السهام الشيوعيه تبحث عن الجعفري

[الوطني]

[size=7]سمعنا ان المواجهه الحقيقيه داخل الائتلاف هي بين الدكتور الجعفري وعادل عبد المهدي
لماذا هذا الشق الذي احدثه ترشيح عبد المهدي الىرئاسة الوزراء الم يكن الجعفري بمستوى الطموح واذا لم يكن كذلك لماذا تم ترشيحه في الفتره السابقه ...........
عادل عبد المهدي المرشح المفضل من قبل العلمانيين والاكراد معا لانملك عنه الكثير من المعلومات سوى انه كان ابنا لعبد المهدي المنتفج الذي كان يقبل باي وزاره تطرح عليه ومن اي اتجاه حتى انه احتل منصب وزير بدون وزاره وبعدضرب مصالحه في الحكم انضم الى الصفوف البعثيه ومن ثم الىالصف الشيوعي ومن ثم الى الصف الاسلامي
اي ان الرجل لم يثبت على موقف ومبدا معين وانما كان يميل حيثما مالت مصالحه
فهل يصلح مثل هذا الشخص ان يقود العراق نحو المستقبل ام انه سيطبق علينا النظريه الشيوعيه ام افكار لينين
الله يعلم[/size]

[السندباد]

طبعاً ميتين على الجعفري ماتلكون مثله ساكت تسوون اللي يعجبكم وهو لا حس ولا نفس هو الفراش وانتو رؤساء الوزارة.

[نصير المهدي]

سمعنا ان المواجهه الحقيقيه داخل الائتلاف هي بين الدكتور الجعفري وعادل عبد المهدي
لماذا هذا الشق الذي احدثه ترشيح عبد المهدي الىرئاسة الوزراء الم يكن الجعفري بمستوى الطموح واذا لم يكن كذلك لماذا تم ترشيحه في الفتره السابقه ...........
عادل عبد المهدي المرشح المفضل من قبل العلمانيين والاكراد معا لانملك عنه الكثير من المعلومات سوى انه كان ابنا لعبد المهدي المنتفج الذي كان يقبل باي وزاره تطرح عليه ومن اي اتجاه حتى انه احتل منصب وزير بدون وزاره وبعدضرب مصالحه في الحكم انضم الى الصفوف البعثيه ومن ثم الىالصف الشيوعي ومن ثم الى الصف الاسلامي
اي ان الرجل لم يثبت على موقف ومبدا معين وانما كان يميل حيثما مالت مصالحه
فهل يصلح مثل هذا الشخص ان يقود العراق نحو المستقبل ام انه سيطبق علينا النظريه الشيوعيه ام افكار لينين
الله يعلم

بالرغم من انني لست مع تولي عادل عبد المهدي لرئاسة الحكومة وأفضل الجعفري عليه لأسباب عديدة ليس هنا مجال ذكرها .. ولكن اراك تخلط بين عادل عبد المهدي وأبيه من جهة .. ثم تتهم عادل عبد المهدي بالمصلحية في تحولاته السياسية والفكرية ..
السيد عبد المهدي المنتفكي ليس كما تحاول ان تشوهه المدرسة الطائفية .. بل أن هناك ثأرا قديما مستحكما بين هذه المدرسة وبين السيد عبد المهدي المنتفكي رحمه الله .. وهي انه كان وزيرا للمعارف حينما فجر التركي ساطع الحصري قضية المدرس السوري النصولي الذي نال من الإمامين علي والحسين عليهما السلام ممجدا بمعاوية ويزيد .. واصرار السيد عبد المهدي على طرد المدرس السوري الذي جلبه شيخ الطائفية افي العراق ساطع الحصري ..
أما تحولات عادل عبد المهدي فهي ليست مصلحية .. فلم تضرب مصالحه في الحكم لأنه لم يكن في الحكم ولا مال حيث تميل مصالحه .. لأنه عندما تحول من حزب البعث الى جناح القيادة المركزية للحزب الشيوعي كان هذا الجناح يتعرض لحملة إبادة وحشية على يد البعثيين .. وعندما صار إسلاميا كان الاسلاميون محكومون بالموت الأكيد .. وكانت يد صدام الضاربة تلاحقهم في كل مكان خارج العراق .. ولا غرابة ان يتحول عادل عبد المهدي ما دامت هذه قناعاته .. فقد كان غارودي من أكبر منظري الحزب الشيوعي الفرنسي قبل ان يتحول الى مفكر إسلامي يشار اليه بالبنان .. وكان المسيحي الفلسطيني منير شفيق متطرفا في تنظيراته الشيوعية .. ثم تحول الى الإسلام في أعقاب الثورة الاسلامية في ايران .. وأصبح مفكرا اسلاميا من ذوي الشأن والباع الطويل في هذا الجانب ..

[ثائر الزنج]

و ماذا يعني هذا الكلام اخ نصير و كل هذه الفضائل في رجل المبادئ و المخاطرة و الصمود كرندايزر عادل عبد المهدي!!
هل تنفي هذه الصفات صلات الرجل بايران ...
هل تنفي هذه الصفات ما يفعله الحكيم لتنصيب الرجل ..
هل تنفي هذه الصفات تلقيهم ملايين الدولارات من الدعم الايراني لضرب حزب الدعوة و باي ثمن .. و رغم اني من اقل المتحمسين للجعفري الا انه احسن كثيرا من من يريد تسليم العراق للعمائم السوداء الايرانية ...

الا تلاحظ اخي العزيز تكرار السيناريو الثمانينياتي من جديد حين كانت ايران تضرب حزب الدعوة بكل الطرق لتمكين ال الحكيم من قيادة الشارع العراقي في ايران.......
السيناريو يتكرر من جديد لكن على يد عبد العزيز هذه المرة........

[عابرة سبيل2005]

طبعاً ميتين على الجعفري ماتلكون مثله ساكت تسوون اللي يعجبكم وهو لا حس ولا نفس هو الفراش وانتو رؤساء الوزارة.

الجعفري انسان شريف وطني ويستحق الرئاسة
وهذا لايروق للبعثيين والصداميين التكفيريين

[نصير المهدي]

و ماذا يعني هذا الكلام اخ نصير و كل هذه الفضائل في رجل المبادئ و المخاطرة و الصمود كرندايزر عادل عبد المهدي!!
هل تنفي هذه الصفات صلات الرجل بايران ...
هل تنفي هذه الصفات ما يفعله الحكيم لتنصيب الرجل ..
هل تنفي هذه الصفات تلقيهم ملايين الدولارات من الدعم الايراني لضرب حزب الدعوة و باي ثمن .. و رغم اني من اقل المتحمسين للجعفري الا انه احسن كثيرا من من يريد تسليم العراق للعمائم السوداء الايرانية ...

الا تلاحظ اخي العزيز تكرار السيناريو الثمانينياتي من جديد حين كانت ايران تضرب حزب الدعوة بكل الطرق لتمكين ال الحكيم من قيادة الشارع العراقي في ايران.......
السيناريو يتكرر من جديد لكن على يد عبد العزيز هذه المرة........

ثائر الزنج .. لاحظ ان الحديث كان عن تأريخ عادل عبد المهدي السياسي ومواقف أبيه .. ولا علاقة له بإيران وغير إيران .. إن كانت لك مشكلة مع ايران فهذا حقك .. لكني لا اشاطرك فيه .. بكلمة أخرى ردي في واد .. وتعليقك في واد آخر .. ولم أقل بأني أفضل عادل عبد المهدي على غيره .. وإنما هي كلمة إنصاف لابد من قولها .. فأكره شئ الى نفسي هو الفجور في الخصومة .. وهي معلومة خاطئة طرحها الأخ فصححناها له ..

[موج البحر]

ارى ان البعض ما زال متعلقا بالفكر الشوربتي على غرار شوربة ( زين العابدين )

حيث يتم خلط الحابل بالنابل والملكي بالجمهوري والشيوعي بالاسلامي نحصل بعدها على شوربة طيبة قليلة البهارات كون البعض المشار اليه يشكو من قرحة في المخ والمعدة

تحياتي

باقر الصدر منا سلاما ,,, اي باغ سقاك الحماما
انت ايقضتنا كيف تغفوا ,,, انت اقسمت ان لن تناما
غبت عنا بعيدا ولما ,,, يبلغ الثائرون المراما
كذب البعث مازلت فينا ,,, مشعلا هاديا يتساما

[الكميت]

طبعاً ميتين على الجعفري ماتلكون مثله ساكت تسوون اللي يعجبكم وهو لا حس ولا نفس هو الفراش وانتو رؤساء الوزارة.

يجب ان تكون المشاركات مثمره هادفه تعالج قضيه لا لمجرد تهجم على شخص ابن المقاومه العراقيه منذ مئات السنين منذ الاحتلال العثماني للعراق اما بخصوص قوته فهو من جعل المنطقه الغربيه تدخل الانتخابات بعد ان تم كسر شوكة الارهابيين في الرمادي وتلعفر وسامراء, بعد ان تم الاستفتاء على الدستور دون مشاكل تذكر , بعد ان جعل من خصومه اضحوكه امام العالم في الجامعه العربيه 0
هل ان من ينتمي الى حزب الدعوه الاسلاميه وهو بعمر 19 سنه ضعيف
[align=center] ستشهد لك الايام ما كنت جاهلآ[/align]

[jafr]

للة درك يا كميت لقد اثلجت صدري بردك هذا.
مدرسة الشهيد محمد باقر الصدر والاساتذة ابو عصام وعارف البصري ومحمد بداي والمئات من شهداءنا الابرار اللذين نفتخر ان نكون من ابنائهم.
فلا عجب ان تخرج هذة المدرسة شخصا مجاهدا ثوريا مثل الدكتور ابراهيم الجعفري.