هناك منفذين للدخول الى الضريح او بين الحرمين وهن من ا لسهوله الاول عن طريق الافرع المجاورة للعوارض التفتيشية اضافه الى التهاون بالاونه الاخيرة في التفتيش واقتصر فقط على من يحمل اي شيء بيده حيث تستطيع الوصول الى ما بين الحرمين بدون اعتراض او تفتيش والمضحك بالامر ان بجوار العارضة توجد فتحة يمر من خلالها الناس امام اعين المفتشين والثاني وهو الاهم ولا يقبل به الكثير من المسؤلين هو ان السيارات التي تقل الزوار الايرانيين تدخل الى داخل ما بين الحرمين والصعود الى الفندق دون ادنى تفتيش علما ان حتى بالحدود العراقيه لا يتم تفتيشهم وهؤلاء لابد ان يوجد من بينهم من هو له صلة بالارهابين وينقل لهم المعدات اللازمة ولو نسترجع ذاكرتنا نجد ان كلما اتو الزائرين الايرانيين الى العراق يحدث انفجار واختراق في منطقة ما بين الحرمين ...؟؟؟؟ هل هي مصادفة لا ولكن الحكومة لاتهتم الا بما يلبي مصالحها ندعوا من الله ان يسكن شهدائنا الجنه والغزي والعر للارهابين ومن يساندهم ويتفاوض معهم