الدكتور الجعفري هو الافضل لكثير من الامتيازات
ثم من يريد حقيقة عادل عبد المهدي يقرا كتاب طالب شبيب عن ثورة 1963
ص 73
بغداد.. ما اشتبكت عليك الأعصر..
إلاذوت ووريق عمرك اخضر
مرت بك الدنيا وصبحك مشمس..
ودجت عليك، ووجه ليلك مقمر
وقست عليك الحادثات فراعها..
ان احتمالك في آذاها أكبر
حتى إذا جنت سياط عذابها..
راحت مواقعها الكريمة تسخر
فكأن كبرك إذ يسومك تيمر..
شتان بين الثرى والثريا, لقد عرفنا الدكتور الجعفري رجل دوله حكيم نزيه وله مواقف مشرفه
وهو الاقدر والاكفأ ان اتيحت له تجربه اعمق من السابقه في رئاسة الوزراء
ان الجعفري ومهدي كلاهما لابنفع لانهما فشلا في قيادة البلد لانهما أثبتى خلال المدة السابقة عدم كفائتهما للحكم مع العلم بأنهما مرتبطين بجهات مشبوهة (يا معودين نريد عراقي من الداخل مو نايم بالمنطقة الخضراء مايدري شصار ماصار) فالجعفري بعد خروجه من حزب الدعوة أدى دورا خسيسا في المحاولة للاطاحة بالمالكي وايضا على هذا الرجل فساد مالي بسبب سرقته لمال وزارة النفط مع ابنه وبحر العلوم ويقدر المال بتسعة ملارات دولار
ان الجعفري ومهدي كلاهما لابنفع لانهما فشلا في قيادة البلد لانهما أثبتى خلال المدة السابقة عدم كفائتهما للحكم مع العلم بأنهما مرتبطين بجهات مشبوهة (يا معودين نريد عراقي من الداخل مو نايم بالمنطقة الخضراء مايدري شصار ماصار) فالجعفري بعد خروجه من حزب الدعوة أدى دورا خسيسا في المحاولة للاطاحة بالمالكي وايضا على هذا الرجل فساد مالي بسبب سرقته لمال وزارة النفط مع ابنه وبحر العلوم ويقدر المال بتسعة ملارات دولار
أعتقد أن البعثي نديم الجابري هو الأصلح بإعتباره من الداخل .. أما الكلام عن دور الجعفري فهو كلام حق يراد به باطل أو تصيد في المياه العكرة .. ولست في معرض الدفاع عن إبراهيم بحر العلوم .. ولكن مصيبة بحر العلوم أن المرشد الروحي لعصابة الفضيلة أخذ عليه أنه لم يكن وفيا .. في تصريح علني بالطبع .. كيف يكون وزير النفط وفيا أو غير وفي .. بفتح أبواب الوزارة لعصابة الفضيلة ومرجعها الحرامي كي تسرق النفط .. وهذا يكفي لتزكية بحر العلوم حتى تثبت أدانته ..
اولا تحية للدكتور الجعفري ....رجل قوي ومخلص بنفس الوقت...
اللهم أيما امرئ شتمني أو آذاني أو نال مني , اللهم إني عفوت عنه , اللهم فاعفو.
اللهم أنا عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجا
أن يعفو عبادك عني اللهم أنت السميع العليم تعلم ما بي وما علي. اللهم أنا أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين.