 |
-
الماسونية والضاري والارهاب في العراق
الضاري الماسوني, وهذا دليل
Harith Al-Dhari a new Free Masson member
Senior former Iraqi Baathist who is now pretending as Moslem Cleric is now Freemasson member
By James Brown
Mr. Harith Al-Dhari president of the "Association of Islamic Scholars" in Iraq, an association created by Saddam Hussien after his fall as un umbrella for what it is called "Iraqi Resistance".
Keywords: Local, War & Peace,
Mr. Harith Al-Dhari president of the "Association of Islamic Scholars" in Iraq, an association created by Saddam Hussien after his fall as un umbrella for what it is called "Iraqi Resistance". Non of the Groups that are committing terrorist acts against the Iraqi people have any hallmark of Saddamist and Baathist and most not all of them claimimg that they are Islamist. Saddam co-operation with Al-Qaeda Bin Laden and Al-Zarqawi terror networks are well know, that why Saddam created many Baathist group fighting falsely in the name of Islam.
Saddam doing this as he thinks, when the time shall come for his return, he can tell the people of Iraq, what committed terrorism and atrocity by car bombs and suicidal terrorist are nothing to do with me and the Baath Party but Moslem Terrorists.
The God father of Saddam Terror groups is Mr. Harith Al-Dhari and he has been recently in Turkey attending Moslim Scholars conference, this man has nothing to do with Islam and Islamic Scholars, he has seen leaving the Centre of Free Masson in Istanbul. Mr. Al-Dhari and his son Muthana representing the Iraq Baath Party have been in shuttle visits to Israel to get the Israeli support of Sunni domination of the West of Iraq to balance the Shiaa who get support from Iran.
ممكن قراءة المقال على هذا الرابط
http://nyc.indymedia.org/en/2006/07/72889.html
-
هناك الكثير من الأشياء التي تجعلني اشك بصحة هذا الخبر وهو (الخبر) محاولة لتلميع صورة حارث الضاري بدلا من تشويهها!
لقد سبق هذا الخبر خبر آخر مفاده انه ذهب الى محفل ماسوني في تركيا.
لا يحتاج حارث الضاري الى الإنتماء الى الماسونية. الماسونية منظمة معروفة وهي غير مقبولة عند المسلمين من الشيعة والسنة و لها امتدادات مع المنظمات اليهودية كما هو المشهور. و انتمائة لهذه المنظمة فيه الكثير من التشويه له وسيوثر على شعبيته العربية السنية.
قد يكون الضاري على اتصال وتنسسيق بمخابرات دول معينة لها مصلحة في تدهور الوضع في العراق لكن هذا يجري خلف الكواليس وبحذر وكتمان.
هذا الخبر يسهل تكذيبه. وانا لا استغرب ابدا ان ينشر هذا الخبر وخصوصا تحت اسم اجنبي كالمدعو James Brown ...
اذا ما تبين غدا ان حارث الضاري له علاقات واتصال مع اسرائيل فستكون العقلية العربية السنية مؤهلة لرفضه وعدم تصديقه لأنه سيكون شبيها بإشاعة انتماء حارث الضاري الى الماسونية!
حارث الضاري لا يحتاج الى الماسونية وما يجري في العراق اكبر بكثير من هذه المنطمة. انه عمل متضافر مخابراتي.
الخبر والله العالم ملفق ويراد له تلميع صورة حارث الضاري واظهاره بمظهر المفترى عليه.
-
اصبت اخي هاشم, الخبر لجعل الضاري مفترى عليه, وحتى كاتب المقال الانكليزي ذو اسلوب ركيك في الكتابة وكأن الكاتب عربي مترجم! نقلت الخبر بسرعة دون التروي و شكرا على التحليل الصائب.
-
اتهام الضاري بالانضمام للمحفل الماسوني
GMT 7 00 2006 الجمعة 14 يوليو
د أسامة مهدي
--------------------------------------------------------------------------------
هجوم شيعي عراقي ضد المعارض الأول للعملية السياسية
اتهام الضاري بالانضمام للمحفل الماسوني
أسامة مهدي من لندن: اشتدت حملة اتهامات القوى والاحزاب الشيعية العراقية للمعارض الاول للعملية السياسية في العراق رئيس هيئة علماء المسلمين السنية الشيخ حارث الضاري. وبدأت بتناول معلومات عن لقاءات عقدها مع قادة المحفل الماسوني غير مستبعدة انضمامه له محملة اياه مسؤولية العمل على اذكاء فتنة طائفية في العراق وتوجيه اتهامات ظالمة لقادة هذه القوى مشيرة الى انها ستقاضيه عبر المحاكم بينما تعرض لهجوم مسلح المقرالعام للهيئة التي سارعت الى توجيه اتهامات للشيعة بالوقوف وراءه محملة الحكومة والقوات الاميركية المسؤولية عنه.
وأثارت كلمة للضاري رئيس هيئة علماء المسلمين المعروفة بمواقفها المتشددة للوجود العسكري الاجنبي في العراق وللعملية السياسية برمتها رافضة الاعتراف بالحكومة العراقية التي تعتبرها صنيعة للاحتلال القاها في مؤتمر لعلماء المسلمين في اسطنبول امس الاول.. اثارت استياء وغضبا كبيرا لدى مختلف الاحزاب والقوى الشيعية نتيجة مهاجمته لزعيم الائتلاف العراقي الشيعي الموحد الحاكم عبد العزيز الحكيم وقائد التيار الصدري رجل الدين الشاب مقتدى الصدر واتهامه لهما بتلقي الاوامر من دولة اجنبية في اشارة الى ايران الامر الذي دفعها الى اصدرا بيانات وعقد مؤتمرات صحافية رافضة بشدة كلام الضاري مؤكدة انه يعمل على اشعال فتنة طائفية في البلاد.
ففي بيان له اليوم هاجم الائتلاف الشيعي الضاري ووصف كلمته بانها "مسعى ارهابي يريد تدمير العراق من اجل ان يعود لهيمنة وتفرد القوى الارهابية وتحكيمها بقدرات وارادة وحريات الشعب العراقي". واكد "ان المسؤول المباشر عن التدهور الامني الحاصل في بغداد خاصة ومناطق اخرى في العراق والقتل على الهوية هم ازلام النظام البائد المتحالفين مع التكفيريين القتلة". واضاف "اننا اذ ندين ونستنكر هذه التصريحات والاتهامات الباطلة (للضاري) مدركين ان العراقيين جميعا وخاصة من اخواننا اهل السنة يتضامنون معنا امام هذه الدعوات التحريضية المقيتة وندعو بهذه المناسبة الى الحذر من الوقوع في شرك الحرب القذرة التي يخطط لها اعداء العراق... كما سنمارس حقنا في ملاحقة امثال هؤلاء المحرضين والمروجين للارهاب عبر الوسائل القانونية والمحاكم القضائية".
وفي وقت سابق رفضت هيئة علماء المسلمين خطة المصالحة الوطنية التي اعلنها مؤخرا رئيس الوزراء نوري المالكي الذي اكد في كلمة له امام مجلس النواب امس ان حكومته ستتصدى لمعارضي المصالحة.
وكان عمار الحكيم نجل زعيم الائتلاف والذي يتولى قيادة منظمة "شهيد المحراب" التابعة للمجلس الاسلامي الاعلى الاكثر تشددا في حدة هجومه ضد الضاري. ووصف الحكيم في بيان لمنظمته الضاري بانه مأجور يسعى للفتنة الطائفية.. فيما يلي نصه :
بسم الله الرحمن الرحيم
(( فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ))
صدق الله العلي العظيم
تعود الاصوات المبحوحة لتعلن وعبر شاشات الفضائيات عن انتمائها الاموي وفكرها العباسي حين خرج المأجور حارث الضاري من قبوه لينال من شخصية المجاهد سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم (دامت بركاته) وسماحة السيد مقتدى الصدر السيدين من سلالة رسول الله (ص) وابناء عائلتين معروفتين بوقوفها ضد الطغيان الصدامي فقدمت التضحيات الجسام والشهداء تلو الشهداء من اجل تحرير شعبنا المظلوم وبناء عراقنا الجريح مخلدين بدمائهم سطورا في التاريخ من اجل الحرية والكرامة التي استلهموها من وقفة الامام الحسين عليه السلام في ارض كربلاء حين رفع شعار (هيهات منا الذلة ) ان الاهداف المغرضة في اشعال الفتنة الطائفية اصبحت واضحة ومعلنة على الملأ ولكن ليعلم الجميع ان العراقيين سيبقون متوحدين لإفشال جميع مخططات التفرقة الطائفية منضوين خلف المرجعية الدينية الرشيدة والقيادة السياسية المخلصة من اجل بناء عراق حر مزدهر.
مؤسسة شهيد المحراب للتبليغ الإسلامي
وكان الضاري اتهم إيران بالتسبب في قتل 100 ألف من السنة العراقيين من خلال تحريض ميليشيات شيعية عليهم واعتبر في ضوء ذلك أن وقف الاقتتال الطائفي الجاري في العراق بيد طهران. وقال ان الدولة الإيرانية "تسببت في قتل 100 ألف من أهل السنة بالعراق وقتل مثلهم على أيدي الاحتلال" منذ حرب العراق عام 2003. واضاف "إيران لعبت دورًا كبيرًا لتضعف الأميركان كي يرجعوا لطلب المساعدة، وهو ما يفسح لهم المجال أن تكون لهم السيطرة شبه الكاملة على العراق، وتهميش الوجود السني".
وحذر الضاري من "عمليات قتل السنة المستمرة والاعتداء على مساجدهم لأجل تهجير السنة من مناطق يريد الشيعة أن تكون لهم السيطرة عليها". وقال ان "المليشيات الشيعية بالعراق تدعهما الحكومة الإيرانية في حين تلتزم المرجعيات الشيعية الصمت وتغض الطرف عما يحدث عمدًا ضد السنة". واتهم الحكيم والصدر بتلقي تعليمات من ايران لقتل السنة وتنفيذ مخططاتها متهما بعض المرجعيات الشيعية في العراق بأنها "ما زالت تسعى لكي يصبح العراق فيدرالية تشتت الشمل" مرجعًا الصراع الطائفي في العراق إلى "هذا الفكر الانقسامي".
اتهام الضاري بلقاء قادة المحفل الماسوني
وقد اتسع الهجوم الشيعي ضد الضاري بقيام اجهزة اعلام الاحزاب والقوى السياسية الشيعية باعادة نشر تقرير على شكل واسع ظهر في موقع اميركي يتحدث عن اجتماع الضاري مع قادة المحفل الماسوني في مدينة اسطنبول بينما لم تستبعد مصادر شيعية انضمامه الى المحفل.
فقد اشار موقع "نيويورك إندي مديا" المشهور ان حارث الضاري قد إجتمع بالمحفل الماسوني في مدينة إستانبول التركية اثناء حضوره مؤتمر علماء المسلمين الاخير في تركيا.
وقال في مقالة كتبها جيمس بروان ان حارث الضاري هو قيادي بعثي واسس هيئة علماء المسلمين بتعليمات من صدام ليكون المضلة لمجموعات إرهابية بعثية بتسميات إسلامية من ضمنها قاعدة بن لادن والزرقاوي. واضاف ان الضاري وإبنه حارث الضاري زارا إسرائيل عدة مرات لينفعوها بتشكيل دولة غرب العراق للسنة العرب توازي سيطرة الشيعة الذين تتعاطف معهم إيران واضاف انه تم قبول حارث الضاري كعضو جديد في المحفل الماسوني.
ومن جهتها ذكرت عن صحيفة "ازمير تورك" اليومية التركية امس ان حارث الضاري الموجود في إسطنبول لحضور إجتماع علماء المسلمين شوهد يخرج من المقر المركزي للمحافل الماسونية في المدينة. وقالت الصحيفة ان مشاهدة الضاري كانت محض صدفة حيث كان احد مراسلي الصحيفة قد تعرف على الضاري في إجتماع علماء المسلمين وان الصحفي يسكن بالقرب من المقر المركزي للمحافل الماسونية في إسطنبول.
والماسونية حركة تشير الدراسات الى انها قرينة الصهيونية إلا أن هذه يهودية بحتة في شكلها وأسلوبها ومضمونها وأشخاصها في حين أن الماسونية يهودية مبطنة تظهر شعارات إنسانية عامة ،وقد ينطوى تحت لوائها غير اليهود من المخدوعين والنفعيين. كما أن الصهيونية حركة دينية سياسية معلنة تخدم اليهود بطريق مباشر فهي الجهاز التنفيذي الشرعي والرسمي لليهودية العالمية في حين أن الماسونية حركة علمانية إلحادية سرية تخدم اليهود بطريق غير مباشر فهي القوة الخفية التي تهيء الظروف والأوضاع لليهود.
وتأتي هذه الاتهامات وسط صمت كامل لهيئة علماء المسلمين التي تجنبت لحد الان الرد على هذه الاتهامات او توضيح موقفها من وجود الضاري في المحفل الماسوني. لكن الهيئة اتهمت اليوم ما اسمتها بالقوى الطائفية في اشارة للشيعة بمهاجمة مقرها العام في جامع ام القرى في بغداد.
وحملت الهيئة في بيان لها كامل المسؤولية عن الهجوم المسلح الذي وقع امس وعن أي اعتداء آخر قد يتعرض له الجامع والمقرللجهات التي تقف وراء هذه المليشيات وتوجهها للقيام بمثل هذا الاعتداء مستغلة ظروف الاحتلال ونفوذها في الأجهزة الأمنية. كما حملت الهيئة "قوات الاحتلال والحكومة الجديدة المسؤولية ذاتها عن هذا الاعتداء بسبب عدم حسم موضوع المليشيات بصورة فعلية حتى استفحل أمرها وانتشر فسادها في عموم البلاد بما تتلقاه من دعم وإسناد كاملين بكل الوسائل والإمكانات من دول جارة ومن الجهات التي لا تريد للعراقيين أن يعيشوا في بلادهم بأمن وسلام".
واشارت الى ان المهاجمين المسلحين استغلوا المنازل المهجورة والمعروفة بالهياكل للقيام به حيث اتخذوا منها مواقع لشن هجوم محتمل آخر. واضافت ان حراس الجامع والهيئة تمكنوا "من التصدي بشجاعة للمعتدين الإرهابيين وردوهم على أعقابهم".
-
الوثيقة التي تفضح الضاري حسب ما ذكرت نيويورك أندي ميديا على موقعها الإلكتروني . اشتدت حملة اتهامات القوى والاحزاب الشيعية العراقية للمعارض الاول للعملية السياسية في العراق رئيس هيئة علماء المسلمين السنية الشيخ حارث الضاري.
وبدأت بتناول معلومات عن لقاءات عقدها مع قادة المحفل الماسوني غير مستبعدة انضمامه له محملة اياه مسؤولية العمل على اذكاء فتنة طائفية في العراق وتوجيه اتهامات ظالمة لقادة هذه القوى مشيرة الى انها ستقاضيه عبر المحاكم بينما تعرض لهجوم مسلح المقرالعام للهيئة التي سارعت الى توجيه اتهامات للشيعة بالوقوف وراءه محملة الحكومة والقوات الاميركية المسؤولية عنه.
وأثارت كلمة للضاري رئيس هيئة علماء المسلمين المعروفة بمواقفها المتشددة للوجود العسكري الاجنبي في العراق وللعملية السياسية برمتها رافضة الاعتراف بالحكومة العراقية التي تعتبرها صنيعة للاحتلال القاها في مؤتمر لعملماء المسلمين في اسطنبول امس الاول.. اثارت استياء وغضبا كبيرا لدى مختلف الاحزاب والقوى الشيعية نتيجة مهاجمته لزعيم الائتلاف العراقي الشيعي الموحد الحاكم عبد العزيز الحكيم وقائد التيار الصدري رجل الدين الشاب مقتدى الصدر واتهامه لهما بتلقي الاوامر من دولة اجنبية في اشارة الى ايران الامر الذي دفعها الى اصدرا بيانات وعقد مؤتمرات صحافية رافضة بشدة كلام الضاري مؤكدة انه يعمل على اشعال فتنة طائفية في البلاد.
http://www.irakna.com/modules.php?na...rder=0&thold=0
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |