من قتلهم ؟ ولماذا ؟!

[ثائر الزنج]

هذه الاغتيالات ليست عشوائية و نستطيع ان نتتبع الاماكن التي تم فيها استهداف الضحية لنصل الى فهم اقرب الى الواقع عن الجهة المستفيدة ..
برايي هناك ثلاث جهات تقوم بالاستداف و هي الاكراد و الايرانيين و جهاز الموساد .. و اعتقد بان الاكراد و الموساد يتعاونون و يتبادلون المعلومات .. و هم مختصين بالتاكيد بضرب الاختصاصات في مناطق الشمال و الوسط و يبقى لايران الجنوب و ضرب اي كوادر عراقية قد يستخدمها العراق بعد استتباب الوضع الامني و عندنا قتل الطيارين ... العراقيين مثلا .. و اشيع بانهم يتهدفون انتقاما لضرب المدن الايرانية ايام الحرب .. و الحقيقة هذا ادعاء غريب فلماذا لا يتم استهداف طواقم الصواريخ البعيدة المدى مثلا التي دكت بيوت و شوارع قم مثلا!!
القضية هي بان القوة الجوية هي عماد اي قوة عسكرية ضاربة في القرن الواحد و العشرين و هذا يعني بان ايران تقوم بضربة استباقية للعراق ...

[زيد النار]

أعتقد أن في مصلحة البعثيين أو السلفيين تصفية هؤلاء ..

ولا يستبعد إطلاقاً أن يقوم الشيعة المتطرفون بتصفية شيعة آخرون بدعوى أنهم بعثيين .

هههههههههههههه
الشيعه يقتلون الشيعه؟؟
انها من اشد المضحكات!!
اذن ماهو دور السنه الارهابيين؟؟
وهل من يقتل في مناطق
الدوره
المهديه
الاعظميه
الفلوجه
الرمادي
حديثه
ديالى
اللطيفيه
المحموديه
الغزاليه
العامريه
حي الجهاد
حي العدل
اقول من يقتل الشيعه الساكنين في هذه المناطق ,ويهجرهم منها؟؟
من
الشيعه المتطرفون
المخابرات الايرانيه
اذن ماذا كان يفعل الزرقاوي وعصاباته القذره؟؟
هل جاؤ من هناك لغرض الزواج من النساء السنيات الرخيصات المهور فقط
ام ان المساله اعمق؟
هنا تتجلى الطائفيه السنيه بأجلى مظاهرها

[أكثم بن صيفي]

أكرر دائماً وأبداً أن كل من يستهدف الأبرياء ، كل من يستهدف المدنيين ، كل من يستهدف المجاميع السكانية بشكل عشوائي هو إرهابي سواء أكان أمريكياً أو بعثياً أو شيعياً أو سلفياً ..

وللمعومية فأنا كذلك أعتقد أن استهداف مركز التجارة العالمي بنيويورك يعد عملاً إرهابياً إجرامياً صارخاً ، وإن كان ابن لادن بالفعل هو من قام بذلك الفعل فهو إرهابي صريح ...

فلا أحد يزايد علي في هذا الأمر ...


ولكن قولي هذا لا يعني أن الشيعة بريئون من تلك الأعمال ..

فهناك مجاميع شيعية إرهابية تخطف وتقتل يومياً في العراق ..

وتقوم بقتل الشيعة المخالفين لهم أيضاً ...


وفي هذا المنتدى تحديداً رأينا كيف اتفق معظم الأعضاء على وصف علاوي بالبعثي ، وعلى هذا يمكن أن يتعرض علاوي للتصفية من تلك المجاميع المتطرفة نتيجة هذا الإعتقاد ..

ونسمع كذلك أن عراقيون شيعة تتم تصفيتهم في كربلاء والنجف بدعوى أنهم بعثيون أو من أزلام النظام السابق ...

[زيد النار]

عزيزي 00
السيد السيستاني حرم قتل البعثيين00
والسيد هو الوحيد الذي يمثل الشيعه,باعتباره المرجع الاعلى00
اما مايقومون به من قتل البه\عثيين
فتلك اعمال فرديه,يقوم بها بعض الذين بينهم احقاد وعداوات
وهم غالبا ما يستخدمون ذلك ذريعه لهم0

[Hashim]

لماذا تتمّ تصفية الكفاءات العلمية في العراق؟ ومن يفعل ذلك؟!

لا يختلف إثنان ذوا عقل على أنّ الذي يحدث في العراق وبإنصاف القول، أنّه كارثة علمية ساهم ويساهم فيها العديد من الاطراف. منها من الداخل ومنها من الخارج، ولو قمنا بإستطلاع بسيط بالاعتماد على ما ذكرته قناة الفيحاء التي باتت أكثر شعبية من العديد من القنوات العراقية التي تتاجر بمشاعرا لملايين من العراقيين وتتصارع فيما بينها (كما التصارع على الارض بين ممّن يموّلهم من الداخل والخارج!), لظهرت النتائج مذهلة الى الدرجة التي تجعل الانسان الطبيعي أن يغادر كلّ وسائل الاعلام الى حيث مستوى الاعلام العربي (الراقي جدّا!!) في المكان الذي يستحقه.
أقول إنّ الشيء الذي يثير الدهشة والألم أنّ الكلّ يلعب تلك اللعبة المؤلمة، كلّ على طريقته. كفاءات عاشت المعاناة طوال حياتها لترتقي الى مستوى العلم الرفيع والمستوى الاجتماعي الذي تفاخر به(أي هذه الكفاءات) الآخرين .
لقد خسر العراق وساحة العلم العشرات بل المئات من اؤلئك الافذاذ.
من المستفيد من هذه الخسارة الكبيرة؟
لو قلنا أنها الايدي الخفية فسنصبح من الكاذبين، فكلنا يعلم من خلال ذاته أن المستفيد من هذه الخسارة هم عدد من التنظيمات والفئات التي تلعب بالبلد وتخرّب هذا البلد الكبير.
1. أزلام النظام الذي يدّعي أنّ تلك الطاقات التي وصلت الى هذا المستوى هي ملك صرف له ، هو الذي أوجدها ومن يخرج عن هذا الطوع فمصيره الموت إلاّ إذا أعلن صراحة أنّه ضد الوضع الجديد في العراق. فالكثير مّمن ظهر على شاشات التلفزيون وأعلنوا بشكل أو بآخر تأييدهم الى الوضع الجديد قد كانوا من الضحايا الذين قضوا على أيدي رجالات النظام المقبور. والملاحظ أنّ هذه الطاقات التي أبيدت كان قسم منها يحمل مواصفات ينطبق عليها مثل هذا القول فهذه الفئة مّمن تخرّج في زمن النظام ومن بعض الجامعات العريقة على شكل بعثات أو زمالات دراسية، وكان إنتماءها الحقيقي للعراق وليس للنظام وهناك مّمن رافقهم في تلك البعثات أو الزمالات من أزلام النظام يحتفظ بمعلومات عن كلّ قول أو حديث عن هذه الطاقات وإن كان بسيطاَ وما زال منهم ينعق بين الفينة والاخرى ويكتب مهدداَ هنا وهناك وكأن الوضع كما كان في زمن النظام المجرم حيث كان يهدد الطالب في تلك البعثات بأهله وأقربائه عن طريق أزلامه ولنا من الامثال الكثير!
فعندما كنّا في بلد عربي متعاقدين مع إحدى الجامعات العربية التي كان أزلام نظام تلك الدولة يلاحق هذه الطاقات برزقها ويهددها بتسليمها الى نظام صدام إلاّ من يتنازل عن أشياء كثيرة! أقول حينها كان أزلام صدام يعزفون على وتر التهديد بالتعاون غير المباشر أحياناَ والمباشر أحياناَ أخرى مع مخابرات هذه الدولة بمحاولة إرجاع بعض الاختصاصات التي أريد لها أن تعمل مع النظام في برامجه المعروفة، وبعد أن رفض الكثيرون هذه المساومات عمل بعض عملاء صدام على الاتصال بالسفارة العراقية التي خاطبت الجهات في تلك الدولة بإنهاء عقود بعض الكفاءات العلمية التي باتت خارج طوع النظام( وأحتفظ بنسخة من هذه الرسالة التي سيأتي اليوم المناسب لاظهارها).
إذن أصبح الحلم الذي يراود العديد من أزلام النظام هو التخلّص من الكثير من هذه الكفاءات التي رجعت الى الوطن بعد سقوط النظام بإتهامهم شتى التهم الجاهزة والمعروفة لدى النظام وقتذاك!!
2. العصابات التي يقودها التيار التكفيري والذي يلعب الدور الاكثر إلاماَ بعزفه على عدّة أوتار منها الوتر الطائفي فتتم عملية الابادة لفئة طائفية معينة وقد لاحظنا أنّ القسم الكبير من الضحايا من هذه الفئة ( ونلاحظ الحملة المنظّمة والتناسق الكبير بينهم وأزلام النظام في قتل الكمّ الاكبر من هذه الطاقات العلمية الكبيرة وفي الاختصاصات التي تؤثّر على إستمرارية العمل البنائي للوطن عموماَ، فمن الطب الى الهندسة الى الاكاديميّ الفيزيائي والكيميائي والاحيائي وفي الاختصاصات النادرة!) هذا لايعني أنّ الفئات الاخرى لم تكن من الضحايا لو لاحظنا النقطة الاولى والثالثة والرابعة،لاننا نعرف أنّ الضحايا عموماَ هم عراقيون وطنيون كانوا يعملون من أجل بناء وطنهم بعيداَ عن هذه المسمّيات المؤلمة التي تحفر وتخرق في النسيج الوطني العراقي الذي أراه قوياَ رغم كلّ هذه الحوادث التي يؤججها عملاء الداخل والخارج!.
3. الفئة الثالثة المسؤولة عن هذه الكارثة هي المحتلّ الذي يؤنسه دائماَ ( وهو العقلية التي بنيت على الحسابات المادية الصّرفة فإن خسر العراق تلك الطاقات العظيمة سيحتاج الى طاقات متجدّدة سترسل الى جامعاته وبالصورة التي يريدها هو لا الدولة القادمة) أن يرى العراق مثله مثل الدول الاخرى التقليدية والتي لا يهمها إلا السطحية والهامشية في هذه الحياة ! . ولقد خسرنا العديد من الطاقات إمّا بقصد إهمال المحتلّ للسبب الذي ذكرته أو بسبب الغباء الذي يتمتّع به العقل العسكري الامريكي من هذه الناحية، والدليل على ذلك هذا التوجّه الذي أديرت فيه الدفّة الى الجامعات الامريكية والبريطانية بحجّة تقدمها ! ولكن العكس هو الصحيح إذا ما علمنا أنّ الطاقات القادمة الى العراق مستقبلاَ تكون قد تخرّجت في أغلبها من جامعات متواضعة في هذين البلدين وفي البلدان التي تسير على هذا النهج وبالمواد العلمية المرصودة سلفاَ بعد أن علموا ما للطاقات العلمية العراقية من إبداع ذاتي .وتصديقاَ لهذا القول، مرّة تعمل هذه الدول بالترغيب(كما فعلت بريطانيا بالترحيب بالطاقات العلمية الاكاديمية بالقدوم مع المغريات الى بريطانيا والى الولايات المتحدة الامريكية وإغراء أرباب العلم بالاقامة على أراضيهما). أو بالترهيب المخفي ( كما لاحظنا ببعض حالات القتل المنظّم للعملية وبعدم ترك أيّ أثر لعملية القتل المذكورة، ولاختصاصات مهمّة كما هو ملاحظ).
4. الفئة الرابعة التي تساهم في عملية القتل لتلك الطاقات الرائعة ، هي فئة العصابات وبأسلوب القرصنة المالية للحصول على كميات كبيرة من المال، وهذه الفئة قد لوحظ أنّها قليلاَ ما تعمل هنا بسبب تداخل العمل المنظّم للفئات الثلاث المذكورة آنفاَ ، لكنها نجحت في بعض المواقع للاسف الشديد وأقول ذلك للجهل المضاعف الذي تعيشه هذه الفئة التي يكون جلَها من اللصوص الذين غادروا سجون صدام وهم من حثالات المجتمع العراقي بل ومن مزابله التي تتضاعف يوماَ بعد يوم.
ربما يلومنا البعض من أنّنا لم نأت بشيء جديد إذا ما سلّطنا مثل هذا الضوء على تلك المشكلة الكارثة لانه يريد أن يسأل ومن حقه ذلك، ما الحلّ؟
أقول أنّ للمشكلة هذه حلاَ مؤقتاَ حتى الوقت الذي يستتبّ فيه الامن في البلاد وهو:
@ أن تقوم الحكومة بوضع برنامج إسكانيّ سريع التنفيذ ببناء مجمعات سكنية لكل صرح علميّ أكاديمياَ ( مجمعات السكن الجامعيّ) كان أم عملياَ( لذوي الخبرات الطبّية والهندسيّة) يسكن فيه أرباب العلم والطاقات العلمية، تزوده بكل وسائل العيش من السكن الى المجمعات التجارية الى وسائل الراحة وتقوم بحمايته من هذه الفوضى العارمة وأن تقوم بحمايتهم وهم في مكان العمل وبشكل جدّي وأن تشجّع هذه الطاقات بكل وسائل التشجيع للبقاء في الوطن معزّزين محمييّن من قبل دولتهم.
@ محاولة إبقاء هذه الطاقات العلمية خارج دائرة الصراع السياسي بين الفئات والتي أصبح فيها الصراع بلا هدف واضح بحيث يدخل في صالح هذا الوضع الفوضويّ أعداء الوطن من عملاء ونفعيين ومرتزقة ناهيك عمّا يخدم المحتلّ في الامور التي تطرّقنا لها.
@ تحسين الامور المعاشية لعوائل الشهداء من ذوي الطاقات العلمية ليعود بالاستقرار النفسي للعاملين في هذه الحقول.

http://www.sotaliraq.com/articles-ir...s.php?id=33628

[نصير المهدي]

ولا أعتقد أن في مصلحة البعثيين أو السلفيين تصفية هؤلاء ..

ولا يستبعد إطلاقاً أن يقوم الشيعة المتطرفون بتصفية شيعة آخرون بدعوى أنهم بعثيين .

لا تعقتد .. ومن المؤكد انك لا تعتقد .. اما نحن فنعتقد لسبب بسيط لأننا اولا خبرنا اخلاق البعثيين وطرقهم الخبيثة .. فانت ربما لا تعرف قضية اشهر من نار على علم بالنسبة للعراقيين حينما سبى النظام البعثي البغداديين بحكاية " ابو طبر " الذي يقتحم البيوت ويذبح العوائل بكاملها بالساطور .. ويستطيع هذا الأبو ان يواصل جرائمه رغم سطوة البعث وقوة الاجهزة الامنية وسهر الحزبيين .. ثم يظهر بعد عدد كبير من الضحايا ان ابا طبر قد تبخر بقدرة قادر .. وهكذا فجأة .. مع ان الكثيرين من المسؤولين البعثيين ومن بينهم صدام وكان نائبا لرئيس العصابة المسماة مجلس قيادة الثورة .. قد تحدثوا الى وسائل الاعلام والاجهزة الامنية والحزبية حول الابعاد التآمرية الامبريالية لظاهرة ابي طبر خاصة وان هذا الأبو لم يكن يسرق اي ان دوافعه سياسية وليست جنائية .. ويومذاك قال صدام قولته المشهورة انتي اليندي سنسحقه عند الحدود ويعني قوى الثورة المضادة قياسا على الرئيس التشيلي سلفادور الندي الذي تمت الاطاحة به يومذاك .. ويعرف العراقيون الذين عاصروا تلك الفترة ان الغالبية العظمى من الضحايا كانوا من الكفاءات العلمية .. وغير ذلك من الجرائم التي ارتكبها البعثيون لغاية في نفوسهم ..
ونعتقد ان السلفيين الذي يمارسون القتل العشوائي اليومي وبدون وازع من ضمير واخلاق ودين ويقتلون الخبار والعامل البسيط وصاحب المقهى والحلاق وبائع الخضروات .. فلماذا يتورعون عن قتل الكفاءات العلمية من اجل تنفيذ مخططهم في اشاعة الفوضى في البلد ..
مع ذلك .. ومع اننا نعتقد خلافا لما لا تعتقد فإن الرد كان متعلقا لا بالبعثيين وبالوهابيين وانما بغباء العقل العربي الذي يدلع لسانه تجاه ايران وينسى اسرائيل وامريكا ..

[نصير المهدي]

القضية هي بان القوة الجوية هي عماد اي قوة عسكرية ضاربة في القرن الواحد و العشرين و هذا يعني بان ايران تقوم بضربة استباقية للعراق ...

عزيزي عمليا العراق لم يعرف منذ عام 1990 بل وقبل ذلك الا انواعا متخلفة من الطائرات الحربية التي لم تكن لتصمد امام هجمة من قطر وليس من امريكا او ايران .. وقد قفز تطور الطيران بلا شك خلال قرابة العقدين قفزات كبيرة خاصة مع التطور التقني .. والعراق كما تعرف لم يعد له طيران ففي الليلة الظلماء قام صدام بدفن الطائرات في بساتين الضلوعية ربما ليستخدمها ان سمحت الظروف ضد الشعب وهذه هي المهمة الوحيدة التي تصلح لها الطائرات العراقية المتخلفة حتى تم اكتشافها فبيعت خردة في سوق المزاد كما هي اسلحة الجيش العراقي المهزوم كلها .. والطيارون العراقيون لم يمارسوا التدريب العملي على الطيران منذ ام معارك صدام بسبب حظر الطيران .. وبناء قوة جوية جديدة يحتاج الى موافقة امريكية من الواضح انها لن تتوفر في المدى المنظور .. وحتى الان لم يسمح جيش الاحتلال بإنشاء اسطول من طائرات الهيلوكوبتر .. وحينما يسمح او تسمح الظروف ستكون التطورات العلمية ومستوى الطائرات فضلا عن عامل السن عوامل تجعل الاستفادة من الطيارين العراقيين مستحيلة .. فكيف تغيب هذه الأمور عن بال ايران وهي تفكر بتوجيه ضربة استباقية ضد العراق .. وهل تعتقد ان العراق يمكن ان يشن حربا على ايران التي باتت في مستوى من التطور العسكري ولو خلال عشرين عاما قادمة .. عماد القوة العسكرية العراقية مكسور يا عزيزي .. والجيش العراقي لن يتحول الى قوة عسكرية ضاربة قبل مرور خمسين عاما ..

[قيصر الركابي]

لان البعض كان من ازلام النظام السابق والمجرم مجرم ولو طوقته بالاف الشهادات والخبرات العلمية, !!

[align=justify]احسنت اخي مروان ...
هذه هي الحقيقة التي يرفضها الكثيرون ... فالعديد من الاسماء الواردة في القائمة هم من عناصر النظام المباد فمنهم رفاق ومنهم وكلاء امن بالرغم من (الشهادات العلمية) !! التي يحملونها !!
جامعة البصرة لا زالت تزخر بالعديد من هؤلاء ... ولا زال الكثير من اساتذة كلية الزراعة تروي قصص جبروت الدكتور كاظم مشحوت عواد الاستاذ في كلية الزراعة ايام البعث وكيف انه اول من اسس اساس البعث في كلية الزراعة كما تروي احدى زميلاته في الكلية ...
لقد بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين ... ولكن اين الطالب بدم المظلومين الذين تقطع رؤوسهم يوميا على الهوية ... اين الطالب بمظلومية المهجرين من اوطانهم على الهوية ... اين وأين .؟؟؟ [/align]

[أكثم بن صيفي]

تعليق الزميلين مروان وقيصر الركابي يؤكد أنه من الممكن جداً أن تقوم مجاميع شيعية متطرفة بتصفية شيعة آخرين بدعوى الإنتماء للبعث والنظام السابق .

[Hashim]

تعليق الزميلين مروان وقيصر الركابي يؤكد أنه من الممكن جداً أن تقوم مجاميع شيعية متطرفة بتصفية شيعة آخرين بدعوى الإنتماء للبعث والنظام السابق .

لماذا لا نسمع بتصفية هؤلاء الا في المناطق التي يسكنها السنة؟!!
لماذا لا يتم تصفية هؤلاء في المناطق الشيعية؟

اليس هذا يناقض قولك؟

[قيصر الركابي]

تعليق الزميلين مروان وقيصر الركابي يؤكد أنه من الممكن جداً أن تقوم مجاميع شيعية متطرفة بتصفية شيعة آخرين بدعوى الإنتماء للبعث والنظام السابق .

[align=justify]بل أكيد يا أكثم ... لان الشيعة لا يقتلون على الهوية ... بالرغم من أكثر قاتليهم من السنة ،،، ولكن ... ماذا تريد أن يفعل الشيعة لمن قتل ابنائهم وسبى نسائهم واغتصب أعراضهم سواء كان هذا سنيا أم شيعيا أم مسيحيا ...؟؟
نعم ... بشر القاتل بالقتل ولو كان (شيعيا) ، وما اكثرهم من رفاق وعصابات أمن واعضاء شعب وحثالات بعث ...
المجرمون الذين وقفوا الى جانب ابن العوجة لا يختلفون عند الشيعي المظلوم سواء كانوا شيعة أم سنة ...
واكرر ... نحن لا نقتل ونذبح على الهوية ... لسنا طائفيين كما هم عصابات مثلث الموت والفلوجة والرمادي ... وهنا في البصرة فالفتنة لا زالت مفتعلة واعطيت اكثر من وزنها بكثير ... الشائعات فقط هي التي اخرجت بعض السنة من (ابو الخصيب) ... و (الطمع) هو الذي أخرج اخرين ... نعم ... فالذي يذهب الى الرمادي او الموصل ويدعي ان الشيعة هددوه بالقتل (فبركات) الخليج تنزل عليه ... اموال وسكن لائق و .... أما مساكين الشيعة الذين يهربون من ذبح الرفاق فمأواهم هو خيمة في حر البصرة اللاهب أو صحراء الناصرية ... حتى في هذه لم نتساوى ... أنتم الغالبون دوما ... في الدنيا ... أما نحن فلنا الاخرة ولنا الجنة ان شاء الله !!![/align]