 |
-
الأمم المتحدة ترفض إالدعوات لإعادة الإنتخابات
رفض للأمم المتحدة
من ناحيتها رفضت الأمم المتحدة بلسان مستشارها المنتدب للمفوضية العليا اللانتخابات في العراق "كريج جينيس" الدعوات المطالبة بإعادة إقامة الانتخابات. وقال كريج إن الموقف لا يستحق ذلك باعتبار أن عدد الشكاوى التي تقوم المفوضية بمراجعتها لا يتعدى 1500 شكوى. وقال إن هذا الرقم صغير بالمقارنة بـ 30 ألفا هو عدد صناديق التصويت. لكن كريج قال إن القرار النهائي بخصوص إعادة إقامة الانتخابات هو بيد المفوضية العليا للانتخابات.
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_4556000/4556694.stm
ولأن البي بي سي العربية بطاقمها "العربي" لا تترجم بشكل جيد لغايات معروفة فإنني ساترجم ما قاله جينيس حرفياً، وللقارئ أن يقرأ النص بلغته الأصلية كي يفهم الموضوع بشكل أكثر شمولية.
يقول جينيس
"إن قرار إعادة الإنتخابات متعلق بالمفوضية المستقلة للإنتخابات، لكنني سأتفاجأ إذا قررت المفوضية فعل ذلك، ومن المؤكد أن ما ينتج عن الإنتخابات وجود فائزين وخاسرين، ومن المؤكد أن الخاسرين لن يكونوا سعداء بخسارتهم".
[align=left]Mr Jenness admitted the decision to hold a new election would rest with the Independent Electoral Commission of Iraq (IECI), but said he would be very surprised if that is what it did.
"I don't see anything that would necessitate a rerun," Mr Jenness told Reuters.
"There have been around 1,500 complaints, which the commission is in the process of examining, but out of 30,000 ballot boxes that's not such a big number."
Mr Jenness said it was natural some of Iraq's parties would be unhappy with the results.
"There were nearly 7,000 candidates standing in this election and only 275 seats, so you're always going to have winners and losers and it's normal that the losers won't always be happy about it," he said. [/align]
http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/4555850.stm
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
-
مستر جينيس قال الحق وهو أنه من الغرابة أن تعاد الإنتخابات وهذا رجل خبير وعلى إطلاع كامل حول نظم الإنتخابات. أنا أقول أعيدوا الإنتخابات وسوف نرى كيف ان الإئتلاف سوف يحصد اصواتا اكثر من السابق ولسبب بسيط هو تدخل الهزاز الرعاش دليمي وطارق على الخط وهذا سوف يجعل كل من لم يصوت للإئتلاف سابقا يصوت له في الإنتخابات المعادة.
لا يعلم هؤلاء أن في كل تحرك لهم ضد الإئتلاف هو بكل بساطة عملية دعائية للإئتلاف في العراق لأن الثنائية التي اراد علاوي سابقا أن يدخل بها ضد الإئتلاف هي ثنائية علمانيةxدينية وفي حالة دخول الهزاز وطارق سوف تكون ثنائية شيعة ضد سنة وهذا هو الذي سوف يحطم رؤوسهم لأنه في حالة علاوي هناك من الشيعة من سوف يصوت له اما في الحالة الأخرى سوف نشهد نزيفا حادا لقائمتهم المسماة قائمة التوافق لقتل الشيعة. أنا اتمنى بكل شغف أن تعاد انتخابات العاصمة لأنها سوف تكون يوم النهاية للهزازين وإعلان وفاة لهم.
-
اخي العقيلي
طاقم BBC كمن قال ( اشهد ان لا اله ) لم تكن الترجمه مخطوءه بل كانت مقصوده
تحياتي ودمتم لسان حال اتباع ال البيت
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |