اذكرها اذكرها يصيح دليمي في وجه جعفري على الهواء مباشرة

[العقيلي]

اجتمع مجلس الحل والعقد جلسته الأولى وخرج جعفري كي يطرح النقاط التي اتفقوا عليها حسب ما قاله جعفري على قناة الفضائية العراقية.

اطلاق سراح المعتقلين السنة
اعادة مواخير صدام الى العاهرين السنة
اعادة اعمار المواخير
ادانة تفجيرات سامراء
تصدي قوات الشرطة لقطع الطريق على الارهاب
ادانة الارهاب
توجيه الخطباء الى نمطية ايجابية وحاجة الظرف
لجنة تحقيق بشأن جريمة سامراء؟
ميثاق شرف وطني؟
الاتصال بدول الجوار للتعاطف ؟
تكرار هذا الاجتماع (مؤكد أنه مجلس الأمن الجديد)
سيادة القانون وزيادة القضاة كي يفرج عن الإرهابيين بسرعة
أمر دليمي جعفري ناهراً إياه "اذكرها..اذكرها" فقال جعفري بصوت مرتجف اعتبار من فطسوا من الإرهابيين في مواخيرهم شهداء بشكل رسمي حتى يتم تعويضهم هم ومواخيرهم.

لا أدري على من أبصق؟ هل أبصق على دراجي وأتباع مقتدى وهم يصلون وراء كبيسي في ماخور ابن زوطي؟ أم أبصق؟

كم أتمنى أن تموتوا يا من تدعون قيادة الشيعة. كم أتمنى أن تموتوا !

[العقيلي]

صالح مطلك فرح الآن
وشريط قناة حبيب الصدر يشير الى أن جورج بوش اتصل شخصياً بطارق هاشمي وعلاوي لتشكيل الحكومة.

والشيعة يمارسون النوم والإنصياع لقيادات خائنة وخانعة وذليلة

كم أتمنى أن تموتوا يا من تدعون قيادة الشيعة.

[lastsea]

اخي العزيز هناك مثل صار ينطبق علينا الان وهو مثل معروف
(( صرنه بين حانه ومانه ))

[خادم الصدر]

العقيلي كتب

لا أدري على من أبصق؟ هل أبصق على دراجي وأتباع مقتدى وهم يصلون وراء كبيسي في ماخور ابن زوطي؟ أم أبصق؟

كم أتمنى أن تموتوا يا من تدعون قيادة الشيعة. كم أتمنى أن تموتوا !






صدقت والله









الله ينتقم من قيادات الشيعه

والله العظيم هناك سؤال يحيرني بعد ما شاهدنا من الاداء الفاشل للقيادات الشيعيه

بعد ما حدث في سامراء


ما هو الامر الذي سيجعل الدم يغلي في رؤوس الشيعه
ما هو الامر المقدس الذي من اجله الشيعه يبذلون ارواحهم


لا شئ


اقولها بمراره

[نصير المهدي]

لا أدري على من أبصق؟ هل أبصق على دراجي وأتباع مقتدى وهم يصلون وراء كبيسي في ماخور ابن زوطي؟ أم أبصق؟

كم أتمنى أن تموتوا يا من تدعون قيادة الشيعة. كم أتمنى أن تموتوا !

كلهم وبدون إستثناء طلاب مناصب ومكاسب وقد سقطوا في الامتحان الحقيقي .. ولا علاقة لهم بهموم الناس ومعاناتهم وما يحصل من مآس وفواجع .. المهم انهم سالمون من الأذى .. ولولا اني أعرف ان سفالات البعثيين وحثالات الطائفيين يتابعون هذا المنتدى لقلت الكثير الكثير .. لقد فشلت كل قيادات الشيعة في التصرف بما يمليه عدوان آثم بهذا الحجم الذي وقع فيه تفجير مرقد الإمامين عليهما السلام .. وإنتهت المصيبة الى ان المجرم برئ .. والضحية مدان .. ووصلنا الى تبويس اللحى وتبادل الابتسامات .. والاتفاق على الصفقات مقابل ماذا .. لا شئ .. هل تمت إدانة المجرمين الذين ارتكبوا الجريمة .. هل هب أهالي سامراء مثلا الى البحث عن المجرمين ويقيني انهم يعرفونهم بأسمائهم وأسماء أمهاتهم وآبائهم .. ليسلموا بعد ذلك الى القصاص العادل .. هل توقف الإرهاب الذي يطارد الشيعة من بيت الى بيت وفي كل شبر يصل اليه .. هل تعهدت هيئة موظفي أوقاف صدام والمجرم حارث الضاري بأن يتوقف مسلسل القتل والذبح والتفخيخ كي يتم تجاوز آثار نكبة سامراء .. ماذا حصل سوى انهم صرخوا بقادة الشيعة وحركوا سباباتهم وتطاير السبال من حلوقهم .. فإرتعش الجميع وبدون إستثناء .. وانتهوا الى النهاية الخائبة والبايخة جدا .. أين ذهب العدوان على مرقد الإمامين .. ذهب مع الدماء التي سالت من قبل ومن بعد .. وستسيل .. يكفي اولئك الذين اجتمعوا مع هيئة موظفي أوقاف صدام خزيا وعارا ان حارث الضاري لم يحترمهم من قبل ولم يرد على دعوتهم لإدانة الزرقاوي والبراءة منه .. ولا اعني ابو موسى الاشعري الملقب بالخالصي فقد خلع هذا واستراح وأراح .. ولكن ممثلي التيار الصدري الذين أفقدهم توازنهم تصريح أقطاب القتل بأن جبش المهدي من قام بإحراق مساجد السنة التي ظهر أنها مسجد واحد فقط .. تنعموا بالقصور والموائد العامرة .. والكهرباء والماء والتكييف والأنوار الاعلامية .. واتركوا الناس للموت .. بل إتركوا هويتكم للمحق والسحق .. وليس لعلي الهادي عليه السلام فيكم من ينصره ..

[ali110]

بسم الله الرحمن الرحيم

المهم ان لا يبسق المرء الى السماء ؟

لان بساقه سيعود عليه ؟؟

من يقدم كلام يلاقي كلام نحن ابطال النت نقاتل الاعداء ونذود عن امتنا واهلنا وعقائدنا من خلال جلوسنا خلف شاشات النت ونحلل ونحلق ونشتم ونصرخ ونكتب نحن ابطال النت لنا المجد دون العالمين

قال اهل العراق للامام علي ( ع ) من قبل ان الجو حار والدنيا صيف
سنقاتل معك اذا حل الشتاء ....وفي الشتاء ...؟؟؟

والسلام

[سيد مرحوم]

[align=center]عشرات الضحايا في تفجيرات متنقلة ونداءات عربية لحفظ الوحدة
توقيع ميثاق شرف بحرمة الدم العراقي [/align]

[align=center][/align]

بغداد “الخليج”، وكالات:

وقع علماء عراقيون أمس ميثاق شرف بحرمة الدم العراقي، وتعهد زعماء دينيون وسياسيون بتوحيد الصف لوأد العنف الطائفي في مهده، ومددت الحكومة العراقية العمل بإجراءات أمنية مشددة، وحذرت من أنها ستضرب بيد من حديد على كل من يحاول تأجيج نار الاحتراب الداخلي، ودعت المراجع الدينية في العراق والعالم الاسلامي الى ضبط النفس. ورغم ذلك حاولت أياد خفية صب المزيد من الوقود لزيادة الشحن الطائفي، ووقعت تفجيرات متنقلة في كربلاء وبغداد وعلى مرقد في طوز خورماتو، وسقط العشرات بين قتلى وجرحى. وأعلنت وزارة الداخلية العراقية منع السيارات من التجول في العاصمة العراقية وضواحيها حتى صباح غد الاثنين لضمان الأمن والهدوء، كما منعت خلال هذه الفترة الدخول والخروج من محافظة بغداد. كذلك أعلنت منع الظهور المسلح وشددت على انه ستتم ملاحقة المخالفين أمام القضاء.

وأعلن وزير الدفاع العراقي سعدون الدليمي أنه مستعد لإنزال آليات مصفحة الى الشوارع اذا اقتضى الأمر. لكنه أضاف: “لا نريد حالياً أن نثقل بالإجراءات الأمنية، وأن نحد من حريات المواطن”. وحذر من نشوب حرب أهلية قائلا: إنه “اذا كانت هناك حرب فالكل سيخسر، والذي يتصور أنه سيكسب في هذا الأمر دعني أقول له: انه سيكون أول الخاسرين”. وأضاف: “يجب أن نكون متآزرين لكي لا يستطيع أحد ان يخترق خطوطنا المتماسكة”.

ونفى ان يكون الذين قاموا بمهاجمة منزل الشيخ حارث الضاري رئيس هيئة علماء المسلمين هم من مغاوير وزارة الداخلية. وقال: إن الاعتداء على منزل الضاري كان بهدف الإساءة “لهذا الرمز الوطني”، داعياً الى عدم الانسياق وراء المبالغة في نقل وتصوير الأحداث الأمنية الحاصلة في عموم العراق. وقال: إن 21 مسجداً تعرضت لإطلاق نار ودمر مسجد واحد. وتضررت 6 بالحرق أو بهدم السياج. وبالنسبة لعدد القتلى خلال الأحداث قال: إن العدد لم يتجاوز 119 شخصاً وليس 183 كما ذكرت وسائل الاعلام. وحذر من أن وسائل الاعلام التي تحرض على العنف والإرهاب ستعاقب وسيتم توقيف الصحافيين العاملين فيها، بموجب خطة أمنية جديدة. داعيا أجهزة الاعلام الى “تحمل مسؤولياتها” وتأدية دورها في تعزيز الوحدة ونبذ كل ما يؤدي الى العنف والتمرد.
وقال فاضل الشرع: إن رجال الدين والسياسة النافذين من التيار الصدري وهيئة علماء المسلمين وجبهة التوافق الذين عقدوا اجتماعاً في مسجد في بغداد تعهدوا توحيد صفوفهم لوقف الفتنة التي تكاد تحرق الأخضر واليابس، وأشار الى ان المجتمعين أكدوا أنه ما من سبيل لانقسام أهل القبلة الواحدة مهما كانت المؤامرات.

ووقع علماء الدين من هيئة علماء المسلمين والتيار الصدري ميثاق شرف تعهدوا فيه بحرمة الدم العراقي والحفاظ على المقدسات وأماكن العبادة في كل أرجاء العراق.

واستنكر العلماء في بيان أذاعته قناة (العراقية) جريمة تفجير مرقد الإمامين علي الهادي والحسن العسكري في سامراء وجميع الأعمال الارهابية الأخرى التي استهدفت بيوت الله، كما دانوا تكفير المسلمين عموماً وأبناء العراق خصوصاً.

ودان العلماء “الذين سعوا من خلال الاعلام لاثارة الفتنة الطائفية والتحريض على ما يؤدي إلى الحرب الأهلية”. وقالوا انه “سيكون من حقهم مقاضاتهم جميعا”.

وطلب العلماء من القادة السياسيين الاسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية لما لها من أهمية كبيرة في استتباب الأوضاع في العراق. وأكدوا على تلاحمهم ووحدتهم، وقالوا إن العراق لا يمكن أن يبنى بالتفرق، بل بالاتحاد والألفة والمحبة.

ووقع الميثاق عدد من علماء التيار الصدري وهيئة علماء المسلمين بحضور علماء من المدرسة الخالصية وامام خطيب جامع الامام أبي حنيفة النعمان.

كما عقد رئيس الوزراء المنتهية ولايته ابراهيم الجعفري محادثات مع الزعماء السياسيين للبحث في تشكيل حكومة وتخفيف المخاوف من اندلاع حرب أهلية.

ودعا المرجع الأعلى في العراق السيد آية الله علي السيستاني العشائر الى المساهمة في حماية المراقد المقدسة بعد ازدياد الاعتداءات التي تستهدفها، وذلك لدى استقباله وفدا من عشائر الكوفة.

وأصدر الزعيم الشاب مقتدى الصدر أمراً الى عناصر “جيش المهدي” التابع له دعاهم فيه الى التوقف عن ارتداء الزي الأسود “لكي لا يستغل من اصحاب النفوس الضعيفة الذين يحاولون إيذاء البلد”. ودعا أيضاً الحكومة الى “توطيد الأمن ومعاقبة المجرمين الذين قاموا بالاعتداء على المساجد وحرقها”.

وأجرى الرئيس الامريكي جورج بوش اتصالات هاتفية بمختلف الزعماء العراقيين وحثهم على وقف العنف،

ودعا الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى زعماء السنة والشيعة في العراق الى تفادي الشرر المستطير، وطالب شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي ووزير الأوقاف المصري محمود حمدي زقزوق ومفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة بوقف الاعتداء على المساجد والمراقد. وحضوا العراقيين على الوقوف صفاً واحداً في وجه المؤامرات التي تحاك ضدهم. وقال شيخ الأزهر في مؤتمر صحافي في مقر سفارة العراق بالقاهرة: إن علماء المسلمين في مصر وهو على رأسهم.. على استعداد للذهاب الى العراق والاجتماع مع العراقيين من المسلمين شيعة وسنة للاصلاح بينهم.

ودعا مفتي القدس الشعب العراقي الى عدم الانجرار الى حرب أهلية. وناشد العراقيين ضبط النفس وتفويت الفرصة على العابثين بأمن العراق والعراقيين.

وتظاهر آلاف الأشخاص وسط لندن للاحتجاج على الاعتداء الذي استهدف مرقد الإمامين الهادي والعسكري في سامراء شمال بغداد، وللتحذير من احتمال نشوب حرب أهلية في العراق.

[نصير المهدي]

[align=center][/align]

مبروك جابت ولد .. يتربى في عزكم .. وأدام الله البسمة على وجوهكم ..

[نصير المهدي]

مبروك جابت ولد .. يتربى في عزكم .. وأدام الله البسمة على وجوهكم ..

والسؤال هو بعد هذه اللقاءات والابتسامات والضحكات العريضة .. هل ستتوقف حرب القتل والإبادة ضد الشيعة .. هل يتوقف مسلسل إرسال الانتحاريين والسيارات المفخخة .. هل سيضمن الشيعة ان الوهابية المحتضنة من قوى الاستحواذ الطائفي لن تعتدي على مرقد آخر .. او مسجد او حسينية .. هل سيمر المسافرون آمنين مطمئنين من مثلث الموت جنوب بغداد .. او مثلث الموت شمالها ..هل ستطرد هيئة موظفي أوقاف صدام الارهابيين العرب المستوردين خصيصا الى العراق .. هل ستقول قولها في الزرقاوي وجرائمه .. أم أن ميثاق الشرف في عرف هيئة حارث الضاري هي عودة الشيعة الى صمتهم .. يذبحون كالنعاج .. وواجبهم الوطني يقتضي ان يموتوا صامتين .. ننتظر ونرى اي ميثاق شرف يمكن ان يبصمه عبد ربه الكبيسي .. وإن غدا لناظره قريب ..

[الرافضي]

أبغض مايكون على نفسي هو سلوكيات " حـِب عـَمك حـِب عـَمك " وليس اليوم ولكن منذ أصبح التقبيل سنة عند الشيعة وخصوصا ً لعدوهم ومنهم مستر بريمر !! آنذاك وعلى هذا فقس ياحليم !! .
سيصبح الضارط وغيره من هيئة أوقاف هدام رمزا ً وطنيا ً وسَيـُقبل مـِن ما يـُسمى " بقادة الشيعة " ..
إنا لله وإنا إليه ِ راجعون ..
المشتكى لله والى صاحب ألأمر ..

[نصير المهدي]

لا دبابات ولا مدرعات .. حكومة فاشلة .. لا تستطيع فرض النظام وتطبيق القانون .. كنا نتمنى أن تكون حادثة تفجير مرقد الامامين العسكريين عليهما السلام ، الانطلاقة الحقيقية لضرب الارهابيين والمجرمين بقوة وحزم وبدون رحمة ، الانظلاقة الفعلية والتبريرية لمبدأ فرض القانون ... الذين قاموا بهذا العمل نجو من العقاب .. والايام القادمة هناك المزيد من العمليات .. نجح البعث وأزلامه من كسب المعركة الاعلامية وقلبوا المعادلة وأصبح الظالم مظلوم ، والمظلوم ظالم .. وأنتهى الامر بصمت وتوزيع أبتسامات من الجعفري وبيان هزيل بصم عليه هادي الدراجي وحازم الاعرجي ..



يعطيكم العافية يا شباب ..

ما معنى أن يذهب جيش المهدي ليحرس مقام سلمان المحمدي ؟ أين أجهزة الدولة ؟ ما معنى أن موكب جنازة يسير معه بضعة من الشرطة يتم محاصرتهم في وضح النهار ؟ على ماذا يدل كل ذلك ؟

سياسة الدولة العراقية الجديدة كلها فاشلة وبحاجة الى إعادة نظر .. شرطة عراقية يتم تدريبهم في الاردن؟ أنها مؤامرة كبيرة لأبقاء العراق في دوامة العنف والارهاب وبرعاية أمريكية ..

لماذا لا تعي الحكومة المنتخبة أنها منتخبة من الشعب ويجب عليها أن تحمي شعبها من هذا الارهاب البعثي الوهابي ؟

لماذا لا تقوم الحكومة بتعبئة الجماهير التي أنتخبتها وبقوة الشعب والجماهير يطالبون تسليح الشرطة بدبابات وأسلحة ثقيلة وأنتزاع السيادة الحقيقية للعراق بفرض النظام؟

http://www.bashaer.org/vb/showthread.php?t=4206

[عدنان السنجري]

كفى خنوعا وتبريرا على الجعفري ان يستقيل فهو لا قوي ولا امين

[muhanad000]

الذي أفهمه من بعض الردود أنهم يريدون رداً أقوى على الجرائم التي ترتكب بحق الشيعة....
فهل يريدون من مقتدى الصدر ان يتحمل وزر الدماء التي تريدونها أن تسفك؟؟؟
وهل مقتدى الصدر مرجع حتى تريدونه ان يفتي بقتل المسلمين؟
أنا ضد حرق اي مسجد يحمل كلمة لا اله الا الله لأن هذا الفعل لا يرضي المعصومين اولاً....ويساهم في تأجيج النار الطائفية التي ينفخ فيها المحتل ومن لف لفه....

[الرافضي]

الذي أفهمه من بعض الردود أنهم يريدون رداً أقوى على الجرائم التي ترتكب بحق الشيعة....
فهل يريدون من مقتدى الصدر ان يتحمل وزر الدماء التي تريدونها أن تسفك؟؟؟
وهل مقتدى الصدر مرجع حتى تريدونه ان يفتي بقتل المسلمين؟
أنا ضد حرق اي مسجد يحمل كلمة لا اله الا الله لأن هذا الفعل لا يرضي المعصومين اولاً....ويساهم في تأجيج النار الطائفية التي ينفخ فيها المحتل ومن لف لفه....

حبيبي ..
وأين كان السيد مقتدى من الدماء التي سالت بالنجف .. ؟؟.

وأذا كان غير مرجع وهذا معروف سلفا ً ... أذا ً برقبة من كانت تلك الدماء ؟؟ .

قتال الشيعي مع الشيعي حلال زلال !!!! .
ولكن قتال الشيعي للتكفيريين والبعثيين والطائفيين ومهدمي أضرحة أأمتنا من أشد الحرمات عند الله .. !! .
مالكم كيف تحكمون

[السندباد]

هذا المنتفخ شغلة يمعمع المصيبة الويلاد سنة واحنا ما ندري