صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 19 من 19
  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    قلب كل معذب
    المشاركات
    1,093

    افتراضي

    ملالي ايران هههههههههههههههههههههههههههههههههه

    أضحكتني وما دخلي أنا بملالي ايران. ؟!!!!!!!!!!!

    نعم رغمنا عن انفك شيوخ ايران لهم مكانة عندنا وهم ونحن على نفس المعتقد قبلهم وليس على نفس الأرض والولاء الترابي يا متخلف!!!

    وبعدين أنا ما ذكرت ملالي ولم أطلب مساندتهم ولا عونهم ولن يكون ولا من غيرهم نحن نحن من سيعلمكم الدرس . .

    ثم أنتم متلونون متقلبون فتقول أن الأرض لله يورثها لمن يشاء، بالتأكيد ومن قال غير هذا ولكن أنتم تتهمونا بأننا فرس ومجوس وأصلنا فارسي ليس عربي وان لازلت عند كلمتك هذه فإن كنا فرس على افتراض هذا لماذا ترفض تطبيق كلمتك على هؤلاء الفرس القدامى الساكنين بهذه الأرض وتتهكم عليهم كل مرة؟!! هذا على افتراض . . وأيضاً هل من حق الآخر أن ينفي من قبله ويسرق خيراته ؟!! وينفي حتى وجوده وتاريخه إذا أورثه الله أرض . . ولكن بالنسبة لكم هذه ليست وراثة وليس رزقاً من الله لكم بل هي سرقة واغتصاب للأرض . . هنا مربط الفرس يا جاهل . .
    ولم أقصد أننا سنخرجكم من الارض بمعنى الكلمة بالذات . . لا وألف لا فنحن لسنا مثلكم . . المقصود هو أننا سنأخذ وسيعود حقنا رغماً عن أنوفكم فهذه أرضنا قبلكم قبل أن تستوطنوها . . وقد بدأت الأمور تتغير وترجع لنا مكانتنا الطبيعية في المواقع والمؤسسات . .


    وهذه لك هدية جديدة :

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthr...7146#post87146

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=21970

    روح نااام

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    قلب كل معذب
    المشاركات
    1,093

    افتراضي قضيتان ضد «وحدتنا الوطنية»: لنجعل المغرضين في «حيص بيص»

    قضيتان ضد «وحدتنا الوطنية»: لنجعل المغرضين في «حيص بيص»


    قينان الغامدي * - « صحيفة الوطن السعودية » - 4 / 5 / 2006م - 6:49 م
    قضية أو قصة أو مشكلة «أمينة المسكين» يجب ألا تمر مرور الكرام كما لا ينبغي أن تمر مرور اللئام، أعرف أنها قضية فردية، وأعرف أن أمينة نفسها قد لا تكون دقيقة في روايتها للقصة التي تم تداولها عبر مواقع الإنترنت، لكنني أعرف حسبما رويت أن لها مدلولات عميقة وخطيرة ومؤلمة، لأن أمينة مواطنة «شيعية» تدرس في جامعة الملك سعود بالرياض.

    ومثلها قصة أو مشكلة أو قضية المواطن السعودي «الإسماعيلي» الذي تم التفريق بينه وبين زوجته «السنية» عن طريق قاض في عسير، إن صدقت الرواية أو الحكاية، مرة أخرى أقول إنها قضايا فردية وقد لا تكون دقيقة لكن لا شيء اليوم يخفى، مع وجود الإنترنت ولا دخان من غير نار، لذلك أقول يجب - وجوباً - ألا تمر هاتان الحكايتان أو القصتان مرور الكرام، بحيث نتجاهلهما، أو مرور اللئام بحيث نكبرهما ونضخمهما، ونعتبرهما كارثة لا يمكن مواجهتها وعلاجها، لأننا نستطيع المواجهة والعلاج..

    وأول خطوات المواجهة أن تقوم الجهات الرسمية في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ووزارة العدل، ومجلس القضاء الأعلى، بالبحث والتقصي والتأكد من القصتين أو الحكايتين، ثم معالجتهما بما يمليه ديننا الإسلامي السمح، وشريعتنا الوسطية، ثم إعلان ذلك للناس عبر وسائل الإعلام المكتوبة على الأقل..

    لا أريد أن أعيد حكاية «أمينة المسكين» مع هيئة الأمر بالمعروف في الرياض فهي حكاية معروفة ومعلنة، وموزعة عبر الشبكة العنكبوتية، وهي محتاجة إلى تأكيد ومعالجة من جهات حكومية رسمية، أو نفي وأدلة على عدم دقتها من ذات الجهات، كما لا أريد سرد حكاية شقيقنا «الإسماعيلي» الذي طلقت منه زوجته بحكم قضائي لأنها «سنية» فهي الأخرى معلنة ومعروفة ومتداولة، وهي تحتاج من الجهات الرسمية الحكومية ما تحتاجه القصة أو الحكاية الأولى.

    الذي أريد أن أعيده وأكرره ولن أمل من إعادته وتكراره يومياً هو «وحدتنا الوطنية»، أمس تحدثت عن هذه الوحدة العظيمة الفريدة التي أرسى دعائمها والدنا العظيم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله، وتحدثت عن أطماعنا التي تنطلق من محبتنا وحرصنا على تكريس وتوطيد هذه الوحدة العظيمة وتنميتها وتقويتها من خلال الدستور والأنظمة والقوانين التي ننتظر أن تسن من جوهر إسلامنا وصلب عقيدتنا.

    واليوم لابد أن أقول بوضوح، إن هاتين القصتين تتصادمان مباشرة مع عقيدتنا السمحة، وإسلامنا الوسطي الذي ننشد، ثم إنهما تتصادمان مباشرة مع رغبتنا المخلصة والصادقة في تكريس وحدتنا الوطنية العظيمة.

    عقيدتنا الإسلامية، ونظامنا الأساسي للحكم، لا يفرقان بين سني وشيعي، فكلهم إخوة في العقيدة شركاء في المواطنة، لكن هناك جهلاء وهمجاً ومغرضين من الطرفين يسعون إلى تأجيج نيران التفرقة المذهبية هذه بين الطرفين، وهم جهلاء فعلاً لأنهم لا يعرفون ولا يفهمون سماحة إسلامنا ووسطيته، وهم همج لأنهم لا يدركون خطورة ما يفعلون، وهم مغرضون إذا كانوا يفهمون ويدركون، لأنهم يستهدفون فعلاً عقيدتنا، ووحدتنا الوطنية وهذان الأمران هما اليد والقلب والعقل والضمير التي كلها «توجعنا» بل وتقتلنا..

    إنهم فعلاً يصيبوننا في مقتل ولا مناص لنا إن أردنا الحياة إلا أن نوقفهم عند حدهم بالتوعية، وبالتي هي أحسن، وبالنظام والقانون الذي يريح العقلاء ويطمئنهم، ويردع المجانين والسفهاء والجهلاء ويعلمهم ويؤدبهم، ويجعل المغرضين في «حيص بيص».

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    قلب كل معذب
    المشاركات
    1,093

    افتراضي

    [align=center]الهيئة.. و«الاسترجال» على النساء[/align]

    حسين العلق * - 2 / 5 / 2006م - 1:06 ص
    بداية، لا أخفي مدى الصدمة التي شعرت بها وأنا أقرأ مأساة الشابة أمينة المسكين، وما وصفته في حديثها من معاناة تقشعر لها الأبدان وهي بين براثن من يفترضون في أنفسهم حراسا للفضيلة وحماة للعرض والشرف! ويزايدون على الآخرين في احترامهم للمرأة!

    ولقد كشفت قصة هذه الطالبة ذات التسعة عشر ربيعا جملة حقائق مؤلمة؛ أولها أن جهازا بارزا محسوبا على الدولة لا يزال يدار بعقلية المليشيا غير المنضبطة، والثانية غياب السلطة تماما من المشهد، والثالثة كذب مزاعم التكفيريين حول حراسة الفضيلة.

    أمر بالمعروف أم عمل ميليشيا؟

    من الواضح جدا أن طريقة القبض على أمينة على يد رجال الهيئة كانت أقرب لأعمال الخطف التي تمارسها الميليشيات المسلحة في الدول المنفلتة أمنيا منها لأي شيء آخر، فأي آمر بالمعروف هذا الذي «يسترجل» على فتاة ضعيفة ويستقوي عليها وسط الشارع؟ وأي دين هذا الذي يبيح لأصحابه امتهان كرامة امرأة وأن يعتدي عليها بالجلد بالعصي والتوقيف في دورات المياه لوشاية كيدية واضحة وفاضحة.

    من الصعب تحت أي ظرف من الظروف تبرير حجم الشراسة والوحشية التي مورست بحق أمينة بعيدا عن وجود دوافع طائفية مستفحلة تنوء تحت وطأة الأحقاد المذهبية، يزيد من أوارها التوتر الطائفي القائم عبر الحدود، ولا نقول ذلك من منطلق فوبيا مذهبية كما قد يتصور بعض البسطاء، وإنما لأن ملابسات مأساة أمينة والشرارة الأولى والتهمة الأساس كانت «تضليل بنات المسلمين للمذهب الرافضي» وهي تهمة تستبطن كل معاني الأحادية وتكفير الآخر ونبز أبناء المذاهب الأخرى، وهذه التهمة كانت بمثابة الفتيل الانفجاري لكل تجاوز مباح في نظر هؤلاء.

    ولعل قائلا يقول صادقا أن ذات التجاوزات أيضا تحدث يوميا لأبناء وبنات السُنة في عرض البلاد وطولها ولا يمارسون مع ذلك «تسييس» القضايا كما يفعل الشيعة؟ هنا لا نملك إلا الطلب من أصحاب هذا القول بأن يزودونا بحادثة واحدة شبيهة بمأساة الطالبة أمينة حيث الاختطاف والاعتداء بالضرب وامتهان الكرامة بهذا الشكل ومن قبل جهاز رسمي.

    ومن ثم نقول ردا على أصحاب هذا المنطق مع كامل المراعاة لمشاعرهم؛ اننا في الوقت الذي بتنا متأكدين تمام التأكد من الأحقاد الطائفية المقيتة التي تقف خلف إيقاف أمينة.. نعرف وتعرفون بأن دوافع إيقاف الآخرين على الجانب الآخر هي لأسباب أخرى أبعد ما تكون عن أي نزعات مذهبية.

    وعليه يمكن القول باختصار، أن مأساة أمينة تمثل في جانب منها انعكاسا وامتدادا سيئا للوجه البشع للجدل الطائفي والسجال المذهبي الذي أخذ طريقه بعد الكتب الصفراء والمنتديات الالكترونية الطائفية إلى شاشات الفضائيات المفلسة.

    أين سلطات حفظ القانون؟

    والحقيقة الأخرى التي كشفتها مأساة أمينة هو الغياب التام لسلطات الأمن وحفظ القانون، فإذا ما مارس رجال الشرطة هوايتهم المزمنة في المعرفة والوصول المتأخرين في أي حادثة، فأينهم الآن بعد مرور أيام على هذه الحادثة؟ وبماذا نبرر صمت القبور هذا؟ فهل يا ترى لم تعد للمواطن.. أي مواطن قيمة تذكر بشكل يستدعي إجراء تحقيق أو الإدلاء بتعليق واحد على الأقل، أم أن المسألة «ناس وناس»؟

    ففي الوقت الذي نرى البلد تقوم عن بكرة «أمها» وأبيها لحادثة تحرش بعض الصبية في نفق النهضة في الرياض ببعض الفتيات، حتى لم يبق صاحب رأي ولا مسئول إلا وأطل علينا بطلته البهية محتجا ومعلقا، فيا ترى أي من الحادثتين أخطر؟ أليس تجاوز أحد أجهزة الدولة بهذا المستوى من انتهاك حقوق الإنسان وامتهان كرامة المواطن واختراق كل النظم والقوانين المعمول بها في البلاد، أشد خطرا وتهديدا لهيبة الدولة أولا وللنسيج الاجتماعي في البلد ثانيا وعاشرا وأخيرا؟.

    واهم جدا من يتشبث بسياسة الاسترضاء لضبط مؤشر التطرف والإرهاب في تعامله الحذر بالتيار المتشدد والمتغلغل في مفاصل البلد، فقد أثبت التيار التكفيري على مدى مائة عام من تاريخ الدولة أنه لا يقيم وزنا لأي معادلة سياسية، بل كان كثيرا ما يتحين الفرصة للانقضاض ساعة يشاء، ولكم في اخوان العشرينات وجهيمان وأخيرا القاعدة خير برهان.. ان كنتم تحبون الناصحين.

    حراس الفضيلة!

    تاريخيا كان البدو أكثر الناس تزمتا وانغلاقا وإغلاقا على «حريمهم» فدون ذلك تسفك الدماء وتزهق الأرواح، وربما حق لهم ذلك أحيانا كثيرة، لكن ذات البدوي الذي قد يدفع حياته ثمنا للحفاظ على شرفه وعرضه تجده لا يتردد في ساعة نزق في أن يُغير على القبيلة المجاورة ويسبي الذراري ويستبيح كل المحرمات!

    ذات الشيء تماما يتكرر أمامنا بصورة واضحة في المشهد الطائفي القائم، فترى الواحد من هؤلاء التكفيريين يزايد على المعتصم في نخوته وغيرته، حتى ليخيل اليك أن «بلاعيم» الواحد منهم ستخرج من خلف الشاشة لفرط حماسته وغيرته المزعومة على النساء، وهو بذلك لا يتردد في وصم كل من ينادي بحق من حقوق المرأة بالليبرالية والحداثية والعصرانية والانحلال الاخلاقي قائلا فيه أكثر مما قال مالك في الخمر، ما يستبطن اعتدادا مبالغا بالنفس وحماية الشرف والغيرة والحمية على الأعراض، لكن حقيقة الأمر أن الممارسات على أرض الواقع تكشف يوما بعد آخر أن جلّ هذا الكلام لا يعدو عن كونه ذخيرة ثقيلة لقصف الآخرين في معركة طرفها الأول أنصار كهوف تورا بورا والآخر من يريد لهذا البلد أن يكون صالحا للاستخدام الآدمي في القرن الواحد والعشرين.

    والحاصل، لضمان تجانس اجتماعي آمن للبلد وحتى يكون هذا الوطن جديرا بالاحترام في نظر مواطنيه والعالم، ولرد شيء من الاعتبار لأمينة وكل غيور جرحت كرامته لجرحها، تقتضي طبيعة الأشياء أن يُفعَل عنصر المحاسبة وعنصر «الضرب بيد من حديد» الذي تعودنا على سماعه مساء كل جمعة، وليأخذ القانون مجراه في محاسبة جميع «المسترجلين» المتورطين في هذه الحادثة المشينة والتي ستظل وصمة عار في جبين كل شريف في هذا البلد حتى يعود الحق إلى نصابه.

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    3

    افتراضي

    اكثم.... اي هيئة اي بطيخ التي تدافع عنها؟؟ هؤلاء زمر من عديمي الاخلاق والرحمة ولا يفقهون من الدين شي.. سوى.. تقصير الثوب وتطويل اللحية.. ثم هؤلاء الوباش يعاملون حتى الوهابية بطريقة عجيبة غريبة.. وتشهد لهم مئات المقاطع ومن مواقع وهابية وبالصورة والصوت كيف يتعاملون مع الشعب السعودي؟؟ وعندك النت وشاهد ما تشاء... والافضل من النت من ذهب منكم للحج او العمرة ورئاهم... ولعلمك اكثرية الهيئة اناس مجنسين.. هنود وافغان وباكستانين.... والقليل منهم عرب سعوديين...ثم ان الحقيقة التي تريدها موجودة داخل السعودية ... وسبب بلاء هؤلاء الاميين هو العائلة الحاكمة التي ربت وتبنت قيام هؤلاء والان هي نادمة؟؟؟ والا ماذا تفسر خروج الكثير من بنات الوهابية عن المالوف خلال سفرهن الى خارج السعودية؟؟ واكيد بل انا متاكد انت وغيرك شاهد بناتهم كيف يلعبن ويفسدن خلال السفر... والكثير من الدول تشهد لهن... من الاردن وسوريا ولبنان والبحرين.. هذا غير الدول الاسيوية والاوربية... وما هذا الا دليل على الكبت والمعاناة والحرمان الذي يعانيه الشباب السعودي من الهيئة ومشايخ السوء....( والله يغربلهم ويهد حيلهم )

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني