الأمريكان ولماذا أبلغه الأمريكيين فجأة استغنائهم عنه!!!!! فليسأل صاحبه الرفيق حمد الشريدة.!! ولم يستسلم سمير عبيد الذي يشعر بنهم كبير للمال النجس والسحت الحرام لليأس بل أخذ يطرق أبواب السفارات والمخابرات الأجنبية والخليجية عارضا عليهم تزويدهم بآخر فذلكات العمل الإستخباراتي مقابل دعمه بالمال الحرام فظل القذر يدور ويدور حتى يأس من الجميع وجاءت عملية إسقاط نظام الطاغية أسرع مما كان يظن فأرسل إلى بوش رسالة شكر لإسقاط نظام صدام عارضا عليه خدماته الحقيرة مرة أخرى ولكن الأمريكان يعرفونه ويعرفون اللي خلفوه فلبسوه وألبسوه فخذلوه ثم طار إلى بغداد بعد التحرير نافخا نفسه أمام العراقيين مدعيا أنه هو الذي اسقط النظام معرفا نفسه بأنه من أبطال الانتفاضة ومن العسكريين مطالبا بمنصب وزير الدفاع أو ما شابه ولكن العراقيين الشرفاء يعرفوه بأنه حرامي وسارق البنوك ومنافق دجال فركلوه على قفاه ومؤخرته وعاد أدراجه إلى النرويج ليمد يده مرة أخرى إلى مؤسسة الضمان الاجتماعي ليقتات على فضلات دافعي الضرائب النرويجيين فجلس في بيته معتكفا مدة أسبوع واحد لا يأكل ولا يشرب إلا زق الشراب ليتحول إلى سكير عربيد مدمن على تناول الكحول نتيجة صدمته النفسية فأصيب بلوثة في عقله المريض أصلا فطلق زوجته الأولى وبادر إلى كتابة رسالة وفاء للبعث أرسلها إلى العربيد عبد الباري عطوان يقسم فيها أنه خان العراق والشعب العراقي عندما تخابر مع الأمريكان وعمل مخبر وعميل وكاتب تقارير لدى المخابرات الأمريكية قبل سقوط النظام مطالبا عبد الدولار عطوان التوسط له عند البعثيين والصداميين ليكون جندي من جنود البعث الصامد في جحور تكريت!!! وليشهر قلمه للكتابة ضد أبطال الانتفاضة الذين مسكوه في الرميثة وضربوه علقه ساخنة وسجنوه وأدبوه من دون أن يكسروا له ضلعا أو اثنين أو يجعلوه مقعدا معلولا طوال حياته ويا أسفاه لم يفعلها هؤلاء الطيبين. وبعد عشية وضحاها تحول الذليل سمير عبيد هليل الدعمي بوساطة من عبد الدولار عطوان إلى مخلل سياسي مخضرم خضرمة شديدة والى كاتب يسمي نفسه "عراقي" امتهن مهنة الارتزاق على موائد البعثيين، فبقايا وشراذم البعث التقطوه من قارعة الطرقات في النرويج ليكتب لهم شتائم ضد الشرفاء مقابل بضع دولارات يدفعونها له عسى أن يؤمن ثمن بضع قناني من الويسكي ليثمل ومن ثم ليكتب حسرة وألما على المبلغ الـ 150 ألف دينار الذي سرقه من بنك الرافدين في الديوانية والتي كانت تعتبر آنذاك لللص القومي سمير عبيد هليل الدعمي ثروة كبيرة يستطيع أن يشتري أدوات تجسس وكتابة تقارير حديثة منها حاسوبا شخصيا ليكتب تقاريره التي يرفعها ضد أبناء الجنوب مطبوعة وأنيقة وذات دقة متناهية ليحصل على أعلى الألقاب في حزب البعث العربي الاشتراكي ألا وهو رتبة // الرفيق البعثلوطي//!!! ومبروك سلفا للرفيق الجديد سمير عبيد هليل منقاش الدعمي البعثلوطي.
سامي محمد / ناقد عراقي / أيندهوفن الهولندية
Smoezi@hotmail.com
-
لا استبعد اي شئ يكتب عن سمير عبيد وانا من المتابعين لكل كتاباته والاغلب الاعم منها لاتملك اي حقائق واقعيه تستحق الرد او المطالعه وهذا اخر مقال له في جريدة عرب تايمز التي تصدر في امريكا لمن يريد المطالعه عليه 0 واعتقد ان الرجل مغرور او مهمش يستخدم اسلوب الشتم والتشهير وباسلوب عبدالباري عطوان الذي يعيش حالة هستريه هذه الايام وهو يرى صدام وازلامه في قفص الاتهام امام محكمة الشعب العراقي الحر 0
إقرأ وتمالك نفسك... نُهبت مدينة النجف وسُجل نصفها ملكا لنجل عبد العزيز الحكيموأعوانه..!؟
إقرأ وتمالك نفسك... نُهبت مدينة النجف وسُجل نصفها ملكا لنجل عبد العزيز الحكيموأعوانه..!؟
بقلم: سمير عبيد *
نقر ونعترف وبصوت مرتفع إن العدل في نفوس وأعمال السياسيين العراقيين يعاني الشلل ، فلهذا إبحثوا عن العادلين الذين لديهم عدلا مشلولا ولكنه ميّال للشفاء بالنصيحة والنقد والتشجيع، وإياكم البحث عن الذين شلّت حتى أفكارهم وضمائرهم، وحل محلها الجشع والطمع والإستحواذ والطغيان، فهؤلاء خطر حقيقي عليكم وعلى وطنكم، وحتى على مستقبل أجيالكم....
فلا تعطوا الفرصة على طبق من ذهب الى لص وعميل وكاذب وفاسق ومنافق ومتهاون ومتغطرس ومتكبر، فالعراق مليىء بالشرفاء والوطنيين، فإستخدموا رؤوسكم هذه المرة، فالزمن طويل فهو أربعة أعوام ،أي 48 شهرا ،أي حوالي 1440 يوما ، فهل تتحملون اللصوص والمارقين والكاذبين والفاسقين والعملاء طيلة هذه المدة.........!!!؟.
لذا بأي حق يتم إنتخاب من لا جنسية عراقية في جيبه، بل ــ يستنكف ــ من حملها ،وبأي حق يتم إنتخاب الذي ولاءه لغير العراق، وبأي حق يتم إنتخاب الذين يتعاملون مع المخابرات الإقليمية والدولية وهم في سدة الحكم وموقع القرار، وبأي حق يتم إنتخاب الذين في جيوبهم مقصا للوطن وللأراضي العراقية، وفي أيديهم المسدس بكاتم الصوت، والذين يحملون الأكياس لنهب الثروات، وكيف يتم إنتخاب الذين يحملون المثاقب ــ الدريل ــ بيد، وباليد الأخرى يحملون حراب السلخ، وكيف يتم إنتخاب الذين يحملون بجيوبهم جوازات السفر التي في بطونها أختام مطار اللد ومطاربن غوريون، وكيف يتم إنتخاب الذين في جيبوهم الأقلام التي وقعوا بها الصفقات التي سُرقت من قوت الشعب العراقي، وكيف يتم إنتخاب الذين يريدون تقسيم العراق وإلغاء عروبته، والذين ينادون بالتطبيع مع إسرائيل، وكيف يتم إنتخاب الذين يتعاملون مع إسرائيل بالسر والعلن ويريدون تقسيم العراق، وكيف يتم إنتخاب الذين حضروا الى الشقة التي تمتلكها السفارة الإسرائيلية في حي ــ وونزرت ــ في لندن عندما ذهبوا كي يتبركوا بلقاء ــ بنيامين نتنايهو ــ والذين قادهم المرحوم عبد المجيد الخوئي في أبريل عام 1999.. وبوساطة من الملك الراحل الحسين بن طلال؟؟؟؟؟؟.
لذا على أبناء شعبنا العراقي البحث عن الخيرين والوطنيين والشرفاء، والذين لا شائبه عليهم، فكفى سكوتا عن قول الحق، وكفى وقوفا أمام الحروف التي تبحث عن نقاط ،فعلى الجميع وضع النقاط على الحروف، ولا داعي للمجاملة، فالذين تسلقوا العملية السياسية، وجلسوا على كراسي السلطة أصبح لديهم أرشيفا، والمواطن العراقي ليس غبيا، فعليه بحث أرشيف هؤلاء، ومن خلال ذلك يتم الإنتخاب، ولو نحن ننصح بالبحث عن الوجوه الجديدة، والتي تتمتع بالعلم والأخلاق والوطنية والخوف من الله، دون النظر الى غطاء الرأس، وطول الذقن والمسبحة، وكذلك عدم النظر الى الكروش، وعدم شم العطور الفاخرة فأنها من قوتكم وقوت شعبكم.
هل تعلمون بعمليات النهب في النجف......!؟
نكتب عن حالة إستفحلت وأصبحت حديث الشعب النجفي والعراقي، وحديث الصحافة العربية والعالمية، وهي عملية الإستحواذ غير المشروع على مباني الدولة والأراضي التابعة لدوائر الدولة التابعة لمدينة النجف الأشرف، فلقد تم الإستيلاء على ( دائرة بلدية النجف ، وعلى مديرية المرور في المحافظة) علما إن المؤسستين خدميتين وعليه فيهما كادر ضخم تم طرده الى مبان أخرى، فبدلا من توفير الدوائر الإضافية والمريحة كي تقدم الخدمات في ( عراق بوش الجديد) تم الإستيلاء عليها من قبل أصدقاء وحلفاء بوش وكوندي ورامسفيلد.
فلقد إستولت مؤسسة ( دار المحراب) التي يديرها المقاول ــ عمار الحكيم ــ على المؤسستين وتم تحويلهما الى ــ حسينية ــ تحمل أسم السيد محمد باقر الحكيم رحمه الله، والذي أغتيل في إحدى التفجيرات الإجرامية الغامضة في مدينة النجف الأشرف ،وذلك في نهاية آب عام 2003، ولا ندري هل سأل نفسه عمار الحكيم بأي حق وتحت أي سند يتم الإستيلاء على هاتين المؤسستين العائدتين للدولة؟
فهل يقبل الإمام الحسين بن علي (ع) أن يُستخدم اسمه زورا، وفي عملية لصوصية ليس لها سندا قانونيا وشرعيا ، وهل يقبل المرحوم باقر الحكيم هذه الأعمال التي لا تنم إلا عن روح إستيطانية وإستيلائية وإستحواذية؟.
ولم يكتف المقاول ــ عمار الحكيم ــ عند هذا الحد، وطبعا إضافة لإشرافه المباشر على عمليات شراء بيوت مركز النجف تقريبا مستغلا حالة الفقر والعوز التي تمر بها العائلات النجفية في المنطقة المحاذية لصحن الإمام علي بن أبي طالب (ع) والأحياء في المدينة القديمة، وبأموال إيرانية وبالإتفاق مع شركات إيرانية وكويتية ستقوم بعملية تشييد الفنادق والعمارات والمطاعم لصالح عمار الحكيم ورجاله... وحسب ما أسلفنا لم يتوقف هنا.
بل إستحوذ هو ومنظمته ــ دار المحراب ــ وبحماية من منظمة بدر التابعة لتنظيم والده عبد العزيز الحكيم الطابطبائي على ( الملعب البلدي) الوحيد في النجف، والذي شيدته وزارة الشباب في زمن النظام السابق في الثمانينات من القرن المنصرم، وتم تخصيصة لــ ( نادي النجف الرياضي) فبدلا من دعم النادي وتحسين الملعب والمرافق الرياضية جاء عمار ليستولي على الملعب الذي مساحته (20) ألف متر مربع ،حيث سوف يباشر ببناء مجمع تجاري ضخم يضم مرافق وفنادق ومطاعم ومنشآت سياحية أخرى، وذلك لتكون مصدر تمويل المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في المستقبل.
وعند الإتصال مع مصدر بلدي، وآخر من المجلس الأعلى يلتزم الحياد، ومن ثم تم الإتصال بمصدر في وزارة الأسكان ، ومصدر في اللجنة الأولمبية العراقية وهو بمستوى رفيع حيث أجمع الجميع تقريبا( إن محافظ النجف ــ أسعد أبو كلل ــ وهو قيادي في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية متواطىء معهم بل دعم القوة التي إستولت على هذه المرافق العائدة للدولة ولازال يحميهم).
ولقد إستولى ــ عمار الحكيم ــ على آلاف الدونمات من الأراضي الزراعية في ( الكوفة وكربلاء) والتابعة لوزارة الزراعة، والمؤجرة للفلاحين والمزارعين من أبناء المنطقة، ووفق قانون الإصلاح الزراعي الصادر في عهد الزعيم المرحوم ــ عبد الكريم قاسم ــ عام 1959، وبحجة إن تلك الأراضي سلبتها الحكومات السابقة من أصحابها خلافا للشرع ( نعم ... الشِِِِِِِِشششششششششششششرع!!!!!!!) مع العلم تم تعويض أصحابها في حينه، ولهذا لا ندري إن عمار الحكيم هو الوريث الى الملاك ــ بني مرجان ــ!!!!!.... أنها تجارة الأديان.
