أكد عدم تهميش التيار الصدري أو غيره، الحكيم: لا أحد في العراق يرحب بقوات الاحتلال

[تركماني]

الفعل الذي نقترحه هو حتما ليس فعل الحكيم والشلة

وهذا الفعل هو نفس الفعل الذي يقول به مرجعك 0000ايا كان هذا المرجع

ابسطها لك
هل مرجعك طلب منهم ان يدخلوا في هذه الحكومة المتصهينة 0000 الجواب لا
هل مرجعك طلب منهم ان يوقعوا على دستور فيه خراب البلد 0000 الجواب ليس فقط لا
ولكن كل المراجع والشعب العراقي رفض هذا التوقيع وخرج في مظاهرات عارمة

تتحدثون عن فعل؟ عن أي فعل تتحدثون؟

االمسالة ليست فقط في الفعل في مقابل اللافعل
وعلى الاقل، عدم الفعل خير من فعل قبيح
والامام علي ع يقول
"مِنْ عَلاماتِ الخِذلانِ اِسْتِحْسانُ القَبيحِ

ابسطها اكثر
انا ، واعوذ بالله من كلمة انا، اذا وافاني الاجل فليس في صفيحة اعمالي توقيع لي على دستور صهيوني ويظلم العباد
اما غيري فوقع فكتبت في صحيفة اعماله
والامام علي ع يقول
و الله لأن أبيت على حسك السعدان مسهدا،أو اجر في الأغلال مصفدا،أحب إلي من أن ألقى الله و رسوله يوم القيامة ظالما لبعض العباد،و غاصبا لشي‏ء من الحطام،و الله لو اعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبهاجلب شعيرة ما فعلته،و إن دنياكم عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها،ما لعلي و لنعيم يفنى و لذة لا تبقى،نعوذ بالله من سبات العقل و قبح الزلل و به نستعين

[أبو باسم]

والحكيم نفسه قال لبوش عندما استقبله في البيت الابيض : نحن في عرضك .. يابيه ..

مالذي حدث بين بوش والسيد الحكيم
http://www.iraqcenter.net/vb/showthr...&threadid=5133

وذكرت المصادر ان الحكيم أشار الى القضية الامنية، قائلا: «كنا ولا نزال ضحايا الارهاب ومن الضروري تغيير السياسية الاميركية والاعتماد على الشعب في حل المشكلة الامنية وتشكيل الجيش والشرطة بطريقة سريعة», وشدد على ان «وفق السياسة المتبعة لا يمكن ان يحقق الامن»، ومؤكدا «ضرورة التعامل مع كل مكونات الشعب في شكل متساو وألا يكون هناك استثناءات او تمايزات»، فضلا عن التأكيد على «استقلال العراقيين وضرورة ان يتخذوا القرار في شكل مستقل وضرورة استمرار هذا الوضع».
وكشفت المصادر ان بوش استفسر معقبا «هل هناك ضغوط عليكم كي لا تكونوا مستقلين؟» وتابعت ان الحكيم رد بقوله «لا بد من المحافظة على استقلالنا وعدم تبعيتنا لأحد، وهذا ما يتوقعه الشعب منا»,

وكشفت المصادر ان الرئيس الاميركي استفسر من الحكيم تعليقا على تأكيده ضرورة المحافظة على الهوية الاسلامية للشعب العراقي، وسأله: «انا مسيحي الا يمكن ان اعيش في العراق؟ فأجاب الحكيم: اننا نعتقد بحقوق كل الاقليات، بل ندافع عن حقوق المسيحيين كما ندافع عن الاكراد والتركمان والسنة والشيعة، ونريد عراقاً لكل العراقيين», وقالت المصادر ان بوش أظهر ارتياحه لهذا الموقف، واكد «انه موقف صحيح وجيد».

لا تصدق كل ما يقال من وسائل الإعلام المشبوهة

وهذا الخبر لم ينقل في الصحف فقط
بل رأيت السيد عبد العزيز الحكيم على قناة العالم اثناء اجتماعة مع مجلس شيوخ العشائر والذي عقد في بغداد بعد شهر تقريبا من زيارة الحكيم لبوش وقال ( بما معناه ) : اكدنا ضرورة المحافظة على الهوية الإسلامية للشعب العراقي حتى قال لي ( بوش ) انا مسيحي الا يمكن ان اعيش في العراق ؟؟!!

[نصير المهدي]

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة أبو باسم



لا تصدق كل ما يقال من وسائل الإعلام المشبوهة

عزيزي ابو باسم النصف الثاني هو بيت القصيد .. وليس هناك سبب يدعوني الى عدم التصديق .. الامور لا تؤخذ بمعايير مزدوجة فأصدق ما يوافق رأيي وارفض ما لا يوافقه ..

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة أبو باسم


الحكيم نقل لبوش «على انفراد» قلق الشيعة: لا تتخلوا عنا... إننا بحاجة الى حمايتكم
فاجأ زعيم «المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق» السيد عبدالعزيز الحكيم الرئيس جورج بوش، خلال اجتماعه مع وفد مجلس الحكم العراقي الثلاثاء الماضي في البيت الأبيض، بطلبه الانفراد به، لإبلاغه قلق الشيعة»، قائلاً له «إننا بحاجة الى حمايتكم، لا تتخلوا عنا».
وأوردت صحيفة «واشنطن بوست» في مقال لاحد كبار كتابها، جيم هوغلاند، تحت عنوان «لتكن للشيعة كلمة مسموعة»، إن آية الله علي السيستاني اتفق مع كبار الأعضاء الشيعة في مجلس الحكم على هدف واحد وهو ان الغالبية الشيعية «يتعين الا تخدع وتستبعد من السيطرة السياسية في العراق او ان تعود الى الخضوع مرة اخرى لهيمنة الأقلية».
ونقل موقع «ايلاف» عن الصحيفة ان بوش احيط علماً بهذه القضية يوم الثلاثاء عندما اجتمع لفترة قصيرة مع وفد من مجلس الحكم الذي يزور واشنطن, ففي هذا الاجتماع الذي كان صريحاً، طلب الحكيم فجأة الحديث مع الرئيس الاميركي على انفراد، حسب ما ذكرته مصادر شاركت في الاجتماع, واضافت ان توتراً بدا على وزير الخارجية كولن باول وغيره من كبار المسؤولين الاميركيين الذين حاولوا تفادي الاستجابة لهذا الطلب، غير ان مستشارة الأمن القومي كوندوليزا رايس تدخلت، وأتاحت للحكيم ومترجمه فرصة لقاء بوش مدة خمس دقائق ثمينة، نظراً لأنها شعرت بأن لدى الحكيم شيئا مهماً يقوله.
وقال مصدر اميركي ان مجمل ما قاله الحكيم في الاجتماع القصير «إننا بحاجة الى حمايتكم، لا تتخلوا عنا».

[تركماني]

من هذا لعد صايرين عقال ويا الامريكان ولا يعترضون عليهم
لانهم اخذوا وعدا منهم لحمايتهم0000 ام ان الامريكان لم يستجيبوا لطلب الحكيم