صدر الدين القبانجي او ما يسميه العراقيين (سطل الطين القندرجي) هو:
1- بوق من ابواق سماحة السيد الحكيم حفظه الله ولعله اكبرهم ظاهريا.
2- كان رئيس تحرير صحيفة المبلغ الرسالي التابعة للمجلس الاعمى للثورة الاسلامية في العراق برئاسة الحكيم قبل ان يتنحى عنها او يطرد وتولي الاخ ابو عمار الجيزاني (وليد الجيزاني) رئاسة التحرير جامعا اياها مع رئاسة تحرير صحيفة الشهادة التابعة للمجلس ايضا، نزول للضغوط التي عصفت بها الجماهير العراقية على الجريدة وعلى رئيس تحريرها والذي تهجم بها كثيرا على السيد الشيهد محمد الصدر وكان آخر ما صدر ضد السيد الصدر قبل استشهادة بيوم حيث وصف مرجعيته بـ (المرجعية المهزلة) وقد استمر بالنيل من السيد حتى بعد استشهادة.
3- محب للظهور.
4- ذيل بما للكلمة من معنى.
5- تعرض للضرب اكثر من مره من قبل العراقيين لما يرون من دور مسموم له ضد العراق والرموز العراقية الشريفة.
بالمناسبة اذكر هنا ما نقلة احد الارحام: صادف ان السيد ابو يونس الموسوي اقام حفلا في الحسينية النجفية في قم في ايران للاعلان عن ولادة حزب الدعوة الشرعي او ما يسمى بحزب الدعوة ولاية الفقيه وقد دعى ضيوف من اغلب الاحزاب وقد وفد حظور كبير للعراقيين حتى يتبينوا ما يكون وكان ابو يونس فرحا بالحظور الكبير وما هي الا لحظات حتى اتى صدر الدين ممثلا عن المجلس الاعلى فارتبك الحظور وعلت منهم همهمه الا ان جاء دور المجلس الاعلى فقام صدر الدين بالقاء كلمة المجلس فما كان من الحظور الا الانسحاب ولم يبقى في المجلس او الاحتفال الا الربع، وقد رأى صاحبي ابو يونس وقد انهار وترك توديع الناس ناهيك عن استقبال القلة القليلة التي لازالت تتوافد وعندما سأل لماذا اتيتم بصدر الدين قال قد اكدنا على من يحضر وقد اخبرونا بانه المهندس شهاب لكنا تفاجئنا بصدر الدين مثلكم.
على فكرة طيـ... الدين لا يتواجد في المجالس العامه واذا تواجد فبحارسة حرس ايرانيون وبثياب خضر لها دلالات الحرس الثوري او ما شابهه.
اما في العراق فلا اعلم كيفية تحركه.
اللهم انصر العراق والعراقيين ودمر اعدائهم اجمعين دولا كانوا ام افرادا
سلام عليكم
هذا الرجل هو صاحب مقالة :
ولايه تحت رايه صدام ولايه مهزله .
اعلن السيد الشهيد الثاني ولايت امره في العراق انذاك و يعتبر هذا الذيل انها مهزله بوجود صدام !
انسان حقير
اما في العراق اخي العزيز عراق لايخرج من بيته الا نادرا ومع حاشية اكثرها ستة انفار واقلها اربعة ، ملتفين عليه من الاتجاهات ، واخر الاخبار التي وردتني والعهده على الناقل ان اهالي النجف يحتقرونه اشد الاحتقار ، ويلقون على اذنيه بعض الكلمات التي تهز البدن هز مثل مايقولون اخوانا اللبنانيين . ولايعتقد هذا التعيس ان ننسى ماتخرص به من اتهامات وشتائم للأمام الشهيد ، لاورب البيت العتيق لن ننسى ماكتبه هنا وهناك في حق الامام الشهيد ، ولابد ان يرجم بالاحذية
والرجل موعود من اهالي النجف وجميع محبين الامام الشهيد بمفاجاه لاينساها طوال حياته ، سوف تجعله يترحم على ماحدث في مسجد اعظم .
بالمناسبة هذا الرجل اعرفه حق المعرفه هو وصاحبه ، وكانت لهم جلسات في مواسم الحج ، ويشهد الله على مااقول كان يشتم السيد الخوئي في موسم الحج في عام 85 تحديدا ، وطبعا يوجد هناك شخص اخر معه اتحفظ على اسمه في هذه المرحلة ، وكل ذلك من اجل ان يرضي صاحب الحملة ومن معه .
اما الحملة فهي حملة السلام الكويتيه التابعه لفلان ..... .
وطبعا لااخفيكم سرا كانت خوش حجه في تلك السنه الواعظ والمرشد القبنجي وزميله شيخ فلان وعليك الحساب .
شكرا اخواني الأعزاء
اتمنى ان ندخل في بعض حيثيات هذه الشخصية كتسجيل للتاريخ
يعني كيف بدأ ومن اين بدأ والى أين وصل وكيف وصل
ما هي الظروف التي مرت بوجوده كشخصية هامة من حاشية باقر الحكيم؟
نحتاج تجميع هذه الذكريات والتجارب وحتى الأفكار التي كان يكتبها ويقولها. فقط للتاريخ. اتمنى مثلا ان اشاهد نسخة من صحيفة المبلغ والتي بها كلماته المشهورة.
ما هو تأثيره في عملية صناعة القرار في المجلس وتحديدا على محمد باقر الحكيم؟
ماذا تريد ان يسجل التاريخ لشخص القبنجي ؟ فهم !!؟ او علم !!؟ او موقف مشرف طوال حياته !!!؟ او مثلا يسجل جهاده في ساحات الوغي!!!؟
كل ماهنالك ان هذا الشخص معروف عنه انه وصولي برغماتي ، لايعرف لغة سوى لغة ابناء الشوارع حيث تجرأ على عالم قديس وولي من اولياء الله الصالحين ومجاهد تصدى للطغاة والظالمين ، فقام القبنجي الاثم ليكثر السواد عليه ويقوم بتسديد الرمح ليطعنه من الظهر .
وانا اعتقد ان هذا الشخص وتاريخ حياته لايختلف كثيرا عن سائر بقية المخلوقات التي تشاركه في كثير من الجوانب في هذه الحياة .
المهم استاذنا الفاضل ارجوا مشاركتك وتعليقك على السوال الذي طرحناه في صفحه مستقله .
والألفاظ السوقية وقلب الأدب تجعلنا أحسن -إذا صح ما قيل أعلاه- من السيد القبانچي؟! ربما أنها من باب -والأبواب كثيرة- رد البشع -الذي يراه البعض جميلا- بالأبشع أو بالعكس -لا بالبشع بالأبشع- :D::
السيد محمد الصدر من مفاخر الأمة -وهذا هو الحق- لكن ذلك لا يبرر أسلوبه في بعض خطبه -من اتهامات لا تفيد- بطريقة النقد الهجومي على غيره من العلماء وتنصيب نفسه كولي لأمور المسلمين-مع عدم الإقرار لغيره بذلك-؛ وإذا ما رد عليه الطرف الآخر -بنفس أسلوبه- قيل أنهم ((يتسمون بقلة الأدب والمروءة وحب الأخماس وكره عرب العراق)) -وهلم جرا-؛ وهذا الكلام -حقيقة- يقال لعدم تأييدي لأسلوب البعض -وليس الكل- من الطرفين -معا-
هناك -والعمل خير برهان- عدة أساليب للتفاهم؛ شريطة عدم التهجم والتلفظ بما لا يمت للأدب والأخلاق؛ فدفع الأفسد بالفاسد -إذا قسمناهما على الفريقين- أمر لا يقره العقل
فالأولى -يا شيعة- أن تنزهوا ألسنتكم عن هذه الألفاظ الساقطة وتحريف الأسماء -((كونوا زينا لنا؛ لا شينا علينا))-؛ فهذه الأساليب لا تشير إلا إلى أمور مؤسفة -التناحر بين العراقيين الذين يطالبون بالوحدة-
شخصيا أعتقد أن صدر الدين القبانجي مفروض على السيد الحكيم والمجلس الأعلى . الرجل كان مفروضا من بعض خطوط المخابرات الايرانية . والرجل لم تكن له مسؤولية سوى مدير مكتب شؤون المبلغين وصحيفة المكتب "المبلغ الرسالي" .. اتسم الرجل بأداء مهمة الغاء وتسقيط الآخر وبدأ ذلك منذ الثمانينات حيث ألف كتابه عن مرجعية السيد الخوئي مسقطا اياها , وعبر صحيفته تناول الحركات الاسلامية ونال منها بسيف ولاية الفقيه عدم جواز التنظيم , وأدى به الأمر الى شن حرب على مرجعية وتصدي السيد الصدر الثاني .. وآخر معجزاته المبلغين الذين يبعثهم الى مخيمات اللاجئين من ايران حتى وصل الأمر بأحدهم أن يكتب التقارير لرجال الشرطة الايرانية وكانت نتيجة أحدها أن تم تسليم مؤمن بريء مسكين الى النظام العرقي واُعدم في العراق .. شخصية تكاد تكون منبوذة في أوساط العراقيين لتصرفاته تلك وأتذكر قبل سنتين كيف حصلت ضجة كبرى في أوساط العراقيين تطالب السيد
الحكيم بتنحية الرجل عن مكتب شؤون المبلغين وتسلطه على رقاب الناس ومنها ما كتبه الشيخ حسن فرج الله من نداءات للسيد الحكيم في هذا الطلب , في السنة الأخير تم استبداله ولكنه عاد الرجل الأول عند السيد الحكيم في العراق ! .
عموما لا أتفاعل مع مواضيع من مثل من هو فلان ؟ دعونا أن نتعرض للأفكار دون الاستغراق في الاشخاص وخاصة الاشخاص الذين تعتبر مثل هذه المواضيع رفعا لشؤونهم .
رغم انني ادعو الى ان تتم وحدة عراقية اسلامية وشيعية في عراقنا الحبيب في مواجهة هذه العاصفة التي لا ندري عن اي شيئ تنجلي الا ان هناك شيئا او أشياء تحاك، وفي عملية الحياكة هذه يختلط أحيانا الحابل بالنابل وقد نرى اناسا يرفعون الى مقام القديسين والصالحين بينما ينزل بآخرين الى مستوى التسقيط والتوهين. محاولتي لطرح هذا السؤال ليس البحث عن مثالب هذا او نواقص ذاك بقدر ما هو تحريك الوعي الشيعي العراقي والأسلامي العراقي نحو بعض الرموز والشخصيات التي قد يراد لها أن تحيك بعض الخيوط هنا او الحبال هناك.
الساحة تتعرض لهزات أرتدادية بعد الزلزال الكبير الذي استمر يهز البلاد والعباد لمدة قد تزيد عن نصف قرن. الرجل لا أعرفه شخصيا الا انني التقيته مرة واحدة فقط كزائر ممثلا لباقر الحكيم. ولكن وضعه في المجلس ونوعية الموقع الذي يحتله في المجلس في فترة تواجده في ايران يطرح تساؤلا اظنه مشروعا عن وضعه الحالي بعد العودة الى العراق هذا اولا وثانيا نستطيع ان نستشف كيفية تحرك المجلس الأعلى في العراق من خلال اعتماده على شخصياته وهل سيستمر في اعتماد شخصيات مثل صدر الدين في الساحة العراقية. لأننا اذا اعتمدنا ما قيل في الرجل واذا اعتمدنا على ما يحتله من موقع متميز في المجلس قد نجد فيه شخصية مخربة تربك الواقع الاسلامي العراقي في الداخل. ولا ندري كم هو المقدار الذي سيخربه الرجل خاصة اذا ما صدقت المقولة الي تقول انه كان من اوائل من حرض باتجاه تشكيل ما يسمى حزب ... العراق.
اما الأفكار فياليتني أجد من يرشدني الى الفكر الموجه لتحرك شخصية كتلك، حتى نستطيع ربما الى الوصول الى خلق تصور او "بروفايل" عن اوضاع مربكة في ساحتنا. بمعنى ما هو المركب المشترك في هذا الفكر الموجه الذي يخلق مثل هذه الشخصيات في واقعنا الشيعي بل الأسلامي على وجه العموم. اتمنى ان ندخل في مناقشة الخلل الذي اوجد مثل هذه الحالات وخاصة صعود الفرد وتسلطه على مواقع مفصلية في الوجود الشيعي والواقع الشيعي العراقي.
عذراً أخي العزيز العقيلي
أنا لا أقصدك بل أقصد هذا الطرح الذي رأيته في المنتدى منذ فترة بطريقة ( من هو فلان ) وهو يوحي بالمنحى الشخصي . وأعتقد أن لطريقة الطرح أهمية في الموضوع .. هذا الرجل لا أطيقه أنا لا على المستوى الشخصي ولا على المستوى العملي وأنا متأكد من اجل الرجل يعمل موظفاً في المخابرات الايرانية لقدرته الفائقة على التخريب بين النسيج الواحد .
أنا معك في أن هذه المرحلة تتطلب منا الوحدة والدعوة لها وفي نفس الوقت هذه الدعوة لا تعني غض الطرف عن العناصر التخريبية المشهود لها بذلك ولا يعني أيضا أن لا نضع كل شخصية وحركة وحزب عاملة في الساحة العراقية تحت المجهر لكن من باب النقد البناء والتقييم الذي يعود بالفائدة على أهلنا في العراق .
عموما آسف اذا كان مفهوم ردي السابق موجه لك ولم اختلف معك حول هذا الشخص أو حتى أهمية أن نكون مغفلين أو أن نسمح لاشخاص نقطع بدورهم التخريبي فقد أردت الاشارة الى تكرار مثل هذا العنوان مع الود والتقدير .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ان شخصية صدر الدين معروفة بهذا المستوى من التدني و لكن السؤال الذي احب ان اسأله هو لماذا اصرار السيد الحكيم على التعلق بهذا النموذج السئ؟
ابو زينب الله ايحفظك
سوالك هذا ممكن اجاوبه علي الشكل التالي :
إما اتصل بصديق (المخابرات الايرانيه او الاطلاعات كما يسموها)
او ممكن ان اسال الجمهور الذي عاشر القبانجي و تابع مدى تملقه للسيد الحكيم
او تسمح لكمبيوترك ان يبحث عن الاجابة .
شكرا:D::