ولا ندري أين وزارة الزراعة، وأين الإتحاد العام للفلاحين، وأين رئاسة الوزراء، وأين وزارة البلديات، فيبدو شعار المرحلة هو ــ النعامة ـــ وذلك في النهار،أما في الليل فيبدو الشعار ــ حاميها حراميها ـــ!
إستيلاءات أخرى......!
ومن الجانب الآخر فلقد أستولى أحد قادة ( المجلس الأعلى) على المتنزه، والذي يقع قرب أو بجوار مقبرة ( السلام) في النجف، علما إن هذا المتنزه هو هدية من رأس النظام السابق الى مدينة النجف في عام 1983، ليستخدم الى راحة الزائرين لهذه المدينة والذين يقدمون من المحافظات الأخرى، وكذلك لأبناء المدينة، ويكون حزاما أخضرا للمدينة التي تتوسط الصحراء، وهو بمساحة عشرة دونمات أي مايعادل ــ 25000 ــ مترا مربعا، ويخطط هذا الزعيم السياسي البارز في المجلس الأعلى لبناء دار إستراحة ومطاعم في المتنزه، ولقد تم إعطاء المشروع الى ( شركة كويتية) يمتلكها أحد الكويتيين الذين يوالون ــ آل حكيم وإيران ــ وسوف تباشرمطلع العام المقبل حسب تصرحات المصدر من دائرة طابو النجف والمحافظة.
فليس هناك إعتراض على هذه المشاريع لو كانت عائدة الى أملاك خاصة وشرعية، وليس هناك مانع إن كانت على أراض خاصة، وعائدة لمن يريد الإستثمار، وليست هناك مشاكل لو قامت بها الدولة فهي خطوة رائعة، ولكن عندما يتم الإستيلاء على ارأضي الدولة، وتُنهب خزائن الدولة ليستثمر بها الأشخاص الذين يدعون ملكية الأرض والمال فهنا ــ نشك إهدومنه ونطلع عريانين ــ.
فلا يمكن أن يصدق عاقل إن هؤلاء السياسيين كانوا يملكون مبلغ شقة تتكون من غرفتين سواء الذين جاءوا من إيران أو الذين جاءوا من أوربا، فمن أين جاءت هذه الملايين بل المليارات؟.
ولم ينته الأمر هنا ــ يا بعد أرويحتي ــ فلقد إستحوذ رجل دين بارز، وكان يقيم في العاصمة لندن على مبنى مديرية ( أمن النجف) في حي الغدير، وتم تسجيلها باسمه الشخصي وفي دائرة التسجيل العقاري في النجف ـــ الله أكبر ــ ولقد أوقف هذا المتدين والفقيه والجهبذ عمليات الترميم التي كانت تقوم بها المحافظة من أجل فتح المكان ليكون مقرا لمديرية الشرطة والأمن في المحافظة وتم الإستيلاء عليها وتسجيلها باسمه الشخصي.
من هنا سأعطي صوتي وصوت جيراني وصوت أبناء قبيلتي ــ وأحلف على ذلك بالعباس أبو فاضل أبو راس الحار ــ الى الشخص الذي يتعهد بطرد هؤلاء من المباني والأراضي العائدة للدولة وللفلاحين المساكين ليس في النجف فحسب بل في جميع المحافظات ويباشر بمحاكمة هؤلاء تحت قانون ( من أين لك هذا).. فعنواني معروف للتفاوض حول ذلك والقضية ليس للنكتة....!
فهل أنت قادر يا سيد مقتدى؟
فهل أنت قادر يا صالح المطلق؟
فهل أنت قادر يا حازم الشعلان؟
فهل أنت قادر يا أياد علاوي؟
فهل أنت قادر يا العليان؟
فهل أنت قادر يا حارث الضاري؟
فهل أنت قادر يا غسان العطية؟
فهل أنت قادر يا طارق الهاشمي؟
وهل وهل وهل وهل وهل..........................الى جميع المرشحين...!
أنتظر الجواب.... فأنه عرض مغري جدا وللجميع..!
كاتب ومحلل سياسي عراقي
13/12/2005
samiroff@hotmail.com
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |