ائتلاف وطني (ساخت ايران) .. ايراني بامتياز

[كهوت حمد]

سماحة شيخ الخنياب حفظكم الله

اريد اذكركم بالنقاط التاليه لكي نستثني بععض الرموز الوطنيه:

سيد عمار رجل وطني و لايهمه الا احوال الرعيه. حيث قضى الحر القاتل و هو يفكر وبجديه (ليش بيته مثلج او بره تصلخ صلخ من الحر)
اما سماحة مقتده ايضا رجل وطني وان كان الرجل يكره التفكير.
اما نص البقيه والحجي بيناتنا (فله)

المو وطني والانتهازي الحقيقي هو العراقي المسكين الميت من الحر والمصايب نازاله على راسه يمنه و يسره.
------------------------
او آخ يا يابه يا بويه

[نصير الغائب]

الان المالكي يقال انه ترشح برغبة ايرانية

منو ساخت عراق كلهم طلعوا ايرانيين وامريكان والموضوع بعد عدة اشهر طلع بوخة فارغة مع الاسف


هذه هي السياسة لمن يفهمها

[صيهود الخنياب]

[align=justify]
عندما كتب ابن خنياب هذا الموضوع قبل الانتخابات وعشية الاعلان عن ساخت ايران الاغلبية اعتبرت ان ابن خنياب كتب ذلك من وحي التسقيط او من وحي انه من انصار دولة القانون وما كتبه دعاية مضادة بينما كان وقتها الكلام يدور في احتمالية التحاق دولة القانون بالوطني .
اعتبر الكثيرون ان صيهود ابن خنياب قد كفر وسب العنب الايراني الاسود ,, ولكن رويدا رويدا وشيئا فشيئا تبين للجميع صحة كلام ابن خنياب وما كان الجميع يخجل من الاعلان عنه باستثناء صيهود وآله وصحبه ,, لم يتوانى احد اليوم في تريد مقالة ابن خنياب ,, واليوم لم يجد ابن خنياب عناءً يُذكر في الدلالة على صحة ما قاله في وقت لم يجرؤ احد على قوله ,, ولا اجدني مضطراً لذكر الدلائل الواضحة والصريحة في ذلك ,, وربما البعض من اصحاب الــ "احم احم " لا يفقهون ما قاله صيهود بل هذه الــ " احم احم " اكبر دليل على تلك الساختية ,, فعندما اصطف الصدريون لترشيح المالكي - حتى الآن - لا يعني ان الائتلاف الوطني ليس ساخت ايران بل تماما بالعكس فهذا ما يقوي ويؤكد ويدعم مقالة ابن خنياب ,, كما ان ذلك لا يلحق المالكي بهذه الساختية بل ربما يُقال ان من يدعمه منهم بشكل واقعي وحر وصريح يقترب اكثر من الصناعة الوطنية العراقية ,, نعم الائتلاف الوطني ساخت ايران بامتياز بمعنى انه وُلد بقرار من ذاك الصوب وهذا الشيء بالمناسبة لا يفقد بعض اطرافه او شخصياته الوطنية كما قلت ذلك باحد المداخلات ,, انما القضية تتعلق بالتدخل الاقليمي فقد كان لدينا ميد ان يو اس اي وصنع السعودية الخ ,, لكن فخر الصناعة الوطنية العراقية صمد صمود مذهل يُحسب له ومن التحق ويلتحق به له مالنا وعليه ما علينا ,, فلو فرضنا ان العراقية التحقت بالقانون فهل هذا يعني ان القانو صنع في امريكا !!! لا عيوني المسألة وما فيها وكل ما جرى وسيجري لسبب واحد فقط ذلك هو " ليس لها المالكي " فقد قالها صيهود فصدقوه فان القول ما قال ابن خنياب ,, تماما كما قال قبل الجميع وصرح بالساختية - ان صح التعبير - وهاي "ان صح التعبير" صارت حلوة وتسلهم على القلوب بعدما التحق الصدريون بالقانون _:-
وهذا واحد ثاني _:-
[/align]

[صيهود الخنياب]

[align=justify]

الان المالكي يقال انه ترشح برغبة ايرانية

منو ساخت عراق كلهم طلعوا ايرانيين وامريكان والموضوع بعد عدة اشهر طلع بوخة فارغة مع الاسف


هذه هي السياسة لمن يفهمها

لا حبيبي لا
لا بوخه ولا فوخه بل الموضوع الآن تبين بشكل دقيق جدا واليوم تبين الموضوع بحذافيره لمن يفهم بالسياسة طبعا . وما يُقال ان المالكي ترشح برغبة ايرانية تصفيط لاننا احياء وشهود على العصر فمنذ قبل الانتخابات واثناءها وبعدها مرشح دولة القانون الاوحد هو المالكي ولم تتنازل دولة القانون عن ذلك من خلال حصولها على اعلى الاصوات داخل المكون الأكبر ولهذا قلناها " ليس لها الا المالكي " وهذه هي السياسة . طبيعي جدا ايران لها رأي وامريكا لها رأي وتركيا وسوريا والسعودية , لكن السياسة = عند من يفهما طبعا - هي ان تجعل من كل هذه الاراء تتضارب وتختلف وتتفق وتسبق بالنهاية لصالح مشروعك وهذا هو معنى العبارة الصيهودية الخالدة " نخبطها ونشرب صافيها" وأحدث تعريف للسياسة في الوضع العراقي هو ان السياسة كيف يمكنك ان تخبطها وتشرب صافيها ومن زلالها فليشرب الشاربون _:-
[/align]

[نصير الغائب]

[align=center]اخ خنياب

لمهم هو صمود المالكي ومن معه الى نهاية المطاف[/align]

[موج البحر]

رفضنا مرارا التهجم على بعض القيادات السياسية الشيعية ونعتهم بالاوصاف الغير مقبولة واتهامهم بالسرقة والعمالة والتآمر والتخلف والاجرام ..الخ , وقلنا ان السياسة فن الممكن حيث لا خصم دائم ولا حليف دائم وانما مصالح دائمة تحاول جميع الاطراف المحافظة عليها , وقلنا ان من نتهجم عليهم الان قد يصبحون حلفاؤنا غدا فكيف لنا ان نتحالف مع عملاء ومجرمين وحرامية !! اذن نحن لسنا بافضل منهم , علينا التحلي بالمسؤولية وانتقاء لغة تخاطب تناسب وواقع العراق السياسي والشعبي ..

المطبخ السياسي والخارطة الاستراتيجية للمشاركة في الحكم العراقي فرضت هذا الواقع , لا يوجد طرف يمتلك الاغلبية الدستورية للحكم منفردا ولن يوجد , وان وجد فلن يستطيع الحكم وان استطاع فمن المستحيل تحقيق اي انجازات تذكر وسيكون سقوطه ونهايته ذاتيا , هوجمنا وتعرضنا للانتقاد عندما قلنا ان ترويج البعض للمالكي بطريقة تسقيط الاخرين وتجريدهم من تاريخهم وسمعتهم وعلاقاتهم لن ينفع المالكي بل سيلحق به ضررا كبيرا في مرحلة الانتخابات والاستشارات والتفاوض وعند تشكيل الحكومة وهو ما ظهر جليا خلال الاشهر السابقة وما سيظهر في المستقبل القريب , قلنا مرارا وتكرارا ان تصوير الواقع على اساس ان المالكي هو وحده الشريف والنزيه والمستقل عن اي ضغوط اقليمية ودولية والقادر وحده على قيادة البلد انما هي محاربة للمالكي وتمكين المتخاصمين في ما بينهم ان يتحالفوا ضده لاسقاطه , ربما يقول البعض الا يحق لنا ابداء الراي وتقييم الواقع وتسمية الاشياء باسمائها ؟! نقول نعم لكل شخص الحق ان يقول رايه بكل حرية ولكن عليه ان ياخذ بعين الاعتبار ما يترتب على نتيجة اراءه من تعقيد ومن ضرر حتى على ما يحمل هو من فكر وتاييد لهذه الجهة او تلك , على اية حال الايام كفيلة ان تعلمنا جميعا كيفية قراءة المراحل وتحليل المعطيات وكيفية وضع استراتيجية عمل وعلاقات لخصوم اليوم وحلفاء غدا والعكس صحيح .

[صيهود الخنياب]

[align=justify]
وقلناها مراراً وتكرارً ان الموضوع يتعلق بتحليل سياسي واستشراف مستقبلي بعيداً عن الخوض في المواعظ , فنحن هنا ككتاب في شبكة العراق الثقافية نكتب بحرية كاملة آراءنا ووجهات نظرنا ونحن لسنا من أرباب السياسة ولجان التفاوض بين هذا الطرف وذاك ,, وبالمناسبة من يرجع ويقرأ الموضوع الذي كتبناه قبل الانتخابات بثمانية وقبل أن تكون أي كتلة او قائمة انتخابية بعد , بما فيها دولة القانون فالموضوع كتبناه قبل حتى الاعلان عن دولة القانون بل كانت هناك محاولات وقتها للدخول معا في نفس الائتلاف وذكرنا ذلك في الموضوع وفي المداخلات ,, ومن جملة ما قلناه أيضا أن ائتلاف - ساخت ايران - سينفرط عقده اثناء او قبل او بعد تشكيل الحكومة وهاهو اليوم انفرط عقده قبل التشكيل !!
وبهذا نحن لسنا بصدد ان يتحالف هذا معنا أو ذاك ضدنا لأن الموضوع منتفي فقد تمت كتابته قبل الانتخابات بثمانية اشهر ليناقش مفردة واحدة اتضحت وثبتت للقاصي والداني ,, وعلينا أن نعرف التحالفات السياسية لا تعني صك نزاهة وكفاءة لهذا الطرف الذي نتحالف معه ولا العكس بالنسبة لمن لا نتحالف معه ,, لأن التحالفات اساساً عبارة عن تفاهمات معينة حول الحصص والاهداف والتوجهات والمشتركات وبالتأكيد هناك مفترقات مع حتى من نتحالف معهم ,, فلو تحالفت دولة القانون مع علاوي مثلاً فهذا لا يعني أن علاوي تحول رجل مخابرات محلية وعربية ودولية الى رجل وطني ونزيه لأننا تحالفنا معه !! وهكذا بالنسبة لكل الأطراف وحتى لنا يأتي ذات القول ونفس المعيار .
باختصار أنا هنا لأقول رأيي الشخصي البحت أنا صيهود الخنياب وبأي شأن له علاقة بي وبالعراق وبما حولي ,, أقول رأيي وتحليلي ومعلوماتي ومناقشاتي سواء كانت بنقد حاد أو دبوماسي أو اسمي الاشياء بمسمياتها فهذه خصوصيتي ولا حق لغيري أن يتدخل بهذه المفردة ,, نعم له الحق أن يناقش ما أقوله ويرده ينفيه أو يؤيده الخ ,, والنتيجة أن القاريء هو الذي يميز بين القولين والرأيين , وهذه هي على وجود صيهود الخنياب هنا مع التقدير .
[/align]

[واحد من الشعب]

من اجل ان يكتمل هذا الملف ، ومن اجل ان تكتمل الصورة بشكل اكثر وضوحا وللانصاف يجب نقل كل ما يتعلق بما من شانه ان يكون ساختا ايرانيا سواءا كان ائتلافا سياسيا او حزبا سياسيا او رئيسا للوزراء او حتى مرجعا دينيا وكان الله يحب المنصفين الذين لا تأخذهم لومة لائم بالاشارة الى الساخاتية لاي شخص كان .

18\10\2010
من موقع قناة العالم
استقبل قائد الثورة الاسلامية في ايران آية الله السيد علي خامنئي اليوم الاثنين، رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

وكان المالكي وصل الى طهران صباح اليوم في زيارة رسمية، وبدا محادثاته مع المسؤولين الايرانيين، حيث التقى نائب الرئيس الايراني محمد رضا رحيمي.

ويجري رئيس الوزراء العراقي مباحثات مع كبار المسؤولين الايرانيين تتعلق بالاوضاع الاقليمية والتطورات في بلاده.

وتاتي هذه الزيارة بعد زيارة لعمان، اجرى خلالها المالكي محادثات مع الملك الاردني عبدالله الثاني ضمن جولة اقليمية بداها بسوريا، على ان تشمل مصر وتركيا وعددا من دول الخليج الفارسي
------------------------------------------------------
المالكي يصل طهران للفوز
برئاسة الحكومة العراقية مجددا
طهران - وكالات : 18/10/2010

وصل رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي الاثنين إلى إيران في إطار جولة تشمل عدة دول ، لحشد المزيد من التأييد لتوليه رئاسة الحكومة مجددا.
ويرافق المالكي في زيارته التي تستمر يوما واحدا وزراء الخارجية والدفاع والتجارة وعدد أخر من كبار المسئولين ، لمناقشة التطورات على الساحة العراقية والقضايا الإقليمية والدولية موضع اهتمام الجانبين.
وكانت وكالة (مهر) الإيرانية ذكرت أن المالكي سيبحث خلال الزيارة مع كبار المسؤولين الإيرانيين التطورات الجارية في العراق بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين.
وتوصف الزيارة بأنها الأولى للمالكي بعد إجراء الانتخابات التشريعية العراقية في مارس/اذار الماضي التي لم تسفر نتائجها حتى الآن عن تشكيل حكومة جديدة في بلد يعاني تحديات أمنية واقتصادية عدة.
وكان المالكي التقى امس الأحد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الذي أكد أهمية تشكيل حكومة عراقية تعكس تطلعات وطموحات الشعب العراقي.

إلى ذلك، اتهم زعيم الكتلة العراقية إياد علاوي إيران بالسعي لزعزعة الاستقرار في العراق من خلال التلاعب بالعملية السياسية في البلاد.
وسخر علاوي من منافسيه السياسيين الذين يسعون لمباركة إيران لعملية تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، قائلا: (لن أتوسل إلى إيران لتوافق على ترشيحي).
ودعا علاوي إيران إلى الخروج من مستنقع السياسة العراقية، وإلى (عدم فرض أو دعم فريق ضد الآخر).


في سياق متصل، نقلت صحيفة الجارديان البريطانية في عددها الصادر اليوم الاثنين أن إيران تتوسط وراء الكواليس لتسوية تتشكل بموجبها حكومة عراقية موالية لها. وقالت الصحيفة إن طهران نجحت في مسعاها هذا عقب محادثات سرية مع سورية وحزب الله وقيادات شيعية بارزة.
ونقلت الصحيفة عن معلقين غربيين قولهم إن نجاح هذا المسعى سيكون بمثابة (هزيمة استراتيجية) أميركية في العراق.
وقالت الجارديان إنها علمت من مصادرها أن إيران تدعم بقوة تشكيل ائتلاف حكومي في العراق بين نوري المالكي، الساعي نحو ولاية ثانية، والزعيم الشيعي مقتدى الصدر.
ورأت الصحيفة أن من شأن نجاح مساعي طهران بتشكيل حكومة عراقية موالية لها أن يضع إيران في موضع (المصد العازل) بين العراق والمصالح الأميركية فيه، وذلك في وقت تسعى فيه واشنطن إلى تغيير العلاقة مع العراق من سيطرة عسكرية إلى شراكة مدنية.

واليكم بعض مقاطع للخبر الحصري لجريدة الجرديان البريطانية الصادرة يوم 17\10\2010

[align=left]The Guardian can reveal that the Islamic republic was instrumental in forming an alliance between Iraq's Nouri al-Maliki, who is vying for a second term as prime minister, and the country's powerful radical Shia cleric leader, Moqtada al-Sadr.

The deal – which involved Syria, Lebanon's Hezbollah and the highest authorities in Shia Islam – positions Maliki as a frontrunner to return as leader despite a seven-month stalemate between Iraq's feuding political blocs.

It also positions Iran as a potent buffer to US interests at a time when America is looking to change its relationship with Iraq from military overlords to civilian partners.

Senior officials in Iraq have given the Guardian details of the behind-the-scenes Iranian campaign which began in earnest in early September.

At the time the US had only just withdrawn its last dedicated combat units from Iraq but left behind a political vacuum with no government in place after March elections delivered a seemingly irrevocably split parliament.

According to sources the Iranians saw their opportunity.

"The Iranians were holding out until then," said a key source about the timing of the Iranian move. "They were not going to give the Americans the satisfaction of leaving on a good note."

Within days of the withdrawal, Sadr, who lives in self-imposed exile in the Iranian city of Qom, was told by the Iranians to reconsider his position as a vehement opponent of Maliki. Sadr's party in Iraq had won more than 10% of the 325 seats in play at the election making him a powerbroker in the formation of any new government.

The push initially came from the spiritual head of the Sadrist movement, Ayatollah Kazem al-Haeri, who has been a godfather figure to the firebrand cleric for the past 15 years.

"He couldn't say no to him," said the official. "Then the Iranians themselves got involved."

Days after the Iranian move, an Iraqi push followed. Throughout September Maliki sent his chief of staff to Qom along with a key leader in his Dawa party, Abdul Halim al-Zuhairi. They were, according to the Guardian's source, joined by a senior figure in Lebanese Hezbollah's politburo, Mohamed Kawtharani, as well as arch-US foe General Qassem Suleimani, the head of the Iranian Revolutionary Guards' Al-Quds Brigades, whose forces the US military blames for causing more than one quarter of its combat casualties in Iraq throughout almost eight years of war.

In the following three weeks, Iranian president, Mahmoud Ahmadinejad, met Bashar al-Assad at Damascus airport on his way to deliver a speech at the United Nations in New York.

The two-hour meeting was pivotal in changing Assad's view of Maliki. Both presidents had not spoken for 15 months and had withdrawn their respective ambassadors after Maliki accused Assad of harbouring terrorists who destroyed four ministries in Baghdad in a devastating bombing campaign. In return, Assad visited Tehran the day after the Sadrist support for Maliki was announced. Two other Shia Islamic spiritual leaders, Grand Ayatollah Ali Khamenei and Lebanese Hezbollah leader, Hassan Nasrallah, are also believed to have endorsed the Sadrist move[/align].

[نواعير الغضب]

إذا ترك المجلس الأعمى الإئتلاف الوطني فأن الائتلاف سوف يفقد الصفة الإيرانية

[مشحوف]

إذا ترك المجلس الأعمى الإئتلاف الوطني فأن الائتلاف سوف يفقد الصفة الإيرانية

عل أساس المجلس الحكيمي بعد عنده جاه عد أيران ؟!! عمـّي الحسابات الايرانية أتغيرت و الحكمة أتكول " من تساوى يوماه فهو مغبون " فشلون بالايرانيين اللي ما أيحركهم غير مصلحتهم الوطنية مو مثل جماعة ربعنه !!!!

[واحد من الشعب]

[ammar]

من اجل ان يكتمل هذا الملف ، ومن اجل ان تكتمل الصورة بشكل اكثر وضوحا وللانصاف يجب نقل كل ما يتعلق بما من شانه ان يكون ساختا ايرانيا سواءا كان ائتلافا سياسيا او حزبا سياسيا او رئيسا للوزراء او حتى مرجعا دينيا وكان الله يحب المنصفين الذين لا تأخذهم لومة لائم بالاشارة الى الساخاتية لاي شخص كان .

اي مو هذا كان مطلب عموري وربعه ؟ مو سبعه اشهر يصيحون رئيس وزراء مقبول اقليميا وعربيا !

[صيهود الخنياب]

[align=justify]
الاخ واحد من الشعب

محاولاتكم بلي عنق الموضوع بهذه الطريقة لا تجدي نفعاً ,, لأن المقال موضوعه شيء آخر مختلف تماماً عما تريد ايصاله لنا ,, فالموضوع أن ائتلاف ساخت ايران منتج من هناك بينما المالكي منتج محلي ,, أما وقد انتهت الانتخابات وظهرت نتائجها المعروفة للجميع بدأت الدول المصنعة تترك منتوجاتها وتغازل المنتجات المحلية العراقية .
فيا سيدي زيارة المالكي لايران لا تختلف عن زيارته لسوريا والاردن وحاليا هو في مصر وربما بعدها الى السعودية او تركيا ,, وصلاته خلف محمود الهاشمي الشاهرودي أمر طبيعي ولا علاقة له بالامور الرسمية والهاشمي الشاهرودي الآن ليس له صفة رسمية وقد كان سابقا رئيس القضاء الايراني واستبدلوه بتهمة انه عراقي وليس ايراني !
المسألة بما فيها أن المالكي منتج محلي فاق مواصفات كل المنتجات الأخرى فاضطرت الدول الأخرى للتعامل معه على هذا الاساس لا لسبب بل لأنهم يدركون أن ليس لها الا المالكي كما قالها صيهود قبل ظهور نتائج الانتخابات ,, وها أنا أعيدها مراراً وتكراراً ,, انهم يريدون غيره لكنهم لا يقدرون ,, وكانوا لا يقدرون والمالكي ليس معه الا دولة القانون فكيف الآن وقد التحق به الصدريون والجعفري وهادي العامري وخرج الفضيلة والمجلس ,, وخذها من صيهود حتى المجلس والفضيلة سيعودون ولكن بالتأكيد الحسابات معهم تختلف باختلاف المواقف وقد سجل الفضيلة والمجلس موقفهم دون دراسة صحيحة للواقع العراقي الأمر الذي سيرون نتائجه بالانتخابات القادمة حيث لم ولن يحصل المجلس والفضيلة مستقبلا - في أحسن الأحوال - على أكثر من خمس مقاعد ! وستذكرون ما قاله صيهود .

عموما قد يصلي المالكي خلف شيخ الازهر فهذا لا يعني انه ساخت أزهر _:-
تحياتي للجميع
[/align]

[واحد من الشعب]

اولا الموضوع برمته لا يعني ابناء الفضيلة بشيء ، كون القاصي والداني (والمفتح بالبن ، والما يشوف بالغربيل) يعرف جيدا ان حزب الفضيلة لم ولن يكون اداة لدولة اخرى لاسيما ايران . الموضوع بصفحاته العشرة ليس لي تعليق فيه كونه عبارة عن حرب اعلامية بين ابناء (الولي الفقيه ) ما خلا حزب الفضيلة الاسلامي نهايتها الجلوس بين يديه (واقعا او حكما ).
اخينا صيهود دع عنك ما سيحصل عليه حزب الفضيلة في المرحلة القادمة فلكل حادث حديث (وخلينا بموضوع الصناعات الايرانية الفاخرة ).
نعم لقد كان المالكي محلي الصنع الى فترة الانتخابات (لان الموجه كانت وطنية ) لكن بعد ذلك ولما يكون رئيس وزراء فهو (خيلي ) ايراني ولا يمكن يا اخي لردودك التي هي عبارة عن (تلزيك وتلتم وبعضها متناقض ) ان تستطيع ردم الفجوات الواضحة في المناقشات لاسيما حين تحول وجه حزب الدعوة شطر ايران( اقصد سيد مقتدى ) بعد نتائج الانتخابات .
كراي شخصي ليس هناك اعتراض على الموضوع واسلوب وتوقيت طرحه فهذه هي الحملة الانتخابية للاحزاب التي يرتبط وجودها بالسلطة لكن غرضي من المشاركات الاخيرة ان يطلع الجميع المحب والخصم ان لا مبادئ مع السياسيين ، فالسلطة هي الغاية وكل الوسائل مباحة لتحقيقها . فارجعوا الى الوراء وانظروا من هي اول كتلة فتحت النقاش مع علاوي لتشكيل الحكومة ومن هو الذي قوة شوكة القائمة العراقية بعقد اللقاءات والمفاوضات ، ومن هو اول من ارسل الوفود الى ايران للقاء مقتدى من بعد ما كان اسوء من القاعدة . وبعد وبعد
عموما وكتعليق اخير اهلنا يكولون العبرة بالخواتيم ، والخاتمة تشير الى ان المالكي حين يصبح رئيسا للوزراء بهذه الاتفاقات الحالية ، فسيكون ساخت ايران بامتياز وسيكون خاضع للسلطة الايرانية ، والا بتلفون زغير من مقتدى تصبح الحكومة لا تهش ولا تنش خاصة اذا غادرها المجلس الاعلى ورفضتها العراقية . بالاضافة الى ذلك وليبرد قلب الاخوة الاحبة ، لن تتشكل حكومة اذا لم تكن تنطوي على جميع الاطراف ولا يمكن لاتفاق الدعوة مع الصدريين (المؤقت) ان يشكل حكومة .
عليه ونصيحة من محب شهد الله ، ومن اجل ان نخرج بثمرة تلم شعث الشيعة ، ارجعوا الى اخوتكم واجلسوا معهم جلسة عراقية خالصة وناقشوا مخاوف الجميع واعطوا ضمانات للجميع وتوكلوا على الله . اما استمرار مبدأ الغالب والمغلوب فسوف لن تتشكل الحكومة وسينتقل ملفها نهاية هذه السنة الى الامم المتحدة وعندها بعد ما تنفعنا (فيلة) صيهود.

[ثائر الزنج]

عموما وكتعليق اخير اهلنا يكولون العبرة بالخواتيم ، والخاتمة تشير الى ان المالكي حين يصبح رئيسا للوزراء بهذه الاتفاقات الحالية ، فسيكون ساخت ايران بامتياز وسيكون خاضع للسلطة الايرانية ، والا بتلفون زغير من مقتدى تصبح الحكومة لا تهش ولا تنش خاصة اذا غادرها المجلس الاعلى ورفضتها العراقية

و هوة هذا الي كلناه من قبل و الي راح يصير.. لانه لما تكون ايران هي القوة الوحيدة و الواسطة الوحيدة الي تمكنت من الضغط على التيار لتاييد المالكي..بعد يومين كل ما يختلف التيار و نوابه و وزرائه مع الحكومة و المالكي سيضطر المالكي للذهاب للايرانيين للتوسط و للطلب منهم .. انو يابة اقنعو السيد مقتدى.. و يضلون رايحين جايين لايران..