للاسف الشديد هذا هو بالضبط ماعناه الكاتب ان يتفلسف المتأسلمون بدون وعي ولا ادراك الا في مخيله عفنه همها الوحيد حرق الارض وماعليها بأسم الاسلام وهو منهم براء
نعم اجزيه خيرا على مايقوله
لم يقل الا حقا فقد نفرت الارض ومن عليها من هذا الاسلام المزيف ولااعني ماانزله الله تبارك وتعالى بل ماتناقله السلف الطالح
اسلام متورم بجيف اسمها بن لادين والزرقاوي والظواهري واصحاب اللحى المحناة والثياب المقصرات والرائحه الكريهه التي تنبعث من افواههم من كثر ما لاكو بالسواك الذي مل لعابهم
انا هنا في الغرب اعيش استقذر هولاء القاذورات فكيف للغربي اللطيف
من اليوم فصاعدا اعلن اعلاني
انا كافر..كافر ..كافر........................ بربكم
لكني مؤمن بربي
[foq1]قل جاء الحق وزهق الباطل .. ان الباطل كان زهوقا
اتمنى من كل الاخوه الكرام قبل ان يحكموا على المقال اتمنى منهم ان يمعنوا النظر والتفكر فيما كتبه الاخ الكاتب وستجدونه لم يجانب الحقيقه فقد بين وجه الاختلاف مابين الرب الذي يعتقد به بعض المنتسبين الى الدين والرب الحقيقي
لاتحكموا من قبل ان تتاكدوا
[foq1]قل جاء الحق وزهق الباطل .. ان الباطل كان زهوقا
أقول : اللهم العن من يعتقد أن الله عز وجل شاب أمرد ...
من جهة أخرى لو سلمنا (ولا نسلم) أن هناك من يعتقد ذلك ، فإن الكاتب ذكر العبارة :
((لم يختلف المسلمون في اصل التوحيد انما اختلفوا في صفات الله تعالى فمن قائل انه ينزل الى الارض كل ليلة جمعة على هيئة غلام امرد كما في صحيح البخاري ))
وهي عبارة كاذبة ، ويمكن التأكد من كذب الكاتب بمراجعة صحيح البخاري .
ولا أعلم عمن يخادع الكاتب ؟!
إن كان يخاطب أهل السنة فهو أحمق لأنهم يعلمون كذبه ..
وإن كان الخطاب موجة إلى الشيعة ، فقد كذب عليهم وضللهم ..
تموتُ النّفوسُ بأوصابها *** ولم تدرِ عوّادها ما بها
وما أنصفتْ مُهجة ٌ تشتكي *** أذاها إلى غير ِ أحبابها
أرجو أن تقنع يا ديك الجن من يقرأ المقال أن كاتبه كاذب في إدعاءه وأنه قدد ضلل وزيف ...
هذا من ناحية ..
من ناحية أخرى حديث الشاب الأمرد (بحسب علمي) حديث لا يصح ، وقد صححه بعض العلماء ومنهم ابن تيمية ، ولكنهم شرحوه بشكل يزيل أي شبهة تجسيم ، تعالى الله عما يقول الظالمون ..
إليك رؤية ابن تيمية : من رأى اللّه ـ عز وجل ـ في المنام فإنه يراه في صورة من الصور بحسب حال الرائي، إن كان صالحًا رآه في صورة حسنة؛ ولهذا رآه النبي صلى الله عليه وسلم(( في أحسن صورة)) .
المرجع : مجموع الفتاوى 5/251
وقال شيخ الاسلام رحمه الله:
وقد يرى المؤمن ربه في المنام في صورة متنوعة على قدر إيمانه ويقينه فإذا كان إيمانه صحيحا لم يره إلا في صورة حسنة وإذا كان في إيمانه نقص رأى ما يشبه إيمانه ورؤيا المنام لها حكم غير رؤيا الحقيقة في اليقظة ولها تعبير وتأويل لما فيها من الأمثال المضروبة للحقائق
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 3، صفحة 390.
وقال أيضا:
وقد ثبت بنص القرآن أن موسى قيل له ( لن ترانى ) وأن رؤية الله أعظم من إنزال كتاب من السماء كما قال تعالى ( يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة ) فمن قال ان أحدا من الناس يراه فقد زعم أنه أعظم من موسى بن عمران ودعواه أعظم من دعوى من ادعى أن الله أنزل عليه كتابا من السماء
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 2، صفحة 336.
تموتُ النّفوسُ بأوصابها *** ولم تدرِ عوّادها ما بها
وما أنصفتْ مُهجة ٌ تشتكي *** أذاها إلى غير ِ أحبابها
((أكثم....قد يكون كاتب المقال قد نسب الى البخاري ما لم يقله...))
ولماذا الميوعة يا ديك الجن ؟!
لماذا "قد"؟!!
بل نسب إلى البخاري ما لم يقله (بدون قد) ..
هذا هو موضوعنا الرئيس ، أما تفسير ابن تيمية وغير ابن تيمية فمجاله ليس هنا ..
ومع ذلك أقول : أنا فهمت من كلام ابن تيمية الآتي : الأول :استحالة الرؤية في الحياة الدنيا ، ولذلك ذكر ابن تيمية قصة موسى عليه السلام .
الثاني : ما يراه النائم عن الله عز وجل لا يعدو كونه صورة رمزية ..
الثالث : الصورة الرمزية تختلف من إنسان لآخر بحسب إيمانه ، فالمؤمن يراه في صورة رمزية حسنة ، أما الأقل إيماناً فيراه في صورة أقل من ذلك ، على سبيل المثال يراه في صورة حزينة أو عابسة ، وهكذا ...
إذاً هي صور رمزية مع الإقرار أن الله عز وجل لا يرى في الدنيا بتاتاً ، لا شهادة ولا رؤيا منام ..
ومما يؤكد أن رؤيا الأنبياء قد تكون رمزية ، رؤيا يوسف عليه السلام ، فقد رأى أحد عشر كوكباً والشمس والقمر له ساجدين ...
والله أعلى وأعلم .
تموتُ النّفوسُ بأوصابها *** ولم تدرِ عوّادها ما بها
وما أنصفتْ مُهجة ٌ تشتكي *** أذاها إلى غير ِ أحبابها
أنا فهمت من كلام ابن تيمية الآتي : الأول :استحالة الرؤية في الحياة الدنيا ، ولذلك ذكر ابن تيمية قصة موسى عليه السلام .
هل معنى كلامك ان الله تعالى شانه يرى بكسر الياء يوم القيامه
اخي العزيز .. كوني شيعي اثني عشري فانا لااتقبل مايقوله ابن تيميه لسبب وجيه عندي الا وهو ابتعاده عن عن علي ع بل وعدم تفريقه اي علي ع عن الصحابه واحيانا تكون للصحابه فضائل وخصوصيات لايوجد مثلها في علي ع
هذا الرجل باعتقاده هذا لايسوى رايه عندي جناح ذبابه
ان احببت ان انقل اليك مايقوله ابن تيميه في الامام علي ع وانا مستعد
لي نصيحه لجميع الاخوه
ترفعوا في المناقشه ولايهن بعضكم بعضا ولايتهكم ولايجرح لاننا جميعا مسلمون من شاء اعتقد بهذا ومن لم يرد ذلك فله ان يحتفظ برايه على ان لايتهم الاخر بالضلال او الكفر
اعتقد ان هذه الطريقه ستقربنا الى الحق اكثر
شكرا لكم
[foq1]قل جاء الحق وزهق الباطل .. ان الباطل كان زهوقا
يا أكثم لماذا تركت صاحبك في قفص الإتهام في موضوع سابق وأتيت الآن لتلمع وجهه وقد ظننت أنك سافرت أو تركت المنتدى ....وللتذكير الموضوع كان بعنوان ( من يقول ان شيخ الاسلام ابن تيمية يبغض الامام علي عليه السلام ؟ ) http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=24238