 |
-
شارك في (((حملة ))) رفض السفير الامريكي في العراق
[align=center](جزء من رسالة معنونة الى الرئيس ونائبه ووزيرة خارجية الولايات المتحدة الامريكية)
إن تصريحات زلماي خليلزاد الأخيرة التي شجعت على العنف الطائفي ضد الشيعة في العراق وما تركته هذه التصريحات من إشارات واضحة لتشجيع الإرهاب وتعقيد العملية السياسية إضافة إلى تدخله في شؤون العراق الحساسة وبشكل سافر يجعل العراقيين الشيعة لا يثقون بموضوعية وحيادية هذه الشخصية.
شارك في الحملة على العنوان التالي:
http://iraqml.com/iraq/index.html
اكتب اسمك واضغط على كلمة SEND ( إرسال) [/align]
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
-
للرفع والمشاركة في الحملة
:Iraq:من بريد شبكة العراق الثقافية:Iraq:
-
حياكم الله نأمل من الله ان يجنبنا الحلول الاخرى
ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب
-
نعم ان هذه الشخص غير مرغوب فيه ويجب ان يطرد هو وكل دبلوماسي يسيء للعراقيين ويسعى الى التفرقه والفتنه
شكرا على الموضوع اختنا منازار
-
اخوان ،
هناك حمله تواقيع بعنوان حملة الامام علي الهادي عليه السلام للمطالبه بتغير هذا السفير ، يرجي منكم المشاركه ايضا.
http://www.petitiononline.com/alhadi/
-
[align=center]ســلاماً على قبلةِ الـــرافديـــن على طيبِ أهلي بأرضِ العراقِ
ســلاماَ على نخلهِ في الجنوبِ وشمساً تسيل بكلِ السواقـي
تجيءُ المنايا خفافاً وتمضــي ومازلتُ باقٍ ومازلتَ باقـــي
نهضتُ على جرحيَّ المستباحُ وقمتُ وقمتُ وجُرحيَّ ساقـــي
أُنادي عــراق عــراق عــراقُ سلاماً على كلِ أهلِ العــراقِ
[/align]
-
الاخ عمار
هذه الحملة استمرار وتكملها لحملة الامام الهادي عليه السلام ، وفيها صياغة الطلب بشكل جديد وجانب فني سهل وهو تفاعل من اعضاء الشبكة ومن موقع ارث العراق مع ابناء الشهداء .
وتحية لك وللاخ محمد ابن الشهيد
-
-
-
[align=center]زلماي خليلزاد البشتوني الذي غاص وسط المياه الطائفية الضحلة في العراق
أرض السواد :وداد فاخر[/align]
أظهر وجود السفير الأمريكي لدى العراق الدكتور زلماي خليل زاده والمولود في مزار الشريف في شمال أفغانستان أزمة الولايات المتحدة الأمريكية مع الغالبية الفائزة في الانتخابات البرلمانية في العراق من الطائفة الشيعية . فخليل زاد الذي يبلغ من العمر خمس وخمسين عاما من العمر ، والذي درس في الجامعة الأمريكية في بيروت ثم حصل على الدكتوراة من جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة والمتزوج من أمريكية ، لم يدرك العديد من تصرفاته التي لا تحمل أية ملامح دبلوماسية ، كونه ’يعرف أيضا بلسانه " غير الدبلوماسي" الذي أغضب منه زعماء بعض الدول.
المعلمة والتلميذ
فهو رغم تسنمه العديد من المراكز المهمة في كل من وزارتي الدفاع والخارجية في عهدي الرئيسين الأمريكيين رونالد ريغان وجورج بوش الأب ، وتتلمذه على يد نائب الرئيس الراهن ريتشارد تشيني الذي كان وزيرا للدفاع أثناء عمل خليل زاد فيها، إلا انه لم يستطع أن يثبت جدارته ونجاحه في التعامل مع الطيف العراقي خاصة الطائفة الشيعية في العراق بعد أن لاقى نجاحا في عمله كسفير للولايات المتحدة في أفغانستان .والسبب في فشله في العراق يعود لكون القضية العراقية أكثر تعقيدا منها في بلد تتقاسم النفوذ فيه القبائل الهيمنة الاجتماعية والشعبية مثل أفغانستان، بينما أرسى المذهب الشيعي في العراق أسس الولاء بالدرجة الأولى للمرجعية الشيعية في النجف الأشرف .
واثبت خليلزاد عكس ما صرحت به معلمته السابقة والحالية في كل من مجلس الأمن القومي ووزارة الخارجية الدكتورة كوندليزا رايس التي قالت ( بأن له مقدرة واضحة في التوفيق بين الآراء المتناحرة وفي تحقيق نتائج في ظل أوضاع صعبة ) . لكنه فشل في التوفيق بين أي من الآراء المتناحرة في الوسط العراقي وخاصة بين طرفي الصراع الحقيقي حاليا السنة والشيعة فهو القائل في مقابلة مع صحيفة لوس انجلس تايمز والذي أشار فيها: "لقد فتحنا القمقم، والسؤال الآن هو: ما هو السبيل للتقدم إلى أمام؟ الطريق إلى أمام بنظري يتلخص في محاولة مد الجسور بين طوائف العراق المختلفة.". لكن يظل السؤال الوحيد هو إلى متى يظل خليلزاد صامدا بوجه التذمر الشيعي الذي يمثل الأغلبية الساحقة من الشعب العراقي وفي وقت أصبح معلوما للجميع عودة الولايات المتحدة الأمريكية عن سياستها الأولى في الاستماع للأغلبية العراقية وإنصافها سوية مع الشعب الكوردي ، كون الكورد والشيعة هم من وقع عليهما ظلم الدكتاتوريات العسكرية المتعاقبة في العراق ، وكانا رأس الرمح الذي تحرك سوية مع الولايات المتحدة الأمريكية لإسقاط النظام الدكتاتوري البعثي في العراق .
ترى هل تسارع الولايات المتحدة الأمريكية لتصحيح بعض الأخطاء التي شابت عمليتها في تحرير العراق من ربق الفاشية العفلقية ، وأولها سحب سفيرها الذي لا يتقن لعبة الدبلوماسية من العراق واستبداله بسفير آخر ليعود خليلزاد في التعامل مع قبيلته من البشتون في أفغانستان حيث عرف عنه إنه قد صنع بيده رئيسها الحالي حامد كرزاي ، أم إنها ستراتيجية الولايات المتحدة الثابتة في عودة مبرمجة لرجال البعث الساقط ولكن بشروط أمريكية مسبقة للحد من الفكر الديني الشيعي الذي يشكل بالنسبة لأمريكا خطرا مستقبليا على المنطقة ؟؟! .
-
على كل النشر والمساهمة في ذلك
-
صلاة الجمعة في الكوفة ومدينة الصدر والكاظمية .. المطالبة بطرد السفير الامريكي أبن زادة من العراق.
أم أحد مساعدي مقتدى الصدر ، الشيخ حسين الاسدي المصلين في صلاة جمعة كبيرة في الشارع خارج مبنى حسينية المصطفى التي وقع عليها الاعتداء الامريكي القذر ... وطالب الشيخ الاسدي بطرد السفير الامريكي من العراق لتدخله في شؤون الحكومة العراقية والشأن العراقي في كل صغيرة وكبيرة .
-
بغداد (رويترز) - طالب رجل دين شيعي بارز يوم الجمعة الولايات المتحدة بعزل سفيرها الذي يقود مسعى لتشكيل حكومة وحدة وطنية متهما اياه بالانحياز الى السنة في الصراع الطائفي الذي تشهده البلاد.
وجاءت الدعوة التي وجهها اية الله محمد اليعقوبي في صلاة الجمعة في الوقت الذي عقد فيه الزعماء العراقيون احدث جولة من المفاوضات الرامية الى تشكيل حكومة جديدة بعد اشهر من اجراء الانتخابات البرلمانية في ديسمبر كانون الاول ومع تصاعد العنف الطائفي.
وفي خطبة قرئت في مساجد في صلاة الجمعة قال اليعقوبي ان واشنطن هونت من شأن الصراع الدامي بين الشيعة والاقلية السنية التي كانت لها السيادة والذي يخشى كثيرون من انه يهدد باشعال حرب اهلية.
وقال اليعقوبي في رسالة صدرت في شكل بيان في وقت لاحق "يحاول رموز الادارة الامريكية نفي وجود حرب طائفية في العراق وهم بذلك اما مضللون بالتقارير الفاقدة للموضوعية والمصداقية التي يرفعها السفير الطائفي لامريكا في العراق وامثاله او انهم ينكرون عن عمد هذه الحقيقة لاكثر من سبب."
واضاف "على جميع الاطراف المعنية قراءة هذه الرسالة بامعان وفهمها واولهم الادارة الامريكية فعليها الا تخضع لابتزاز الارهابيين وتقع في وهم وتضليل الطائفيين والحاقدين واذا ارادت ان تحمي نفسها من الفشل والانهيار فلتبدل سفيرها في العراق."
وبعد ان قرا امام مسجد الرحمن في بغداد ذلك السطر هتف المصلون قائلين "الله اكبر".
وعقد الزعماء السياسيون بالعراق يوم الجمعة احدث جولة من محادثات تشكيل حكومة جديدة في ظل ضغوط متزايدة في الداخل ومن الولايات المتحدة لتشكيل حكومة وحدة وطنية لانهاء العنف الطائفي وتجنب الانزلاق في هوة حرب اهلية.
وزلماي خليل زاد الافغاني المولد والمبعوث السابق لدى كابول هو ابرز مسلم في الادارة الامريكية ويقود جهود واشنطن التي تزداد الحاحا لدفع زعماء العراق لتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وتفاقم الصراع الشيعي السني بشكل خطير منذ ان اثار تفجير مزار شيعي كبير يوم 22 فبراير شباط موجة من العنف وسمم الاجواء السياسية خلال المفاوضات الحاسمة.
وقتل مئات الاشخاص منذ ذلك الحين وفر اكثر من 30 الف شخص من ديارهم بعد ان سعى متشددون من الشيعة والسنة الى القيام بعمليات تطهير عرقي في احيائهم.
واليعقوبي هو المرشد الروحي لحزب الفضيلة احد الاحزاب الصغيرة الا انه من العناصر المؤثرة في الائتلاف العراقي الموحد الذي له الهيمنة. وهو ليس ضمن مجلس رجال الدين البارزين حول اية الله العظمي علي السيستاني في النجف.
الا ان ساسة شيعة قالوا ان اقواله تعكس شعورا واسع النطاق بالاستياء في صفوفهم ازاء السفير.
وقال مسؤول بارز في الائتلاف ومن غير اعضاء حزب الفضيلة عن خطبة اليعقوبي انه "بيان جيد جدا".
وينتقد الزعماء الشيعة زلماي خليل زاد الذي يعمل بالعراق منذ عشرة اشهر ويبدون بشكل صريح استياءهم من قيادته جهودا لجذب العرب السنة بعيدا عن العنف ودفعهم نحو المشاركة في حكومة ائتلافية.
وقال اليعقوبي ان السفير الامريكي و"طغاة" الدول العربية يقدمون التاييد السياسي لتلك الاطراف التي تقدم الغطاء السياسي "للارهابيين".
واتهمه زعيم الائتلاف عبد العزيز الحكيم في الشهر الماضي بانه كان السبب وراء تفجير مزار شيعي عندما انتقد في تصريحات النزعات "الطائفية" بين القيادة الشيعية.
كما انتقد رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري "تدخل" الولايات المتحدة هذا الاسبوع في العملية السياسية بالعراق. وترشيح الائتلاف للجعفري لولاية ثانية نقطة خلاف رئيسية في محادثات الشيعة مع السنة والاكراد بشان تشكيل حكومة.
ويقول الساسة الشيعة ان خليل زاد سلم رسالتين من الرئيس الامريكي جورج بوش الى كل من الحكيم والسيستاني في الاسبوع الماضي يحثهما فيهما على التخلي عن الجعفري الذي اصبح ترشيحه مضمونا بتأييد السيستاني المدعوم من ايران ورجل الدين الشاب مقتدى الصدر.
وينفي دبلوماسيون امريكيون الانحياز الى اي طرف في المشكلة.
ويعتزم خليل زاد الان اجراء محادثات مع ايران لمحاولة تخفيف حدة الازمة في العراق. وتتهم الولايات المتحدة ايران باذكاء العنف.
ويناقش الساسة العراقيون سبل تشكيل حكومة جديدة منذ الانتخابات البرلمانية التي جرت في ديسمبر كانون الاول ولكن لم يحرزوا اي تقدم حقيقي كبير على ما يبدو.
وهناك مساومات بشأن طلب السنة ان يكون لهم حق الاعتراض بالنسبة للقضايا الامنية ولم يتقرر شيء بعد في مسألة توزيع المناصب.
من مريم قرعوني
:Iraq:من بريد شبكة العراق الثقافية:Iraq:
-
متى سيشهد العراق مظاهرات شعبية عارمة تطالب بطرد زلماي من بغداد
متى سيشهد العراق مظاهرات شعبية عارمة تطالب بطرد زلماي من بغداد
كتابات - ليث السلامي
منذ ان استلم زلماي خليل زاد الملف العراقي عند تسلّمه مهام السفارة الامريكية في العراق , بدأت الامور في البلد تتعقد , وتأخذ منحى خطير جدا .
لنحاول ايجاز بعضا من ملامح مشروع وبرنامج زلماي خليل زاده السياسي في العراق كما يبدو للمراقب المنصف .
1 – العمل الدؤوب على ضرب الديمقراطية في العراق من اساسها , وقد شاهدنا ذلك من خلال الحاحه الشديد على مصادرة نتائج الانتخابات , والقفز عليها , بعد ان جاءت هذه النتائج بغير ما كان يطمح اليه زلماي , فراح يشكل الضغوطات تلوالاخرى على الفائزين بالانتخابات من اجل ادخال اكبر عدد ممكن ممن يهواهم زلماي , الى دائرة القرار السياسي في العراق , حتى وان كان ذلك على حساب الاستحقاق الانتخابي . فابتدع صيغة حكومة مشاركة وطنية واسعة , لاجل تهميش الشيعة في العراق قدر الامكان واعطاء دور اكبر لحلفائه السنة .
2 - افتقاده لعنصر الحيادية , حيث انه يمثل راعيا للعملية السياسية في العراق كونه سفير الولايات المتحدة الامريكية , فيجب ان يتمتع بأعلى قدر من الحيادية لانه يمثل هذه الدولة العظمى , لذلك فانّ من واجبه ان يقف بنفس المسافة من جميع اطراف العملية السياسية , ولايميز بين طرف وآخر على اساس الخلفية الطائفية لهذا الطرف او ذاك .
ولكنّنا نرى غير ذلك , فهذا الشخص يفتقر للحيادية بشكل فاضح , فهو يميل وبكل وضوح الى الجانب السني , يتبع الموقف السني , ويتبنى الاجندة السنية ويستخدم كل ثقله لدعم السنة وذلك على حساب مصلحة العراق اولا , وعلى حساب الديمقراطية والاستحقاق الانتخابي ثانيا , وعلى حساب الشيعة في العراق ثالثا .
3 – عدم قدرته التخلي عن تأثيرات خلفيته المذهبية والطائفية على ادائه السياسي وهذا يمثل خللا كبيرا في مجل تعامل هذا الرجل مع الملف العراقي , وتصريحاته التي تتصف بالطائفية , تعقّد الامور دائما . فهو يخلق الازمات التي تعصف بالعملية السياسية بعد كل مرة يطلق فيها مثل هذه التصريحات الطائفية .
4 - افتقاره للمصداقية , حيث ان المتابع لنشاطات زلماي الاعلامية ولقاءاته مع الصحافة , والفضائيات , يرى بشكل جليّ وواضح انّ هذا الشخص متقلب بدرجة كبيرة , فهو يصرح لكل فضائية أو أية قناة اعلامية بما تهواه وبما يوافق ميولها .
فإن كان ضيفا على فضائية العربية مثلا , فإنّ كل حديثه ينصب بمغازلة السنة وبالغمز واللمز للشيعة في العراق , ويستجيب لأسئلة المحاور الطائفية والايحائية المشحونة بالتحريض على الشيعة , ويبدأ بكيل الاتهامات للقادة والرموز والتيارات الشيعية .
وإن استضافته فضائية شيعية مثل فضائية الفرات , ويسألونه عن تلك التصريحات نرى إنه سرعان ما يتنكر ويقول انه لم يقصد ذلك وان الاعلام قد شوّه تصريحاته مع ان تصريحاته كانت واضحة وجلية ومشحونة بالتطرف الطائفي . وهذا هو ديدن زلماي خليل زاده دائما .
فلا نعلم هل هذا هو الشخص المناسب لتمثيل الولايات المتحدة الامريكية لملف شائك ومعقّد ومهم وحساس كالملف العراقي ؟ هذا هو شأن الساسة الامريكان والادارة الامريكية , ولكن لنسأل أنفسنا , ما هو شأننا ودورنا نحن الشيعة الان ؟
إن كان الشيعة في العراق يفكرون باخراج الوضع الشيعي من هذا المأزق ( لانّ الملاحظ ان الطرف الامريكي قد انقلب على الشيعة أو لنقل ان سفير امريكا زلماي خليل زاد بالذات قد انقلب على الشيعة ) مع هذا الوضع الخطير لابد من العمل على ازالة المسبب لهذا الوضع , وهو زلماي, لأنّ تشكيل لجان التحقيق وتقديم الاعتذار لن يحل المشكلة أبدا , وسوف تستمر الامور بالتدهور ,و لن تتوقف الجرائم بحق الشيعة بأي حال من الاحوال مادام زلماي يدير الملف العراقي , , فيجب ان ينصبّ الجهد الشيعي في هذه المرحلة على معالجة هذا الموضوع من جذوره وذلك بالمطالبة بتغيير زلماي وابداله بشخص آخر ليس له اية خلفية عربية او إسلامية .
المطلوب هو تحرك جماهيري واسع , وتنظيم المسيرات الشعبية العارمة من قبل الشارع الشعبي الشيعي العراقي للمطالبة بتغيير زلماي , , وذلك يتم عبر دعوة من الطبقة السياسية والدينية الشيعية لهذا الجماهير , وللقواعد الشعبية بالنزول الى الشارع للتحرك بقوة من اجل تنفيذ هذا المطلب , , ويجب ان تأخذ الاحتجاجات عدّة مستويات ومراحل , , , تبدأ بالمسيرات , وتتطور نحو الاعتصامات امام السفارات الامريكية في العراق وفي كل دول العالم , , وتصل حتى حد الاضراب العام في كل مؤسسات ودوائر ومرافق الدولة , , وتستمر هذه المظاهرات والاعتصامات والاضرابات ولا تتوقف حتى تتم الاستجابة الى مطلب الجماهير بتغيير زلماي وابداله بشخص آخر ليس من خلفية عربية او اسلامية بتاتا , , , , وعندها سوف تتحقق عدّة انجازات ومكاسب منها
أ - اثبات ان الجماهير الشيعية لها كلمة مسموعة , وتشكل مصدر قوة ودعم وعمق شعبي لاية حكومة .
ب – اثبات انّ الجمهور الشيعي هو جمهور واع سياسيا وقادر على التحرك لفرض ارادته وتصحيح مسار الامور اذا انزلقت نحو الهاوية , وانقاذ العراق من شبح الحرب الاهلية التي سوف يتسبب بها زلماي بسبب أداءه السياسي عاجلا أو آجلا .
ج – التخلص من مصدر التوتر الذي يربك العملية السياسية بل ومجمل الوضع في العراق .
فهل سنشهد استجابة سريعة وقوية من النخب السياسية والدينية لهذه الضرورة الملحة , لهذا المطلب الشعبي الذي يتفق عليه كل ابناء الطيف الشيعي في العراق بدون إستثناء ؟ وهل سيشهد العراق مسيرات ومظاهرات عارمة تطالب بطرد زلماي من العراق ؟
والبدأ بمرحلة جديدة من العلاقات المتوازنة والصحيحة والمبنية على المصالح المشتركة مع الولايات المتحدة الامريكية ؟
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |