 |
-
قبلة حب على جبين المالكي
قبلة حب على جبين المالكي - فالح حسون الدراجي
وهكذا يعلن المالكي بشارةالفوزالعظيم ، بمقتل المجرم الكبير (أبو مصعب الزرقاوي ) !!
وفي هذه المناسبة البهيجة، اتقدم أولاً بالتهنئة للعراقي الشجاع الباسل ،(أبوالحظ والبخت) نوري المالكي، ولكل شرطي وجندي عراقي ساهم في هذا النصر العظيم ، ولكل يد صديقة ومحبة للعراق ساهمت في صناعة هذا الفوزالباهر، بخاصة وأن الأعلام المعادي صوَّر
الزرقاوي ، وكأنه المستحيل الذي لايصل له الموت ، ولاتصله يد المنايا ، حتى بتنا نشك
ببديهياتنا ، وبحتمية قناعاتنا ، لقد سقط اليوم رهان المجرمين والتكفيرين والبعثيين ، وكل العروبيين ، والشامتين ، والذين يراهنون على هزيمة مشروعنا الوطني والتحرري ،حين أحرزنا اليوم الهدف الأول في مباراتنا المصيرية مع الأعداء ، وماعلينا الا تعزيز هذا الهدف،وذلك عبر تمتين خطوط دفاعاتنا، ومواصلة الهجوم على أعداء حريتنا أيضاً، وذلك
من أجل تحقيق الفوزالنهائي، إن اللحظة التي سقط فيها الطائفي ( النذل ) أبو مصعب ، سقط فيها أيضاً حلم أعداء العراق ، من جميع الأطراف والملل ، والفرق الضالة ، ويسرني أن أتقدم أيضاً بالتهنئة لكل أم عراقية ، لم تزل ترتدي الأسود ، ولم تزل تأن وتنوح كل
صباح ومساء ، ولكل أب عراقي ، جفت ينابيع الدمع في عينيه ، ( ومولح صبي عينه ) حزناً على ولده المذبوح بسيف الزرقاوي وأتباعه ، ويجب أن لا انسى التهنئة لكل زوجة عراقية أباح المجرم الزرقاوي قتل زوجها ، وهدم بيتها ، وكذلك لكل طفل عراقي يتمته
خناجر القتلة التكفيرين، ولكل أخت عراقية مفجوعة ، أبكاها أتباع الكلب أبي مصعب !!
، وأتقدم بالتهنئة لكل أبناء الشعب العراقي الشرفاء ، ولكل محبي العراق ، من مواطنين عرب ، ومسلمين ، وأحرار، وقبل الجميع أتقدم بالتهنئة الى جميع الزملاء الكتاب الأحرار الذين لم يتوقفوا يوماً عن فضح الزرقاويين،والبعثيين،والتكفيرين،وكل اعداء العراق الحر،
وهنا يجب ان أتقدم بخالص المواساة لكل الذين راهنوا على الزرقاوي، وكذلك الذين حموا الزرقاوي ، ولكل من هتف بأسمه ، ورفع صوره، وأحتمى بجريمته، أوتأملَ تدميرالعراق على يديه الكافرتين ، كما ( أعزي ) المجرم الكبير أبن لادن ، والظواهري ، وكل مجرمي القاعدة ، ومجرمي المنظمات الأرهابية المنتشرة في كل مكان ، سواء كانت في العراق ،
أو في أفغانستان ، أو في لبنان، أو في فلسطين، أو في الصومال ، أو في ( طويريج ) !!
وأتقدم بالعزاء (الخاص) لأهالي الزرقاء ( وطبعاً راح تعلكَ الفواتح في الأردن وفلسطين )
وكذلك لهيئة الدفاع عن المجرم صدام وعصابته، وحتماً أن الجماعة سيرتدون الأسود)!!
وبأسمي ، ونيابة عن كل أصحابي وزملائي ومحبيني ، أتقدم بالعزاء الكبير لكل اصحاب المواقع الأنترنيتية المشبوهة (وأنتم تعرفون طبعاً نوع الشبهة)!
وأود أن أقول للحكومة الوطنية ، بأن أعدام الزرقاوي اليوم ( رغم أهميته )،
ليس النصرالنهائي حتماً ، بل هو مقدمة النصر، وسيظل ناقصاً، إن لم يكتمل (بأعدام) المجرم الأكبرصدام حسين ، وكل عصابته ، أضافة الى جميع الذين يدانون بقتل أبناء الشعب العراقي، صغاراً أم كباراً، وعدم تأجيل تنفيذ الأعدام
بأحد المجرمين مهما كانت صفته ، وهويته ، ورتبته ، وطائفته !! لذا فأني أقول الآن بكل فخر، وفرح أيضاً ، وفي هذه التباشيرالصباحية الباهرة :-
مبارك للعراق قتل ( أميرالمجرمين ) الزرقاوي ، ومبارك للعراقيين جميعاً ( كنس ) أبي مصعب عن طريق الحرية ، ومبارك لكل احرارالعالم ترقين
قيد السفاح الزرقاوي من سجل الحياة ، ومني قبلة حب أضعها على جبين السيد نوري المالكي ، لهذه البشرى الصباحية ، ولهذا الوعد الجميل .
وعاش الزرقاوي ( لكن هالمرة أبكيفكم ... أمنين ؟! )
-
اتقدم أولاً بالتهنئة للعراقي الشجاع الباسل ،(أبوالحظ والبخت) نوري المالكي، ولكل شرطي وجندي عراقي ساهم في هذا النصر العظيم ، ولكل يد صديقة ومحبة للعراق ساهمت في صناعة هذا الفوزالباهر،
اذا كان لابد من شكر احد ,فيستحسن ان تشكر اميركا لانها هي التي قامت بهذا العمل العظيم
لم تقم به ايران الحقيره00
ولا حزب الله مطيه ايران00
ولا فيلق بدر المطيه الاخرى00
ولا
ولا
ولا
العلوج هم الذين قاموا بقتل هذا الكلب
فيجب ان نقدم الشكر لهم اولا واخيرا0
-
.. جزيل الشكر الى الاخ شاد كردستان على هذا الموضوع الجميل والرائع للكاتب فالح حسون الدراجي
-
الشكر لكل من ساهم في انهاء المجرم الحقير الزرقاوي اياَ كان ..........
-
اشكر بوش والاف 16 والقنابل التي تزن طن وكاءنه اليابان او المانيا وهو مجرد رجل واحد
-
وكاءنه اليابان او المانيا وهو مجرد رجل واحد
ليس رجلا واحد00
انه رمز!!!!!!!!!
رمز لمنظومه اخلاقيه عربيه متهرئه
رمز لامه مهزومه ومتخلفه ورجعيه كالامه العربيه00
رمز لامه عجزت ارحام نسائها عن ولاده الخيرين00
فا ستعاضت بالمجرمين ممن هم على شاكله الزرقاوي00
ان امريكا حينما قتلت هذا المجرم
قتلت معه كل الاماني والاحلام المريضه لهؤلاء الذين يبكون على هذا الجربوع الان0
-
اقدم قبلة حب واحترام ووفاء وتضحيه اخرى من عندي على جبين اب العراقيين وقلبهم النابض ابو اسراء المالكي .. والله لم اشك قيد شعره بقدرته على قيادة العراق وشعبه وكنت متاكد جدا على حسه الامني العالي الدقه والسري في نفس الوقت وهذا ماعهدناه منه دائما وابدا انشاء الله . اما ماحدث فهذا نعتبره توفيق من الله العلي القدير الى السيد المالكي والذي قضى على راس الكفر والارهاب ابو مصعب الزرقاوي خصوصا وهو رئيس الحكومه وبالاخص وزير الداخليه وكالة .. والذي لم يقدر غيره بفعل مافعله خلال سنه كامله فعله هو بعشرة ايام . فهذا هو النصر العظيم والتوفيق الالهي والحمدلله رب العالمين واللهم احفظ العراق وشعبه والسيد المالكي بحق محمد واله الاطهار
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |