صدام ... صدام ... هذا الاسم الذي عشقه من تكريتيا او او بعثيا ومن كان ابن ... ( لان النبي صلى الله عليه واله قال: ياعلي لايبغضك الا ابن زنا او ابن حيضة ) فهم على حق اذا قبلوه او سجدوا او ركعوا تحت تقدامه فهم كانوا الوحدين الذين يلمسون حكم صدام العادل .... اما نحن في كل يوم من ايام حكم صدام لا نذوق الا المر والخوف والبطش والفتك على يد السبعاوي والعيثاوي مدير امن صدام وكلابه التي ضاق بها الشارع العراقي ضرعا ، هؤلاء لو ذاقوا ما ذقناه لما قبلوا صنمه ولا ايوا الكلاب المسعورة القادمة من وراء الحدود ... ولكن والكل يعرف التقاء مصالح لذبح شيعة اهل البيت والقضاء على كل شيعي وهذا ما نلمسه الان القتل على الهوية .... في سقوط النظام الفاشي ظهر على احدى الفضائيات قيادي سني سئلوه عن تحرير العراق قال وبالحرف الواحد (((( امريكا ما حررت العراق ولكن حررت عبيدنا ..... ويقصد الشيعة )))) فلاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
ومضات
هل أنت من الزاهدين أم من الصابرين أم من الراغبين؟ إن كنت تفرح بشيء من الدنيا إذا أتاك ، ولا تحزن على شيء منها إذا فاتك فأنت من الزاهدين . وإذا انت تمنيت شيئاً بقلبك وأدركت منها شيئاً وصرفت عنها نفسك لما تعلم من سوءعاقبتها فأنك من الصابرين .وإن أنت لا تبالي من حلّ أصابك أم من حرام فأنت من الراغبين ....
العراقي~*¤ô§ô¤*~ ..... ابن الصدرين~*¤ô§ô¤*~