النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    378

    افتراضي فتاوي...حرب ابادة ضد اتباع اهل البيت ع في العراق ! ! !

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ............ لكم الله شيعة العراق
    لقد قرأت ماكتبه هذا الزنيم المعتوه الوهابي القذر.....فما هو ردكم او قل ردنا.....وان كان القوم يكفروننا علانية ويستبيحون محرماتنا فهل تنفع معهم تقيه او حفاظ على وحدة وطنيه كما يدعي البعض.....وبدل ان يكون خلافنا فيما بيننا فيجب ان نستيقظ للخطر الماحق الذي يحيطنا وقد وصل عتبة كل دار.....واليكم ماقرأت.....وسؤالي مالعمل ......

    المطلب الثالث
    حكم طائفة الرافضة :
    إننا نعتقد بان الرافضة طائفة كفر وردة لأنها جمعت بين الشرك الأكبر والأصغر والكفر الاعتقادي والكفر العملي والنفاق الأكبر والأصغر ،فتراهم يؤلهون أهل البيت رضي الله تعالى عنهم ،ويعتقدون عصمتهم وعصمة ذرياتهم وأئمتهم و (آياتهم) ! هذا من جهة ومن جهة أخرى يسبون أبا بكر وعمر ويقذفون أم المؤمنين عائشة ويلعنون أبا هريرة ومعاوية و أبا سفيان وهذا دينهم الذي يدينون به فجعلوا من القبور معابد لهم ومن زنى المتعة زواجاً وقربة حتى أفتى علماؤهم بإعارة الفروج , أما تخوينهم لجبريل عليه السلام وتنقصهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم فحدث ولا حرج , وكتبهم زاخرة بمثل هذا الكفر البواح .
    أما موالاتهم لليهود والنصارى فهم علمٌ في هذا المضمار الذي لا يباريهم فيه أحد، والشواهد على ذلك أكثر من أن تحصر لذلك فإننا نعتقد بأنهم كفروا بأصول الدين كلِها فهم كفروا بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدرِ خيرِه وشرِه ؛لذا نقول ما قاله أهل العلم في مسألة :
    ( حكم الرافضة في الأصل والرافضة المعاصرين )ومن أقوال العلماء الأعلام في حكم الرافضة ما يأتي :
    -احمد بن يونس ت 227 ﻫ :(قال عنه أحمد بن حنبل وهو يأمر أحد تلامذته: ( اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام ) وقد أخرج له أصحاب الكتب الستة,وقد نقل ابن تيمية كلامه في حكم الرافضة فقال ( لو أن يهوديا ذبح شاة , وذبح رافضي لا كلت ذبيحة اليهودي , ولم آكل ذبيحة الرافضي , لأنه مرتد عن الإسلام )
    - الإمام البخاري رحمه الله : قال رحمه الله:( ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي , أم صليت خلف اليهود والنصارى , ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم )
    - ابن حزم الأندلسي رحمه الله : قال :(وأما قولهم - يعني النصارى - في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين , إنما هي فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة .... وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر )
    - عبد القاهر البغدادي ت 429 ﻫ : قال ( وما رأينا ولا سمعنا بنوع من الكفر إلا وجدنا شعبة منه في مذهب الروافض ) وقال أيضا : ( وتكفير هؤلاء واجب في إجازتهم على الله البداء , وقولهم بأنه قد يريد شيئا ثم يبدو له، وقد زعموا أنه إذا أمر بشيء ثم نسخه , فإنما نسخه لأنه بدا له فيه .. )
    - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:( ومن اعتقد من المنتسبين إلى العلم أو غيره أن قتال هؤلاء بمنزلة قتال البغاة الخارجين على الإمام بتأويل سائغ فهو غالط جاهل بحقيقة شريعة الإسلام ..لأن هؤلاء خارجون عن نفس شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته شرا من خروج الخوارج الحرورية , وليس لهم تأويل سائغ فإن التأويل السائغ هو الجائز الذي يقر صاحبه عليه إذا لم يكن فيه جواب كتأويل العلماء المتنازعين في موارد الاجتهاد . وهؤلاء ليس لهم ذلك بالكتاب والسنة والإجماع , ولكن لهم تأويل من جنس تأويل اليهود والنصارى , وتأويلهم شر تأويلات أهل الأهواء )
    - الإمام ابن كثير الدمشقي : قال رحمه الله تعالى عند قوله سبحانه (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ)الفتح : 29 ،قال : (( ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمه الله عليه في رواية عنه بتفكير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم , قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه لآية , ووافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك ) .
    - محمد بن علي الشوكاني رحمه الله قال:( إن أصل دعوة الروافض كياد الدين , ومخالفة شريعة المسلمين والعجب كل العجب من علماء الإسلام , وسلاطين الدين , كيف تركوهم على هذا المنكر البالغ في القبح إلى غايته ونهايته , فإن هؤلاء المخذولين لما أرادوا رد هذه الشريعة المطهرة ومخالفتها طعنوا في أعراض الحاملين لها , الذين لا طريق لنا إليها إلا من طريقهم , واستزلوا أهل العقول الضعيفة بهذه الذريعة الملعونة والوسيلة الشيطانية , فهم يظهرون السب واللعن لخير الخليقة , ويضمرون العناد للشريعة , ورفع أحكامها عن العباد . وليس في الكبائر أشنع من هذه الوسيلة إلا ما توسلوا بها إليه , فإنه أقبح منها , لأنه عناد لله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وسلم ولشريعته .
    فكان حاصل ما هم فيه من ذلك أربع كبائر كل واحدة منها كفر بواح :
    الأولى : العناد لله عز وجل .
    الثانية : العناد لرسوله صلى الله عليه وسلم.
    الثالثة : العناد لشريعته المطهرة ومحاولة إبطالها .
    الرابعة : تكفير الصحابة رضي الله عنهم , الموصوفين في كتاب الله سبحانه بأنهم أشداء على الكفار , وأن الله تعالى يغيظ بهم الكفار , وأنه قد رضي عنهم , مع أنه قد ثبت في هذه الشريعة المطهرة أن من كفر مسلما كفر كما في الصحيحين وغيرهما من حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه )
    وبهذا يتبين أن كل رافضي خبيث يصير كافرا بتكفيره لصحابي واحد , فكيف بمن كفر كل الصحابة , واستثنى أفرادا يسيرة تغطية لما هو فيه من الضلال على الطغام الذين لا يعقلون الحجج ؟! ) إ.ﻫ .
    - الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله قال:(فإذا عرفت أن آيات القرآن تكاثرت في فضلهم-يعني الصحابة- والأحاديث المتواترة بمجموعها ناصة على كمالهم , فمن اعتقد فسقهم أو فسق مجموعهم , وارتدادهم وارتداد معظمهم عن الدين, أو اعتقد حقية سبهم و أباحته,أو سبهم مع اعتقاد حقية سبهم , أو حليته فقد كفر بالله تعالى ورسوله..وغالب هؤلاء الرافضة الذين يسبون الصحابة يعتقدون حقية سبهم أو أباحته بل وجوبه,لأنهم يتقربون بذلك إلى الله تعالى ويرون ذلك من أجّل أمور دينهم )
    ولا يخفى ما تفعله الرافضة من غلو في علي والحسين حتى عبدوهما من دون الله وغلوا في سب أبي بكر وعمر حتى كفروهما وقالوا: بأن من اعتقد في أبي بكر وعمر الإسلام فلا ينظر الله إليه ولا يكلمه وله عذاب أليم .وها هي اليوم حسينياتهم الوثنية تعج بسب أصحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم ولعن الشيخين وقذف أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وتدعو إلى مولاة حكومة علاوي والجعفري المرتدتين وتقديس دساتيرها وانتخاباتها واحترام الصليبين ومنابذة المجاهدين وتأليب الكفار على الموحدين , وحاملُ لواء ذلك أئمتهم الكفرة من السيستاني وعبد العزيز الحكيم والصدر وأنصارهم وممثليهم في العراق وخارجه .
    - الإمام الآلوسي المفسر : قال رحمه الله : ( ذهب معظم علماء ما وراء النهر إلى كفر الاثني عشرية وحكموا بإباحة دمائهم وأموالهم وفروج نسائهم , حيث إنهم يسبون الصحابة رضي الله عنهم لا سيما الشيخين وهما السمع والبصر منه عليه الصلاة والسلام , وينكرون خلافة الصديق , ويقذفون عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها مما برأها الله تعالى منه , ويفضلون بأسرهم عليا كرم الله وجهه .. على غير أولي العزم من المرسلين , ومنهم من يفضله عليه أيضا ... ويجحدون سلامة القرآن العظيم من الزيادة والنقص )
    -الشيخ محمد بن عبد اللطيف بن عبد الرحمن وهو من علماء الدعوة النجدية :
    يقول رحمه الله :(وأما حكم الرافضة فيما تقدم فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله..: ومن سب الصحابة أو أحدا منهم واقترن بسبه أن جبريل غلط في الرسالة فلا شك في كفره بل لا شك في كفر من توقف في كفره ومن قذف عائشة فيما برأها الله عنه كفر بلا خلاف - إلى أن قال : وأما من زعم أن الصحابة ارتدوا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم إلا نفرا قليلا لا يبلغون بضعة عشر وانهم فسقوا فلا ريب أيضا في كفر قائل ذلك بل لا ريب في كفر من لم يكفره ."انتهى كلامه" ,فهذا حكم الرافضة في الأصل وأما الآن فحالهم أقبح و أشنع لأنهم أضافوا إلى ذلك الغلو في الأولياء الصالحين من أهل البيت وغيرهم واعتقدوا فيهم النفع والضر في الشدة والرخاء ويرون أن ذلك قربة تقربهم إلى الله ودين يدينون به فمن توقف في كفرهم والحالة هذه وارتاب فيه فهو جاهل بحقيقة ما جاءت به الرسل ونزلت به الكتب فليراجع دينه قبل حلول رمسه , ..إلى قول : وأما مجرد السلام على الرافضة ومصاحبتهم ومعاشرتهم مع اعتقاد كفرهم وضلالهم فخطر عظيم وذنب وخيم يخاف على مرتكبه من موت قلبه وانتكاسه , وفي الأثر أن من الذنوب ذنوبا عقوبتها موت القلوب وزوال الإيمان ) إ.ﻫ .
    - الإمام الشنقيطي:قال رحمه الله عند تفسيره لقوله عز وجل(وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ...)التوبة : 100: ( ولا يخفى انه تعالى صرح في هذه الآية الكريمة أنه قد رضي عن السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار , والذين اتبعوهم بإحسان , وهو دليل قرآني صريح في أن من يسبهم ويبغضهم , أنه ضال مخالف لله جل وعلا , حيث أبغض من رضي الله عنه ولا شك أن بغض من رضي الله عنه مضادة له جل وعلا , وتمرد وطغيان)
    هذه بعض فتاوى أئمة المسلمين وعلمائهم في مسالة حكم الرافضة الذين هم شر من اليهود والنصارى لأنها ارتضت مذهبا لنفسها غير مذهب المسلمين فجاءت بالكفر من أوسع أبوابه فهم يعتقدون بأن حب علي حسنة لا يضر معها سيئة؛ لذا فإننا نعتقد بأنهم كفرة , ليسوا من الإسلام في شيء بسب شركهم وتكفيرهم للصحابة وطعنهم في كتاب الله وغيرها من عقائد الكفر عندهم

    منقول
    http://www.sciri.ws/war/home.html

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    248

    افتراضي

    سبق وان قلت لكم
    هؤلاء لايعرفون النقاش لانهم فوق البشر
    فاما ان نتفق معهم في كل شيء او نكون كفارا في نظرهم

    اعلم يااخي انه في كل التاريخ الاسلامي ( اي من نشأة الاسلام ) لايوجد عالم دين سني قال ان الشيعة مسلمين ، هل تعلم لماذا ؟ لأننا كنا مسحوقين واقليات ومضطهدين
    ولكن الان وبعد ان نهش الاستعمار الاوروبي عظامهم ، واذل طغيانهم وجبروتهم خرج بعضهم ليقول نحن كلنا اخوة ولا فرق بين سني وشيعي

    وانا اقول للسنة الذين يدعون بأنهم اخوة لنا . اين انتم منذ 1400 سنة ؟
    الحين بس صرنا اخوانكم ؟

    انهم منافقين لاتصدقوهم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    714

    افتراضي

    الوهابية هي الشر والخطر الماحق على البشرية أجمع , هم يضمرون الحقد على كل المخلوقات وهم الفئة الناجية , يبتسم لك أحيانا وقت الحاجة والخنجر مخبأ خلفه , منافقا يتحين الفرص للانقضاض ولا يؤمن شره , مكانه المناسب معتقل قونتنامو أو ابوغريب و ملعون من الله من يدافع عنهم .............

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني