الحوار الديموقراطي العراقي يبدأ باتهام بعضنا بعض وليس باعترافنا بالخطأ..
للقضاء على الطائفية ندعم بعضنا البعض ونلتف على الديموقراطية فالكل صار يغرد بانه ضد الطائفية وكأن الشعب العراق هو من جلب الطائفية ولم يعش مع بعضه لقرون...
محاولة ضمه تحت جناحهم لم تجدي نفعاً..
قبل تشكيل الائتلافات :- المصالح الشخصية قبل المصالح الحزبية ولااحد يذكر المصلحة الوطنية وهموم المواطن المُتاجر بصوته..
البعض يحس هكذا...
البرلمانيون في اجازة.. وبعدها في اجازة.. وثم في اجازة.. وهكذا مرت السنين وقضايا المواطن .. اي مواطن.. طز فيه .. نحن في البرلمان نمثل انفسنا وامتيازاتنا لااكثر..
كان غيرك اشطر... ماحصلت شئ منهم تلعب به بالاعلام..
العراقي بلا سياسة.. امر غير معقول..
في الظاهر اخوان ولكن في الباطن يتمنى ان يشرب هذا من دم هذاك..
اعابوا على عبد الكريم .. ولاادري الا يرو افعالهم..