اذا اردتم معرفة ال الحكيم فعليكم السؤال ممن اقترب منهم لحد المصاهرة فاخذ من بناتهم
والصهر-عادة- يكون اقرب الى البيوتات واسرارها
واعتقد با شهادة المالكي بحق الشهيد الحكيم وشهادة حسين المؤيد بحق عبد العزيز الحكيم سوف تكون منصفة
اما الحديث من ان اعداءنا يتربصون بنا ولابد ان نتكاتف فهذا كلام حق، ولهذا السبب نريد تطهير صفوفنا من خطوط النفاق والذين يستغلون الدين لاغراض شخصية وسياسية تخدم مجد العائلة وليس المذهب،كي نتفرغ لاعدائنا.
والا من اوجد السقيفة واضعف صوت الشيعة وحوّلهم متسكعين على ابواب اللئام من الاكراد والبعث المتسنن سوى هذه الاهواء والحقد الاعمى الذي يضحي بعز الطائفة ومنارها اللاحب وقويه الامين لانه متحالف مع الثور الجبلي جلال؟
ومن الذي جعل ولاية فقيههم - التي ما امنوا بها يوما - كعفطة عنز،وفضلوا ولاية السفير زالماي عليها لو كانوا يملكون غيرة على الشيعة والطائفة ويحتكمون للاسلام لا للاهواء والاطماع؟
ان هؤلاء يتصيدون البسطاء عندما يسطحون وعي الناس ويستعبطونهم لغرض استحمارهم لاحقا
فليس لهم عدو سوى وعي الناس لحقيقتهم وتاريخهم ومواقفهم من الشهيد الاول والثاني الى ظلامة السيد الجعفري
لسنا ضد اشخاص ولا عوائل،ولكننا ضد منهج ورؤية تعتمد على تقديس الناس للدين فيستغلون ذلك للصعود على اكتافهم واذلالهم