حان الان ان نسمع كلمة حق من داخل حزب الفضيلة ، الحزب الذي كنا نتامل فيه الخير والبركة
اذا استمر نديم بطريقته هذه فلا خير في هذا الحزب
كيف يتجرأ ان يعطي حق الشيعة في اختيار رئيس الوزراء للبرلمان
الا يستحي نديم من ان يكلمنا البعثي اياد علاوي هذا اليوم من خلال جريدة الشرق الاوسط ويقول ان الائتلاف لايؤمن بالعمل الديمقراطي ولديهم معايير مزدوجة ، فهم من جهة يصروا على النتائج الانتخابية ومن جهة ثانية يرفضوا مرشحهم الذي فاز بالانتخابات داخل الائتلاف .
اذا استمر نديم الرذيلة باسلوبه هذا فان الشيخ اليعقوبي سيخسر شريحة كبيرة من الشباب الذين ساندوه واصطفوا معه